❞ “دائما حاول أن تجعل المرأه المميزة العظيمة الاستثنائية صديقتك وليس حبيبتك ،، ستستمتع بصداقتها أكثر من حبها.. تميزها سيؤذيك ،، سيؤلمك ،، وفي المقابل ،، لاأربح ،، ولا أجمل من حب امرأه عاديه تجدها في كل مكان”. ❝ ⏤محمد حسن علوان
❞ “دائما حاول أن تجعل المرأه المميزة العظيمة الاستثنائية صديقتك وليس حبيبتك ،، ستستمتع بصداقتها أكثر من حبها.. تميزها سيؤذيك ،، سيؤلمك ،، وفي المقابل ،، لاأربح ،، ولا أجمل من حب امرأه عاديه تجدها في كل مكان” . ❝
❞ كنت ساكناً أصلياً سابقاً أو ساكناً أصلياً منتسباً فأنا علي يقين أنك ستستمتع جداً بما ساحكيه عن السكان الأصليين لمصر وستدرك كم أحبهم وكم أتعاطف معهم بل وأحن إليهم وإلي أيامهم الحقيقية، وستتفهم كل شيىء يخصهم بدءاً من قرارهم الإختياري بالإنقراض من الواقع الواقعي والإكتفاء بالواقع الإفتراضي ووصولا إلي شتائمهم ولعناتهم التي تنصب طيلة اليوم علي مصر، أو تلك الدعوات التي تسمعها أينما ذهبت ˝بلد بنت.. يارب تولع بجاز.. يارب تتحرق من ساسها لراسها˝.
ومن فضلك لا تقل لي انها دعوات تدخل في نطاق ˝أدعي علي ابني وأكره إلي يقول آمين˝، بالمناسبة سأعذرك إن فعلت فأنت عندها فعلاً لست من السكان الأصليين لمصر، هؤلاء دائماً لديهم اعتقاد راسخ ان دعاءهم علي البلد الموازية التي هي مصر و دعاء حقيقي ومحروق وممزوج بالوجع سيستجاب يوماً ما وعندما تحترق البلد لن ينالهم من العذا ب جانب، ليه.. ˝عشان احنا غلابة وعمرنا ما أذينا حد˝، جملة أقسم بالله انني سمعتها من قتالين قتلا ونشالين نشلا، وموظفين علي المعاش،وموظفين علي المعاش المبكر، وفلاحين بالأجرة، وفتيات ليل بالأجرة، وعمال فاعل، وعمال مفعول بهم، كلهم لديهم دائما يقين راسخ أن العذاب الذي يستعجلون نزوله من السماء على سكان البلد الموازية التى إسمها مصر هو عذاب سيحيق فقط بأهلها التي هى ˝بلدهم ويعملوا فيها ما بدالهم˝ ولن يحقي بهم ابداً لأنهم غلابة و˝عمرهم ما أذوش حد.. وما بيعملوش حاجة غلط˝، كلهم يوقنون بذلك يقينا لا شك فيه. ❝ ⏤بلال فضل
❞ كنت ساكناً أصلياً سابقاً أو ساكناً أصلياً منتسباً فأنا علي يقين أنك ستستمتع جداً بما ساحكيه عن السكان الأصليين لمصر وستدرك كم أحبهم وكم أتعاطف معهم بل وأحن إليهم وإلي أيامهم الحقيقية، وستتفهم كل شيىء يخصهم بدءاً من قرارهم الإختياري بالإنقراض من الواقع الواقعي والإكتفاء بالواقع الإفتراضي ووصولا إلي شتائمهم ولعناتهم التي تنصب طيلة اليوم علي مصر، أو تلك الدعوات التي تسمعها أينما ذهبت ˝بلد بنت.. يارب تولع بجاز.. يارب تتحرق من ساسها لراسها˝.
