❞ أيا ليل طال فيك بكائي هل يجدي البكاء بشيءٍ؟
أيا عمر فنى دون حلم يتحقق هل كنت خائبًا في ظني ؟ أم لأنني اتخذت طريقًا خاطيء فكان جزائي ندمي
أيا حلم كان رفيقي في كل وقتٍ، هل ظننتني غير مستحقٍ
أم كنت عدوًا لي وكان طموحك هو قهري ؟؟؟.🥺🥺. ❝ ⏤Rania Mohamed
❞ أيا ليل طال فيك بكائي هل يجدي البكاء بشيءٍ؟
أيا عمر فنى دون حلم يتحقق هل كنت خائبًا في ظني ؟ أم لأنني اتخذت طريقًا خاطيء فكان جزائي ندمي
أيا حلم كان رفيقي في كل وقتٍ، هل ظننتني غير مستحقٍ
أم كنت عدوًا لي وكان طموحك هو قهري ؟؟؟.🥺🥺. ❝
❞ أنتِ أيضاً صحابيَّة!
تخيّلي معي هذا المشهد، وعيشيه بقلبكِ وروحكِ؛
جالسةٌ أنتِ مع النبيِّ ﷺ
تُكحلين عينيكِ برؤية وجهه ﷺ
تفتحين قلبكِ على مصراعيه لتسمعي حديثه ﷺ
فالحبيبُ ﷺ يُسمعُ بالقلب لا بالأذن!
وتمرُّ جنازة فيثني الصحابة عليها خيراً،
لربما تسمعينهم يقولون:
كان هذا الميت صديقاً وفياً، وزوجاً مُحبّاً،
وابناً باراً، وجاراً كريماً،
كان يتصدَّقُ على المساكين،
ويسدُّ دَيْن المدينين،
كان يجبرُ الخواطرُ، ويربتُ على الأكتاف،
كثيراً ما مسح دمعة حزين،
ومدَّ يد المساعدة لمتعثر،
كان صديقاً للمصحف،
ومشَّاءً إلى المساجد!
فقال النبيُّ ﷺ: وجبتْ!
ومضى وقت قصير ومرَّتْ جنازة أخرى،
فأثنى الصحابة عليها شرّاً!
لربما تسمعينهم يقولون:
كان هذا الميت صديقاً غادراً، وزوجاً قاسياً،
وابناً عاقاً، وجاراً لا يُؤتمن،
لم يتصدّقْ يوماً على مسكين،
كان يكسرُ الخواطر بأفعاله،
ويجرح الكرامات بأقواله،
كان هاجر للقرآن، ولا تعرف قدماه طريق المسجد!
فقال النبيُّ ﷺ: وجبتْ!
فسأله الصحابة: ما وجبتْ يا رسول الله؟
فقال: من أثنيتم عليه خيراً وجبتْ له الجنة،
ومن أثنيتم عليه شرّاً وجبتْ له النار،
أنتم شهداء الله في الأرض!
أما الآنَ وقد سمعتِ كل هذا،
وعرفتِ أنكِ ستُحملين يوماً على الأكتاف إلى قبركِ،
وأن الناس الذين تتعاملين معهم اليوم،
هم شُهداء الله في الأرض،
فأصلحي شُهودكِ!
كوني ابنةً بارَّةً،
حتى إذا متِّ قال أبواكِ:
اللهمَّ ارحمْ بنتاً جبرتْ خواطرنا
وأحسنتْ معاملتنا
كانت تغضُّ صوتها، وتنتقي كلامها
وتُسابق جميع أخواتها في رضانا!
كوني زوجةً مُحبَّة،
حتى إذا متِّ قال زوجكِ:
اللهم ارحمْ زوجةً أحبتني كروحها،
صانتْ عِرضي، وأنارتْ بيتي،
عطفتْ على أولادي، واحترمتْ أهلي،
اللهم إنها كانتْ صابرة في الضَّراء،
شاكرة في السَّراء،
فاجعلْ قبرها روضةً من رياض الجنّة!
كوني أُماً رؤوماً،
حتى إذا متِّ قال أولادكِ:
اللهم ارحمْ أُماً حنوناً، وقلباً عطوفاً،
أفنتْ عمرها في سبيلنا، وقدمتنا على نفسها،
أمرتنا بالصلاة، ولاحقتنا على الصيام، وحفَّظتنا القرآن،
اللهمَّ إنها لم تُميِّزْ بيننا،
ولم توغر صدورنا على بعضٍ،
وتركتنا بعدها إخوة متحابين،
فاللهمَّ أكرِمْ نُزلها، وأنِرْ قبرها!
