❞ سأحتضن نفسي ،وأقويها وأقومها لكي تنهض.
سيزهر محياي ،وقلبي .
ستنبت زهراةٍ مختلفة الأشكال ،والألوان في روحي.
سيصبح لي أجنحة من كثرة السعادة التي سأصنعها لنفسي.
سأتحرر من قوقعتي الداخلية ،وأتحرر من حزني.
قلبي ناصع البياض من كثرة صدقه.
أنا إمرأة صادقه مع نفسي.
وسأتحرر من حزني ،وتعبي.
،وأطير ،وأحلق عاليًا.
سأحطم جميع الصعاب ،وسأهزم الخوف.
سأسير في طريقي وحيدةً أتخبط في خطواتي ،ولن أطلب من أحد مساندتي.
سأسند نفسي بنفسي.
سأقيم روحي بنفسي.
لتحيا وتحلق بعيدًا.
لست إمرأة خارقة ولكنِّي صادقه.
وسأوفي بوعدي وأحقق آمالي وطموحاتي التي سأسعي إليها جاهدةً.
لكي أصل للكمال.
الكمال لله وحده.
لكن سأصل لبعضٍ منه.
گ: آيه الزياتي.. ❝ ⏤Aya Ashraf Elzyatei
❞ سأحتضن نفسي ،وأقويها وأقومها لكي تنهض.
سيزهر محياي ،وقلبي .
ستنبت زهراةٍ مختلفة الأشكال ،والألوان في روحي.
سيصبح لي أجنحة من كثرة السعادة التي سأصنعها لنفسي.
سأتحرر من قوقعتي الداخلية ،وأتحرر من حزني.
قلبي ناصع البياض من كثرة صدقه.
أنا إمرأة صادقه مع نفسي.
وسأتحرر من حزني ،وتعبي.
،وأطير ،وأحلق عاليًا.
سأحطم جميع الصعاب ،وسأهزم الخوف.
سأسير في طريقي وحيدةً أتخبط في خطواتي ،ولن أطلب من أحد مساندتي.
❞ 《 فن الرد على الآخرين !!!!》
ركبت سيدة \" سمينة جداً \" الباص
فصآح أحد الراكبين متهكمآ :
- لم أعلم أن هذه السيارة مخصصة للفيلة . . !
فـ ردت عليه السيدة بـ هدوء :
- لا يا سيدي !
هذه السيارة كـ سفينَة نوح !
تركبها الفيلة و ( الحمير ) أيضاً !
_ الكاتب الشهير : برناردشو
حين قال له كاتب مغرور ؛
- أنا أفضل منك، فإنك تكتب بحثاً عن المال !
و أنا أكتب بحثاً عن الشرف .. !
فقال له برناردشو على الفور :
- صدقت !! كل منا يبحث عما ينقصه .
_ الشاعر الأعمى المعروف :
بشار بن برد
حين قال له رجل ثقيل الدم :
ما أعمى اللّه رجلاً إلا عوضه ، فبماذا عوضك أنت ؟
فرد بشار : عوضني بأن لا أرى أمثالك !
_ تزوج أعمى امرأة ..
فقالت :
لو رأيت بياضي و حسني لعجبت !!
فقال :
لو كنت كما تقولين !!
لمآ ترككِ المبصرون لي !
_ أراد رجل إحراج المتنبي ..
فقال لـه : رأيتك من بعيد فـظننتك إمـرأة !!
فقال المتنبي : و أنا رأيتك من بعيد فظننتك رجلآ !!
_ امرأة قبيحة جدآ قالت لرجل :
لو كنت زوجي سوف أسكب في قهوتك سمآ
فقال : لو كنت زوجتي فلن أتردد لحظة واحدة في شربها
_ قال وزير بريطانيا السمين تشرشل ل برنارد شو النحيف : من يراك يظن
بأن بريطانيا في أزمة غذاء !
فقال : و من يراك يعرف سبب الأزمة !!
_ أقبل جحا على قرية فرد عليه أحد أفرادها قائلاً : لم أعرفك يا جحا إلا بحمارك
فقال جحا : الحمير تعرف بعضها!
_ رأى رجل امرأة فقال لها : كم أنت جميلة !
فقالت له : ليتك جميل لأبادلك نفس الكلام!
فقال لها: لا بأس أكذبي كما كذبت!
