❞ من أشهر الفرق التي تصاحب التحطيب فرقة الريس علي محمود ، وفرقة الريس عبد اللاه أحمد مصطفى ، وفرقة الريس طلال جهلان ، وفرقة الريس حجاج علي محمود ، وفرقة الريس محمد حمزة ، وفرقة الريس أحمد حمزة ، وفرقة الريس قناوي ينتظر لاعبو محافظة أسوان المناسبات الدينية والاجتماعية لكي يمارسوا لعبة التحطيب ، بل لديهم إحصاء بأيام الموالد والاحتفالات حتى يشتركوا في مهرجانات التحطيب لكي يظهروا براعتهم وفنونهم في اللعبة.. ❝ ⏤بحبح فكري الحباظي
❞ من أشهر الفرق التي تصاحب التحطيب فرقة الريس علي محمود ، وفرقة الريس عبد اللاه أحمد مصطفى ، وفرقة الريس طلال جهلان ، وفرقة الريس حجاج علي محمود ، وفرقة الريس محمد حمزة ، وفرقة الريس أحمد حمزة ، وفرقة الريس قناوي ينتظر لاعبو محافظة أسوان المناسبات الدينية والاجتماعية لكي يمارسوا لعبة التحطيب ، بل لديهم إحصاء بأيام الموالد والاحتفالات حتى يشتركوا في مهرجانات التحطيب لكي يظهروا براعتهم وفنونهم في اللعبة. ❝
❞ لم أعش من قبل في عينين ترقص فيها السنابل رقصة خفيفة ، ويرقص الربيع في رياضها وخضارها مزركشاً بألوانه الزاهية ، لم أعش من قبل في قلبٍ ينقرُ على مشاعري ليوقظها ، لم أغنِّ من قبل وفي يدي شموع مضاءة .
لقد أذهلني هزيجُ ليلكِ يا سيّدتي فأنساني كلّ أحزاني ، وكلّ ما أتمنّى.
يا أميرةً تغربُ الشّمسُ إليها :
حافياً سأسير إليكِ ، أحمل قلبي وذاكرتي التي رتّبتِ أشياءها المبعثرة ، أحملُ قلباً شرقيّاً لا ينسى ، حبّاً مجنوناً كلّ ليلٍ يخرجُ للصيد فتصطاده الأماكن التي جمعتنا .. آه ٍ و آهٍ كم أتمنّى ؟
نفذَ التمني واشتعل الرأس شيباً ، ويح قلبٍ لا ينسى .. ❝ ⏤Saeed. Ha
❞ لم أعش من قبل في عينين ترقص فيها السنابل رقصة خفيفة ، ويرقص الربيع في رياضها وخضارها مزركشاً بألوانه الزاهية ، لم أعش من قبل في قلبٍ ينقرُ على مشاعري ليوقظها ، لم أغنِّ من قبل وفي يدي شموع مضاءة .
لقد أذهلني هزيجُ ليلكِ يا سيّدتي فأنساني كلّ أحزاني ، وكلّ ما أتمنّى.
يا أميرةً تغربُ الشّمسُ إليها :
حافياً سأسير إليكِ ، أحمل قلبي وذاكرتي التي رتّبتِ أشياءها المبعثرة ، أحملُ قلباً شرقيّاً لا ينسى ، حبّاً مجنوناً كلّ ليلٍ يخرجُ للصيد فتصطاده الأماكن التي جمعتنا . آه ٍ و آهٍ كم أتمنّى ؟
نفذَ التمني واشتعل الرأس شيباً ، ويح قلبٍ لا ينسى. ❝
❞ \"القهر الأبوى\":
إذا غضب ابنك على الطعام ورفض أن يكمله من قبيل العند والتحدى وليس من قبيل عدم حبه لنوع الطعام..كل ما عليك فعله هو تركه كما يريد ..لاداعى للدخول فى شجار لن يؤتى ثماره فقط قل له :
-ماشى يا حبيبى براحتك
ولا تستخدم جملا مثل:
-لا هتاكل يعنى هتاكل
-هتسمع الكلام والا هضربك
-إياك تقوم من ع الأكل
-لو الأكل اتشال مفيش أكل تانى
مقابلة مشاعر الغضب بمشاعر غضب أخرى ستشعل الموقف ..كل ما عليك فعله هو التجاهل وتركه قليلا حتى يهدأ.