ومن فضلك لا تقل لي انها دعوات تدخل في نطاق ˝أدعي علي ابني وأكره إلي يقول آمين˝، بالمناسبة سأعذرك إن فعلت فأنت عندها فعلاً لست من السكان الأصليين لمصر، هؤلاء دائماً لديهم اعتقاد راسخ ان دعاءهم علي البلد الموازية التي هي مصر و دعاء حقيقي ومحروق وممزوج بالوجع سيستجاب يوماً ما وعندما تحترق البلد لن ينالهم من العذا ب جانب، ليه.. ˝عشان احنا غلابة وعمرنا ما أذينا حد˝، جملة أقسم بالله انني سمعتها من قتالين قتلا ونشالين نشلا، وموظفين علي المعاش،وموظفين علي المعاش المبكر، وفلاحين بالأجرة، وفتيات ليل بالأجرة، وعمال فاعل، وعمال مفعول بهم، كلهم لديهم دائما يقين راسخ أن العذاب الذي يستعجلون نزوله من السماء على سكان البلد الموازية التى إسمها مصر هو عذاب سيحيق فقط بأهلها التي هى ˝بلدهم ويعملوا فيها ما بدالهم˝ ولن يحقي بهم ابداً لأنهم غلابة و˝عمرهم ما أذوش حد.. وما بيعملوش حاجة غلط˝، كلهم يوقنون بذلك يقينا لا شك فيه . ❝
أيام زمان.. لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لإجتذاب الرجل.. فهو دائمآ مجذوب من تلقاء نفسه
كان مجذوبآ.. لأنه لم يكن يعثر لها على أثر.. كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال.. وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات..
ولا يظهر في المدارس.. ولا في المكاتب.. وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة.
ولم يكن هناك طريق للوصول.. إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير .
ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب.. ويأتيها الزواج حتى الباب...
ولكن الظروف الآن تغيرت تماما.
خرجت المرأة من البيت إلى الشارع.. نتيجة ظروف وعوامل كثيرة فاصبح الرجل يتمتع برؤيتها بكم قصير.. وصدر عريان... وأخيرا بالمايوه.. كل هذا ببلاش... بدون زواج..
ونتيجة هذا التطور، كانت نتيجة خطرة..
لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء بالروج والشورت والمايوه..
ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط.. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى هي.. الهزار.. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة.. والجري واللعب.. وتناول الغداء معا والعشاء معا.. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها.. وأصبحت قريبة وسهلة. وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر..
وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه.. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذا.. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه ..
لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح بقبلة أو حضن او غير ذلك ..
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة.. وتقول: إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده.. تقول إنها لحظة ضعف.. ولن تعود.. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود..
ولكن الرجل غالبا ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى.. وينام على هذه اللذة المجانية.. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر....
اصبح الرجل يتردد في الزواج اكثر فاكثر
اصبح يرى الزواج مجازفة تقتضي منه كل شجاعته
اصبح الرجل يرى الزواج تضحية ..تضحية بحريته وراحة باله في سبيل اقامة بيت لايعرف مصيره و بانه سوف يصبح ربا وسيدا وقواما على اسرة وسيصبح عبدا لالف حاجة وحاجة والف طلب وطلب وخادما لاصغر فرد في هذه الاسرة
ثم إن لذة المرأة الكبرى هي أن تحبل وتلد وتكون أما وملكة على بيت وأسرة.. وصانعة لجيل جديد تربيه وترعاه.. وزوجة لحبيب تؤنسه.. ويؤنسها. وتتمنع بعشرته وحنانه وحبه واحترامه..
وكيف تصل المرأة إلى هذه الغاية.. في هذه الظروف الجديدة التي قلبت المقاييس.. وقلبت المرأة رجلا والرجل امرأة؟
إن الحل الوحيد هو أن تكف عن إعتبار جسدها وجمالها وأنوثتها وسيلة كافية وحدها لإجتذاب زوج ..
إن الرجل الجديد طماع .. إنه يطلب أكثر ..
والأكثر هو أن تكون للمرأة قيمة في ذاتها .. أن تكون على قدر من الذكاء .. على قدر من التعليم. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ نصيحة .. لكل امرأة
أيام زمان.. لم تكن المرأة في حاجة إلى أي مجهود لإجتذاب الرجل.. فهو دائمآ مجذوب من تلقاء نفسه كان مجذوبآ.. لأنه لم يكن يعثر لها على أثر.. كان يعيش في عالم كله من الرجال ويعمل في عالم كله من الرجال.. وكانت المرأة شيء شحيح نادر لا يظهر في الطرقات..