كوني أُختاً طيِّبة،
حتى إذا متِّ قال إخوتكِ:
اللهمَّ إنها كانتْ شقيقة الروح وقطعة القلب،
وصلتْنا حين قطعناها،
وأعطتنا حين منعناها،
ما سمعنا منها إلا خيراً، وما رأينا منها إلا خيراً
فاللهمَّ اجعلْ قبرها روضةً من رياض الجنَّة!
كوني كنَّةً حنوناً،
حتى إذا متِّ قالتْ حماتكِ:
اللهمَّ إنها كانتْ لي ابنةً أكثر من بناتي،
جبرتْ خاطري، وراعتْ مشاعري،
وأعانتْ ابني على برِّي،
اللهم كُنْ بها رحيماً كما كانتْ بي رحيمة!
كوني حماةً طيِّبة،
حتى إذا متِّ قالتْ كنتُكِ:
اللهمَّ إنها كانت لي أُماً مع أمي،
ساندتني حين ضعفتُ،
وواستني حين حزنتُ،
وأمرتْ ابنها بحُسن معاملتي،
ولم تُفضِّل أولاد غيري على أولادي،
اللهمَّ عاملها اليوم بما يليقُ بكرمكَ!
كوني جارةً مُحبَّة،
حتى إذا متِّ قالتْ جارتكِ:
اللهمَّ إنها كانت لي أُختاً
كانتْ في المصائب كتفاً
وفي النوائب عكازاً
ما كشفتْ لنا سراً،
ولا هتكتْ لنا عِرضاً،
كانتْ تزورُ مريضنا، وتُعزي في ميّتنا،
تُهدينا الطعام، وتُلقي علينا السَّلام،
فاللهم كُن لها جاراً وجواراً!
كوني صديقةً مأمونة،
حتى إذا متِّ قالتْ صديقتكِ:
اللهمَّ إنها كانتْ من نِعمكَ عليَّ،
كانتْ تُذكرني بكَ، وتحثني على طاعتكَ،
أهدتني مصحفاً هو رفيقي،
وسُبحةً هي دوماً في يدي،
لم تُفشِ لي سرِّاً،
كنتُ إذا اعوججتُ باللطفِ قوَّمتني،
وإن حزنتُ واستني في حزني،
وإن فرحتُ شاركتني في فرحي،
اللهمَّ إنها فتحتْ لي قلبها وبيتها،
فابنِ لها بيتاً في الجنة!. ❝ ⏤أدهم شرقاوي
❞ أنتِ أيضاً صحابيَّة!
تخيّلي معي هذا المشهد، وعيشيه بقلبكِ وروحكِ؛
جالسةٌ أنتِ مع النبيِّ ﷺ
تُكحلين عينيكِ برؤية وجهه ﷺ
تفتحين قلبكِ على مصراعيه لتسمعي حديثه ﷺ
فالحبيبُ ﷺ يُسمعُ بالقلب لا بالأذن!
وتمرُّ جنازة فيثني الصحابة عليها خيراً،
لربما تسمعينهم يقولون:
كان هذا الميت صديقاً وفياً، وزوجاً مُحبّاً،
وابناً باراً، وجاراً كريماً،
كان يتصدَّقُ على المساكين،
ويسدُّ دَيْن المدينين،
كان يجبرُ الخواطرُ، ويربتُ على الأكتاف،
كثيراً ما مسح دمعة حزين،
ومدَّ يد المساعدة لمتعثر،
كان صديقاً للمصحف،
ومشَّاءً إلى المساجد!
فقال النبيُّ ﷺ: وجبتْ!
ومضى وقت قصير ومرَّتْ جنازة أخرى،
فأثنى الصحابة عليها شرّاً!
لربما تسمعينهم يقولون:
كان هذا الميت صديقاً غادراً، وزوجاً قاسياً،
وابناً عاقاً، وجاراً لا يُؤتمن،
لم يتصدّقْ يوماً على مسكين،
كان يكسرُ الخواطر بأفعاله،
ويجرح الكرامات بأقواله،
كان هاجر للقرآن، ولا تعرف قدماه طريق المسجد!
