❞ يدور هذا الكتاب حول فهم الناس، وتفسير تصرفاتهم، والتحديات التي تواجههم، ونقاط القوة التي يتمتعون بها. كلما زاد فهمنا لأنفسنا والآخرين؛ زاد تأثيرنا الإيجابي على مستقبلنا، سيصيبك الذهول والدهشة وأنت ترى الأبواب تتفتح أمامك عندما تتعلم كيفية تطبيق مبادئ قراءة الوجه.
كيف تقرأ الوجه مثل كتاب مفتوح؟ كيف تساعدك قراءة الوجه على النجاح في عملك و علاقتك الإجتماعية؟
هل تريد فهم الناس ؟
هل تريد تفسير تصرفات الناس ؟
اذا اردت معرفة نقاط القوة التي تتمتع بها…
و التغلب علي التحديات التي تواجهك ..
هل تخيل نفسك و انت تستطيع ان تفهم الاشخاص من حولك من خلال وجوههم ؟
في هذا الكتاب كل ما تريده لمعرفه قراءة لغة الوجوه .. ❝ ⏤ناعومي تيكل
❞ يدور هذا الكتاب حول فهم الناس، وتفسير تصرفاتهم، والتحديات التي تواجههم، ونقاط القوة التي يتمتعون بها. كلما زاد فهمنا لأنفسنا والآخرين؛ زاد تأثيرنا الإيجابي على مستقبلنا، سيصيبك الذهول والدهشة وأنت ترى الأبواب تتفتح أمامك عندما تتعلم كيفية تطبيق مبادئ قراءة الوجه.
كيف تقرأ الوجه مثل كتاب مفتوح؟ كيف تساعدك قراءة الوجه على النجاح في عملك و علاقتك الإجتماعية؟
هل تريد فهم الناس ؟
هل تريد تفسير تصرفات الناس ؟
اذا اردت معرفة نقاط القوة التي تتمتع بها…
و التغلب علي التحديات التي تواجهك .
هل تخيل نفسك و انت تستطيع ان تفهم الاشخاص من حولك من خلال وجوههم ؟
في هذا الكتاب كل ما تريده لمعرفه قراءة لغة الوجوه. ❝
❞ من المهم بالنسبة للمراهقين أن ينخرطوا في السلوك التجريبي لأنه يساعدهم على إنشاء الاستقلال الذاتي، لكن المشكلة لديهم تكمن في أن القشرة الدماغية الجبهية غير مكتملة النمو لديهم تسبب لهم مشكلة في أن يروا مقدماً أو أن يفهموا نتائج تصرفاتهم المستقلة.. ❝ ⏤فرنسيس جينسين
❞ من المهم بالنسبة للمراهقين أن ينخرطوا في السلوك التجريبي لأنه يساعدهم على إنشاء الاستقلال الذاتي، لكن المشكلة لديهم تكمن في أن القشرة الدماغية الجبهية غير مكتملة النمو لديهم تسبب لهم مشكلة في أن يروا مقدماً أو أن يفهموا نتائج تصرفاتهم المستقلة. ❝
❞ كان الأخدام يُظهرون أمام هؤلاء المخبرين أنهم غير مبالين بأي عمل سياسي، أو ما يشبه ذلك، وظلوا، بتصرفاتهم الساخرة يحاولون التأكيد انهم لا يدركون شيئًا مما يجري حولهم، سواء في السياسة، أو في الدين، أو في الحياة. ❝ ⏤علي المقري
❞ كان الأخدام يُظهرون أمام هؤلاء المخبرين أنهم غير مبالين بأي عمل سياسي، أو ما يشبه ذلك، وظلوا، بتصرفاتهم الساخرة يحاولون التأكيد انهم لا يدركون شيئًا مما يجري حولهم، سواء في السياسة، أو في الدين، أو في الحياة. ❝
❞ عندما يؤذيك الآخرون حاول أن تفهم القصة من وجهة نظرهم وسامحهم، تعلَّم من تصرفاتهم الخاطئة، واجعل الأمر من الماضي. فليس كل شي يبدو كما هو دومًا. أنت مثاليّ بكل ما فيك، خاصة بعيوبك. تقبَّل الأشياء التي تجعلك مختلفًا، وتبنَّ كل ما يجعلك فريدًا.. ❝ ⏤علا ديوب
❞ عندما يؤذيك الآخرون حاول أن تفهم القصة من وجهة نظرهم وسامحهم، تعلَّم من تصرفاتهم الخاطئة، واجعل الأمر من الماضي. فليس كل شي يبدو كما هو دومًا. أنت مثاليّ بكل ما فيك، خاصة بعيوبك. تقبَّل الأشياء التي تجعلك مختلفًا، وتبنَّ كل ما يجعلك فريدًا. ❝
❞ المفاجأة السادسة
مشاركتي في الكتاب الإلكتروني ˝ التنمر ˝ بنص ( ظاهرة التنمر )
ظاهرة التنمر :
إنه لمِن المؤسف تفشي تلك الظاهرة في الآونة الأخيرة بشكل واسع وبالأخص بين طلاب المدارس الذين صاروا يَذكُرون زملاءهم بصورة سيئة وينعتونهم بأبشع الألفاظ ويُحِطون من قدرهم نظراً لاختلافهم عنهم في شيء ما ، خِصلة ما ، أو سلوك معين سواء من جهة التميُّز أو القصور رغم أن هذا أمر بديهي تماماً فليس كل البشر سواء ، فهذا الأمر يعتمد في المقام الأول على التربية فإنْ قوَّم الأبوان سلوك الأبناء في المرحلة السابقة لمرحلة التعلُّم سوف لن نجد هناك أي تقليل من شأن أحد أو محاولة هدم ثقته بنفسه بفعل كلمات تُذكَر دون داعٍ ، فحينما نُعلِّم الأبناء أن احترام الغير هو احترام للنفس سينتشر الإيخاء والود والتعاون والرحمة