لا تقهر ولدك على تناول طعام او على اختيار نوع طعام دون اخر
او على نوع ملابس
او حتى على اختيار دراسة دون أخرى
إجعله يتخير ما يحلو له طالما أنه لن يضر نفسه أو يضر أى أحد.
مثال على القهر الأبوى:
(القهر الرياضى):
- كبسولة تربوية (1):
وقفَت أمامى فى طابور شباك التذاكر لدفع اشتراك تدريبه الرياضى..وقف الى جوارها شاب يفوقها طولا نظر اليها فجأة باستياء ثم أخذا يتعاركان:
-والله العظيم لو دفعتى لى مش هلعب كاراتيه تانى
-لا هتلعب
-بقولك مش لاعب حتى لو دفعتى
-مش ممكن تضيع كل المجهود ده والفلوس اللى اتصرفت دى كلها!!!
..تركها وحيدة فى الصف..وقد اصرت ايضا على دفع الاشتراك ليكمل التدريب الذى يكرهه.
خمن الكبسولة الصحيحة:
الخطأ في الموقف :
أجبرت الام ولدها على ممارسة رياضة ما بحجة انهم قد بذلوا مجهودا كبيرا وقد انفقوا أموالا كثيرة في هذه الرياضة.
الحل:
انا مش هلعب اللعبة دى تانى يا ماما ..متدفعيش الاشتراك لو سمحتى
ليه يا حبيبى احنا بقالنا فترة فيها وانت بتنجز فيها كويس ماشاء الله واخدت فيها كذا ميدالية
مبقيتش احبها يا ماما
طب عاوز تلعب ايه بدالها؟
كونغ فو
بس كده مش هتبذل مجهود كبير عشان توصل للمستوى اللى انت فيه دلوقتى ؟
مش مشكله ..وبعدين انا مش هلعب عشان ميدالية ولا بطولات انا هلعب عشان بحبها .
كبسولة تربوية (2):
كان آخر عهد لى بحمام السباحه منذ عدة سنوات حيث اعتزلت مهنة التوصيل والانتظار طويلا فى حر الصيف و اصطحاب اولادى للاستحمام ثم وجبة الغذاء او العشاء...يليها الذهاب بسرعة إلى كى يناموا فى موعدهم حتى لا يتأخروا فى اليوم التالى عن المدرسة...إعتزلت كل ذلك بنفس راضية حيث عدلت هدفى مسائلة نفسى :
الرياضة من أجل البطوله ام الرياضه من أجل بناء جسد قوى؟.
فاخترت الثانية برضا تام..وتركت ابنائى ليختاروا ما يشاءوا من العاب تناسب اجسادهم وعقولهم وقلوبهم .. جربوا الكثير حتى استقروا فى النهاية بفضل الله..ومنذ ذلك الحين لا أذهب إلى مكان المسبح إلا للتنزه ..وفى يوم من أيام نزهتى رأيت المشهد التالى :
-هتنزل يعنى هتنزل
الطفل باكيا:
-لا مش عاوز يا ماما ..وجسده الصغير الذى لم يتجاوز الخامسة من عمره يرتعد خوفا ويرتعش من البرودة وتصطك اسنانه حتى اكاد اسمعها..لم تشفع له توسلاته بل زادتها اصرارا قائلة :
دول شوية مية هتنزل تلعب فيهم ..هو انت بتعمل حاجه ..وعندما أصر على عدم النزول..أصرت هى الأخرى فضربته وأنزلته قسرا.
ما الخطا في الموقف:
أجبرت الام طفلها الصغير على النزول الى المسبح رغم انه كان يرتجف خوفا من المياه.
خمن الكبسولة الصحيحة:
.......................................................................................
......................................................................................
.........................................................................................
