❞ ضحك وقال ان ايمانها بانانية البشر وتفوق الشر مدهش وردت ان ايمانه بامكانية انتصار الخير هو الامر المدهش قال بجدية انه مدرك للشر وللانانية وكل الاشياء البغيضة هو ليس عبيطا وساذجا مثلما تظن. ❝ ⏤عز الدين شكري فشير
❞ ضحك وقال ان ايمانها بانانية البشر وتفوق الشر مدهش وردت ان ايمانه بامكانية انتصار الخير هو الامر المدهش قال بجدية انه مدرك للشر وللانانية وكل الاشياء البغيضة هو ليس عبيطا وساذجا مثلما تظن. ❝
❞ نظر إلى وجهها القريب من وجهه وارتبك أكثر هذه النظرة مختلفة عن نظراتهما المعتادة، الآن، في هذه اللحظة، تعبر إلى منطقة جديدة، دافئة، تكاد تكون حميمة خفق قلبه كأنه يغوص هذه هي اللحظة التي كان يتمناها، ويخشاها في نفس الوقت. ❝ ⏤عز الدين شكري فشير
❞ نظر إلى وجهها القريب من وجهه وارتبك أكثر هذه النظرة مختلفة عن نظراتهما المعتادة، الآن، في هذه اللحظة، تعبر إلى منطقة جديدة، دافئة، تكاد تكون حميمة خفق قلبه كأنه يغوص هذه هي اللحظة التي كان يتمناها، ويخشاها في نفس الوقت. ❝
❞ ثم تتوقف عن الشعور بأي شيء. وبعد ذلك تتعايش. تبحث لنفسك عن زاوية تختبئ فيها أو ترتيب ما يحميك. تظل تتوقع الأسوأ، هذا لا يتغير أبدًا، وهو دائمًا يأتيك. ومع الوقت تتعلم وتعرف ماذا تمنح وماذا تمنع ولمن ومتى. ❝ ⏤عز الدين شكري فشير
❞ ثم تتوقف عن الشعور بأي شيء. وبعد ذلك تتعايش. تبحث لنفسك عن زاوية تختبئ فيها أو ترتيب ما يحميك. تظل تتوقع الأسوأ، هذا لا يتغير أبدًا، وهو دائمًا يأتيك. ومع الوقت تتعلم وتعرف ماذا تمنح وماذا تمنع ولمن ومتى. ❝
❞ ❞ لماذا إذا لا أحبك؟ لا أعرف تحديدًا، ربما لشعوري أنك مزيف. هناك شيء مزيف في الحمقة المستمرة على «الفئات المطحونة» و«المجتمعات المستعمرة» و«الجنوب العالمي» وبقية القائمة كأنك وجدت فيها سبوبة، لا من أجل المال بل من أجل المكانة، أو الاثنين أعرف أن الجميع يحتاج إلى شيء يبني عليه مكانته، لكنْ هناك شيء حقير بشكل خاص في أن يكون أساس مكانتك هو ادعاء رفض المكانة ومعاداة أي تراتبية (وهو بالضبط ما يضعك على قمة تراتبية من نوع خاص تضمك أنت وحوارييك) هناك شيء حقير بشكل خاص في وصم أي مؤسسة غربية بأنها «استعمارية بيضاء» في حين أنك لا تهتم إلا بتقييم هذه المؤسسات وتنظر لغيرها باستعلاء؛ لم يرك أحد تقضي فصلًا دراسيًّا في جامعة بني سويف أو زمبابوي أو تنشر في دورية أفريقية معادية للهيمنة أو حتى تشارك في مؤتمر تتبناه مؤسسة جامعية من العالم الثالث هناك شيء حقير في الدعوة المستمرة للخصوصية الثقافية ومعاداة الهيمنة في حين تعيش نمط حياة لن يبقى قائمًا لمدة دقيقة إن سادت هذه «الخصوصية الثقافية». ❝ ⏤عز الدين شكري فشير
❞ لماذا إذا لا أحبك؟ لا أعرف تحديدًا، ربما لشعوري أنك مزيف. هناك شيء مزيف في الحمقة المستمرة على «الفئات المطحونة» و«المجتمعات المستعمرة» و«الجنوب العالمي» وبقية القائمة كأنك وجدت فيها سبوبة، لا من أجل المال بل من أجل المكانة، أو الاثنين أعرف أن الجميع يحتاج إلى شيء يبني عليه مكانته، لكنْ هناك شيء حقير بشكل خاص في أن يكون أساس مكانتك هو ادعاء رفض المكانة ومعاداة أي تراتبية (وهو بالضبط ما يضعك على قمة تراتبية من نوع خاص تضمك أنت وحوارييك) هناك شيء حقير بشكل خاص في وصم أي مؤسسة غربية بأنها «استعمارية بيضاء» في حين أنك لا تهتم إلا بتقييم هذه المؤسسات وتنظر لغيرها باستعلاء؛ لم يرك أحد تقضي فصلًا دراسيًّا في جامعة بني سويف أو زمبابوي أو تنشر في دورية أفريقية معادية للهيمنة أو حتى تشارك في مؤتمر تتبناه مؤسسة جامعية من العالم الثالث هناك شيء حقير في الدعوة المستمرة للخصوصية الثقافية ومعاداة الهيمنة في حين تعيش نمط حياة لن يبقى قائمًا لمدة دقيقة إن سادت هذه «الخصوصية الثقافية». ❝