فقال النبيُّ ﷺ: وجبتْ!
فسأله الصحابة: ما وجبتْ يا رسول الله؟
فقال: من أثنيتم عليه خيراً وجبتْ له الجنة،
ومن أثنيتم عليه شرّاً وجبتْ له النار،
أنتم شهداء الله في الأرض!
أما الآنَ وقد سمعتِ كل هذا،
وعرفتِ أنكِ ستُحملين يوماً على الأكتاف إلى قبركِ،
وأن الناس الذين تتعاملين معهم اليوم،
هم شُهداء الله في الأرض،
فأصلحي شُهودكِ!
كوني ابنةً بارَّةً،
حتى إذا متِّ قال أبواكِ:
اللهمَّ ارحمْ بنتاً جبرتْ خواطرنا
وأحسنتْ معاملتنا
كانت تغضُّ صوتها، وتنتقي كلامها
وتُسابق جميع أخواتها في رضانا!
كوني زوجةً مُحبَّة،
حتى إذا متِّ قال زوجكِ:
اللهم ارحمْ زوجةً أحبتني كروحها،
صانتْ عِرضي، وأنارتْ بيتي،
عطفتْ على أولادي، واحترمتْ أهلي،
اللهم إنها كانتْ صابرة في الضَّراء،
شاكرة في السَّراء،
فاجعلْ قبرها روضةً من رياض الجنّة!
كوني أُماً رؤوماً،
حتى إذا متِّ قال أولادكِ:
اللهم ارحمْ أُماً حنوناً، وقلباً عطوفاً،
أفنتْ عمرها في سبيلنا، وقدمتنا على نفسها،
أمرتنا بالصلاة، ولاحقتنا على الصيام، وحفَّظتنا القرآن،
اللهمَّ إنها لم تُميِّزْ بيننا،
ولم توغر صدورنا على بعضٍ،
وتركتنا بعدها إخوة متحابين،
فاللهمَّ أكرِمْ نُزلها، وأنِرْ قبرها!
كوني أُختاً طيِّبة،
حتى إذا متِّ قال إخوتكِ:
اللهمَّ إنها كانتْ شقيقة الروح وقطعة القلب،
وصلتْنا حين قطعناها،
وأعطتنا حين منعناها،
ما سمعنا منها إلا خيراً، وما رأينا منها إلا خيراً
فاللهمَّ اجعلْ قبرها روضةً من رياض الجنَّة!
كوني كنَّةً حنوناً،
حتى إذا متِّ قالتْ حماتكِ:
اللهمَّ إنها كانتْ لي ابنةً أكثر من بناتي،
جبرتْ خاطري، وراعتْ مشاعري،
وأعانتْ ابني على برِّي،
اللهم كُنْ بها رحيماً كما كانتْ بي رحيمة!
كوني حماةً طيِّبة،
حتى إذا متِّ قالتْ كنتُكِ:
اللهمَّ إنها كانت لي أُماً مع أمي،
ساندتني حين ضعفتُ،
وواستني حين حزنتُ،
وأمرتْ ابنها بحُسن معاملتي،
ولم تُفضِّل أولاد غيري على أولادي،
اللهمَّ عاملها اليوم بما يليقُ بكرمكَ!
كوني جارةً مُحبَّة،
حتى إذا متِّ قالتْ جارتكِ:
اللهمَّ إنها كانت لي أُختاً
كانتْ في المصائب كتفاً
وفي النوائب عكازاً
ما كشفتْ لنا سراً،
ولا هتكتْ لنا عِرضاً،
كانتْ تزورُ مريضنا، وتُعزي في ميّتنا،
تُهدينا الطعام، وتُلقي علينا السَّلام،
فاللهم كُن لها جاراً وجواراً!
