❞ حل كل مشكلات العالم
الزكاة، فرض أصيل وركن من أركان الإسلام الخمسة، وهي فريضة على كل مسلم عاقل قادر مكلَّف، إذاً كم زكاة المال؟
نصابها المعلوم هو 2.5% من إجمالي المملوكات والثروة إذا مرَّ عليها عام.
والزكاة في مفهومها هي تناغم اجتماعي اقتصادي لفائدة المجتمع، فبإمكانها أن تغير حياة البلايين من البشر، أجل البلايين وليس الملايين. لماذا؟ لأن أبسط حسبة مادية تقول لنا إنه إذا أخرج جميعُ المسلمين 2.5% من ثرواتهم، لتوفَّر المال الكافي لحل كل أزمات الإنسانية، إذا فرضنا صرفها في نفع المستفيدين والفقراء والمحتاجين.
ما هو النصاب؟
النصاب هو قيمة الحد الأدنى الذي إذا مرَّ عليه عام كامل وهي عند المسلم ولم تنقص وجب إخراج زكاة عنها، وقد قُدِّرت هذه القيمة بالذهب والفضة طبقًا لأحاديث رسول الله ﷺ، وهي ما يعادل 612.36 غرام من الفضة أو 87.48 غرام من الذهب.
مَن يستفيد من الزكاة؟
ذكرت الآية الكريمة عدة مجموعات أساسية تستفيد من الزكاة، فقال الله عز وجل: “إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاِبْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ” – سورة التوبة (60).
وهذا يعني أن الزكاة تُصرف للمجموعات التالية:
الفقراء والمساكين.
العاملون على إدارة أموال الزكاة وإيصالها إلى المحتاجين.
المسلمون الجدد لتأليف قلوبهم وتثبيتهم.
الأسرى والغارمون.
في سبيل الله.
ابن السبيل والذين يُعتبرون اليوم من اللاجئين والنازحين والفقراء بلا مأوى أو مسكن.
الأقرباء من الفقراء والمحتاجين.
أحلامُ الملايين مرهونة بزكاتنا
شهدت فِرَق الإغاثة الإسلامية الميدانية العام الماضي أثر الزكاة في أكثر من 40 دولةً حول العالم، وكيف تحوَّلت زكاتكم إلى بئر بتكنولوجيا الطاقة الشمسية غيَّر مزارع الأُسَر الفقيرة في مالي من صحراء لا حياة فيها إلى جنات خضرٍ يأكل منها المجتمع المحلي ويعيش على منتجاتها الأطفال والنساء والرجال، ورأت كيف أسهمت زكاتكم في رد البصر للآلاف من مرضى الكتاركت (الماء على العين) في السودان والنيجر وكينيا وبنغلاديش، إذ لم يروا النور لأول مرة فقط، بل أصبحوا مصدرًا للدخل الكريم لأُسَرهم إن أعانوا أولادهم على التعلُّم وتحقيق أحلامهم. وشهدت فِرَقنا أيضا كيف أنقذت زكاتكم أطفال اليمن من الجوع، وحفظت أطفال فلسطين أثناء وباء الكورونا عندما وفرت لهم العلاج والأدوات الصحية ومواد التعقيم، واحتضنت آلام اللاجئين من أطفال ميانمار وسوريا، ودعمت أحلام شباب البوسنة.
لقد أيقنت فِرَقنا الإغاثية، وأيقن الفقراء والمحتاجون أثر الزكاة، كيف تنقذ الإنسان، وتُجدِّد الأمل، وتغير حياتهم بالكامل.
“خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ” – سورة التوبة (103).. ❝ ⏤لا حول ولا قوة الا بالله
❞ حل كل مشكلات العالم
الزكاة، فرض أصيل وركن من أركان الإسلام الخمسة، وهي فريضة على كل مسلم عاقل قادر مكلَّف، إذاً كم زكاة المال؟
نصابها المعلوم هو 2.5% من إجمالي المملوكات والثروة إذا مرَّ عليها عام.
والزكاة في مفهومها هي تناغم اجتماعي اقتصادي لفائدة المجتمع، فبإمكانها أن تغير حياة البلايين من البشر، أجل البلايين وليس الملايين. لماذا؟ لأن أبسط حسبة مادية تقول لنا إنه إذا أخرج جميعُ المسلمين 2.5% من ثرواتهم، لتوفَّر المال الكافي لحل كل أزمات الإنسانية، إذا فرضنا صرفها في نفع المستفيدين والفقراء والمحتاجين.
