❞ تمنح هذه الرسالة إلى: نفسي التي أخاف عليها من أذى العالم. بعنوان: المستقبل لكِ يا نفسي. بتاريخ: الحادي والعشرون من شهر سبتمبر لعام ألفين وأربعة وعشرين من الميلاد. السلام عليكِ ورحمة الله وبركاته، يا نفسي! أود أن أخبركِ عن بعض الأشياء التي تؤذيكِ، يجب عليكِ التغلب عليها، أنتِ ليست ضعيفة، وأثق أنك تستطيعين أن تفعلي الكثير؛ كي تحققي حلمك، وأهدافك، ذلك الحلم الذي أرهق جسدك، وفكرك طوال الحياة، مرت السنين وما زلتِ تُحاربين، وتعتقدين أن العمر يمر، ولكن كلما مر العمر اقترب ذلك الحلم الذي استحوذ على أمنياتك، مر الكثير، وتبقى القليل، لا تيأسي يا نفسي، ما تريدينه أصبح تحقيقه قريب. عليكِ السلام ورحمة الله وبركاته. الإمضاء:- إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"

❞ لأن بلاء الروح بالذنب أعظم بكثير من بلاء الجسد بالمرض، روحك تأن تحت وطأة العصيان، نعم قد يكون جسدك استلذ لحظة المعصية، لكن روحك تجأر إلى الله! ولو لم يكن هناك جنة ولا نار، الذنوب وحدها جحيم، وحميم، وعذابٌ أليم! هل تعلم أن كل مصيبة من مرض أو وهم أو حزن أو ألم هي بسبب معاصيك؟ اقرأ قوله تعالى: وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ. ❝ ⏤على بن جابر الفيفى

❞ كل من نظر إلى امرأة يشتهيها فقد زنى به قلبه، فإن قادتك لذلك عينك اليمنى، فاقلعها وألقها عنك، فإنه خير لك أن يهلك أحد أعضائك، ولا يلقى جسدك كله فى جهنم\". ❝ ⏤يوسف زيدان