كوني صديقةً مأمونة،
حتى إذا متِّ قالتْ صديقتكِ:
اللهمَّ إنها كانتْ من نِعمكَ عليَّ،
كانتْ تُذكرني بكَ، وتحثني على طاعتكَ،
أهدتني مصحفاً هو رفيقي،
وسُبحةً هي دوماً في يدي،
لم تُفشِ لي سرِّاً،
كنتُ إذا اعوججتُ باللطفِ قوَّمتني،
وإن حزنتُ واستني في حزني،
وإن فرحتُ شاركتني في فرحي،
اللهمَّ إنها فتحتْ لي قلبها وبيتها،
فابنِ لها بيتاً في الجنة!. ❝
❞ \" لا تقم بتعذيب نفسك ولومها على الأخطاء يكفي التعلم منها ،أنت الآن مسؤول عن حاضرك وآتيك أما ماضيك فإجعله مرجع لك حتى لا تخطئ مرتين لا لإتخاذه سلاحاً لجلدك يا رفيقي ، ولا تخشىٰ أن يفوتك شيء فلن يأتيك إلّا قدرك ، تَكَيَف \". ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ ˝ لا تقم بتعذيب نفسك ولومها على الأخطاء يكفي التعلم منها ،أنت الآن مسؤول عن حاضرك وآتيك أما ماضيك فإجعله مرجع لك حتى لا تخطئ مرتين لا لإتخاذه سلاحاً لجلدك يا رفيقي ، ولا تخشىٰ أن يفوتك شيء فلن يأتيك إلّا قدرك ، تَكَيَف ˝. ❝
❞ *تصادق مع الذئاب على أن يكون فأسك مستعدًا*
سيوفٌ تُسلّ، وقلبٌ أصابه الْهَزل، وغدر أتىٰ بعد كلل، وها أنا أصابني الْوَجَل، لقد انطفأت الشُعل، ولم يعد بالعمر مُقْتَبل، تجرعت العلقم من خليلي الذي كنت أراه إحدى النِعم، لقد سامحتُ هذا الزمان لأجل عينيك؛ فطعنتني ولم تتألم، لم تهتم بجرحي الذي يسيل منه الدم، لقد أصبحت الأرض لي جهنم، وأضاء اللهب ظُلمة المساء، وفؤادي لم يعد يترنم، سالت دموع عيني من المُقل، لمَ يا صديقي فعلت بي هذا؟ أكُنت ثَمِلًا؟ أم أنك سعيدٌ برؤيتي أتعذب؟ خُنت عهدي ووعدي بعدما آمنتُ لك، رفيقي، في ذلك اليوم كاد يقتلني الظمأ؛ فرأيتُك أمامي تبتسم، قلتُ سرابًا زارني من الوهن، فاضت دموع كريمتي عَلَىٰ نحّرِي؛ لعلها تطفئ ذلك الشجن، لمن أبثُّ حزني وضعفي، ومن آمنته عَلَىٰ عمري كان ذئبًا جائعًا غرز أنيابه في جسدي، واستلذ بألمي حتى الثكل، لقد أتضح أنك هزيمة هذا العام والعام المُنصرِم، لقد كنت في صداقتك مُعبّدًا، لم أكن أعلم أنك أرذل، وأنا كنت كالأرعن أسير خلف الأبلخ، من سيشفي غليلي؟ ومن سيجفف دمعي المُتهلل؟ دَجَّجَت السماء ودمدمت؛ فتساقط الودق يشاركني ألمي البائن، ذَبُل ربيع العمر وانصرم، تثبيط احتل كياني، ومِدادٌ أسود مدِيد لطخ ثيابي البيضاء، ووجُوم رُسِم عَلَىٰ وجهي، ما الذي كنت أتوقعه من ذئبٍ مخادع؟ فالذئب لا يعلم سوى الغدر والتملّقُ، يا من كنت رفيقي، أردت أن أخبرك أمرًا، أنا أمقُتك، لمَ أرىٰ وجهك مكفهرًا؟ ألا تخجل من نفسك وأنتَ تدعي الحب بينما أنتَ مجرم؟ لا أريد رؤيتك بعد الآن؛ فأنتَ السُّم الذي يقتلني، لا أستطيع رؤيتك تحيا بسعادة، أريد قتلك، أن أقطّع جسدك إلى أشلاء؛ لعل قلبي يسامحني، لقد شنَّ البغاة حربًا، وطعنوني من الخلف، حقًا سيظل الذئب ذئبًا تحركه غريزته مهما قدمت له.
