❞ الأب هو بطل الحياة لأبنائه، يجعل ظهره جدارًا لأشواك الدنيا حتى لا تؤذي عائلته، هو الأمن والآمان، الحماية والاطمئنان، الراحة والسكون في حياةٍ أشبه بالجنون، هو بمثابة البطل الخفي خلف الكواليس، لا أحد يشعر بقيمة دوره إلا عند توقفه، ولا أحد يحن له إلا عند غيابه، فنندم على ما فات، ولكن هيهات! أيجدي الندم نفعًا حين تحرمنا الحياة فرصة تقبيل جبين من نحبهم، اعتذارًا منا عن مساوئنا معهم، يسامحنا آباؤنا عن كل ما نفعله ويبدرُ منّا تجاههم، بقلوبٍ طيبة، صافية، لا تشبه قلوبنا القاسية. ❝ ⏤صافي محمود دومة
❞ الأب هو بطل الحياة لأبنائه، يجعل ظهره جدارًا لأشواك الدنيا حتى لا تؤذي عائلته، هو الأمن والآمان، الحماية والاطمئنان، الراحة والسكون في حياةٍ أشبه بالجنون، هو بمثابة البطل الخفي خلف الكواليس، لا أحد يشعر بقيمة دوره إلا عند توقفه، ولا أحد يحن له إلا عند غيابه، فنندم على ما فات، ولكن هيهات! أيجدي الندم نفعًا حين تحرمنا الحياة فرصة تقبيل جبين من نحبهم، اعتذارًا منا عن مساوئنا معهم، يسامحنا آباؤنا عن كل ما نفعله ويبدرُ منّا تجاههم، بقلوبٍ طيبة، صافية، لا تشبه قلوبنا القاسية . ❝
❞ لا أن كل هذا التعبد كان بمثابة ( التوليف ) الدقيق للقلب ... كما أن القلب لكي يستقبل موجة بث الوحي عليه أن يولف توليفا دقيقا لا يأتي عبر التعبد المستمر والتطهر الدائم. ❝ ⏤احمد خيرى العمرى
❞ لا أن كل هذا التعبد كان بمثابة ( التوليف ) الدقيق للقلب ... كما أن القلب لكي يستقبل موجة بث الوحي عليه أن يولف توليفا دقيقا لا يأتي عبر التعبد المستمر والتطهر الدائم . ❝
❞ كانا يتسلقان التلال ، و يعبران الجبال ، حتى تمكنا من الوصول إلى قلب الجبل ، ثم واصلا رحلتهما ، لكن كانت درجة الحرارة عالية كان العرق يتصبب منهما غزيرا ..
قال لولده و هو يجر رجليه جراً من آثار السفر :
- أمر عجيب و غريب !!.. نحن في شهر يناير ، و درجة الحرارة يجب أن تكون منخفضة في هذا الشهر .
ثم انطلقا يسيران بين الجبال ، حتى قاربت الشمس على المغيب .
ثم قال:
- إن الأمر لا يبشر بخير .. فقد بدأت الشمس رحلتها للغروب ، و نحن لم نصل إلى منتصف الطريق ، لقد تأخرنا كثيراً يجب أن نسرع حتى لا نبيت في العراء .
في هذه اللحظة لمح كوخا ، يلوح من بعيد.
هتف متسائلاً في دهشة :
- ما هذا الكوخ !!.. أنا لم أشاهده هنا من قبل .. بالرغم من مروري من هذا الطريق عدة مرات قبلا .. من يستطيع الإقامة في الصحراء ؟!
دقق النظر جيداً ثم استطرد قائلاً في حماس :
- هذا الكوخ بمثابة إنقاذ لنا ، فمن الخطر الإقامة في الصحراء ليلا ، سنبحث عن صاحبه ، و نستأذنه في الإقامة داخله حتى مطلع الشمس .
انطلق الاثنان إلى ذلك الكوخ ، بعد أن بلغ بهم الإجهاد مبلغه .. و كاد التعب يقضي عليهما في غمرة الجو الحار. ❝ ⏤إميل نظير
❞ كانا يتسلقان التلال ، و يعبران الجبال ، حتى تمكنا من الوصول إلى قلب الجبل ، ثم واصلا رحلتهما ، لكن كانت درجة الحرارة عالية كان العرق يتصبب منهما غزيرا ..
قال لولده و هو يجر رجليه جراً من آثار السفر :
أمر عجيب و غريب !!.. نحن في شهر يناير ، و درجة الحرارة يجب أن تكون منخفضة في هذا الشهر .
ثم انطلقا يسيران بين الجبال ، حتى قاربت الشمس على المغيب .
ثم قال:
إن الأمر لا يبشر بخير .. فقد بدأت الشمس رحلتها للغروب ، و نحن لم نصل إلى منتصف الطريق ، لقد تأخرنا كثيراً يجب أن نسرع حتى لا نبيت في العراء .
في هذه اللحظة لمح كوخا ، يلوح من بعيد.
