❞ ترسل تركيا إشارات متناقضة، ففي حين أن حكومتها التي تُعرف بأنها \"إسلامية معتدلة\" تؤيد الانضمام إلى أوروبا، يُظهر جيشها \"المُغربَن \" و \"العلماني\" تحفظاً شديداً حيال ذلك. تمتلك البلاد مؤسسات ديمقراطية شكلية، ولكنّ سياستيها الداخلية والخارجية تُمليان من قبل مجلس للأمن القومي،مؤلفٍ بشكل أساسي من عسكريين. صادقت على المواثيق الأوربية والدولية الخاصة بحقوق الإنسان والأقليّات، و لكن سجلها بهذا الخصوص خلال العقدين الأخيرين من أكثر العقود إثارة للقلق. ومع أنها منفتحة على العالم، تظل محكومة بهاجس الحصن المحاصر الذي يتهدد أمنه باستمرار أعداءمن الداخل و الخارج.
إن التفصيل التاريخي لهذا الكتاب يسير على المستوى نفسه مع قراءة في \"حبكة\" بعض المسائل، كالمسألة الكردية، والمعارضة العَلَويّة والعنف وكذلك الاعتراضات الصادرة عن الحقل الديني.
كما يناقش الكتاب في جزء أساسي منه حركة مصطفى كمال \"أتاتورك\" والتي يعتبرها البعض الحركة الوحيدة للتحديث و العلمنة، لا بل وللدمقرطة في العالم الإسلامي. وهذه الحركة هي التي أسست لتاريخ تركيا الحديث وجعلت من العسكر القوة الرئيسية الحامية لوحدة \"الأمة التركية\"، فتحوَّل إلى أداة قمع، وأعاق أي تطور للحياة السياسية التركية على مدى سنوات طويلة.
تركيا اليوم أمام مقترق طرق كبير، إذ نشهد تحولاً في توجهاتها، وخاصة تجاه العالم العربي، كما تشهد نوعاً من التراجع لدور الجيش، وتشهد أيضاً نهاية لكل الأحزاب \"الكمالية\" التي صارت على الهامش تماماً. ولهذه الأسباب يكتسب الكتاب أهمية خاصة. ❝ ⏤محمود شاكر
❞ ترسل تركيا إشارات متناقضة، ففي حين أن حكومتها التي تُعرف بأنها ˝إسلامية معتدلة˝ تؤيد الانضمام إلى أوروبا، يُظهر جيشها ˝المُغربَن ˝ و ˝العلماني˝ تحفظاً شديداً حيال ذلك. تمتلك البلاد مؤسسات ديمقراطية شكلية، ولكنّ سياستيها الداخلية والخارجية تُمليان من قبل مجلس للأمن القومي،مؤلفٍ بشكل أساسي من عسكريين. صادقت على المواثيق الأوربية والدولية الخاصة بحقوق الإنسان والأقليّات، و لكن سجلها بهذا الخصوص خلال العقدين الأخيرين من أكثر العقود إثارة للقلق. ومع أنها منفتحة على العالم، تظل محكومة بهاجس الحصن المحاصر الذي يتهدد أمنه باستمرار أعداءمن الداخل و الخارج.
إن التفصيل التاريخي لهذا الكتاب يسير على المستوى نفسه مع قراءة في ˝حبكة˝ بعض المسائل، كالمسألة الكردية، والمعارضة العَلَويّة والعنف وكذلك الاعتراضات الصادرة عن الحقل الديني.
كما يناقش الكتاب في جزء أساسي منه حركة مصطفى كمال ˝أتاتورك˝ والتي يعتبرها البعض الحركة الوحيدة للتحديث و العلمنة، لا بل وللدمقرطة في العالم الإسلامي. وهذه الحركة هي التي أسست لتاريخ تركيا الحديث وجعلت من العسكر القوة الرئيسية الحامية لوحدة ˝الأمة التركية˝، فتحوَّل إلى أداة قمع، وأعاق أي تطور للحياة السياسية التركية على مدى سنوات طويلة.
تركيا اليوم أمام مقترق طرق كبير، إذ نشهد تحولاً في توجهاتها، وخاصة تجاه العالم العربي، كما تشهد نوعاً من التراجع لدور الجيش، وتشهد أيضاً نهاية لكل الأحزاب ˝الكمالية˝ التي صارت على الهامش تماماً. ولهذه الأسباب يكتسب الكتاب أهمية خاصة. ❝
❞ حاولت في مرة أن أمازح حبيبتي في إحدى أغاني الفنان اللبناني وائل كفوري. قمت بقص الجزء الأول من أغنيته "عم بكذب عليكِ" وأرسلته.. كان بدايته:
" لا بحبك ولا بموت فيكِ،
ولا أنا متعلقة روحي بإيديكِ،
ولا وحدك بقلبي،
بصراحة في معك شي 15 عاشقة شريكة،
حلوين.. شو حلوين.. والبشعة حلاها متلك
لأ..وزايد عليكِ"
تحولت شهد في ثوان إلى تمثال أبو الهول، لا تستوعب ولا تستجيب. قلبها وعقلها تحولا لكتلة صخرية. ظللت أشرح لها على برنامج المحادثات "Messenger" مزحتي، لكن لا حياة لمن تنادي. كانت تلغي باستمرار قبول المقطع الثاني من الأغنية الذي يقول.
