❞ لم أعتد قط ان يُصيبني احد بتلك القوه والضعف في آنٍ واحد، ولم اكن اتخيل ان تأتي و تهز كل حصوني و بعد فراقك.... تدمرت أسواري مناديه بإسمك لكي تعود حتي لو بات هذا تقليل من شأني و تحطيم لكبريائي
فقط ارجع لي أو لنفسك فإنني أصبحت أنت!. ❝ ⏤إيثار السباعي
❞ لم أعتد قط ان يُصيبني احد بتلك القوه والضعف في آنٍ واحد، ولم اكن اتخيل ان تأتي و تهز كل حصوني و بعد فراقك.... تدمرت أسواري مناديه بإسمك لكي تعود حتي لو بات هذا تقليل من شأني و تحطيم لكبريائي
فقط ارجع لي أو لنفسك فإنني أصبحت أنت! . ❝
❞ الرحيل وحده قادر على تحطيم صناديق الالوان الزاهية التي حاولت ان تجمعها كل يوم لتلون حياة احدهم .. فيرحل هو ويتركك وسط حطام الصناديق ومزيج الالوان جميعها بعد ان تكاتفوا جميعا لتصبح حياتك باللون الاسود الغامق .. تظل انت تحت مسمى النابضين بالحياه. ❝ ⏤محمود بكري
❞ الرحيل وحده قادر على تحطيم صناديق الالوان الزاهية التي حاولت ان تجمعها كل يوم لتلون حياة احدهم .. فيرحل هو ويتركك وسط حطام الصناديق ومزيج الالوان جميعها بعد ان تكاتفوا جميعا لتصبح حياتك باللون الاسود الغامق .. تظل انت تحت مسمى النابضين بالحياه . ❝
مكبولةٌ بين حطام الماضي، يتمزق قلبي إلى أشلاءٍ صغيرة، أعمل جاهدةً على إنارة طريقي الذي يشبه الشمعة المنصهرة، أشعر وكأن قدمي تحالفت على ارتطامي أرضًا، لا أعلم ماذا أفعل؟
ولكن ما أعلمه إنني أتحدى كل شيءٍ؛ كي أسير في طريقي، وأخطو خطوة تلو الأخرى نحو ذلك الضوء الذي يضيء الديجور، يتلاشى جسدي، وصمودي، ومع ذلك لا استسلم لأحدٍ، ولم أحرق نفسي من أجل إسعاد الآخرين،روحي منهكة، تذرف دموعي وكأنها في سباقٍ تخشى الخسارة، أصابني الكلالة ولا أستطيع الصمود مرةً أخرى، وحينما أنظر في المرآة أرى مقلتايَ ذابلةً، أرى شمعة مُضيئة، ولكن من يحملها يُحاول على تحطيمها، هٰكذا أنا، كنتُ أفعل الكثير من أجعل إسعاد الآخرين، ولكنهم يحاولون اسقاطي، أصبحت أرتجف خوفًا من ضياع حلمي، الذي أسير نحوه منذ زمنٍ طويل، أتذكر تلك الشمعة التي كنت أراقبها في صمتٍ؛ لأرى كم من الوقت تستغرق لنفاذها؟
حينها وجدت نفسي تجول هنا وهناك، تبحث عن روحي المشتتة؛ فهذه الشمعة تضيء طريق من يحتاجها وتساعده، ومع ذلك يقومون بتدميرها، هٰكذا أنا أحاول مساعدة غيري، ويحاولون اسقاط صمودي، وها أنا الآن يتلاشى صمودي، ولكنني اعافر لأكون كما أريد.
