❞ الموت في سبيل الله هدف سام، ولكن الحياة في سبيل الله هدف سام ايضاّ. والحياة في سبيل الله، لو تحققت .بمفهومها الصحيح، لأصبحنا من أقوى وأحسن الدول. ❝ ⏤أحمد الشقيرى
❞ الموت في سبيل الله هدف سام، ولكن الحياة في سبيل الله هدف سام ايضاّ. والحياة في سبيل الله، لو تحققت .بمفهومها الصحيح، لأصبحنا من أقوى وأحسن الدول. ❝
❞ اخبريني ماذا ان كان كل شيء يلقى بعيدا ؟ هل استطيع ان اعيش بابتسامة سهلة ؟ قلبي يؤلمني من جديد لذا لا تقولي شيء . اخبريني ماذا لو استطعت نسيان كل شيء؟ هل سيكون العيش دون بكاء اسهل؟ لكني لا استطيع فعل شيء كهذا لذا لا تريني شيء بعد الان مهاما كنت قريبة منك فقلبي هو واحد فقط هذا فضيع خذي جسدي دمريه مزقيه الى اشلاء افعلي مايحلو لكي صرخت وتشنجت وتورمت جفوني من البكاء لكنكي مازلتي بجانبي تعانقينني ولن تدعيني اذهب هذا يكفي .اخبريني ماذا ا تحققت امنياتي؟ سوف اطلب نفس الشيء الذي تريدينه لكن لانني لست حقيقية على الاقل تعالي الى هنا الا يهمني كم احببتني فقلبي هو واحد توقفي لاتكوني طيبة مهما فعلتي فانا لاافهم هذا مؤلم علميني بعض كلماتك لا اعرف اي شيء من هذا لذا لاتتركينني وحدي اخبريني ماذا لو كان عندك قلب كيف يمكنني ان املء تلك الفجوة بابتسامة صغيرة تقولين بشان هذا انه موجود. ❝ ⏤العميقة
❞ اخبريني ماذا ان كان كل شيء يلقى بعيدا ؟ هل استطيع ان اعيش بابتسامة سهلة ؟ قلبي يؤلمني من جديد لذا لا تقولي شيء . اخبريني ماذا لو استطعت نسيان كل شيء؟ هل سيكون العيش دون بكاء اسهل؟ لكني لا استطيع فعل شيء كهذا لذا لا تريني شيء بعد الان مهاما كنت قريبة منك فقلبي هو واحد فقط هذا فضيع خذي جسدي دمريه مزقيه الى اشلاء افعلي مايحلو لكي صرخت وتشنجت وتورمت جفوني من البكاء لكنكي مازلتي بجانبي تعانقينني ولن تدعيني اذهب هذا يكفي .اخبريني ماذا ا تحققت امنياتي؟ سوف اطلب نفس الشيء الذي تريدينه لكن لانني لست حقيقية على الاقل تعالي الى هنا الا يهمني كم احببتني فقلبي هو واحد توقفي لاتكوني طيبة مهما فعلتي فانا لاافهم هذا مؤلم علميني بعض كلماتك لا اعرف اي شيء من هذا لذا لاتتركينني وحدي اخبريني ماذا لو كان عندك قلب كيف يمكنني ان املء تلك الفجوة بابتسامة صغيرة تقولين بشان هذا انه موجود. ❝
❞ إلى البكائين على مافات٫ المتحيّرين وراء تحقيق المعجزات٫ الدائرين حول محور من أنفسهم يصارعون المنى وتصارعهم دون الانتهاء إلى قرار.. ألى هؤلاء نوجّه كلمة ( وليم جيمس ) : "ان بيننا وبين الله رابطة لاتنفصم٫ فإذا نحن أخضعنا أنفسنا لإشرافه-سبحانه وتعالى- تحققت أمنياتنا وآمالنا كلها. ❝ ⏤محمد الغزالى السقا
❞ إلى البكائين على مافات٫ المتحيّرين وراء تحقيق المعجزات٫ الدائرين حول محور من أنفسهم يصارعون المنى وتصارعهم دون الانتهاء إلى قرار. ألى هؤلاء نوجّه كلمة ( وليم جيمس ) : ˝ان بيننا وبين الله رابطة لاتنفصم٫ فإذا نحن أخضعنا أنفسنا لإشرافه-سبحانه وتعالى- تحققت أمنياتنا وآمالنا كلها. ❝
❞ في الماضي كل الأشياء التي كنت أحلم بها ليل نهار عندما تحققت لم أشعر بِلَذَّتِها، كانت باردةً، ولم أكن سعيدًا بها كما كنت أتصوَّر، فدائمًا الأشياء صعبة المنال نتصور أنها كل ما ينقصنا، وأن حياتنا دونها تكون سيئة، ولكن في الحقيقة أن ما ينقصنا هو أن نعرف أنه لا شيء ينقصنا على الإطلاق. ❝ ⏤إبراهيم المحلاوي