" ما بقصدك و حياة عينيكِ
شو صرلك زعلتي يا تسلميلي أنا
لا تصدقي
عم أكذب عليكِ"
ثم ما هي إلا دقائق، حتى قامت بحظري من قائمة الأصدقاء عندها. مرت بعدها على ما أذكر أربعة أيام حتى رفعت الحظر، وحين بدأت بمحادثاتها قالت:
لا تحاول أبدًا التلاعب بمشاعري، حتى ولو على سبيل المزاح!
نعم، مخاطرة كبيرة أن تجرح أنثى تسبح في فُلك الكبرياء. لا تفعل يا صديقي، كي لا تغرق في بحر الرجاء والتبرير. ولولا أنني ذهبت في ذلك اليوم إلى بيت صديقي، الذي يسكن في نفس البرج الذي تعيش فيه شهد، لما رأيتها بعد ذلك أبدًا.
فقد ظللت في شرفة بيت صديقي وفي يدي باقة ورد، أنتظر عودتها من المدرسة لكي أعتذر. وما إن لمحتها تدخل البرج، حتى سارعت بالخروج وضغطت على المصعد كي أستطيع أن أراها. كنت أدعو الله أن تكون في المصعد وحدها. ما إن فتح المصعد بابه، حتى ظهرت أمامي وحدها. ظللت صامتا قليلًا، ثم أهدتني ابتسامتها التي جعلت جسدي يرتجف من السعادة والفرح. أهديتها باقة الورد، وقلت لها:
أنا آسف؛ لن أستظرف مجددًا معكِ، سأكون عند حسن ظنك.
أخذت الباقة وقالت:
لن أسمح لك أصلًا بذلك.. ❝ ⏤يامى أحمد
❞ حاولت في مرة أن أمازح حبيبتي في إحدى أغاني الفنان اللبناني وائل كفوري. قمت بقص الجزء الأول من أغنيته ˝عم بكذب عليكِ˝ وأرسلته. كان بدايته:
˝ لا بحبك ولا بموت فيكِ،
ولا أنا متعلقة روحي بإيديكِ،
ولا وحدك بقلبي،
بصراحة في معك شي 15 عاشقة شريكة،
حلوين. شو حلوين. والبشعة حلاها متلك
لأ.وزايد عليكِ˝
تحولت شهد في ثوان إلى تمثال أبو الهول، لا تستوعب ولا تستجيب. قلبها وعقلها تحولا لكتلة صخرية. ظللت أشرح لها على برنامج المحادثات ˝Messenger˝ مزحتي، لكن لا حياة لمن تنادي. كانت تلغي باستمرار قبول المقطع الثاني من الأغنية الذي يقول.
˝ ما بقصدك و حياة عينيكِ
شو صرلك زعلتي يا تسلميلي أنا
لا تصدقي
عم أكذب عليكِ˝
ثم ما هي إلا دقائق، حتى قامت بحظري من قائمة الأصدقاء عندها. مرت بعدها على ما أذكر أربعة أيام حتى رفعت الحظر، وحين بدأت بمحادثاتها قالت:
لا تحاول أبدًا التلاعب بمشاعري، حتى ولو على سبيل المزاح!
نعم، مخاطرة كبيرة أن تجرح أنثى تسبح في فُلك الكبرياء. لا تفعل يا صديقي، كي لا تغرق في بحر الرجاء والتبرير. ولولا أنني ذهبت في ذلك اليوم إلى بيت صديقي، الذي يسكن في نفس البرج الذي تعيش فيه شهد، لما رأيتها بعد ذلك أبدًا.
فقد ظللت في شرفة بيت صديقي وفي يدي باقة ورد، أنتظر عودتها من المدرسة لكي أعتذر. وما إن لمحتها تدخل البرج، حتى سارعت بالخروج وضغطت على المصعد كي أستطيع أن أراها. كنت أدعو الله أن تكون في المصعد وحدها. ما إن فتح المصعد بابه، حتى ظهرت أمامي وحدها. ظللت صامتا قليلًا، ثم أهدتني ابتسامتها التي جعلت جسدي يرتجف من السعادة والفرح. أهديتها باقة الورد، وقلت لها:
أنا آسف؛ لن أستظرف مجددًا معكِ، سأكون عند حسن ظنك.