ولا يظهر في المدارس.. ولا في المكاتب.. وإنما يختبئ في البيوت داخل عباءات وملاءات وجلاليب طويلة. ولم يكن هناك طريق للوصول.. إليها سوى أن يتزوجها على سنة الله ورسوله بدون معاينة وبدون كلام كثير . ولم تكن المرأة في حاجة إلى ترويج بضاعتها لأنها كانت رائجة تتزاحم عليها المناكب.. ويأتيها الزواج حتى الباب...
ولكن الظروف الآن تغيرت تماما. خرجت المرأة من البيت إلى الشارع.. نتيجة ظروف وعوامل كثيرة فاصبح الرجل يتمتع برؤيتها بكم قصير.. وصدر عريان... وأخيرا بالمايوه.. كل هذا ببلاش... بدون زواج.. ونتيجة هذا التطور، كانت نتيجة خطرة..
لقد بدأنا نشبع من رؤية النساء بالروج والشورت والمايوه.. ولم تحمل لنا الحياة الجديدة متعة الرؤية فقط.. وإنما حملت لنا أيضاً متعة أخرى هي.. الهزار.. والمزاح بحكم الزمالة في العمل ورفع الكلفة.. والجري واللعب.. وتناول الغداء معا والعشاء معا.. والذهاب إلى السينما والمشارب والمطاعم..
وهكذا فقدت المرأة هيبتها.. وأصبحت قريبة وسهلة. وهذه السهولة أبعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب أكثر وأكثر.. وعندما اصبحت المرأة تشارك الرجل في عمله وكفاحه وعرق جبينه.. أصبح لها مثله الحق في أن تروح عن نفسها وتستمتع وتقضي وقتا طيباً لذيذا.. تنسى فيه العمل و مشاكله ..
ولكن كيف تستمتع.. والرجل لا يريد الزواج ويهرب منه .. لا مفر إذن من أن تتنازل عن تمنعها التقليدي وتسمح بقبلة أو حضن او غير ذلك ..
أعطت المرأة نفسها للرجل وهي تبكي في حرقة.. وتقول: إنها تفعل ذلك بسبب الحب والغرام له وحده.. تقول إنها لحظة ضعف.. ولن تعود.. إلا إذا كانت هناك وعود وعهود..
ولكن الرجل غالبا ما يسمع هذا الكلام من أذن ويخرجه من أذن أخرى.. وينام على هذه اللذة المجانية.. وينسى حكاية الزواج أكثر وأكثر.... اصبح الرجل يتردد في الزواج اكثر فاكثر
اصبح يرى الزواج مجازفة تقتضي منه كل شجاعته اصبح الرجل يرى الزواج تضحية ..تضحية بحريته وراحة باله في سبيل اقامة بيت لايعرف مصيره و بانه سوف يصبح ربا وسيدا وقواما على اسرة وسيصبح عبدا لالف حاجة وحاجة والف طلب وطلب وخادما لاصغر فرد في هذه الاسرة ثم إن لذة المرأة الكبرى هي أن تحبل وتلد وتكون أما وملكة على بيت وأسرة.. وصانعة لجيل جديد تربيه وترعاه.. وزوجة لحبيب تؤنسه.. ويؤنسها. وتتمنع بعشرته وحنانه وحبه واحترامه.. وكيف تصل المرأة إلى هذه الغاية.. في هذه الظروف الجديدة التي قلبت المقاييس.. وقلبت المرأة رجلا والرجل امرأة؟
إن الحل الوحيد هو أن تكف عن إعتبار جسدها وجمالها وأنوثتها وسيلة كافية وحدها لإجتذاب زوج .. إن الرجل الجديد طماع .. إنه يطلب أكثر .. والأكثر هو أن تكون للمرأة قيمة في ذاتها .. أن تكون على قدر من الذكاء .. على قدر من التعليم . ❝