❞ في الماضي كل الأشياء التي كنت أحلم بها ليل نهار عندما تحققت لم أشعر بِلَذَّتِها، كانت باردةً، ولم أكن سعيدًا بها كما كنت أتصوَّر، فدائمًا الأشياء صعبة المنال نتصور أنها كل ما ينقصنا، وأن حياتنا دونها تكون سيئة، ولكن في الحقيقة أن ما ينقصنا هو أن نعرف أنه لا شيء ينقصنا على الإطلاق. ❝
❞ صاحب البِشارة الملكُ المُجاهد والسُلطان الغازي أبي الفتح والمعالي مُحمَّد خان الثاني بن مُراد بن مُحمَّد العُثماني (بالتُركيَّة العُثمانيَّة: صاحب بِشارۀ الملكُ المُجاهد غازى سُلطان مُحمَّد خان ثانى بن مُراد بن مُحمَّد عُثمانى؛ وبالتُركيَّة المُعاصرة: Sultan II. Mehmed Han ben Gazi Murad)، ويُعرف اختصارًا باسم مُحمَّد الثاني، وبِلقبه الأشهر مُحمَّد الفاتح (بالتُركيَّة العُثمانيَّة: مُحمَّد ثانى أو مُحمَّد فاتح أو فاتح سُلطان مُحمَّد؛ وبالتُركيَّة المُعاصرة: II. Mehmed أو Fatih Sultan Mehmed)؛ هو سابع سلاطين آل عُثمان وخامس من تلقَّب بِلقب سُلطانٍ بينهم بعد والده مُراد وجدُّه مُحمَّد الأوَّل وجدَّاه بايزيد ومُراد، وثاني من لُقِّب بِالـ«ثاني» من سلاطين آل عُثمان، وأوَّل من حمل لقب «قيصر الروم» من الحُكَّام المُسلمين عُمومًا والسلاطين العُثمانيين خُصوصًا. يُلقَّب بِـ«صاحب البِشارة» اعتقادًا من جُمهُور المُسلمين أنَّ نُبُوءة الرسول مُحمَّد القائلة بِفتح القُسطنطينيَّة قد تحققت على يديه، كما لُقِّب في أوروپَّا بِـ«التُركي الكبير» (باللاتينية: Grand Turco) و«إمبراطور التُرك» (باللاتينية: Turcarum Imperator) نظرًا لِأهميَّة وعظمة إنجازاته وانتصاراته العسكريَّة التي حققها على حساب القوى المسيحيَّة، علمًا بِأنَّ المقصود بِـ«التُركي» هُنا هو «المُسلم» عُمومًا، وليس التُركي عرقيًّا، لأنَّ التسميتان كانتا تعنيان شيئًا واحدًا في المفهوم الأوروپي آنذاك.(1)
جلس مُحمَّد الثاني على عرش الدولة العُثمانيَّة مرَّتين: الأولى بُعيد وفاة شقيقه الأكبر علاء الدين واعتزال والده مُراد الحياة السياسيَّة بعد تلقيه هزيمة نكراء على يد تحالُفٍ صليبيٍّ، فانقطع لِلعبادة في تكيَّة مغنيسية وترك شُؤون الحُكم لِولده، وفي تلك الفترة كان السُلطان الجديد ما يزال قاصرًا، فلم يتمكَّن من الإمساك بِمقاليد الحُكم إمساكًا متينًا، لا سيَّما وأنَّ الدوائر الحاكمة في أوروپَّا استغلَّت حداثة سن السُلطان ففسخت الهدنة التي أبرمتها مع والده، وجهَّزوا جُيُوشًا لِمُحاربة الدولة العُثمانيَّة، فأُجبر السُلطان مُراد على الخُرُوج من عُزلته والعودة إلى السلطنة لِإنقاذها من الأخطار المُحدقة بها، فقاد جيشًا جرَّارًا والتقى بِالعساكر الصليبيَّة عند مدينة وارنة (ڤارنا) البُلغاريَّة وانتصر عليها انتصارًا كبيرًا، ثُمَّ عاد إلى عُزلته لكنَّهُ لم يلبث بها طويلًا هذه المرَّة أيضًا، لأنَّ عساكر الإنكشاريَّة ازدروا بِالسُلطان مُحمَّد الفتى، وعاثوا فسادًا في العاصمة أدرنة، فعاد السُلطان مُراد إلى الحُكم وأشغل جُنُوده بِالحرب في أوروپَّا، وبِالأخص في الأرناؤوط، لِإخماد فتنة إسكندر بك الذي شقَّ عصا الطاعة وثار على الدولة العُثمانيَّة، لكنَّ المنيَّة وافت السُلطان قبل أن يُتم مشروعه بِالقضاء على الثائر المذكور، فاعتلى ابنه مُحمَّد العرش لِلمرَّة الأُخرى، التي قُدِّر لها أن تكون مرحلةً ذهبيَّة في التاريخ الإسلامي.. ❝ ⏤عبدالسلام عبدالعزيز فهمي