ما هو النصاب؟
النصاب هو قيمة الحد الأدنى الذي إذا مرَّ عليه عام كامل وهي عند المسلم ولم تنقص وجب إخراج زكاة عنها، وقد قُدِّرت هذه القيمة بالذهب والفضة طبقًا لأحاديث رسول الله ﷺ، وهي ما يعادل 612.36 غرام من الفضة أو 87.48 غرام من الذهب.
مَن يستفيد من الزكاة؟
ذكرت الآية الكريمة عدة مجموعات أساسية تستفيد من الزكاة، فقال الله عز وجل: “إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاِبْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ” – سورة التوبة (60).
وهذا يعني أن الزكاة تُصرف للمجموعات التالية:
الفقراء والمساكين.
العاملون على إدارة أموال الزكاة وإيصالها إلى المحتاجين.
المسلمون الجدد لتأليف قلوبهم وتثبيتهم.
الأسرى والغارمون.
في سبيل الله.
ابن السبيل والذين يُعتبرون اليوم من اللاجئين والنازحين والفقراء بلا مأوى أو مسكن.
الأقرباء من الفقراء والمحتاجين.
أحلامُ الملايين مرهونة بزكاتنا
شهدت فِرَق الإغاثة الإسلامية الميدانية العام الماضي أثر الزكاة في أكثر من 40 دولةً حول العالم، وكيف تحوَّلت زكاتكم إلى بئر بتكنولوجيا الطاقة الشمسية غيَّر مزارع الأُسَر الفقيرة في مالي من صحراء لا حياة فيها إلى جنات خضرٍ يأكل منها المجتمع المحلي ويعيش على منتجاتها الأطفال والنساء والرجال، ورأت كيف أسهمت زكاتكم في رد البصر للآلاف من مرضى الكتاركت (الماء على العين) في السودان والنيجر وكينيا وبنغلاديش، إذ لم يروا النور لأول مرة فقط، بل أصبحوا مصدرًا للدخل الكريم لأُسَرهم إن أعانوا أولادهم على التعلُّم وتحقيق أحلامهم. وشهدت فِرَقنا أيضا كيف أنقذت زكاتكم أطفال اليمن من الجوع، وحفظت أطفال فلسطين أثناء وباء الكورونا عندما وفرت لهم العلاج والأدوات الصحية ومواد التعقيم، واحتضنت آلام اللاجئين من أطفال ميانمار وسوريا، ودعمت أحلام شباب البوسنة.
لقد أيقنت فِرَقنا الإغاثية، وأيقن الفقراء والمحتاجون أثر الزكاة، كيف تنقذ الإنسان، وتُجدِّد الأمل، وتغير حياتهم بالكامل.
❞ خاطرتي معاكم عن الإحباط دائما عندما تأتي تتحدث مع أي إنسان حتي وإن كنت تكره خذ بالك من ألفاظك هناك كلمة تقولها ستغير حياة الإنسان الذي أمامك لأنه ممكن يجعل كلامك في أذنيه.ويخذ قرار علي ما قولته له وأنت لا تعلم إن كان القرار الذي سيأخذه ماذا سيغير في حياته هل سيجعلها سعيده أما تعيسه ولكن تأكد تماما أنك أنت الوحيد المسؤول عن قراره لأنك بكلامك اوجعته وجعلته يفكر بأنه بلا فايده لذلك فكر قبل ما تتحدث
الأسم : رحمة زارع بشير. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ خاطرتي معاكم عن الإحباط دائما عندما تأتي تتحدث مع أي إنسان حتي وإن كنت تكره خذ بالك من ألفاظك هناك كلمة تقولها ستغير حياة الإنسان الذي أمامك لأنه ممكن يجعل كلامك في أذنيه.ويخذ قرار علي ما قولته له وأنت لا تعلم إن كان القرار الذي سيأخذه ماذا سيغير في حياته هل سيجعلها سعيده أما تعيسه ولكن تأكد تماما أنك أنت الوحيد المسؤول عن قراره لأنك بكلامك اوجعته وجعلته يفكر بأنه بلا فايده لذلك فكر قبل ما تتحدث
الأسم : رحمة زارع بشير. ❝
❞ متى تتغير حياة الإنسان ... ؟ ؟
سقراط : عندما يعرف انه لا يعرف ....