أخذت الباقة وقالت:
لن أسمح لك أصلًا بذلك. ❝
❞ قد يكون لحوق مستأنف عن ابتداء مفعول لعلنا نحرز أو ننال إصابة بلا تزيد أو مزايده لمنازل أهلها بها أولي إنما مجملها استيقافات ,, أو وقوفات مع سرود {د , يوسف أبو عواد} عن نشأة الكون والستة أيام ,, ومجمله ان زيدونا بما زادكم الله ونفعنا بكم ...
تأصيلا لا يوجد نفي لكروية الجرم أو المجسم الكامل ,, لفتق نتاج عن رتق بيانه أرض وسماء من الخارج ككتله كاملة بينما طبيعية ,, الدحور والبئر والطحو هي المقيمة لمنعي الرتق بالتسطيح المبيح لما أسفله وأعلاه من سقف محفوظ ,, بلا إغفال للمثاني الأصلية { الفت ,, الرت ,, الطح ,, الدح } استحضار النص لما هو علم مُقام بارتباط الدلالة اللفظية والصوتية والجذرية أيا ما كان الذهاب بالتذوق بمثال المادة السوداء والجاذبية فبه ذهاب اللفظ لما يحتمله المعني {تفضيلاً} ,, بينما التجذير لا ينفي ولا يحيل اصلية المنعي الظاهر والمعلوم ,, فالأرض أصليتها الأرض وكذا السماء ومن ذلك يكون التناول علي اصلية المنطقي بالاسم أو الشئ لا توجيه بما يحتمله تفضيلاً علي أصله وإن اشترك بالمعني والمنعي فهو من والمنتمي للأصل ...
كما ذلك فالدحو البئر المستطيل الاهليجي ,, الأدحي بيض النعام ,, فإجماله التمهيد والبسط للاستعمال بما لا يقرر الحركة الكلية للجرم أو الجسم ,, الطحو للجرم أو الجسم أصلية تفعيله لاستعماله لا تحريكه ,, الانتقاص بالصفائح لا ينهي وجود لها انما هي تحولات وانتقالات قد تكون وصولاُ لطي السجل للكتاب ,, فالانقاص هو المستدام من الاستعمال والتعديل به نحو ما يعلمه الله وصولاً أن كما بدء الخلق يعيده ...
أصلية الخروج من الأقطار بما لا يفسد القضاء الإلهي تدليله عليه بما تدعي ناسا وشركاه وصولاً للمادة المظلمة الطاقية المجهولة وهي النافية للفراغ من بعد عذاب اثبات انعدام وجود فراغ بالمعني المقصود فالفراغ فعل أو حال تفعيل ,, فإن كان الخروج من السقف المحفوظ بما لا يخالف القضاء الالهي من حيث انعدام الإفساد فأين التدليل المقيم لذلك ,, فما زال الأمر كما فيزياء كونية محله ترنيمات لأعداد متجاورات ومعادلات متانمية ,, بينما التدليل المُقيم لتفنيد المادة المظلمة المزعومة إدراكاً لم يتواجد ولن يتواجد بما لا ينفي أن اصطلاح المادة المظلمة هو المصطلح المُقيم لاحتماليه مفتوحة لتدارك احتمالات بحسب التوافقات بينما الجزم فلم ولن يوجد فأصلية الخروج محكومة فعلياً شرطيا بالسلطان وذهاب بلفظ سلطان معلوم مدلوله !!!
جذرية الجبال وتصنيف أيجادها التفعيلي عن طريق الصفائح بمنطق اللقاء فهو التوجيه المقصود بينما المنعي أن اصلية الإلقاء معلومة تماماً ,, بينما احتمالية اللقاء قائمة بذهاب المعني الأصلي للإحتمال فهل كل لقاء به إلقاء أم ان كل إلقاء به لقاء !!!
جريان الأنهار والمناسيب بالعموم أصليته دفع من منبع لجريان قد يكون بانحدارات منها قوة دافعة تتكون بدفع للأعلى أو للمستويات المختلفة باستمرار انحدارية أواختلاف للمناسيب ,, فإن اصطلحنا علي ذلك كونه جاذبيه فليكن بما لا ينفي أن الأصلي هو الانحدارية ودافعية المنابع ,, كذا فارتباطاً بأصلية التفعيل المائي لكل شيء حي فهو ما يدفعنا انحداراً بمناسيب ,, فيكون التأصيل هو البحث عن أصلية الانحدار من المنابع ,, بينما تفعيله جانبا لصالح لفظ الجاذبية فليس حسماً جازماً إلا ما به إصطلاح جماعي نفي له قائم ...