هتف متسائلاً في دهشة :
ما هذا الكوخ !!.. أنا لم أشاهده هنا من قبل .. بالرغم من مروري من هذا الطريق عدة مرات قبلا .. من يستطيع الإقامة في الصحراء ؟!
دقق النظر جيداً ثم استطرد قائلاً في حماس :
هذا الكوخ بمثابة إنقاذ لنا ، فمن الخطر الإقامة في الصحراء ليلا ، سنبحث عن صاحبه ، و نستأذنه في الإقامة داخله حتى مطلع الشمس .
انطلق الاثنان إلى ذلك الكوخ ، بعد أن بلغ بهم الإجهاد مبلغه .. و كاد التعب يقضي عليهما في غمرة الجو الحار . ❝
❞ ˝إذا لم تحاول التقدّم للأمام، ستبقى دائمًا في نفس المكان، جرب أشياء جديدة، عادات جديدة، مهارات جديدة وستشعر بالمزيد من السعادة والرضا على ذاتك، إياك أن تستسلم للكسل والخمول، فالنجاح بحاجة لشجاعة وحركة وإقدام.˝
وقد استشعرنا النجاح في شخصية اليوم وقمنا بمحاورته(ـا) ببعض أسئلتنا لننقل لكم بعض تجاربه(ـا) في الوصول للنجاح.
وبدون أن نطيل عليكم دعونا نبدأ في حوار جديد بجريدة ˝تغاريد نسر ˝.
- عرفنا بنفسك؟
=شهد أحمد البستاوي املك من العمر 16عاماً اعيش في حي سكني أشبه بالصغير
- عرفنا بمواهبك؟
= كاتبه
هل سبق وقد فقدت الشغف؟ وماذا فعلت كي تعود لك روح الإبداع؟
=نعم تمر علي اوقات وأنا فاقده كل شغفي ولكن حينها اشترك بالمسابقات والمنافسات ويعود كل شيء كما كان
هل سبق وأن أنجزت شيئًا كان بالنسبة لك أكبر إنجاز في حياتك؟ وماهو ذلك الإنجاز؟
=نعم فهناك العديد من الاشتراكات في الكتب المجمعه والكتب الالكترونيه
لدى كل منّا مشاكله، فهل سمحت يومًا لمشكلة ما بأن تُحبط عزيمتك وتستسلم؟
=لن أستسلم
- لدى كل منّا داعم فمن داعمك وشريك نجاحك؟
=هناك العديد كانو بمثابة الدعم لي ولهم جميعاً كل الشكر
- نصيحة تود تقديمها لكل شخص يحاول الوصول إلى حلمه وهدفه ويجد صعوبة في ذلك.
= لا تصتصعب الأمور فلا بد في النجاح من عوائق ولكن بإمكانك أن تتغلب عليها فأنت تمتلك الموهبه فقط تحتاج إلي عزيمه ومثابره وستحقق كل إنجازاتك التي تدور في خاطرك
وهنا نصل وإياكم لنهاية لقائنا ونشكر جزيل الشكر موهبة اليوم على هذه الإجابات اللطيفة ونتمنى من الله أن نكون قد قدمنا لكم دفعة للتقدم.
❞ ˝إذا لم تحاول التقدّم للأمام، ستبقى دائمًا في نفس المكان، جرب أشياء جديدة، عادات جديدة، مهارات جديدة وستشعر بالمزيد من السعادة والرضا على ذاتك، إياك أن تستسلم للكسل والخمول، فالنجاح بحاجة لشجاعة وحركة وإقدام.˝
وقد استشعرنا النجاح في شخصية اليوم وقمنا بمحاورته(ـا) ببعض أسئلتنا لننقل لكم بعض تجاربه(ـا) في الوصول للنجاح.
وبدون أن نطيل عليكم دعونا نبدأ في حوار جديد بجريدة ˝تغاريد نسر ˝.
عرفنا بنفسك؟
=شهد أحمد البستاوي املك من العمر 16عاماً اعيش في حي سكني أشبه بالصغير
عرفنا بمواهبك؟
= كاتبه
هل سبق وقد فقدت الشغف؟ وماذا فعلت كي تعود لك روح الإبداع؟
=نعم تمر علي اوقات وأنا فاقده كل شغفي ولكن حينها اشترك بالمسابقات والمنافسات ويعود كل شيء كما كان
هل سبق وأن أنجزت شيئًا كان بالنسبة لك أكبر إنجاز في حياتك؟ وماهو ذلك الإنجاز؟
=نعم فهناك العديد من الاشتراكات في الكتب المجمعه والكتب الالكترونيه
لدى كل منّا مشاكله، فهل سمحت يومًا لمشكلة ما بأن تُحبط عزيمتك وتستسلم؟
=لن أستسلم
لدى كل منّا داعم فمن داعمك وشريك نجاحك؟
=هناك العديد كانو بمثابة الدعم لي ولهم جميعاً كل الشكر
نصيحة تود تقديمها لكل شخص يحاول الوصول إلى حلمه وهدفه ويجد صعوبة في ذلك.