سينكا : عندما يعرف حدود قدرته .....
دويستوفسكي : حين يتألم وحيداً .....
نيتشه : حين يتجاوز نفسه .....
سارتر : عندما يؤمن بحريته ......
فرانكل فيكتور : حين يلامس معنى لحياته .....
شوبنهاور : عندما يتجاوز إرادته .....
سيوران : عندما يموت ......
سبينوزا : نحن نتغير وفق مقتضيات الضرورة وليس استجابة لحريتنا ....
ميلان كونديرا : نتغير حين ندرك بأن هذا العالم غير قابل للإصلاح .....
سيمون دي بو فوار : حين يتقيأ الإنسان قلبه .....
كارل يونغ : حين نفهم أنفسنا و نرى الجانب المظلم منها و بذور الشر ......
وأنت ماذا تقول ......؟ ؟ .. ❝ ⏤𝙰𝙼𝙴𝙻 𝙼𝙴𝚁𝙶𝙷𝙰𝙳
❞ متى تتغير حياة الإنسان .. ؟ ؟
سقراط : عندما يعرف انه لا يعرف ..
سينكا : عندما يعرف حدود قدرته ...
دويستوفسكي : حين يتألم وحيداً ...
نيتشه : حين يتجاوز نفسه ...
سارتر : عندما يؤمن بحريته ...
فرانكل فيكتور : حين يلامس معنى لحياته ...
شوبنهاور : عندما يتجاوز إرادته ...
سيوران : عندما يموت ...
˝سبينوزا : نحن نتغير وفق مقتضيات الضرورة وليس استجابة لحريتنا ..
ميلان كونديرا : نتغير حين ندرك بأن هذا العالم غير قابل للإصلاح ...
سيمون دي بو فوار : حين يتقيأ الإنسان قلبه ...
كارل يونغ : حين نفهم أنفسنا و نرى الجانب المظلم منها و بذور الشر ...
❞ رهائن الظروف :
لا تَدَعْ نفسك حتى تصبح رهينةً في قبضة الظروف تقذف بك أينما شاءت ، تتحكم في حياتك وكأنك لعبةٌ بلا قيمة أو عروس ماريونيت تُحرِّكها كيفما شاءت فمَنْ يفعل ذلك لا يتمكن من عيش الحياة أو الاستمتاع بأي لحظة فيها ، فهو دوماً ما يضع نفسه في تلك البؤرة الضيقة فيتقوقع وينحصر على ذاته تحت مسمى الظروف التي تُقيِّده وتمنعه من ممارسة حياته كما يُريد ، فهو يظن أنها تحرمه مما يتمنى أو تحجب عنه ما يشاء ويظل هذا الظن يطارده أينما وطأت قدماه حتى يصبح اعتقاداً راسخاً في ذهنه لا يبرحه بلا قدرة على إزاحته من تفكيره تماماً ، فيصبح كمَنْ سيطر الشلل على عقله ولم يَعُد السعي يُجدي لأنه على يقين أن الظروف هي الحُجَّة القوية التي تحيل بينه وبين أحلامه التي يحاول الوصول إليها منذ قديم الأزل ، ومن مرحلة لأخرى يتزايد هذا الوهم داخله حتى يسيطر على جميع حواسه وهو على غير دراية بذلك حتى يمر العمر هباءً دون تحقيق أي إنجاز يُذكَر ثم يكتشف في النهاية أن حياته قد سُلبَت منه وضاعت بالفعل بسبب عدة أوهام آمن بها وترسخت بذهنه وشلَّت قدرته على الإنتاج فظل محلك سر مهما حاول يشعر بالفشل وعدم القدرة على التقدم أو امتلاك الاستعداد الكافي الذي يؤهله لأخذ خطوات جديَّة فعالة في حياته على أي صعيد فيها ، فمثل تلك العقليات متحجرة جامدة لا يُغيِّرها أمر البتة وإنْ ظلت كذلك لن تتغير حياة أصحابها ولو بقيد أنملة ولن يروا النجاح أو التقدم وسوف يظل الفشل يُلاحقهم ويطاردهم طيلة حياتهم وكأنهم حكموا على أنفسهم بتلك السقطات المكررة التي فرضوها عليها رغم قدرتها الجبارة على تحقيق المزيد من النجاحات التي ستشهد عليها النهضة التي سوف تلحق بهم إنْ وصلت نجاحاتهم لأرض الواقع بالفعل ، ولكن هيهات فهؤلاء لا