الظل اختصار به ((لما نجيب لمبة ونعلقها في السقف ونلعب بيها فنلاقي الظل ممدود متحرك بحسب الألعاب ,, فإن حركنا الأرض اللي تحت اللمبة فذلك موضوع آخر ليس له علاقه بالظل أصلا ,, ودليله بالشمس هو مع تحرك الظل نسبياً وقطرياً بما يؤكد حركة المُظهر للظل والتي هي الشمس لا العكس ,, وليس به تدليل بتوازي الحركة أيا كان المنطق بين دليل الظل وما عليه إلقاء الظل والتي هي الأرض ,, فدلالة الظل بحدها هي القاطعة بحركة الشمس ونسبيتها تدليلاً بالظل علي مسطح ثابت يتيح انعكاس المظلل عنه وهو الجسم أيا كان ,, ليس به من قريب او بعيد تأكيد لحركة الأرض بينما هو تأكيد جريان الشمس ارتباط بفلكها الخاضع للسقف المحفوظ ,, المردود المتعدد للظل لا يعني حركة المظلل عليه بتاتاً ,, بل يعني مدي قوي واتساع المدلل علي الظل والتي الشمس ,, كذا فالظل إن كان حاله ناتجه عن أثر وجود ضوء علي جسم ,, فكيف هو فعل الفراسة المرتبط بتقصي الخطوات والسراب أفتوصيف لتلك المعقولات حالات !!!
أم أنها آثاريات ضابطة تدليليه لما يصير او قد صار عن أجسام ,, وطالما هي من آثاريات فهي ناتجه أشياء وما دامت أشياء فهي تسبح بحمد ربها ومادامت تسبح فهي موجوده ووجودها ينفي انها حالات ...
تنقل الظل علي الحركة الدورانية أوالقطرية المرتبطة بحركة الشمس هي دلالة إنمائية لثبوت المظلل عليه لا تدليل علي حراك المظلل عليه والتي هي الارض ,, وعنها أن كانت فكرة إسلامية أم لا وهي فكرة التسطيح الأرضي ,, فلا يعنينا بل ما يعنينا عدم الخروج عن مُحكم النص الإلهي بمعناه الأصلي بديا للفهم والادراك ومنه انتقالا مؤكدا بما يحتمله النص ذهابا ,, لا ذهابا بما يحتمله النص أدراكا لما به مغايرته أو عكسه ,, فإن من العلم ما لا يطابق نص إلهي حتي تاريخه بينما قد يكبر العلم ويصير مطابق وإن لم يكبر العلم فلا يعنينا ميول بالنص لصالحه إذ النقصان للعلوم لا النصوص الإلهية ...
﴿أَلَمۡ تَرَ إِلَىٰ رَبِّكَ كَیۡفَ مَدَّ ٱلظِّلَّ وَلَوۡ شَاۤءَ لَجَعَلَهُۥ سَاكِنا ثُمَّ جَعَلۡنَا ٱلشَّمۡسَ عَلَیۡهِ دَلِیلا﴾ [الفرقان ٤٥]
﴿فَسَقَىٰ لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّىٰۤ إِلَى ٱلظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّی لِمَاۤ أَنزَلۡتَ إِلَیَّ مِنۡ خَیۡرࣲ فَقِیرࣱ﴾ [القصص ٢٤]
ففي الآية بعاليه هل {تولي}هي اللجوء أم إعطاء الولاية للظل ,, وبمثل منه أفمن تولي للنوم أهو لجوء ام إعطاء الولاية للنوم بلا نسيان لتولي القبلة ,, ففي التزامنين باللجوء أو إعطاء الولاية ما يفيد هو الانتقال من حال إلي حال مرتبط بالفرد وعن من يلجئ إليه أو أعطاه ولايته فهو مستقل بذاته منفصل تماما عنه ,, بدليل لجوؤه وولايته له ...
﴿وَلَا ٱلظِّلُّ وَلَا ٱلۡحَرُورُ﴾ [فاطر ٢١]
في الآية بعاليه هما تفاعلان ناتجان عن أسبقية تكوين لتحول صيرورته تكون بما هو ظل أو حرور فانعدام القدرة علي فهم أو امتلاك التكوين الخاص بالظل أو الحرور ,, فهو المطابق لادعاء المادة السوداء الطاقية ,, والتي تنتمي للطاقة ...
أخيرا بما هو وقوف فاستخراج النتاجات عن أصليات لا يفيد تفعيل الأصليات فإن اخراج هو بماء عن جليد فذلك لا يفي تصنيع الماء بجذريته كذا فاستنزال الغيث لا يفيد إمكانية النزول أو التصنيع الأصلي إنما هو المنتمي لأحدي التخريجات النتاجية ربما ثانويه أو جذريتها منتمية للأصلي بينما المفاتح الأصلية فهي السنة الكونية ,, تبارك الله أحسن الخالقين بما لا يعطي إمكانية النفخ في الروح لأحد من خلقه ,, ولله المثل الاعلي ...