گ/إنجي محمد ˝بنت الأزهر˝. ❝ ⏤گ/انجى محمد "بنت الأزهر"
❞ صمودي يتلاشى
مكبولةٌ بين حطام الماضي، يتمزق قلبي إلى أشلاءٍ صغيرة، أعمل جاهدةً على إنارة طريقي الذي يشبه الشمعة المنصهرة، أشعر وكأن قدمي تحالفت على ارتطامي أرضًا، لا أعلم ماذا أفعل؟
ولكن ما أعلمه إنني أتحدى كل شيءٍ؛ كي أسير في طريقي، وأخطو خطوة تلو الأخرى نحو ذلك الضوء الذي يضيء الديجور، يتلاشى جسدي، وصمودي، ومع ذلك لا استسلم لأحدٍ، ولم أحرق نفسي من أجل إسعاد الآخرين،روحي منهكة، تذرف دموعي وكأنها في سباقٍ تخشى الخسارة، أصابني الكلالة ولا أستطيع الصمود مرةً أخرى، وحينما أنظر في المرآة أرى مقلتايَ ذابلةً، أرى شمعة مُضيئة، ولكن من يحملها يُحاول على تحطيمها، هٰكذا أنا، كنتُ أفعل الكثير من أجعل إسعاد الآخرين، ولكنهم يحاولون اسقاطي، أصبحت أرتجف خوفًا من ضياع حلمي، الذي أسير نحوه منذ زمنٍ طويل، أتذكر تلك الشمعة التي كنت أراقبها في صمتٍ؛ لأرى كم من الوقت تستغرق لنفاذها؟
حينها وجدت نفسي تجول هنا وهناك، تبحث عن روحي المشتتة؛ فهذه الشمعة تضيء طريق من يحتاجها وتساعده، ومع ذلك يقومون بتدميرها، هٰكذا أنا أحاول مساعدة غيري، ويحاولون اسقاط صمودي، وها أنا الآن يتلاشى صمودي، ولكنني اعافر لأكون كما أريد.
❞ لجأ إليه الطبيب حتي يساعده في التغلب علي عدو خفي يبغي تدمير حياته وتحطيم معنوياته مستخدما سلاحا من أقذر الأسلحة.. لقد أحسن ذالك العدو الخفي اختيار السلاح المناسب مما دفع الرجل للجوء إلي مسيو “بوارو”، فهو لا يجد أمامه عدوا ظاهريا كي يحاربه أو يتصدي له. ❝ ⏤أجاثا كريستي
❞ لجأ إليه الطبيب حتي يساعده في التغلب علي عدو خفي يبغي تدمير حياته وتحطيم معنوياته مستخدما سلاحا من أقذر الأسلحة.. لقد أحسن ذالك العدو الخفي اختيار السلاح المناسب مما دفع الرجل للجوء إلي مسيو “بوارو”، فهو لا يجد أمامه عدوا ظاهريا كي يحاربه أو يتصدي له . ❝
❞ *˝وكم من وقتٍ جلست في هدوءٍ! ليزول ألم قلبي، ولكنه يزداد حتمًا˝*
قبيل النهار، تشرق الشمس ويظهر بريقها الجذاب الذي ينعكس على ماءِ البحر، تتسارع أمواجه وكأن هناك شيءٌ يركض بداخلها وتريد مُحاربته وزواله منها، والسحاب الذي يكسو بريق الشمس وجمالها ببياضِه الناصع، أجلس فِي مكانٍ هادئ كي أشعر بالطمأنيةِ التي سُلبت مني، الصراع الذي يستحوذ على قلبي وعقلي فِي ذلك الهدوء، ظننتُ أن ألم قلبي سيزول حينما أجلس فِي مكانٍ خالي من البشر، ولكن لم يحدث ذلك؛ بل ازداد الاضطراب بداخلي كاضطراب تلك الأمواج الزرقاء التي تتميز برونقها الرائع، ذلك الصراع الذي يشبه الهدوء قبل العاصفة، تتلاطم الأمواج بدون حسبانٍ، ومع ازدياد تلاطمها أجد قلبي