❞ الأمان عند المرأة:
ينقسم الأمان لدى المرأة إلى:
أمان مادى
أمان معنوى
وسنتحدث اليوم عن الأمان المادي:
الزوج الذي لا يقوم بالإنفاق على زوجته، الذي يتملص من مسئولياته المادية إما بعدم إعطائها حقوقها المادية، أو لعب لعبة تبادل الأدوار.
مشكلة تبادل الأدوار:
وهي أن تقوم المرأة بالعمل والإنفاق على المنزل نيابة عن زوجها، ويجلس هو مستريحًا لا يبحث عن عمل أو يكتفي بعمل بسيط لا يدر عليهما مالًا كافيًا فتضطر هي القيام بالدورين، في حين أن دورها في الحياة أن تكون زوجة صالحة وأمًّا صالحة لأبنائها وفقط، لكن الأسس والمفاهيم قد تغيرت لدى مجتمعاتنا، وخرجت المرأة للعمل مرغمة في بعض الأحيان.
قد يسمى تبادل أدوار؛ لأنها أخذت دوره وهو قد أخذ دورها في رعاية الأبناء، وهو ما يحدث في الغرب في بعض الأوقات، فقد يتفق الرجل مع زوجته أن تخرج هي للعمل، ويظل هو بالبيت يرعى الأبناء ويكون عن اتفاق مسبق بينهما ..
أنا أرى أن ذلك ضد طبيعة البشر، ضد الفطرة التي خلقنا الله عليها، عندما نخرج من الفطرة سننتكس حتمًا؛ لأنك تعمل عكس طبيعة الأشياء أو البشر، فطبيعة المرأة أنها خُلقت ضعيفة، هي التي تحتاجه لمن يرعاها ويقف خلفها وبجوارها؛ كي يساندها ضد مصاعب الحياة لا أن تخرج للعمل تناطح هذا وذاك، وتتعرض للمشكلات واللغط، التي لم تخلق لأجلها لا أقول هنا إن المرأة يجب أن تمكث في البيت بلا عمل ودون أن تحقق ما تريده من طموحات، لكن لا تكون مضطرة لذلك أو مرغمة على فعل ذلك في أي وقت تذهب للعمل، وفي أي وقت تتركه إن إرادت، تبادل الأدوار هنا يحدث في المجتمع الغربى بالاتفاق بين الطرفين، لكن في مجتمعنا العربي لا يحدث ذلك … كم رجل يتفق مع زوجته صراحة باتفاقات واضحة أنها ستخرج للعمل، وهو يقوم برعاية الأبناء من المذاكرة لهم وتنظيف المنزل وإعداد الطعام وغسل الصحون ..
هل هذا يحدث في مجتمعنا العربي؟
أم أن المرأة تقوم بلعب الدورين معًا؟
دور الرجل الذي يسعى ويضرب في الأرض، ودور المرأة التي يجب أن تربي أبناءها وترعاهم وتتابعهم في كل شيء، وبالطبع يجب أن تعتني بالمنزل ومسئولياته من تنظيف وطبخ وغيره، ودور الزوجة أو الأنثى التي يجب أن تكون ناعمة تدلل زوجها وتتزين له ومتفرغة له مساءً في أي وقت يطلب.
في تلك الحالة لن تشعر المرأة بالأمان المادي؛ لأنها هي من يقوم بالإنفاق على المنزل، ولا تجد زوجها يساعدها بالشكل الكافي فينهار لديها أيضًا الأمان المعنوي، كما تشعر أنها مهددة في أي وقت إن تركت العمل، يجب أن تظل في عملها حتى لو تعرضت لضغوط كبيرة، أو مضايقات من الرجال فيجب أن تكمل في عملها؛ لأنها لو ترتكته ستنهار الأسرة ماديًّا، وهو جالس لا يتحرك ولا يسعى للبحث عن عمل بديل، ويتركها هي في مهب الريح تعصف بها كيفما تشاء، حتى دون دعم معنوي من تشجيع أو تحفيز وكأنه واجب مفروض عليها.