استقلال الفهم بالآيات أو الآية المنفصلة لا ينفي انعزال بها إلا كما حاله أو ظرفاً نسقياً بينما مجموع الظرفية والخبر القرآني ما صار ولا يصير به أو عنه مخالفة أو اختلاف وعالية مثال {الظل} بثلاث وجوديات قرآنية لا يتناقض أو يختلف فيها أو يتبادل المعني والمنعي الخاص بالظل لا كما معني صريح ولا احتمالية ذهاب نصيه إدراكا أو فهما.... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ قد يكون لحوق مستأنف عن ابتداء مفعول لعلنا نحرز أو ننال إصابة بلا تزيد أو مزايده لمنازل أهلها بها أولي إنما مجملها استيقافات ,, أو وقوفات مع سرود ﴿د , يوسف أبو عواد﴾ عن نشأة الكون والستة أيام ,, ومجمله ان زيدونا بما زادكم الله ونفعنا بكم ..
تأصيلا لا يوجد نفي لكروية الجرم أو المجسم الكامل ,, لفتق نتاج عن رتق بيانه أرض وسماء من الخارج ككتله كاملة بينما طبيعية ,, الدحور والبئر والطحو هي المقيمة لمنعي الرتق بالتسطيح المبيح لما أسفله وأعلاه من سقف محفوظ ,, بلا إغفال للمثاني الأصلية ﴿ الفت ,, الرت ,, الطح ,, الدح ﴾ استحضار النص لما هو علم مُقام بارتباط الدلالة اللفظية والصوتية والجذرية أيا ما كان الذهاب بالتذوق بمثال المادة السوداء والجاذبية فبه ذهاب اللفظ لما يحتمله المعني ﴿تفضيلاً﴾ ,, بينما التجذير لا ينفي ولا يحيل اصلية المنعي الظاهر والمعلوم ,, فالأرض أصليتها الأرض وكذا السماء ومن ذلك يكون التناول علي اصلية المنطقي بالاسم أو الشئ لا توجيه بما يحتمله تفضيلاً علي أصله وإن اشترك بالمعني والمنعي فهو من والمنتمي للأصل ..
كما ذلك فالدحو البئر المستطيل الاهليجي ,, الأدحي بيض النعام ,, فإجماله التمهيد والبسط للاستعمال بما لا يقرر الحركة الكلية للجرم أو الجسم ,, الطحو للجرم أو الجسم أصلية تفعيله لاستعماله لا تحريكه ,, الانتقاص بالصفائح لا ينهي وجود لها انما هي تحولات وانتقالات قد تكون وصولاُ لطي السجل للكتاب ,, فالانقاص هو المستدام من الاستعمال والتعديل به نحو ما يعلمه الله وصولاً أن كما بدء الخلق يعيده ..
أصلية الخروج من الأقطار بما لا يفسد القضاء الإلهي تدليله عليه بما تدعي ناسا وشركاه وصولاً للمادة المظلمة الطاقية المجهولة وهي النافية للفراغ من بعد عذاب اثبات انعدام وجود فراغ بالمعني المقصود فالفراغ فعل أو حال تفعيل ,, فإن كان الخروج من السقف المحفوظ بما لا يخالف القضاء الالهي من حيث انعدام الإفساد فأين التدليل المقيم لذلك ,, فما زال الأمر كما فيزياء كونية محله ترنيمات لأعداد متجاورات ومعادلات متانمية ,, بينما التدليل المُقيم لتفنيد المادة المظلمة المزعومة إدراكاً لم يتواجد ولن يتواجد بما لا ينفي أن اصطلاح المادة المظلمة هو المصطلح المُقيم لاحتماليه مفتوحة لتدارك احتمالات بحسب التوافقات بينما الجزم فلم ولن يوجد فأصلية الخروج محكومة فعلياً شرطيا بالسلطان وذهاب بلفظ سلطان معلوم مدلوله !!!
جذرية الجبال وتصنيف أيجادها التفعيلي عن طريق الصفائح بمنطق اللقاء فهو التوجيه المقصود بينما المنعي أن اصلية الإلقاء معلومة تماماً ,, بينما احتمالية اللقاء قائمة بذهاب المعني الأصلي للإحتمال فهل كل لقاء به إلقاء أم ان كل إلقاء به لقاء !!!
جريان الأنهار والمناسيب بالعموم أصليته دفع من منبع لجريان قد يكون بانحدارات منها قوة دافعة تتكون بدفع للأعلى أو للمستويات المختلفة باستمرار انحدارية أواختلاف للمناسيب ,, فإن اصطلحنا علي ذلك كونه جاذبيه فليكن بما لا ينفي أن الأصلي هو الانحدارية ودافعية المنابع ,, كذا فارتباطاً بأصلية التفعيل المائي لكل شيء حي فهو ما يدفعنا انحداراً بمناسيب ,, فيكون التأصيل هو البحث عن أصلية الانحدار من المنابع ,, بينما تفعيله جانبا لصالح لفظ الجاذبية فليس حسماً جازماً إلا ما به إصطلاح جماعي نفي له قائم ..