❞ صاحب البِشارة الملكُ المُجاهد والسُلطان الغازي أبي الفتح والمعالي مُحمَّد خان الثاني بن مُراد بن مُحمَّد العُثماني (بالتُركيَّة العُثمانيَّة: صاحب بِشارۀ الملكُ المُجاهد غازى سُلطان مُحمَّد خان ثانى بن مُراد بن مُحمَّد عُثمانى؛ وبالتُركيَّة المُعاصرة: Sultan II. Mehmed Han ben Gazi Murad)، ويُعرف اختصارًا باسم مُحمَّد الثاني، وبِلقبه الأشهر مُحمَّد الفاتح (بالتُركيَّة العُثمانيَّة: مُحمَّد ثانى أو مُحمَّد فاتح أو فاتح سُلطان مُحمَّد؛ وبالتُركيَّة المُعاصرة: II. Mehmed أو Fatih Sultan Mehmed)؛ هو سابع سلاطين آل عُثمان وخامس من تلقَّب بِلقب سُلطانٍ بينهم بعد والده مُراد وجدُّه مُحمَّد الأوَّل وجدَّاه بايزيد ومُراد، وثاني من لُقِّب بِالـ«ثاني» من سلاطين آل عُثمان، وأوَّل من حمل لقب «قيصر الروم» من الحُكَّام المُسلمين عُمومًا والسلاطين العُثمانيين خُصوصًا. يُلقَّب بِـ«صاحب البِشارة» اعتقادًا من جُمهُور المُسلمين أنَّ نُبُوءة الرسول مُحمَّد القائلة بِفتح القُسطنطينيَّة قد تحققت على يديه، كما لُقِّب في أوروپَّا بِـ«التُركي الكبير» (باللاتينية: Grand Turco) و«إمبراطور التُرك» (باللاتينية: Turcarum Imperator) نظرًا لِأهميَّة وعظمة إنجازاته وانتصاراته العسكريَّة التي حققها على حساب القوى المسيحيَّة، علمًا بِأنَّ المقصود بِـ«التُركي» هُنا هو «المُسلم» عُمومًا، وليس التُركي عرقيًّا، لأنَّ التسميتان كانتا تعنيان شيئًا واحدًا في المفهوم الأوروپي آنذاك.(1)
جلس مُحمَّد الثاني على عرش الدولة العُثمانيَّة مرَّتين: الأولى بُعيد وفاة شقيقه الأكبر علاء الدين واعتزال والده مُراد الحياة السياسيَّة بعد تلقيه هزيمة نكراء على يد تحالُفٍ صليبيٍّ، فانقطع لِلعبادة في تكيَّة مغنيسية وترك شُؤون الحُكم لِولده، وفي تلك الفترة كان السُلطان الجديد ما يزال قاصرًا، فلم يتمكَّن من الإمساك بِمقاليد الحُكم إمساكًا متينًا، لا سيَّما وأنَّ الدوائر الحاكمة في أوروپَّا استغلَّت حداثة سن السُلطان ففسخت الهدنة التي أبرمتها مع والده، وجهَّزوا جُيُوشًا لِمُحاربة الدولة العُثمانيَّة، فأُجبر السُلطان مُراد على الخُرُوج من عُزلته والعودة إلى السلطنة لِإنقاذها من الأخطار المُحدقة بها، فقاد جيشًا جرَّارًا والتقى بِالعساكر الصليبيَّة عند مدينة وارنة (ڤارنا) البُلغاريَّة وانتصر عليها انتصارًا كبيرًا، ثُمَّ عاد إلى عُزلته لكنَّهُ لم يلبث بها طويلًا هذه المرَّة أيضًا، لأنَّ عساكر الإنكشاريَّة ازدروا بِالسُلطان مُحمَّد الفتى، وعاثوا فسادًا في العاصمة أدرنة، فعاد السُلطان مُراد إلى الحُكم وأشغل جُنُوده بِالحرب في أوروپَّا، وبِالأخص في الأرناؤوط، لِإخماد فتنة إسكندر بك الذي شقَّ عصا الطاعة وثار على الدولة العُثمانيَّة، لكنَّ المنيَّة وافت السُلطان قبل أن يُتم مشروعه بِالقضاء على الثائر المذكور، فاعتلى ابنه مُحمَّد العرش لِلمرَّة الأُخرى، التي قُدِّر لها أن تكون مرحلةً ذهبيَّة في التاريخ الإسلامي. ❝