لذا يجب ا ن يتفق الزوجان على بعض القواعد التى تسير الحياة المادية بينهما وألا يكون الحمل الأكبر فيها على الزوجة..
كل ميسر لما خلق له..
والمسؤلية المادية هى فى المقام الأول مسؤلية الرجل وليست المرأة وغذا قامت بها المرأة مساعدة لزوجها بسبب ضغوط الحياة الاقتصادية فإن ذلك يعتبر تفضلا منها وليس فرضا عليها ..
كل شئ فى الحياة الزوجية يكون بالاتفاق والتراضى بين الزوجين..
فإن تم ذلك منذ البداية وتم الاتفاق على بعض القواعد التى تحكم الامور المادية فان ذلك سيغنينا عن الكثير من المشكلات التى قد تحدث مستقبلا..
يجب ان يعلم الرجل ان \"القوامة\" ليست تشريفا بل انها تكليفا له وهذا التكليف يتأتى بممارسته مسؤلياته الاساسية التى خلقه الله من أجلها..
وإن حدث خلل فى تلك المسؤليات أحست المرأة بعدم الاستقرار فى العلافة مما يفقدها الأمان الحقيقى و يجعلها تنفر من العلاقة كلها أو أنها ستتلبس لباسا غير اللباس الأنثوى فتصبح صورة للأنثى فقط من الخارج بسلوكيات ذكورية. ❝ ⏤فاطمه المهدى
❞ الأمان عند المرأة:
ينقسم الأمان لدى المرأة إلى:
أمان مادى
أمان معنوى
وسنتحدث اليوم عن الأمان المادي:
الزوج الذي لا يقوم بالإنفاق على زوجته، الذي يتملص من مسئولياته المادية إما بعدم إعطائها حقوقها المادية، أو لعب لعبة تبادل الأدوار.
مشكلة تبادل الأدوار:
وهي أن تقوم المرأة بالعمل والإنفاق على المنزل نيابة عن زوجها، ويجلس هو مستريحًا لا يبحث عن عمل أو يكتفي بعمل بسيط لا يدر عليهما مالًا كافيًا فتضطر هي القيام بالدورين، في حين أن دورها في الحياة أن تكون زوجة صالحة وأمًّا صالحة لأبنائها وفقط، لكن الأسس والمفاهيم قد تغيرت لدى مجتمعاتنا، وخرجت المرأة للعمل مرغمة في بعض الأحيان.
قد يسمى تبادل أدوار؛ لأنها أخذت دوره وهو قد أخذ دورها في رعاية الأبناء، وهو ما يحدث في الغرب في بعض الأوقات، فقد يتفق الرجل مع زوجته أن تخرج هي للعمل، ويظل هو بالبيت يرعى الأبناء ويكون عن اتفاق مسبق بينهما .
أنا أرى أن ذلك ضد طبيعة البشر، ضد الفطرة التي خلقنا الله عليها، عندما نخرج من الفطرة سننتكس حتمًا؛ لأنك تعمل عكس طبيعة الأشياء أو البشر، فطبيعة المرأة أنها خُلقت ضعيفة، هي التي تحتاجه لمن يرعاها ويقف خلفها وبجوارها؛ كي يساندها ضد مصاعب الحياة لا أن تخرج للعمل تناطح هذا وذاك، وتتعرض للمشكلات واللغط، التي لم تخلق لأجلها لا أقول هنا إن المرأة يجب أن تمكث في البيت بلا عمل ودون أن تحقق ما تريده من طموحات، لكن لا تكون مضطرة لذلك أو مرغمة على فعل ذلك في أي وقت تذهب للعمل، وفي أي وقت تتركه إن إرادت، تبادل الأدوار هنا يحدث في المجتمع الغربى بالاتفاق بين الطرفين، لكن في مجتمعنا العربي لا يحدث ذلك … كم رجل يتفق مع زوجته صراحة باتفاقات واضحة أنها ستخرج للعمل، وهو يقوم برعاية الأبناء من المذاكرة لهم وتنظيف المنزل وإعداد الطعام وغسل الصحون .