الظل اختصار به ((لما نجيب لمبة ونعلقها في السقف ونلعب بيها فنلاقي الظل ممدود متحرك بحسب الألعاب ,, فإن حركنا الأرض اللي تحت اللمبة فذلك موضوع آخر ليس له علاقه بالظل أصلا ,, ودليله بالشمس هو مع تحرك الظل نسبياً وقطرياً بما يؤكد حركة المُظهر للظل والتي هي الشمس لا العكس ,, وليس به تدليل بتوازي الحركة أيا كان المنطق بين دليل الظل وما عليه إلقاء الظل والتي هي الأرض ,, فدلالة الظل بحدها هي القاطعة بحركة الشمس ونسبيتها تدليلاً بالظل علي مسطح ثابت يتيح انعكاس المظلل عنه وهو الجسم أيا كان ,, ليس به من قريب او بعيد تأكيد لحركة الأرض بينما هو تأكيد جريان الشمس ارتباط بفلكها الخاضع للسقف المحفوظ ,, المردود المتعدد للظل لا يعني حركة المظلل عليه بتاتاً ,, بل يعني مدي قوي واتساع المدلل علي الظل والتي الشمس ,, كذا فالظل إن كان حاله ناتجه عن أثر وجود ضوء علي جسم ,, فكيف هو فعل الفراسة المرتبط بتقصي الخطوات والسراب أفتوصيف لتلك المعقولات حالات !!!
أم أنها آثاريات ضابطة تدليليه لما يصير او قد صار عن أجسام ,, وطالما هي من آثاريات فهي ناتجه أشياء وما دامت أشياء فهي تسبح بحمد ربها ومادامت تسبح فهي موجوده ووجودها ينفي انها حالات ..
تنقل الظل علي الحركة الدورانية أوالقطرية المرتبطة بحركة الشمس هي دلالة إنمائية لثبوت المظلل عليه لا تدليل علي حراك المظلل عليه والتي هي الارض ,, وعنها أن كانت فكرة إسلامية أم لا وهي فكرة التسطيح الأرضي ,, فلا يعنينا بل ما يعنينا عدم الخروج عن مُحكم النص الإلهي بمعناه الأصلي بديا للفهم والادراك ومنه انتقالا مؤكدا بما يحتمله النص ذهابا ,, لا ذهابا بما يحتمله النص أدراكا لما به مغايرته أو عكسه ,, فإن من العلم ما لا يطابق نص إلهي حتي تاريخه بينما قد يكبر العلم ويصير مطابق وإن لم يكبر العلم فلا يعنينا ميول بالنص لصالحه إذ النقصان للعلوم لا النصوص الإلهية ..
﴿أَلَمۡ تَرَ إِلَىٰ رَبِّكَ كَیۡفَ مَدَّ ٱلظِّلَّ وَلَوۡ شَاۤءَ لَجَعَلَهُۥ سَاكِنا ثُمَّ جَعَلۡنَا ٱلشَّمۡسَ عَلَیۡهِ دَلِیلا﴾ [الفرقان ٤٥]
﴿فَسَقَىٰ لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّىٰۤ إِلَى ٱلظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّی لِمَاۤ أَنزَلۡتَ إِلَیَّ مِنۡ خَیۡرࣲ فَقِیرࣱ﴾ [القصص ٢٤]
ففي الآية بعاليه هل ﴿تولي﴾هي اللجوء أم إعطاء الولاية للظل ,, وبمثل منه أفمن تولي للنوم أهو لجوء ام إعطاء الولاية للنوم بلا نسيان لتولي القبلة ,, ففي التزامنين باللجوء أو إعطاء الولاية ما يفيد هو الانتقال من حال إلي حال مرتبط بالفرد وعن من يلجئ إليه أو أعطاه ولايته فهو مستقل بذاته منفصل تماما عنه ,, بدليل لجوؤه وولايته له ..
﴿وَلَا ٱلظِّلُّ وَلَا ٱلۡحَرُورُ﴾ [فاطر ٢١]
في الآية بعاليه هما تفاعلان ناتجان عن أسبقية تكوين لتحول صيرورته تكون بما هو ظل أو حرور فانعدام القدرة علي فهم أو امتلاك التكوين الخاص بالظل أو الحرور ,, فهو المطابق لادعاء المادة السوداء الطاقية ,, والتي تنتمي للطاقة ..
أخيرا بما هو وقوف فاستخراج النتاجات عن أصليات لا يفيد تفعيل الأصليات فإن اخراج هو بماء عن جليد فذلك لا يفي تصنيع الماء بجذريته كذا فاستنزال الغيث لا يفيد إمكانية النزول أو التصنيع الأصلي إنما هو المنتمي لأحدي التخريجات النتاجية ربما ثانويه أو جذريتها منتمية للأصلي بينما المفاتح الأصلية فهي السنة الكونية ,, تبارك الله أحسن الخالقين بما لا يعطي إمكانية النفخ في الروح لأحد من خلقه ,, ولله المثل الاعلي ..