بين الأطفال خاصةً أن تلك المرحلة العمرية من المفترض أنْ يكون فيها الجميع أسوياء إذْ لم يخوضوا غِمار الحياة أو يمروا بأي ظروف أو مواقف تجعل شخصياتهم تتوحش لهذا الحد القاتل الذي يجعل الحزن يملأ قلوب الآخرين بفعل تصرفاتهم الغير سوية أو محسوبة أو مدروسة معهم ، فالتنمر لم يكن منتشراً بهذا الشكل المَريع في الزمن الماضي ولكن بتطور وسائل التكنولوجيا وإقحام الأطفال فيها طوال الوقت من أجل تقليل العبء وتقليص المسئولية بعض الشيء صار جميعهم يكتسبون سمات لم تكن يوماً تَخُص الأطفال ، فهم يجلبون تلك المآسي والمشكلات بفعل التفاعل الغير مُجدٍ مع كل الوسائل المنفتحة المتاحة في المجتمع والتي لا تتناسب مع أعمارهم تماماً فهي ما جعلتهم أكثر جرأةً وفجاجةً وأقل أدباً من الأجيال السالفة ، لذا علينا إقصاء تلك الوسائل من أمامهم حتى لا تساهم في انفلات أخلاقهم أكثر مما هي عليه وضياع تلك الأجيال واحدة تلو الأخرى وانتشار الضغينة والحقد بينها بفعل السخرية والتهكم والتنمر الدائم على الغير بدون أي سبب واضح أو وجه حق ، فعلينا الحذر وتوعية الأهالي قبل أنْ تتفاقم تلك المشكلة وتتحول لعادة تنتقل عبر الأجيال بلا توقف وأنْ نُركِّز جيداً على عنصر التربية السليمة قبل أنْ ندمج هؤلاء الأطفال في المدارس ويتسببوا في إحراج الغير أو التقليل منهم بأي شكل كان ، فهي العماد الأساسي الذي تُبنَى عليه شخصية الطفل ودونها يصير بلا خُلُق آملين أنْ تختفي تلك الظاهرة البغيضة في القريب العاجل دون أنْ تعود مرة أخرى إنْ أدَّينا دورنا على أكمل وجه ممكن .... ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ المفاجأة السادسة
مشاركتي في الكتاب الإلكتروني ˝ التنمر ˝ بنص ( ظاهرة التنمر )
ظاهرة التنمر :
إنه لمِن المؤسف تفشي تلك الظاهرة في الآونة الأخيرة بشكل واسع وبالأخص بين طلاب المدارس الذين صاروا يَذكُرون زملاءهم بصورة سيئة وينعتونهم بأبشع الألفاظ ويُحِطون من قدرهم نظراً لاختلافهم عنهم في شيء ما ، خِصلة ما ، أو سلوك معين سواء من جهة التميُّز أو القصور رغم أن هذا أمر بديهي تماماً فليس كل البشر سواء ، فهذا الأمر يعتمد في المقام الأول على التربية فإنْ قوَّم الأبوان سلوك الأبناء في المرحلة السابقة لمرحلة التعلُّم سوف لن نجد هناك أي تقليل من شأن أحد أو محاولة هدم ثقته بنفسه بفعل كلمات تُذكَر دون داعٍ ، فحينما نُعلِّم الأبناء أن احترام الغير هو احترام للنفس سينتشر الإيخاء والود والتعاون والرحمة بين الأطفال خاصةً أن تلك المرحلة العمرية من المفترض أنْ يكون فيها الجميع أسوياء إذْ لم يخوضوا غِمار الحياة أو يمروا بأي ظروف أو مواقف تجعل شخصياتهم تتوحش لهذا الحد القاتل الذي يجعل الحزن يملأ قلوب الآخرين بفعل تصرفاتهم الغير سوية أو محسوبة أو مدروسة معهم ، فالتنمر لم يكن منتشراً بهذا الشكل المَريع في الزمن الماضي ولكن بتطور وسائل التكنولوجيا وإقحام الأطفال فيها طوال الوقت من أجل تقليل العبء وتقليص المسئولية بعض الشيء صار جميعهم يكتسبون سمات لم تكن يوماً تَخُص الأطفال ، فهم يجلبون تلك المآسي والمشكلات بفعل التفاعل الغير مُجدٍ مع كل الوسائل المنفتحة المتاحة في المجتمع والتي لا تتناسب مع أعمارهم تماماً فهي ما جعلتهم أكثر جرأةً وفجاجةً وأقل أدباً من الأجيال السالفة ، لذا علينا إقصاء تلك الوسائل من أمامهم حتى لا تساهم في انفلات أخلاقهم أكثر مما هي عليه وضياع تلك الأجيال واحدة تلو الأخرى وانتشار الضغينة والحقد بينها بفعل السخرية والتهكم والتنمر الدائم على الغير بدون أي سبب واضح أو وجه حق ، فعلينا الحذر وتوعية الأهالي قبل أنْ تتفاقم تلك المشكلة وتتحول لعادة تنتقل عبر الأجيال بلا توقف وأنْ نُركِّز جيداً على عنصر التربية السليمة قبل أنْ ندمج هؤلاء الأطفال في المدارس ويتسببوا في إحراج الغير أو التقليل منهم بأي شكل كان ، فهي العماد الأساسي الذي تُبنَى عليه شخصية الطفل ودونها يصير بلا خُلُق آملين أنْ تختفي تلك الظاهرة البغيضة في القريب العاجل دون أنْ تعود مرة أخرى إنْ أدَّينا دورنا على أكمل وجه ممكن. ❝