يشحنون أنفسهم سوى بالطاقات السلبية فحَسب وكأنهم يتجرَّعون الإحباط كؤوساً غير منتهية إلى أنْ يملأ أجسادهم وعقولهم وأفكارهم على فوهتها ويُصيبهم بجُرعات حادة من المَرار الذي يُنغِّص عليهم الحياة بأسرها بلا قدرة على استعادة شغفهم بها ذات يوم ، فيجب تجنب هؤلاء إنْ لم تأتِ النصائح المُسداة إليهم بالنتيجة المُرتقَبة حتى لا تنعكس تلك الحالة علينا ونُصاب بالانتكاس والزُهد العام في مجمل الحياة وكأننا نُعمي أعيننا أو نصم آذاننا عن مجرياتها التي تدور حولنا بلا رغبة في مجاراة ما يحدث من تقدم أو المشاركة فيه بأقل جهد ممكن .... ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ رهائن الظروف :
لا تَدَعْ نفسك حتى تصبح رهينةً في قبضة الظروف تقذف بك أينما شاءت ، تتحكم في حياتك وكأنك لعبةٌ بلا قيمة أو عروس ماريونيت تُحرِّكها كيفما شاءت فمَنْ يفعل ذلك لا يتمكن من عيش الحياة أو الاستمتاع بأي لحظة فيها ، فهو دوماً ما يضع نفسه في تلك البؤرة الضيقة فيتقوقع وينحصر على ذاته تحت مسمى الظروف التي تُقيِّده وتمنعه من ممارسة حياته كما يُريد ، فهو يظن أنها تحرمه مما يتمنى أو تحجب عنه ما يشاء ويظل هذا الظن يطارده أينما وطأت قدماه حتى يصبح اعتقاداً راسخاً في ذهنه لا يبرحه بلا قدرة على إزاحته من تفكيره تماماً ، فيصبح كمَنْ سيطر الشلل على عقله ولم يَعُد السعي يُجدي لأنه على يقين أن الظروف هي الحُجَّة القوية التي تحيل بينه وبين أحلامه التي يحاول الوصول إليها منذ قديم الأزل ، ومن مرحلة لأخرى يتزايد هذا الوهم داخله حتى يسيطر على جميع حواسه وهو على غير دراية بذلك حتى يمر العمر هباءً دون تحقيق أي إنجاز يُذكَر ثم يكتشف في النهاية أن حياته قد سُلبَت منه وضاعت بالفعل بسبب عدة أوهام آمن بها وترسخت بذهنه وشلَّت قدرته على الإنتاج فظل محلك سر مهما حاول يشعر بالفشل وعدم القدرة على التقدم أو امتلاك الاستعداد الكافي الذي يؤهله لأخذ خطوات جديَّة فعالة في حياته على أي صعيد فيها ، فمثل تلك العقليات متحجرة جامدة لا يُغيِّرها أمر البتة وإنْ ظلت كذلك لن تتغير حياة أصحابها ولو بقيد أنملة ولن يروا النجاح أو التقدم وسوف يظل الفشل يُلاحقهم ويطاردهم طيلة حياتهم وكأنهم حكموا على أنفسهم بتلك السقطات المكررة التي فرضوها عليها رغم قدرتها الجبارة على تحقيق المزيد من النجاحات التي ستشهد عليها النهضة التي سوف تلحق بهم إنْ وصلت نجاحاتهم لأرض الواقع بالفعل ، ولكن هيهات فهؤلاء لا يشحنون أنفسهم سوى بالطاقات السلبية فحَسب وكأنهم يتجرَّعون الإحباط كؤوساً غير منتهية إلى أنْ يملأ أجسادهم وعقولهم وأفكارهم على فوهتها ويُصيبهم بجُرعات حادة من المَرار الذي يُنغِّص عليهم الحياة بأسرها بلا قدرة على استعادة شغفهم بها ذات يوم ، فيجب تجنب هؤلاء إنْ لم تأتِ النصائح المُسداة إليهم بالنتيجة المُرتقَبة حتى لا تنعكس تلك الحالة علينا ونُصاب بالانتكاس والزُهد العام في مجمل الحياة وكأننا نُعمي أعيننا أو نصم آذاننا عن مجرياتها التي تدور حولنا بلا رغبة في مجاراة ما يحدث من تقدم أو المشاركة فيه بأقل جهد ممكن. ❝