استقلال الفهم بالآيات أو الآية المنفصلة لا ينفي انعزال بها إلا كما حاله أو ظرفاً نسقياً بينما مجموع الظرفية والخبر القرآني ما صار ولا يصير به أو عنه مخالفة أو اختلاف وعالية مثال ﴿الظل﴾ بثلاث وجوديات قرآنية لا يتناقض أو يختلف فيها أو يتبادل المعني والمنعي الخاص بالظل لا كما معني صريح ولا احتمالية ذهاب نصيه إدراكا أو فهما. ❝
❞ ,,,,}}المعايير القيمية وتوجيه لها ,, ما بين ظاهر وباطن ومُلوح به كان او يكون ,, تاريخيا وعلي مستوي اللاعبين الرئيسين {علميا او دينيا او واقعيا أو فلسفيا} ,, قد لا يبارح التجوال العقلي المرتبط بصفحات هي لعموم معاقد الأوتار المكانية أو الوقتيه ,, أنه لا غير ,, أو انه مازال ,, ذلك المصطلح الأيقوني المتعدد الوجوه لفظيا بعمومية المعني والمنعي لراحة وإراحة بأن {ليس في امكان ابدع مما هو قائم} وآخر أن {يا ليت ويا حبذا بينما نحن في فلك طوافون} والمنعي قائم مستمر ,, إلي أن تأتي المعجزات أو المغايرات القدرية ,, وما بين الأدراك والإرادة لوعي به إجابة تكون ,, نحو أن هل سعادة يمكن أن تكون او رضي عن ,,,,
ـــ {ماعون قائم} أيا كان هو علي أي مستوي بالفردية المجردة او الجماعية تجاه اللاعبين الرئيسيين !!!
ـــ وآخر بأن هل توجد {ارادة نحو تحويل بهذا الماعون} لما به صواب له أو عنه ,, إن كان !!!
ـــ كذا أن هل توجد {حيازة أساسية بصحة المواعين} جذريا كمرجعية !!!
ـــ قد يظهر الواقع أنه هو{السيد في تناول المرجعيات} بغض النظر عن نسبية صحة لها !!!
من ذلك وتحولا في إجابات قد تكون عن ذلك ,, قد ينجلي أن ماهي ضمانات تكون ,, لإرادة وتوجهات عن تلاعبات وكمائن تفعيلية ,, قد كانت تاريخيا أو تكون ووصولا لواقع نحياه ,, بما يخص معايير لمغايرات أو تصحيحات ,, بأن يكون معيار محدد للمسير أو الإرادة نحو اتجاه أو اتجاهات ووصول يكون ,, فيكون {تعاكس من بعد عكس مُبهم لعكس}آخر ,, بناء علي مصدريات محدده حاكمة للنهايات بحكمية لأشياء محدده ...
فيكون أن التاريخ قد أعطي اجابات عن مماثلات بما به كانت ارادات وتوجهات ونهاية بها لما كان او يكون معه ,, لسان حال قائم او قائمين ,, بتلك تصحيحات أو مغايرة مسارات ,, لتصويب مغالطات أو مرجعيات بما اسلفنا بعاليه أن {ليس في امكان ابدع مما هو قائم} وآخر أن {يا ليت ويا حبذا بينما نحن في فلك طوافون} وذلك في أفضل التقديرات ,, فجعبة التاريخ حبلي بالمتشابهات ,, برغم انطلاق التفعيلات والارادات داخل اطارات هي المحدده والجليه والمتاحة فرديا لكا منا علي حده في مسعاه ,, قد نري أن ضمانات أو استنتاجات قد تكون مجهولة كلياً ,, بينما مُعامل قد يكون هو المرتبط بسلامة نية جامعه مُتممه ,, تكون بناء علي قناعة بأحقية التصويب أو تصحيح يكون نحو ارادات أو مرجعيات ,, لما به التئام شمل لاعبين أصليين في معترك آدمي نحياه بحسب ظننا ...
من حيث هم ما يمثل العدة والعتاد في ماعون محيا آدمي ,, تتجلي صَراحاته لحظياً بما به وضوح لما تناولناه بكامل أجزاء كتاب وما هو متمم من أجزاء ,, فيكون الحسم أن إدراك شمولي متكامل لأبعاد ما نحياه منطلقا من اعمق نقاط التاريخ المرصودة ووصولا لما نحياه آنياً إرتباطا بإرادات ورغبات نحو مستقبل قد لا نكون طرفا فيه من أساس بينما كُليا نحن المسؤولون عنه بمنعي ومعني أجزاء كتاب ...