هل هذا يحدث في مجتمعنا العربي؟
أم أن المرأة تقوم بلعب الدورين معًا؟
دور الرجل الذي يسعى ويضرب في الأرض، ودور المرأة التي يجب أن تربي أبناءها وترعاهم وتتابعهم في كل شيء، وبالطبع يجب أن تعتني بالمنزل ومسئولياته من تنظيف وطبخ وغيره، ودور الزوجة أو الأنثى التي يجب أن تكون ناعمة تدلل زوجها وتتزين له ومتفرغة له مساءً في أي وقت يطلب.
في تلك الحالة لن تشعر المرأة بالأمان المادي؛ لأنها هي من يقوم بالإنفاق على المنزل، ولا تجد زوجها يساعدها بالشكل الكافي فينهار لديها أيضًا الأمان المعنوي، كما تشعر أنها مهددة في أي وقت إن تركت العمل، يجب أن تظل في عملها حتى لو تعرضت لضغوط كبيرة، أو مضايقات من الرجال فيجب أن تكمل في عملها؛ لأنها لو ترتكته ستنهار الأسرة ماديًّا، وهو جالس لا يتحرك ولا يسعى للبحث عن عمل بديل، ويتركها هي في مهب الريح تعصف بها كيفما تشاء، حتى دون دعم معنوي من تشجيع أو تحفيز وكأنه واجب مفروض عليها.
لذا يجب ا ن يتفق الزوجان على بعض القواعد التى تسير الحياة المادية بينهما وألا يكون الحمل الأكبر فيها على الزوجة.
كل ميسر لما خلق له.
والمسؤلية المادية هى فى المقام الأول مسؤلية الرجل وليست المرأة وغذا قامت بها المرأة مساعدة لزوجها بسبب ضغوط الحياة الاقتصادية فإن ذلك يعتبر تفضلا منها وليس فرضا عليها .
كل شئ فى الحياة الزوجية يكون بالاتفاق والتراضى بين الزوجين.
فإن تم ذلك منذ البداية وتم الاتفاق على بعض القواعد التى تحكم الامور المادية فان ذلك سيغنينا عن الكثير من المشكلات التى قد تحدث مستقبلا.
يجب ان يعلم الرجل ان ˝القوامة˝ ليست تشريفا بل انها تكليفا له وهذا التكليف يتأتى بممارسته مسؤلياته الاساسية التى خلقه الله من أجلها.
وإن حدث خلل فى تلك المسؤليات أحست المرأة بعدم الاستقرار فى العلافة مما يفقدها الأمان الحقيقى و يجعلها تنفر من العلاقة كلها أو أنها ستتلبس لباسا غير اللباس الأنثوى فتصبح صورة للأنثى فقط من الخارج بسلوكيات ذكورية. ❝
❞ القلوب الخضراء تلتوي على الفرح وتتشبث به بقدر ما افتقدته، الثغور تتبسم والشفاه تنفرج، والفرحة تتكون إذا ما استراحت الملامح وهدأت النفوس. ❝ ⏤أشرف العشماوي
❞ القلوب الخضراء تلتوي على الفرح وتتشبث به بقدر ما افتقدته، الثغور تتبسم والشفاه تنفرج، والفرحة تتكون إذا ما استراحت الملامح وهدأت النفوس. ❝
❞ وقد حدد الإسلام خروج المرأة من البيت لحاجة وبشروط أخرى تجمل فيما يلي :
1- الخروج للحاجة ، لا للهو وإضاعة الأوقات قال - صلى الله عليه وسلم - : (( أذن لكن .... )) .
