رهائن الظروف : لا تَدَعْ نفسك حتى تصبح رهينةً في قبضة... 💬 أقوال Kholoodayman1994 Saafan 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Kholoodayman1994 Saafan 📖
█ رهائن الظروف : لا تَدَعْ نفسك حتى تصبح رهينةً قبضة تقذف بك أينما شاءت تتحكم حياتك وكأنك لعبةٌ بلا قيمة أو عروس ماريونيت تُحرِّكها كيفما فمَنْ يفعل ذلك لا يتمكن من عيش الحياة الاستمتاع بأي لحظة فيها فهو دوماً ما يضع نفسه تلك البؤرة الضيقة فيتقوقع وينحصر ذاته تحت مسمى التي تُقيِّده وتمنعه ممارسة حياته كما يُريد يظن أنها تحرمه مما يتمنى تحجب عنه يشاء ويظل هذا الظن يطارده وطأت قدماه يصبح اعتقاداً راسخاً ذهنه يبرحه قدرة إزاحته تفكيره تماماً فيصبح كمَنْ سيطر الشلل عقله ولم يَعُد السعي يُجدي لأنه يقين أن هي الحُجَّة القوية تحيل بينه وبين أحلامه يحاول الوصول إليها منذ قديم الأزل ومن مرحلة لأخرى يتزايد الوهم داخله يسيطر جميع حواسه وهو غير دراية بذلك يمر العمر هباءً دون تحقيق أي إنجاز يُذكَر ثم يكتشف النهاية قد سُلبَت منه وضاعت بالفعل بسبب عدة أوهام آمن بها وترسخت بذهنه وشلَّت قدرته الإنتاج فظل محلك سر مهما حاول يشعر بالفشل وعدم القدرة التقدم امتلاك الاستعداد الكافي الذي يؤهله لأخذ خطوات جديَّة فعالة صعيد فمثل العقليات كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ رهائن الظروف : لا تَدَعْ نفسك حتى تصبح رهينةً في قبضة الظروف تقذف بك أينما شاءت ، تتحكم في حياتك وكأنك لعبةٌ بلا قيمة أو عروس ماريونيت تُحرِّكها كيفما شاءت فمَنْ يفعل ذلك لا يتمكن من عيش الحياة أو الاستمتاع بأي لحظة فيها ، فهو دوماً ما يضع نفسه في تلك البؤرة الضيقة فيتقوقع وينحصر على ذاته تحت مسمى الظروف التي تُقيِّده وتمنعه من ممارسة حياته كما يُريد ، فهو يظن أنها تحرمه مما يتمنى أو تحجب عنه ما يشاء ويظل هذا الظن يطارده أينما وطأت قدماه حتى يصبح اعتقاداً راسخاً في ذهنه لا يبرحه بلا قدرة على إزاحته من تفكيره تماماً ، فيصبح كمَنْ سيطر الشلل على عقله ولم يَعُد السعي يُجدي لأنه على يقين أن الظروف هي الحُجَّة القوية التي تحيل بينه وبين أحلامه التي يحاول الوصول إليها منذ قديم الأزل ، ومن مرحلة لأخرى يتزايد هذا الوهم داخله حتى يسيطر على جميع حواسه وهو على غير دراية بذلك حتى يمر العمر هباءً دون تحقيق أي إنجاز يُذكَر ثم يكتشف في النهاية أن حياته قد سُلبَت منه وضاعت بالفعل بسبب عدة أوهام آمن بها وترسخت بذهنه وشلَّت قدرته على الإنتاج فظل محلك سر مهما حاول يشعر بالفشل وعدم القدرة على التقدم أو امتلاك الاستعداد الكافي الذي يؤهله لأخذ خطوات جديَّة فعالة في حياته على أي صعيد فيها ، فمثل تلك العقليات متحجرة جامدة لا يُغيِّرها أمر البتة وإنْ ظلت كذلك لن تتغير حياة أصحابها ولو بقيد أنملة ولن يروا النجاح أو التقدم وسوف يظل الفشل يُلاحقهم ويطاردهم طيلة حياتهم وكأنهم حكموا على أنفسهم بتلك السقطات