إذا أتممت القراءة فختم بالصلاه على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .. ❝ ⏤إسلام فتحي الشندويلي
❞ 《 فن الرد على الآخرين !!!!》
ركبت سيدة ˝ سمينة جداً ˝ الباص
فصآح أحد الراكبين متهكمآ :
- لم أعلم أن هذه السيارة مخصصة للفيلة . . !
فـ ردت عليه السيدة بـ هدوء :
- لا يا سيدي !
هذه السيارة كـ سفينَة نوح !
تركبها الفيلة و ( الحمير ) أيضاً !
_ الكاتب الشهير : برناردشو
حين قال له كاتب مغرور ؛
- أنا أفضل منك، فإنك تكتب بحثاً عن المال !
و أنا أكتب بحثاً عن الشرف . !
فقال له برناردشو على الفور :
- صدقت !! كل منا يبحث عما ينقصه .
_ الشاعر الأعمى المعروف :
بشار بن برد
حين قال له رجل ثقيل الدم :
ما أعمى اللّه رجلاً إلا عوضه ، فبماذا عوضك أنت ؟
فرد بشار : عوضني بأن لا أرى أمثالك !
_ تزوج أعمى امرأة .
فقالت :
لو رأيت بياضي و حسني لعجبت !!
فقال :
لو كنت كما تقولين !!
لمآ ترككِ المبصرون لي !
_ أراد رجل إحراج المتنبي .
فقال لـه : رأيتك من بعيد فـظننتك إمـرأة !!
فقال المتنبي : و أنا رأيتك من بعيد فظننتك رجلآ !!
_ امرأة قبيحة جدآ قالت لرجل :
لو كنت زوجي سوف أسكب في قهوتك سمآ
فقال : لو كنت زوجتي فلن أتردد لحظة واحدة في شربها
_ قال وزير بريطانيا السمين تشرشل ل برنارد شو النحيف : من يراك يظن
بأن بريطانيا في أزمة غذاء !
فقال : و من يراك يعرف سبب الأزمة !!
_ أقبل جحا على قرية فرد عليه أحد أفرادها قائلاً : لم أعرفك يا جحا إلا بحمارك
فقال جحا : الحمير تعرف بعضها!
_ رأى رجل امرأة فقال لها : كم أنت جميلة !
فقالت له : ليتك جميل لأبادلك نفس الكلام!
فقال لها: لا بأس أكذبي كما كذبت!
إذا أتممت القراءة فختم بالصلاه على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. ❝
❞ الآخرة هي مصطلح إسلامي يشير إلى الحياة ما بعد الموت. ورد ذكر الآخرة مِرارًا وتكرارًا في آيات القرآن التي تتحدث عن يوم القيامة. تُعَد الآخرة جزءَ مهمًا من علم الأخرويات الإسلامي، وركنًا من أركان الإيمان الستة في الإسلام التي تضم أيضًا: الإيمان بالله، والإيمان بالملائكة، والإيمان بالكتب السماوية (صحف إبراهيم، الزبور، التوراة، الإنجيل، والقرآن)، والإيمان بالأنبياء والرسل، والإيمان بالقضاء وبالقدر خيره.
يقول الله في سورة البقرة: لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ .
روى مسلم في كتابه صحيح مسلم قال: عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: «بينما نحن جالسون عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب، شديد سواد الشعر، لا يرى عليه أثر السفر، ولا يعرفه منا أحد، حتى جلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأسند ركبته إلى ركبتيه، ووضع كفيه على فخذيه، وقال: يا محمد أخبرني عن الإسلام، فقال له: الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا، قال: صدقت، فعجبنا له يسأله ويصدقه، قال: أخبرني عن الإيمان، قال: أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره، قال: صدقت، قال: فأخبرني عن الإحسان، قال : أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك، قال: فأخبرني عن الساعة، قال: ما المسؤول بأعلم من السائل، قال: فأخبرني عن أماراتها، قال: أن تلد الأمة ربتها، وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاء، يتطاولون في البنيان. ثم انطلق فلبث مليًا، ثم قال: يا عمر، أتدري من السائل، قلت: الله ورسوله أعلم، قال: فإنه جبريل أتاكم يعلمكم دينكم»
وفقًا للمعتقدات الإسلامية، يؤدي الله دور القاضي، أي الديان الذي يحاسب ويجازي الناس على أعمالهم يوم القيامة. يَنْصِبُ الله الميزان، ويزن أعمال كل إنسان عن طريق وضع حسناته في كفة وسيئاته في أخرى، ثم يقرر آخرته إن كانت في الجنة أو النار. من رجحت حسناته دخل الجنة، وَمن رجحت سيئاته دخل النار. لا يعتمد الحكم على مقدار الأعمال، وإنما على النية من فعلها.
وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَظْلِمُونَ .
روى سلمان رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «يوضع الميزان يوم القيامة, فلو وزن فيه السماوات والأرض لوسعهن، فتقول الملائكة: يا رب لمن يزن هذا؟ فيقول: لمن شئت من خلقي فتقول الملائكة: سبحانك ما عبدناك حق عبادتك»
ليس الموت في الإسلام نهاية الحياة، وإنما انتقال من الحياة الدنيا إلى الآخرة، أو كما يصفها البعض: انتقال من دار الفناء إلى دار البقاء. تبدأ روح الإنسان حياتها في البرزخ ( الحياة بين الحياة الدنيا والآخرة) لحظة خروجها من الجسد. يختلف برزخ كل إنسان حسب أعماله في الدنيا: المؤمن ينعم، والكافر يشقى. ❝ ⏤سيد مبارك
❞ الآخرة هي مصطلح إسلامي يشير إلى الحياة ما بعد الموت. ورد ذكر الآخرة مِرارًا وتكرارًا في آيات القرآن التي تتحدث عن يوم القيامة. تُعَد الآخرة جزءَ مهمًا من علم الأخرويات الإسلامي، وركنًا من أركان الإيمان الستة في الإسلام التي تضم أيضًا: الإيمان بالله، والإيمان بالملائكة، والإيمان بالكتب السماوية (صحف إبراهيم، الزبور، التوراة، الإنجيل، والقرآن)، والإيمان بالأنبياء والرسل، والإيمان بالقضاء وبالقدر خيره.
روى مسلم في كتابه صحيح مسلم قال: عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: «بينما نحن جالسون عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب، شديد سواد الشعر، لا يرى عليه أثر السفر، ولا يعرفه منا أحد، حتى جلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأسند ركبته إلى ركبتيه، ووضع كفيه على فخذيه، وقال: يا محمد أخبرني عن الإسلام، فقال له: الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا، قال: صدقت، فعجبنا له يسأله ويصدقه، قال: أخبرني عن الإيمان، قال: أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره، قال: صدقت، قال: فأخبرني عن الإحسان، قال : أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك، قال: فأخبرني عن الساعة، قال: ما المسؤول بأعلم من السائل، قال: فأخبرني عن أماراتها، قال: أن تلد الأمة ربتها، وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاء، يتطاولون في البنيان. ثم انطلق فلبث مليًا، ثم قال: يا عمر، أتدري من السائل، قلت: الله ورسوله أعلم، قال: فإنه جبريل أتاكم يعلمكم دينكم»
وفقًا للمعتقدات الإسلامية، يؤدي الله دور القاضي، أي الديان الذي يحاسب ويجازي الناس على أعمالهم يوم القيامة. يَنْصِبُ الله الميزان، ويزن أعمال كل إنسان عن طريق وضع حسناته في كفة وسيئاته في أخرى، ثم يقرر آخرته إن كانت في الجنة أو النار. من رجحت حسناته دخل الجنة، وَمن رجحت سيئاته دخل النار. لا يعتمد الحكم على مقدار الأعمال، وإنما على النية من فعلها.
روى سلمان رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «يوضع الميزان يوم القيامة, فلو وزن فيه السماوات والأرض لوسعهن، فتقول الملائكة: يا رب لمن يزن هذا؟ فيقول: لمن شئت من خلقي فتقول الملائكة: سبحانك ما عبدناك حق عبادتك»
ليس الموت في الإسلام نهاية الحياة، وإنما انتقال من الحياة الدنيا إلى الآخرة، أو كما يصفها البعض: انتقال من دار الفناء إلى دار البقاء. تبدأ روح الإنسان حياتها في البرزخ ( الحياة بين الحياة الدنيا والآخرة) لحظة خروجها من الجسد. يختلف برزخ كل إنسان حسب أعماله في الدنيا: المؤمن ينعم، والكافر يشقى. ❝