#بقلمي
*ک/ أسماء عبد العاطي*
«أكاسيا»★. ❝ ⏤سوسو بركه
❞*تصادق مع الذئاب على أن يكون فأسك مستعدًا*
سيوفٌ تُسلّ، وقلبٌ أصابه الْهَزل، وغدر أتىٰ بعد كلل، وها أنا أصابني الْوَجَل، لقد انطفأت الشُعل، ولم يعد بالعمر مُقْتَبل، تجرعت العلقم من خليلي الذي كنت أراه إحدى النِعم، لقد سامحتُ هذا الزمان لأجل عينيك؛ فطعنتني ولم تتألم، لم تهتم بجرحي الذي يسيل منه الدم، لقد أصبحت الأرض لي جهنم، وأضاء اللهب ظُلمة المساء، وفؤادي لم يعد يترنم، سالت دموع عيني من المُقل، لمَ يا صديقي فعلت بي هذا؟ أكُنت ثَمِلًا؟ أم أنك سعيدٌ برؤيتي أتعذب؟ خُنت عهدي ووعدي بعدما آمنتُ لك، رفيقي، في ذلك اليوم كاد يقتلني الظمأ؛ فرأيتُك أمامي تبتسم، قلتُ سرابًا زارني من الوهن، فاضت دموع كريمتي عَلَىٰ نحّرِي؛ لعلها تطفئ ذلك الشجن، لمن أبثُّ حزني وضعفي، ومن آمنته عَلَىٰ عمري كان ذئبًا جائعًا غرز أنيابه في جسدي، واستلذ بألمي حتى الثكل، لقد أتضح أنك هزيمة هذا العام والعام المُنصرِم، لقد كنت في صداقتك مُعبّدًا، لم أكن أعلم أنك أرذل، وأنا كنت كالأرعن أسير خلف الأبلخ، من سيشفي غليلي؟ ومن سيجفف دمعي المُتهلل؟ دَجَّجَت السماء ودمدمت؛ فتساقط الودق يشاركني ألمي البائن، ذَبُل ربيع العمر وانصرم، تثبيط احتل كياني، ومِدادٌ أسود مدِيد لطخ ثيابي البيضاء، ووجُوم رُسِم عَلَىٰ وجهي، ما الذي كنت أتوقعه من ذئبٍ مخادع؟ فالذئب لا يعلم سوى الغدر والتملّقُ، يا من كنت رفيقي، أردت أن أخبرك أمرًا، أنا أمقُتك، لمَ أرىٰ وجهك مكفهرًا؟ ألا تخجل من نفسك وأنتَ تدعي الحب بينما أنتَ مجرم؟ لا أريد رؤيتك بعد الآن؛ فأنتَ السُّم الذي يقتلني، لا أستطيع رؤيتك تحيا بسعادة، أريد قتلك، أن أقطّع جسدك إلى أشلاء؛ لعل قلبي يسامحني، لقد شنَّ البغاة حربًا، وطعنوني من الخلف، حقًا سيظل الذئب ذئبًا تحركه غريزته مهما قدمت له.
❞ سنين ونا عايشه
مفرحتش
سنين الحزن
كأنني خلقت له فقط
لم يحبني احد وبالطبع عائلتي ف عائلتي كانت تنتقدني كثيرا وكانني لم انتمي لها يوما ما ينتقدوني بكل اريحيه كأن هذا شيء يبسطهم كم جعلوني اكره الحياة بسبب فعلتهم تلك لا يعلمون ما أمرُّ به وأعاني به بسبب اتقادهم هذا اعيش تلك السنوات بحزن لم يأتي الفرح يوما الي. لم يدق ع باب الحزن
حزينه وبقلب مجروح
وان قالو عن الحزن شيء فهو رفيقي اللذي يرافقني منذ ولادتي
بقلم الكاتبه /منة عبدالله رفاعي \"إيرينا\". ❝ ⏤الكاتبه منة عبدالله رفاعي \"ايرينا\" \\
❞ سنين ونا عايشه
مفرحتش
سنين الحزن
كأنني خلقت له فقط
لم يحبني احد وبالطبع عائلتي ف عائلتي كانت تنتقدني كثيرا وكانني لم انتمي لها يوما ما ينتقدوني بكل اريحيه كأن هذا شيء يبسطهم كم جعلوني اكره الحياة بسبب فعلتهم تلك لا يعلمون ما أمرُّ به وأعاني به بسبب اتقادهم هذا اعيش تلك السنوات بحزن لم يأتي الفرح يوما الي. لم يدق ع باب الحزن
حزينه وبقلب مجروح
وان قالو عن الحزن شيء فهو رفيقي اللذي يرافقني منذ ولادتي