المكررة التي فرضوها عليها رغم قدرتها الجبارة على تحقيق المزيد من النجاحات التي ستشهد عليها النهضة التي سوف تلحق بهم إنْ وصلت نجاحاتهم لأرض الواقع بالفعل ، ولكن هيهات فهؤلاء لا يشحنون أنفسهم سوى بالطاقات السلبية فحَسب وكأنهم يتجرَّعون الإحباط كؤوساً غير منتهية إلى أنْ يملأ أجسادهم وعقولهم وأفكارهم على فوهتها ويُصيبهم بجُرعات حادة من المَرار الذي يُنغِّص عليهم الحياة بأسرها بلا قدرة على استعادة شغفهم بها ذات يوم ، فيجب تجنب هؤلاء إنْ لم تأتِ النصائح المُسداة إليهم بالنتيجة المُرتقَبة حتى لا تنعكس تلك الحالة علينا ونُصاب بالانتكاس والزُهد العام في مجمل الحياة وكأننا نُعمي أعيننا أو نصم آذاننا عن مجرياتها التي تدور حولنا بلا رغبة في مجاراة ما يحدث من تقدم أو المشاركة فيه بأقل جهد ممكن. ❝
❞ رهائن الظروف : لا تَدَعْ نفسك حتى تصبح رهينةً في قبضة الظروف تقذف بك أينما شاءت ، تتحكم في حياتك وكأنك لعبةٌ بلا قيمة أو عروس ماريونيت تُحرِّكها كيفما شاءت فمَنْ يفعل ذلك لا يتمكن من عيش الحياة أو الاستمتاع بأي لحظة فيها ، فهو دوماً ما يضع نفسه في تلك البؤرة الضيقة فيتقوقع وينحصر على ذاته تحت مسمى الظروف التي تُقيِّده وتمنعه من ممارسة حياته كما يُريد ، فهو يظن أنها تحرمه مما يتمنى أو تحجب عنه ما يشاء ويظل هذا الظن يطارده أينما وطأت قدماه حتى يصبح اعتقاداً راسخاً في ذهنه لا يبرحه بلا قدرة على إزاحته من تفكيره تماماً ، فيصبح كمَنْ سيطر الشلل على عقله ولم يَعُد السعي يُجدي لأنه على يقين أن الظروف هي الحُجَّة القوية التي تحيل بينه وبين أحلامه التي يحاول الوصول إليها منذ قديم الأزل ، ومن مرحلة لأخرى يتزايد هذا الوهم داخله حتى يسيطر على جميع حواسه وهو على غير دراية بذلك حتى يمر العمر هباءً دون تحقيق أي إنجاز يُذكَر ثم يكتشف في النهاية أن حياته قد سُلبَت منه وضاعت بالفعل بسبب عدة أوهام آمن بها وترسخت بذهنه وشلَّت قدرته على الإنتاج فظل محلك سر مهما حاول يشعر بالفشل وعدم القدرة على التقدم أو امتلاك الاستعداد الكافي الذي يؤهله لأخذ خطوات جديَّة فعالة في حياته على أي صعيد فيها ، فمثل تلك العقليات متحجرة جامدة لا يُغيِّرها أمر البتة وإنْ ظلت كذلك لن تتغير حياة أصحابها ولو بقيد أنملة ولن يروا النجاح أو التقدم وسوف يظل الفشل يُلاحقهم ويطاردهم طيلة حياتهم وكأنهم حكموا على أنفسهم بتلك السقطات المكررة التي فرضوها عليها رغم قدرتها الجبارة على تحقيق المزيد من النجاحات التي ستشهد عليها النهضة التي سوف تلحق بهم إنْ وصلت نجاحاتهم لأرض الواقع بالفعل ، ولكن هيهات فهؤلاء لا يشحنون أنفسهم سوى بالطاقات السلبية فحَسب وكأنهم يتجرَّعون الإحباط كؤوساً غير منتهية إلى أنْ يملأ أجسادهم وعقولهم وأفكارهم على فوهتها ويُصيبهم بجُرعات حادة من المَرار الذي يُنغِّص عليهم الحياة بأسرها بلا قدرة على استعادة شغفهم بها ذات يوم ، فيجب تجنب هؤلاء إنْ لم تأتِ النصائح المُسداة إليهم بالنتيجة المُرتقَبة حتى لا تنعكس تلك الحالة علينا ونُصاب بالانتكاس والزُهد العام في مجمل الحياة وكأننا نُعمي أعيننا أو نصم آذاننا عن مجرياتها التي تدور حولنا بلا رغبة في مجاراة ما يحدث من تقدم أو المشاركة فيه بأقل جهد ممكن .... ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ رهائن الظروف : لا تَدَعْ نفسك حتى تصبح رهينةً في قبضة الظروف تقذف بك أينما شاءت ، تتحكم في حياتك وكأنك لعبةٌ بلا قيمة أو عروس ماريونيت تُحرِّكها كيفما شاءت فمَنْ يفعل ذلك لا يتمكن من عيش الحياة أو الاستمتاع بأي لحظة فيها ، فهو دوماً ما يضع نفسه في تلك البؤرة الضيقة فيتقوقع وينحصر على ذاته تحت مسمى الظروف التي تُقيِّده وتمنعه من ممارسة حياته كما يُريد ، فهو يظن أنها تحرمه مما يتمنى أو تحجب عنه ما يشاء ويظل هذا الظن يطارده أينما وطأت قدماه حتى يصبح اعتقاداً راسخاً في ذهنه لا يبرحه بلا قدرة على إزاحته من تفكيره تماماً ، فيصبح كمَنْ سيطر الشلل على عقله ولم يَعُد السعي يُجدي لأنه على يقين أن الظروف هي الحُجَّة القوية التي تحيل بينه وبين أحلامه التي يحاول الوصول إليها منذ قديم الأزل ، ومن مرحلة لأخرى يتزايد هذا الوهم داخله حتى يسيطر على جميع حواسه وهو على غير دراية بذلك حتى يمر العمر هباءً دون تحقيق أي إنجاز يُذكَر ثم يكتشف في النهاية أن حياته قد سُلبَت منه وضاعت بالفعل بسبب عدة أوهام آمن بها وترسخت بذهنه وشلَّت قدرته على الإنتاج فظل محلك سر مهما حاول يشعر بالفشل وعدم القدرة على التقدم أو امتلاك الاستعداد الكافي الذي يؤهله لأخذ خطوات جديَّة فعالة في حياته على أي صعيد فيها ، فمثل تلك العقليات متحجرة جامدة لا يُغيِّرها أمر البتة وإنْ ظلت كذلك لن تتغير حياة أصحابها ولو بقيد أنملة ولن يروا النجاح أو التقدم وسوف يظل الفشل يُلاحقهم ويطاردهم طيلة حياتهم وكأنهم حكموا على أنفسهم بتلك السقطات المكررة التي فرضوها عليها رغم قدرتها الجبارة على تحقيق المزيد من النجاحات التي ستشهد عليها النهضة التي سوف تلحق بهم إنْ وصلت نجاحاتهم لأرض الواقع بالفعل ، ولكن هيهات فهؤلاء لا يشحنون أنفسهم سوى بالطاقات السلبية فحَسب وكأنهم يتجرَّعون الإحباط كؤوساً غير منتهية إلى أنْ يملأ أجسادهم وعقولهم وأفكارهم على فوهتها ويُصيبهم بجُرعات حادة من المَرار الذي يُنغِّص عليهم الحياة بأسرها بلا قدرة على استعادة شغفهم بها ذات يوم ، فيجب تجنب هؤلاء إنْ لم تأتِ النصائح المُسداة إليهم بالنتيجة المُرتقَبة حتى لا تنعكس تلك الحالة علينا ونُصاب بالانتكاس والزُهد العام في مجمل الحياة وكأننا نُعمي أعيننا أو نصم آذاننا عن مجرياتها التي تدور حولنا بلا رغبة في مجاراة ما يحدث من تقدم أو المشاركة فيه بأقل جهد ممكن. ❝