الحل:
كان الأولى بالام ان تقوم بضم ولدها الى صدرها تحتويه وتحتضه لتطمئنه ثم تبدا في إقناعه:
انت مش عاوز تلعب مع اصحابك في الميه
لا
طيب تاخد الكورة تلعب بيها معاهم؟
لا
مش انت بتحب الكابتن
ايوه بحبه بس مش عاوز
اذا وجدت الام إصرارا من الطفل يجب ان تنصاع لمشاعره وان تتوقف فورا ولا تجبره وتحاول ان تبحث له عن رياضة أخرى تتناسب مع ميوله .
هذه المشاهد قد تراها يوميا..مشاهد قهر الاباء للابناء لا تنحصر فى الارغام على الطعام والشراب ونوع التعليم فقط..بل قهر حتى فى ممارسة الرياضة..تلك الرياضة التى يجب ان يمارسونها بحب يكرهونهم عليها بل يجبرونهم على العاب لا يفضلونها.. يمقتونها..
ايها الاب الواعى..
ايتها الام الواعيه..
إسال نفسك اولا لماذا سيمارس ابنى الرياضة قبل ان تجنى عليه وعلى نفسك.. ❝ ⏤فاطمه المهدى
❞ ˝القهر الأبوى˝:
إذا غضب ابنك على الطعام ورفض أن يكمله من قبيل العند والتحدى وليس من قبيل عدم حبه لنوع الطعام.كل ما عليك فعله هو تركه كما يريد .لاداعى للدخول فى شجار لن يؤتى ثماره فقط قل له :
- ماشى يا حبيبى براحتك
ولا تستخدم جملا مثل:
- لا هتاكل يعنى هتاكل
- هتسمع الكلام والا هضربك
- إياك تقوم من ع الأكل
- لو الأكل اتشال مفيش أكل تانى
مقابلة مشاعر الغضب بمشاعر غضب أخرى ستشعل الموقف .كل ما عليك فعله هو التجاهل وتركه قليلا حتى يهدأ.
لا تقهر ولدك على تناول طعام او على اختيار نوع طعام دون اخر
او على نوع ملابس
او حتى على اختيار دراسة دون أخرى
إجعله يتخير ما يحلو له طالما أنه لن يضر نفسه أو يضر أى أحد.
مثال على القهر الأبوى:
(القهر الرياضى):
- كبسولة تربوية (1):
وقفَت أمامى فى طابور شباك التذاكر لدفع اشتراك تدريبه الرياضى.وقف الى جوارها شاب يفوقها طولا نظر اليها فجأة باستياء ثم أخذا يتعاركان:
- والله العظيم لو دفعتى لى مش هلعب كاراتيه تانى
- لا هتلعب
- بقولك مش لاعب حتى لو دفعتى
- مش ممكن تضيع كل المجهود ده والفلوس اللى اتصرفت دى كلها!!!
.تركها وحيدة فى الصف.وقد اصرت ايضا على دفع الاشتراك ليكمل التدريب الذى يكرهه.
خمن الكبسولة الصحيحة:
الخطأ في الموقف :
أجبرت الام ولدها على ممارسة رياضة ما بحجة انهم قد بذلوا مجهودا كبيرا وقد انفقوا أموالا كثيرة في هذه الرياضة.
الحل:
انا مش هلعب اللعبة دى تانى يا ماما .متدفعيش الاشتراك لو سمحتى
ليه يا حبيبى احنا بقالنا فترة فيها وانت بتنجز فيها كويس ماشاء الله واخدت فيها كذا ميدالية
مبقيتش احبها يا ماما
طب عاوز تلعب ايه بدالها؟
كونغ فو
بس كده مش هتبذل مجهود كبير عشان توصل للمستوى اللى انت فيه دلوقتى ؟
مش مشكله .وبعدين انا مش هلعب عشان ميدالية ولا بطولات انا هلعب عشان بحبها .
