❞ فقد جاء عيسى عليه السلام بالعديد من المعجزات الى قومه، وكان من أبرزها الطير الذى نفخ فيه من روحه وأصبح طيرا من الطين يحلق فى الهواء، فكان الناس فى عصره يقدسون كل شيء مادى ويعبدون الذهب والفضة والنقود، ولا يهتمون كثيرا بأى مظهر من مظاهر الحياة الروحية، ثم جاء عيسى عليه السلام الى الوجود وبعثه الله برسالته الى قومه من اليهود، وجاء بدعوى تعلى من شأن الروح على الجسد.
فكانت دعوة عيسى هى الشفافية والطهر والنقاء والروحانية، وذات يوم كان يسير عيسى عليه السلام مع بعض من أتباعه وتلاميذه وكان معهم آخرون جاءوا ليستمعوا الى دعوته أو يشاهدوا معجزاته التى سمعوا عنها، من شفاء عيسى عليه السلام للأمراض وإحياء الموتى بإذن ربه، فقد توقف فى احدى الحدائق القريبة من المسجد الأقصى والتى تمتلئ بأشجار الفواكه الناضجة والزهور المتفتحة، وبدأ عيسى عليه السلام يحدث قومه وأتباعه عن جوهر رسالته السماوية. ❝ ⏤عبدالحميد عبدالمقصود
❞ فقد جاء عيسى عليه السلام بالعديد من المعجزات الى قومه، وكان من أبرزها الطير الذى نفخ فيه من روحه وأصبح طيرا من الطين يحلق فى الهواء، فكان الناس فى عصره يقدسون كل شيء مادى ويعبدون الذهب والفضة والنقود، ولا يهتمون كثيرا بأى مظهر من مظاهر الحياة الروحية، ثم جاء عيسى عليه السلام الى الوجود وبعثه الله برسالته الى قومه من اليهود، وجاء بدعوى تعلى من شأن الروح على الجسد.
فكانت دعوة عيسى هى الشفافية والطهر والنقاء والروحانية، وذات يوم كان يسير عيسى عليه السلام مع بعض من أتباعه وتلاميذه وكان معهم آخرون جاءوا ليستمعوا الى دعوته أو يشاهدوا معجزاته التى سمعوا عنها، من شفاء عيسى عليه السلام للأمراض وإحياء الموتى بإذن ربه، فقد توقف فى احدى الحدائق القريبة من المسجد الأقصى والتى تمتلئ بأشجار الفواكه الناضجة والزهور المتفتحة، وبدأ عيسى عليه السلام يحدث قومه وأتباعه عن جوهر رسالته السماوية . ❝
❞ تهتم الفضائيات الغربية بقضايا الدول النامية التي تشغل حيزًا كبيرًا من معالجتها الإخبارية، وتركز هذه المعالجة على قضايا الاضطرابات والصراعات السياسية والأزمات الاقتصادية والأمنية والدينية وقضايا الثورات والانقسامات، مما يعبر عن التحيّز في التناول؛ إذ يقتصر مضمون التغطية الإخبارية على قضايا الكوارث والجرائم والاضطرابات وعدم الاستقرار والفوضى، وإظهار المظاهر السلبية في مجتمعات الدول النامية من الرشوة والفساد والعنف، في حين تغفل كثيرًا عن القضايا الواقعية والحقيقية التي تعاني منها شعوب الدول النامية منذ عقود طويلة، وتمتد حتى وقتنا الحاضر. ❝ ⏤ ولاء عبدالرحمن فوده
❞ تهتم الفضائيات الغربية بقضايا الدول النامية التي تشغل حيزًا كبيرًا من معالجتها الإخبارية، وتركز هذه المعالجة على قضايا الاضطرابات والصراعات السياسية والأزمات الاقتصادية والأمنية والدينية وقضايا الثورات والانقسامات، مما يعبر عن التحيّز في التناول؛ إذ يقتصر مضمون التغطية الإخبارية على قضايا الكوارث والجرائم والاضطرابات وعدم الاستقرار والفوضى، وإظهار المظاهر السلبية في مجتمعات الدول النامية من الرشوة والفساد والعنف، في حين تغفل كثيرًا عن القضايا الواقعية والحقيقية التي تعاني منها شعوب الدول النامية منذ عقود طويلة، وتمتد حتى وقتنا الحاضر . ❝