يتمزق إلى أشلاءٍ صغيرة، وكأن قلبي هو ذلك الشيء الذي تتسارع معه لتحطمه وتنزعه بعيدًا؛ فيزداد أنينه وتألمه، تذرف مقلتايَ عبراتها أثر مُطاردة الذكريات لعقلي، أرى أشياء قد مر عليها زمن ومع ذلك أشعر وكأنها تحدث معي الآن، أصبح الهدوء عاصفةً تُلاحق عقلي، ترتطم قدمي وأسقط أرضًا من أثر تلك الدوامة التي تعصف ذهني وتُهلك روحي، تتساقط الدموع على وجنتي بغزارةٍ وكأنها فِي سباقٍ وتُعلن انهمارها، أحاول مُقاومة الاستسلام لذلك الصراع ولكن دون جدوىٰ، فكل شيءٍ قد تحالف على تشتت أفكاري ودمار ما تبقى من صمودي حتمًا، أشعر بالاختناقِ مرارًا وتكرارًا، شعرت بروحي تُزهق مني، حينها أغلقت عينايَ وظننت أن الحياة ستنتهي هنا، أصبحتُ مُحطمة كُليًا ولا أستطيع الصمود في هذا الهدوء أكثر من ذلك؛ فقد قُمت بفعل ما بوسعي كي أتناسى ذلك الماضي المؤلم الذي يعمل على تحطيمي، ولكن لم أستطع فعل شيء قط.
گ/إنجي محمد˝بنت الأزهر˝. ❝ ⏤گ/انجى محمد "بنت الأزهر"
❞ ˝وكم من وقتٍ جلست في هدوءٍ! ليزول ألم قلبي، ولكنه يزداد حتمًا˝
قبيل النهار، تشرق الشمس ويظهر بريقها الجذاب الذي ينعكس على ماءِ البحر، تتسارع أمواجه وكأن هناك شيءٌ يركض بداخلها وتريد مُحاربته وزواله منها، والسحاب الذي يكسو بريق الشمس وجمالها ببياضِه الناصع، أجلس فِي مكانٍ هادئ كي أشعر بالطمأنيةِ التي سُلبت مني، الصراع الذي يستحوذ على قلبي وعقلي فِي ذلك الهدوء، ظننتُ أن ألم قلبي سيزول حينما أجلس فِي مكانٍ خالي من البشر، ولكن لم يحدث ذلك؛ بل ازداد الاضطراب بداخلي كاضطراب تلك الأمواج الزرقاء التي تتميز برونقها الرائع، ذلك الصراع الذي يشبه الهدوء قبل العاصفة، تتلاطم الأمواج بدون حسبانٍ، ومع ازدياد تلاطمها أجد قلبي يتمزق إلى أشلاءٍ صغيرة، وكأن قلبي هو ذلك الشيء الذي تتسارع معه لتحطمه وتنزعه بعيدًا؛ فيزداد أنينه وتألمه، تذرف مقلتايَ عبراتها أثر مُطاردة الذكريات لعقلي، أرى أشياء قد مر عليها زمن ومع ذلك أشعر وكأنها تحدث معي الآن، أصبح الهدوء عاصفةً تُلاحق عقلي، ترتطم قدمي وأسقط أرضًا من أثر تلك الدوامة التي تعصف ذهني وتُهلك روحي، تتساقط الدموع على وجنتي بغزارةٍ وكأنها فِي سباقٍ وتُعلن انهمارها، أحاول مُقاومة الاستسلام لذلك الصراع ولكن دون جدوىٰ، فكل شيءٍ قد تحالف على تشتت أفكاري ودمار ما تبقى من صمودي حتمًا، أشعر بالاختناقِ مرارًا وتكرارًا، شعرت بروحي تُزهق مني، حينها أغلقت عينايَ وظننت أن الحياة ستنتهي هنا، أصبحتُ مُحطمة كُليًا ولا أستطيع الصمود في هذا الهدوء أكثر من ذلك؛ فقد قُمت بفعل ما بوسعي كي أتناسى ذلك الماضي المؤلم الذي يعمل على تحطيمي، ولكن لم أستطع فعل شيء قط.