❞ الترفع عن الإساءة للآخرين : من أجل النجاة في تلك الحياة عليك الترفُّع عن رد الإساءة بمِثلها والارتقاء عن رد الظلم بالظلم فنحن على يقين أنَّ الله قادر على جلب الحقوق لأصحابها دون أي تدخُّل منهم ، فمناجاة الله وحُسن الظن به تجعل المرء مُحاطاً بهالة من الطمأنينة تمنعه من التردي لمستوى مَنْ يتعامل معهم محاولاً رد الأذى أو خلافها من الأمور التي لم يحث الإسلام عليها مطلقاً ، فهو على علم أنَّ تلك الحقوق التي سلبها إياه الآخرون سوف تُرَد إليه في الدنيا والآخرة على حد سواء ، فلم ييأس أو يبتئس أو يفكر حتى في جلبها لنفسه بطرق غير مشروعة أو محبَّذة من المجتمع ككل ، فكل ما أمر به الدين هو في الأصل لصالحنا ولم يكن فيه ضرر لنا ذات يوم بل نحن مَنْ نجلب الأذى لأنفسنا حينما ننصرف عنه ونتصرف بهوجائية وعشوائية وكأن الكون يسير بلا نظام يحكُمه وكأننا غافلون عن أن الله خالقه وواضع قوانينه وهو الأدرى بما هو أنسب لنا ولحياتنا في المُجمَل وما علينا سوى طاعته ، فلو فكر كلُّ منا مَلياً لابتعد عن طريق الأذى أو رد التصرفات السيئة للآخرين واكتفى بالابتعاد عنهم تماماً من أجل الحفاظ على رِفعة وسُمو أخلاقه الذي يُميِّزه عمَّن سواه وهذا هو أسلم حل قد أُوجِد على وجه البسيطة منذ خُلِق البشر أجمعين ولا علينا الحياد عنه أو محاولة تحريفه أو اتباع ما يناقضه حتى لا نُلاقي المصير العسير أو العاقبة المُهلِكة التي تُدمِّر حياتنا وآخرتنا لا مَحالة ... #خلود_أيمن #خواطر #KH . على موقع العربي الآن https://culture.elarabyelan.com/2025/03/21.html. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ الترفع عن الإساءة للآخرين : من أجل النجاة في تلك الحياة عليك الترفُّع عن رد الإساءة بمِثلها والارتقاء عن رد الظلم بالظلم فنحن على يقين أنَّ الله قادر على جلب الحقوق لأصحابها دون أي تدخُّل منهم ، فمناجاة الله وحُسن الظن به تجعل المرء مُحاطاً بهالة من الطمأنينة تمنعه من التردي لمستوى مَنْ يتعامل معهم محاولاً رد الأذى أو خلافها من الأمور التي لم يحث الإسلام عليها مطلقاً ، فهو على علم أنَّ تلك الحقوق التي سلبها إياه الآخرون سوف تُرَد إليه في الدنيا والآخرة على حد سواء ، فلم ييأس أو يبتئس أو يفكر حتى في جلبها لنفسه بطرق غير مشروعة أو محبَّذة من المجتمع ككل ، فكل ما أمر به الدين هو في الأصل لصالحنا ولم يكن فيه ضرر لنا ذات يوم بل نحن مَنْ نجلب الأذى لأنفسنا حينما ننصرف عنه ونتصرف بهوجائية وعشوائية وكأن الكون يسير بلا نظام يحكُمه وكأننا غافلون عن أن الله خالقه وواضع قوانينه وهو الأدرى بما هو أنسب لنا ولحياتنا في المُجمَل وما علينا سوى طاعته ، فلو فكر كلُّ منا مَلياً لابتعد عن طريق الأذى أو رد التصرفات السيئة للآخرين واكتفى بالابتعاد عنهم تماماً من أجل الحفاظ على رِفعة وسُمو أخلاقه الذي يُميِّزه عمَّن سواه وهذا هو أسلم حل قد أُوجِد على وجه البسيطة منذ خُلِق البشر أجمعين ولا علينا الحياد عنه أو محاولة تحريفه أو اتباع ما يناقضه حتى لا نُلاقي المصير العسير أو العاقبة المُهلِكة التي تُدمِّر حياتنا وآخرتنا لا مَحالة .. #خلود_أيمن#خواطر#KH .