وبما لا يخالف رقي المعايير والاولويات والأطر الفاعلة والمتممة نحو إحكام وتحكم إنساني كامل في معاملات بها قد نكون فعليا لما أردناه ,, من بعد وعي كامل ويقينية شمولية بصواب الثوابت المرتبطة بذريات آدم المعلومة ,, والخاصة بطبيعة المحيا الآدمي الاصلية ,, إن أردناها ,, هنا فقط ,, قد تتضح المعايير الناقلة والمتممة للمستحيل بإستحالة ناقلة تكون لما به الفخر والفخار وهما ما نحن بهم اولي وأحق بمحيانا وامام ربنا المعبود مجموعون .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ ,,,,}}المعايير القيمية وتوجيه لها ,, ما بين ظاهر وباطن ومُلوح به كان او يكون ,, تاريخيا وعلي مستوي اللاعبين الرئيسين ﴿علميا او دينيا او واقعيا أو فلسفيا﴾ ,, قد لا يبارح التجوال العقلي المرتبط بصفحات هي لعموم معاقد الأوتار المكانية أو الوقتيه ,, أنه لا غير ,, أو انه مازال ,, ذلك المصطلح الأيقوني المتعدد الوجوه لفظيا بعمومية المعني والمنعي لراحة وإراحة بأن ﴿ليس في امكان ابدع مما هو قائم﴾ وآخر أن ﴿يا ليت ويا حبذا بينما نحن في فلك طوافون﴾ والمنعي قائم مستمر ,, إلي أن تأتي المعجزات أو المغايرات القدرية ,, وما بين الأدراك والإرادة لوعي به إجابة تكون ,, نحو أن هل سعادة يمكن أن تكون او رضي عن ,,,,
ـــ ﴿ماعون قائم﴾ أيا كان هو علي أي مستوي بالفردية المجردة او الجماعية تجاه اللاعبين الرئيسيين !!!
ـــ وآخر بأن هل توجد ﴿ارادة نحو تحويل بهذا الماعون﴾ لما به صواب له أو عنه ,, إن كان !!!
ـــ كذا أن هل توجد ﴿حيازة أساسية بصحة المواعين﴾ جذريا كمرجعية !!!
ـــ قد يظهر الواقع أنه هو﴿السيد في تناول المرجعيات﴾ بغض النظر عن نسبية صحة لها !!!
من ذلك وتحولا في إجابات قد تكون عن ذلك ,, قد ينجلي أن ماهي ضمانات تكون ,, لإرادة وتوجهات عن تلاعبات وكمائن تفعيلية ,, قد كانت تاريخيا أو تكون ووصولا لواقع نحياه ,, بما يخص معايير لمغايرات أو تصحيحات ,, بأن يكون معيار محدد للمسير أو الإرادة نحو اتجاه أو اتجاهات ووصول يكون ,, فيكون ﴿تعاكس من بعد عكس مُبهم لعكس﴾آخر ,, بناء علي مصدريات محدده حاكمة للنهايات بحكمية لأشياء محدده ..
فيكون أن التاريخ قد أعطي اجابات عن مماثلات بما به كانت ارادات وتوجهات ونهاية بها لما كان او يكون معه ,, لسان حال قائم او قائمين ,, بتلك تصحيحات أو مغايرة مسارات ,, لتصويب مغالطات أو مرجعيات بما اسلفنا بعاليه أن ﴿ليس في امكان ابدع مما هو قائم﴾ وآخر أن ﴿يا ليت ويا حبذا بينما نحن في فلك طوافون﴾ وذلك في أفضل التقديرات ,, فجعبة التاريخ حبلي بالمتشابهات ,, برغم انطلاق التفعيلات والارادات داخل اطارات هي المحدده والجليه والمتاحة فرديا لكا منا علي حده في مسعاه ,, قد نري أن ضمانات أو استنتاجات قد تكون مجهولة كلياً ,, بينما مُعامل قد يكون هو المرتبط بسلامة نية جامعه مُتممه ,, تكون بناء علي قناعة بأحقية التصويب أو تصحيح يكون نحو ارادات أو مرجعيات ,, لما به التئام شمل لاعبين أصليين في معترك آدمي نحياه بحسب ظننا ..
من حيث هم ما يمثل العدة والعتاد في ماعون محيا آدمي ,, تتجلي صَراحاته لحظياً بما به وضوح لما تناولناه بكامل أجزاء كتاب وما هو متمم من أجزاء ,, فيكون الحسم أن إدراك شمولي متكامل لأبعاد ما نحياه منطلقا من اعمق نقاط التاريخ المرصودة ووصولا لما نحياه آنياً إرتباطا بإرادات ورغبات نحو مستقبل قد لا نكون طرفا فيه من أساس بينما كُليا نحن المسؤولون عنه بمنعي ومعني أجزاء كتاب ..
وبما لا يخالف رقي المعايير والاولويات والأطر الفاعلة والمتممة نحو إحكام وتحكم إنساني كامل في معاملات بها قد نكون فعليا لما أردناه ,, من بعد وعي كامل ويقينية شمولية بصواب الثوابت المرتبطة بذريات آدم المعلومة ,, والخاصة بطبيعة المحيا الآدمي الاصلية ,, إن أردناها ,, هنا فقط ,, قد تتضح المعايير الناقلة والمتممة للمستحيل بإستحالة ناقلة تكون لما به الفخر والفخار وهما ما نحن بهم اولي وأحق بمحيانا وامام ربنا المعبود مجموعون. ❝