2- الخروج بإذن الزوج أو الولي من الأب أو الأم أو الأخ والعم .
3- اتخاذ الستر الحق عند الخروج ، وذلك أن تستر جميع بدنها [ كما تقدم في الباب السابق عند بيان شروط الحجاب الشرعي ] وأن تغض نظرها في سيرها ، فلا تنظر هنا وهناك لغير حاجة .
4- ترك التعطر أو استعمال أدوات الزينة المعطرة. [ كما تقدم في آيات سورة النور ] .
5- ترك التعطر ولو في الخروج إلى الصلاة في مثل يوم الجمعة [ كما تقدم أيضًا في آيات سورة النور ] .
6- لا تمشي وسط الطريق وفي زحمة الرجال [ كما تقدم أيضًا في آيات سورة النور ] .
7- تمشي متواضعة على أدب وحياء لا تتخذ خلاخل ولا حذاء يضرب على الأرض بقوة ، فيسمع الناس قرع حذائها ، فيلتفتون ، وربما وقعت الفتنة [ كما تقدم أيضًا في آيات سورة النور ] .
8- وإذا حادثت أجنبيًا - غير مَحْرم لها - تحادثه بصوت عادي ، وتسعى جهدها أن يكون خاليًا من الرقة والتكسر والإغراء . قال اللَّه تعالى : { فَلاَ تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفًا } [ الأحزاب : 32 ] .
9- ولا ترفع النقاب عن وجهها في الطريق والأسواق ومجامع الرجال ، إلا أن تضطرها إلى ذلك حاجة وعلى قدر تلك الحاجة .
جاءت أم خلاد إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - - وهي منتقبة - تسأل عن ابنها وهو مقتول ، فقال لها بعض أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - : جئت تسألين عن ابنك وأنت منتقبة ؟ فقالت : أن أرزأ ابني فلن أرزأ حيائي . فقال رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - : (( ابنك له أجر شهيدين )) قالت : ولم ذلك يا رسول اللَّه ؟ قال : (( لأنه قتله أهل الكتاب ))(3) .
10- فإذا ذهبت إلى دكان أو دائرة فلا تنفرد برجل وقد أغلق الباب عليهما لأن ذلك خلوة ، قال - صلى الله عليه وسلم - : (( لا يخلون رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما ))(4) . ولا تصافح غير ذي محرم منها من الرجال ، (( ما مس رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - يد امرأة(5) - أجنبية - قط إلا أن يأخذ عليها فإن أخذ عليها - أي العهد والبيعة ، قال : اذهبي فقد بايعتك ))(6). ❝ ⏤أبو ذر القلموني عبد المنعم بن حسين بن حنفي بن حسن بن الشاهد
❞ وقد حدد الإسلام خروج المرأة من البيت لحاجة وبشروط أخرى تجمل فيما يلي :
1- الخروج للحاجة ، لا للهو وإضاعة الأوقات قال - صلى الله عليه وسلم - : (( أذن لكن .. )) .
2- الخروج بإذن الزوج أو الولي من الأب أو الأم أو الأخ والعم .
3- اتخاذ الستر الحق عند الخروج ، وذلك أن تستر جميع بدنها [ كما تقدم في الباب السابق عند بيان شروط الحجاب الشرعي ] وأن تغض نظرها في سيرها ، فلا تنظر هنا وهناك لغير حاجة .
4- ترك التعطر أو استعمال أدوات الزينة المعطرة. [ كما تقدم في آيات سورة النور ] .
5- ترك التعطر ولو في الخروج إلى الصلاة في مثل يوم الجمعة [ كما تقدم أيضًا في آيات سورة النور ] .
6- لا تمشي وسط الطريق وفي زحمة الرجال [ كما تقدم أيضًا في آيات سورة النور ] .
