❞ كما قال الشاعر🤍
الصمت عن زلات الاقراب حشمه
والصمت عن زلة معاديك حقران
يعني بكل احولك الصمت حكمه
اما يجيك بربح او منت..خسران. ❝ ⏤الأستاذ فيصل الجيزاني
❞ كما قال الشاعر🤍 الصمت عن زلات الاقراب حشمه والصمت عن زلة معاديك حقران يعني بكل احولك الصمت حكمه اما يجيك بربح او منت..خسران . ❝
❞ ˝بوصلة ربانية تُصلح الأقدار˝
على سفح جليد الزلات ماكُنا شرعنا على التخطيط من جديد و النهوض مُجدداً؛ لنُرمم تلك المجاديف لنسطيع الإبحار وسط كومة حِطام الذات عقبَ تناوب أذهاننا لتلك الهلاوس التي راودتنا ظناً منا أننا خسرنا خسراناً مبيناً كل شيئ، و لكن في لحظة ما تصبح تلك الأحجية الضائعة صورة من صور الوضوح التي باتت كدليل يرشدنا نحو ذلك الطريق لنسلكه بكل ثقة، على الرغم من ذلك الرفض الطائش لكل ماحدث لنا كان بنظرنا سيئ عندما كنا نرتدي تلك النظارات المعتمة مسبقاً، يا لعجب تلك النفس البشرية تصارع حتى النهاية لتحصل على ماتريد، و لكن مشيئة الله بأقداره تعترض طريقنا و تغير المسير نحو مسلك لم نحلم الوصول إليه من قبل، لا أُنكر أننا نحن كبشر دائماً نصبوا للوصول نحو القمة المُراد بها ˝هامة جبال الأحلام˝ و لكن علينا أن نشاطر تلك الأحداث بالإمتنان و نتقبل كل مايحدث لنا في حياتنا بشكر الله سبحانه و تعالى، و قول الحمد لله؛ لأن الله جل جلاله يختار كل ماهو خير لنا و ليس عن عبث ببوصلةٍ ربانيةٍ تُصلح الأقدار، لبرهةٍ أنها تبدو مُفزعة بالنسبة لنا لكنها تُرشدنا نحو جادة الصواب و تغير مهد أعمارنا تثريها بالرضا و النجاح.
الكاتبة/رينادا عمر. ❝ ⏤الكاتبة/رينادا عمر.
❞ ˝بوصلة ربانية تُصلح الأقدار˝ على سفح جليد الزلات ماكُنا شرعنا على التخطيط من جديد و النهوض مُجدداً؛ لنُرمم تلك المجاديف لنسطيع الإبحار وسط كومة حِطام الذات عقبَ تناوب أذهاننا لتلك الهلاوس التي راودتنا ظناً منا أننا خسرنا خسراناً مبيناً كل شيئ، و لكن في لحظة ما تصبح تلك الأحجية الضائعة صورة من صور الوضوح التي باتت كدليل يرشدنا نحو ذلك الطريق لنسلكه بكل ثقة، على الرغم من ذلك الرفض الطائش لكل ماحدث لنا كان بنظرنا سيئ عندما كنا نرتدي تلك النظارات المعتمة مسبقاً، يا لعجب تلك النفس البشرية تصارع حتى النهاية لتحصل على ماتريد، و لكن مشيئة الله بأقداره تعترض طريقنا و تغير المسير نحو مسلك لم نحلم الوصول إليه من قبل، لا أُنكر أننا نحن كبشر دائماً نصبوا للوصول نحو القمة المُراد بها ˝هامة جبال الأحلام˝ و لكن علينا أن نشاطر تلك الأحداث بالإمتنان و نتقبل كل مايحدث لنا في حياتنا بشكر الله سبحانه و تعالى، و قول الحمد لله؛ لأن الله جل جلاله يختار كل ماهو خير لنا و ليس عن عبث ببوصلةٍ ربانيةٍ تُصلح الأقدار، لبرهةٍ أنها تبدو مُفزعة بالنسبة لنا لكنها تُرشدنا نحو جادة الصواب و تغير مهد أعمارنا تثريها بالرضا و النجاح. الكاتبة/رينادا عمر . ❝