كبسولة تربوية (2):
كان آخر عهد لى بحمام السباحه منذ عدة سنوات حيث اعتزلت مهنة التوصيل والانتظار طويلا فى حر الصيف و اصطحاب اولادى للاستحمام ثم وجبة الغذاء او العشاء..يليها الذهاب بسرعة إلى كى يناموا فى موعدهم حتى لا يتأخروا فى اليوم التالى عن المدرسة..إعتزلت كل ذلك بنفس راضية حيث عدلت هدفى مسائلة نفسى :
الرياضة من أجل البطوله ام الرياضه من أجل بناء جسد قوى؟.
فاخترت الثانية برضا تام.وتركت ابنائى ليختاروا ما يشاءوا من العاب تناسب اجسادهم وعقولهم وقلوبهم . جربوا الكثير حتى استقروا فى النهاية بفضل الله.ومنذ ذلك الحين لا أذهب إلى مكان المسبح إلا للتنزه .وفى يوم من أيام نزهتى رأيت المشهد التالى :
- هتنزل يعنى هتنزل
الطفل باكيا:
- لا مش عاوز يا ماما .وجسده الصغير الذى لم يتجاوز الخامسة من عمره يرتعد خوفا ويرتعش من البرودة وتصطك اسنانه حتى اكاد اسمعها.لم تشفع له توسلاته بل زادتها اصرارا قائلة :
دول شوية مية هتنزل تلعب فيهم .هو انت بتعمل حاجه .وعندما أصر على عدم النزول.أصرت هى الأخرى فضربته وأنزلته قسرا.
ما الخطا في الموقف:
أجبرت الام طفلها الصغير على النزول الى المسبح رغم انه كان يرتجف خوفا من المياه.
الحل:
كان الأولى بالام ان تقوم بضم ولدها الى صدرها تحتويه وتحتضه لتطمئنه ثم تبدا في إقناعه:
انت مش عاوز تلعب مع اصحابك في الميه
لا
طيب تاخد الكورة تلعب بيها معاهم؟
لا
مش انت بتحب الكابتن
ايوه بحبه بس مش عاوز
اذا وجدت الام إصرارا من الطفل يجب ان تنصاع لمشاعره وان تتوقف فورا ولا تجبره وتحاول ان تبحث له عن رياضة أخرى تتناسب مع ميوله .
هذه المشاهد قد تراها يوميا.مشاهد قهر الاباء للابناء لا تنحصر فى الارغام على الطعام والشراب ونوع التعليم فقط.بل قهر حتى فى ممارسة الرياضة.تلك الرياضة التى يجب ان يمارسونها بحب يكرهونهم عليها بل يجبرونهم على العاب لا يفضلونها. يمقتونها.
ايها الاب الواعى.
ايتها الام الواعيه.
إسال نفسك اولا لماذا سيمارس ابنى الرياضة قبل ان تجنى عليه وعلى نفسك. ❝
❞ السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تتشرف جريده ( موج الاخباريه) بعمل حوار صحفي مع الكاتب/ه
الاسم/ محمد احمد محمد
السن/ ٢٨
اللقب/
الموهبه/مؤلف
المحافظه/ الفيوم
*************************
س١/ كيف كانت بدايتك مع الموهبه؟ وما هي اول اعمالك في المجال؟
كانت البداية الأول أن كنت بكتب بعض الخواطر على هاتفي إلي قرأها أحد أصدقائي وأشاد بأنني أتقن الموهبة فقمت بمشاركة كتاباتي على النت وحصلت على جوائز أدبية ولاقت قبولاً كبيراً فعزمت على نشر مؤلفي الأول كتاب صاحبة تاج الوقار الكتاب يصنف دارسة دينية للتصحيح المفاهيم النسائية وقمت بعد ذلك بنشر مؤلفي الثاني رواية قلاع الابالسة
٢/كيف تتعامل مع حاله فقدان الشغف في الكتابه؟
ابحث عن شي جديد خارج الإطار اقوم بعمل رياضه اقوم بدوام على العمل في شغل إلي أن أجدد الطاقة وارجع اقوى من الأول