7- تمشي متواضعة على أدب وحياء لا تتخذ خلاخل ولا حذاء يضرب على الأرض بقوة ، فيسمع الناس قرع حذائها ، فيلتفتون ، وربما وقعت الفتنة [ كما تقدم أيضًا في آيات سورة النور ] .
8- وإذا حادثت أجنبيًا - غير مَحْرم لها - تحادثه بصوت عادي ، وتسعى جهدها أن يكون خاليًا من الرقة والتكسر والإغراء . قال اللَّه تعالى : ﴿ فَلاَ تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفًا ﴾ [ الأحزاب : 32 ] .
9- ولا ترفع النقاب عن وجهها في الطريق والأسواق ومجامع الرجال ، إلا أن تضطرها إلى ذلك حاجة وعلى قدر تلك الحاجة .
جاءت أم خلاد إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - - وهي منتقبة - تسأل عن ابنها وهو مقتول ، فقال لها بعض أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - : جئت تسألين عن ابنك وأنت منتقبة ؟ فقالت : أن أرزأ ابني فلن أرزأ حيائي . فقال رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - : (( ابنك له أجر شهيدين )) قالت : ولم ذلك يا رسول اللَّه ؟ قال : (( لأنه قتله أهل الكتاب ))(3) .
10- فإذا ذهبت إلى دكان أو دائرة فلا تنفرد برجل وقد أغلق الباب عليهما لأن ذلك خلوة ، قال - صلى الله عليه وسلم - : (( لا يخلون رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما ))(4) . ولا تصافح غير ذي محرم منها من الرجال ، (( ما مس رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - يد امرأة(5) - أجنبية - قط إلا أن يأخذ عليها فإن أخذ عليها - أي العهد والبيعة ، قال : اذهبي فقد بايعتك ))(6). ❝
⏤
أبو ذر القلموني عبد المنعم بن حسين بن حنفي بن حسن بن الشاهد
❞ أنا الفتاة التي تقود الآخرين ولا يقودها أحد، أنا الفتاة التي تنفرد برأيها ولا تبالي لأراء الآخرين، أنا الفتاة التي ترفض الإنتقادات ولكنها تحب أن تنتقد الآخرين، أنا الفتاة التي تنفرد برأيها ووجهة نظرها، أنا الفتاة التي ثقتها بنفسها تمادت للسماء، أنا الفتاة التي لا يستطيع أحد أن يسيطر عليها ولكنها تحب السيطرة عن الجميع، أنا الفتاة التي يصعب أن يحطم أحد أحلامها، أنا الفتاة التي تعجبها نفسها وتحب شخصيتها لأكبر حد، أنا الفتاة التي يظهر حبها لنفسها للجميع أنه غرور، أنا الفتاة التي لا تُنسى ولا تُبدل ولا تُستعاد، أنا التي تجري سفينتها تضاد الرياح، فأنا المهيمنة ولست الشراع.
كـ/ أمنية أحمد جلال. ❝ ⏤الكاتبة أمنية أحمد جلال
❞ أنا الفتاة التي تقود الآخرين ولا يقودها أحد، أنا الفتاة التي تنفرد برأيها ولا تبالي لأراء الآخرين، أنا الفتاة التي ترفض الإنتقادات ولكنها تحب أن تنتقد الآخرين، أنا الفتاة التي تنفرد برأيها ووجهة نظرها، أنا الفتاة التي ثقتها بنفسها تمادت للسماء، أنا الفتاة التي لا يستطيع أحد أن يسيطر عليها ولكنها تحب السيطرة عن الجميع، أنا الفتاة التي يصعب أن يحطم أحد أحلامها، أنا الفتاة التي تعجبها نفسها وتحب شخصيتها لأكبر حد، أنا الفتاة التي يظهر حبها لنفسها للجميع أنه غرور، أنا الفتاة التي لا تُنسى ولا تُبدل ولا تُستعاد، أنا التي تجري سفينتها تضاد الرياح، فأنا المهيمنة ولست الشراع.