= لا تصتصعب الأمور فلا بد في النجاح من عوائق ولكن بإمكانك أن تتغلب عليها فأنت تمتلك الموهبه فقط تحتاج إلي عزيمه ومثابره وستحقق كل إنجازاتك التي تدور في خاطرك
وهنا نصل وإياكم لنهاية لقائنا ونشكر جزيل الشكر موهبة اليوم على هذه الإجابات اللطيفة ونتمنى من الله أن نكون قد قدمنا لكم دفعة للتقدم.
المحررة/ نسرين عطيه
˝المؤسسين /
نسرين عطيهشهد علي . ❝
لوهلة وقفت بين ثنايا أضلعي، أُعنف عقلي الذي يعتصر من كثرة التفكير في لفظٍ ما، وجدت أنه مجرد كلمة يتفوه بها البعض، ولكنها بالنسبة لي تعني الكثير؛ فيتمثل في هذه الكلمة هروبي من الواقع، ومن ذكرياتي المؤلمة، أفكر دائمًا في معناها، ذلك المعني الذي أرهق تفكيري، كانت هذه الكلمة بمثابة وقوف عقلي عن تذكر أشياء كثيرة، أصبح قلبي حزينًا ومنهك، عينايَ تذرف دمًا، أتذكر تلك اللحظة التي تمنيت بها الهروب من كل شيء؛ حتى نفسي، تحالف الزمن على تدميري، تتحامل قدماي؛ كي لا ارتطم أرضًا عند تذكر كل هذه الذكريات الأليمة، أغمض عينايَ لأتناسى الماضي، وأقوم بالهروب منه، ولكنه دون جدوى، أصابني الشّجن واستحوذ عليَّ بشكلٍ كامل، الديجور يُحاوطني في كل مكان، لوهلة تمنيت لو أذهب بعيدًا عن العالم؛ كي يحظى قلبي بالأمان، والطمأنينة، أتساءل: ألم يحن الوقت بعد؟
لأذهب بعيدًا عن ما يؤلمني، ألم يحن الوقت بعد؟
لأهرب إلى مكانٍ خالي من البشر، مكان أجلس فيه بين نسمات الهواء العليل، التي تُداعب وجنتي، حُبيبات الرياح التي تيقظني من ضجيجِ أفكاري، ذلك التناقض بين كل شيء الذي ينهك روحي، أشرد بفكري بعيدًا، وأرى مشهدًا لي، وكأنني أركض بسرعةٍ وأنظر خلفي، كأنني في سباقٍ وأخشى خسارته، هٰكذا يكون الصراع بداخلي، أخشى السقوط أما ذكرياتي؛ فأقوم بالهروب منها؛ حتى لا ترهقني أكثر من ذلك.
گ/إنجي محمد˝بنت الأزهر˝. ❝ ⏤گ/انجى محمد "بنت الأزهر"
❞ الهاربة
لوهلة وقفت بين ثنايا أضلعي، أُعنف عقلي الذي يعتصر من كثرة التفكير في لفظٍ ما، وجدت أنه مجرد كلمة يتفوه بها البعض، ولكنها بالنسبة لي تعني الكثير؛ فيتمثل في هذه الكلمة هروبي من الواقع، ومن ذكرياتي المؤلمة، أفكر دائمًا في معناها، ذلك المعني الذي أرهق تفكيري، كانت هذه الكلمة بمثابة وقوف عقلي عن تذكر أشياء كثيرة، أصبح قلبي حزينًا ومنهك، عينايَ تذرف دمًا، أتذكر تلك اللحظة التي تمنيت بها الهروب من كل شيء؛ حتى نفسي، تحالف الزمن على تدميري، تتحامل قدماي؛ كي لا ارتطم أرضًا عند تذكر كل هذه الذكريات الأليمة، أغمض عينايَ لأتناسى الماضي، وأقوم بالهروب منه، ولكنه دون جدوى، أصابني الشّجن واستحوذ عليَّ بشكلٍ كامل، الديجور يُحاوطني في كل مكان، لوهلة تمنيت لو أذهب بعيدًا عن العالم؛ كي يحظى قلبي بالأمان، والطمأنينة، أتساءل: ألم يحن الوقت بعد؟
لأذهب بعيدًا عن ما يؤلمني، ألم يحن الوقت بعد؟
لأهرب إلى مكانٍ خالي من البشر، مكان أجلس فيه بين نسمات الهواء العليل، التي تُداعب وجنتي، حُبيبات الرياح التي تيقظني من ضجيجِ أفكاري، ذلك التناقض بين كل شيء الذي ينهك روحي، أشرد بفكري بعيدًا، وأرى مشهدًا لي، وكأنني أركض بسرعةٍ وأنظر خلفي، كأنني في سباقٍ وأخشى خسارته، هٰكذا يكون الصراع بداخلي، أخشى السقوط أما ذكرياتي؛ فأقوم بالهروب منها؛ حتى لا ترهقني أكثر من ذلك.