٣/ما الرساله التي تحاول ايصالها من خلال اعمالك أو موهبتك ؟
تصحيح المسار واحرص على نمو فكر الشاب بفكر إيجابي وعنده المزيد من الوعي الثقافي الديني والوطني
٤/ ما هي احلامك التي تسعي لتحقيقها؟
وصول رساله باكمل وجه
٥/ من هو داعمك الاول في مسيرتك الادبيه؟
أمي وأخواتي
٦/ ما النصيحه التي تقدمها للمواهب الشابه التي تسعي لتحقيق حلمها؟
الصبر وتجديد العزيمة والإصرار
٧/ من هو كاتبك الموثر في حياتك؟
العقاد ونجيب محفوظ وانيس منصور
٨/ ما هي طقوسك في الكتابه؟ وكيف تستحضر ذهنك للكتابه؟
اترك نفسي تسبح في بحر الخيال
٩/ ما هي الصعوبات التي واجهتك خلال مشوارك الادبي؟
التنمر من الدائرة المحيطة مني ولكن تخطيت كل ذلك بثقافة التجاهل
لكلامهم
١٠/ ما هي معايير الكاتب الناجح من وجهه نظرك؟
إن يكون يحتوي على تقديم رسالة جيدة للقارئ
١١/ ما رايك في محرره الحوار؟
أجمل ما قبلت
اسعدني هذا الحوار الجميل واتمني المزيد من التفوق والنجاح لك
**********************
رئيس التحرير/ محمد يعقوب
مشرفه الجريده / مريم محمد
المحررة الصحفيه/ ساره على عزت. ❝ ⏤محمد احمد
❞ السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تتشرف جريده ( موج الاخباريه) بعمل حوار صحفي مع الكاتب/ه
الاسم/ محمد احمد محمد
السن/ ٢٨
اللقب/
الموهبه/مؤلف
المحافظه/ الفيوم
*************************
س١/ كيف كانت بدايتك مع الموهبه؟ وما هي اول اعمالك في المجال؟
كانت البداية الأول أن كنت بكتب بعض الخواطر على هاتفي إلي قرأها أحد أصدقائي وأشاد بأنني أتقن الموهبة فقمت بمشاركة كتاباتي على النت وحصلت على جوائز أدبية ولاقت قبولاً كبيراً فعزمت على نشر مؤلفي الأول كتاب صاحبة تاج الوقار الكتاب يصنف دارسة دينية للتصحيح المفاهيم النسائية وقمت بعد ذلك بنشر مؤلفي الثاني رواية قلاع الابالسة
٢/كيف تتعامل مع حاله فقدان الشغف في الكتابه؟
ابحث عن شي جديد خارج الإطار اقوم بعمل رياضه اقوم بدوام على العمل في شغل إلي أن أجدد الطاقة وارجع اقوى من الأول
٣/ما الرساله التي تحاول ايصالها من خلال اعمالك أو موهبتك ؟
تصحيح المسار واحرص على نمو فكر الشاب بفكر إيجابي وعنده المزيد من الوعي الثقافي الديني والوطني
٤/ ما هي احلامك التي تسعي لتحقيقها؟
وصول رساله باكمل وجه
٥/ من هو داعمك الاول في مسيرتك الادبيه؟
أمي وأخواتي
٦/ ما النصيحه التي تقدمها للمواهب الشابه التي تسعي لتحقيق حلمها؟
الصبر وتجديد العزيمة والإصرار
٧/ من هو كاتبك الموثر في حياتك؟
العقاد ونجيب محفوظ وانيس منصور
٨/ ما هي طقوسك في الكتابه؟ وكيف تستحضر ذهنك للكتابه؟
اترك نفسي تسبح في بحر الخيال
٩/ ما هي الصعوبات التي واجهتك خلال مشوارك الادبي؟
التنمر من الدائرة المحيطة مني ولكن تخطيت كل ذلك بثقافة التجاهل
لكلامهم
١٠/ ما هي معايير الكاتب الناجح من وجهه نظرك؟
إن يكون يحتوي على تقديم رسالة جيدة للقارئ
١١/ ما رايك في محرره الحوار؟
أجمل ما قبلت
اسعدني هذا الحوار الجميل واتمني المزيد من التفوق والنجاح لك