❞ اهتزازات سريعة وطنين مزعج أحتل مسامعي أثناء الإستحمام لأجدني واقفة على قارعة طريق ضبابي ملئ بأناس هائمين وجوههم شاحبة أجسادهم هزيلة
أسرى ذلك الفراغ الأبدي كل منهم لا يري الآخر فقط هم رفقاء طريق ليس له نهاية... أخخخخ رأسيييي. ❝ ⏤منى عبد اللطيف
❞ اهتزازات سريعة وطنين مزعج أحتل مسامعي أثناء الإستحمام لأجدني واقفة على قارعة طريق ضبابي ملئ بأناس هائمين وجوههم شاحبة أجسادهم هزيلة
أسرى ذلك الفراغ الأبدي كل منهم لا يري الآخر فقط هم رفقاء طريق ليس له نهاية.. أخخخخ رأسيييي. ❝
❞ #اقتباس العدد الثالث من سلسلة الظل #بيت_الدمى
قام الريس محسوب ليصنع لابنته بيت الدمى الذي تبغيه وجلست زوجته بجانبها تصنع معها الدمى وتكتب على كل دمية اسم تختاره ابنتهم ليختفي صاحب الاسم او صاحبته في اليوم التالي!. ❝ ⏤منى عبد اللطيف
❞#اقتباس العدد الثالث من سلسلة الظل #بيت_الدمى قام الريس محسوب ليصنع لابنته بيت الدمى الذي تبغيه وجلست زوجته بجانبها تصنع معها الدمى وتكتب على كل دمية اسم تختاره ابنتهم ليختفي صاحب الاسم او صاحبته في اليوم التالي!. ❝
❞ جلس على الأرضية ورص الشموع أمامه على شكل رقم سبعة بالعربية ووضع بينهم ورقة صفراء رقيقة تشبه اوراق شف الخرائط والرسومات لكنها اكثر رقة وشفافية و بجانبها ريشة سوداء طرفها من الاعلى احمر و سنها سميك مدبب كإبرة سوداء ووضع شريف الورقة بمنتصف الشموع و غرس طرف السن بذراعه لتمتص الريشة بعض الدماء من و يزداد حجمها وتطفوا في الهواء لتستقر واقفة على طرف الورقة من الأعلى ثم تجرد شريف من ملابسه وجلس مرة أخرى على هيئة القرفصاء مشبكا أصابع يديه فوق رأسه وراح ينطق ببعض الكلمات بلغة غير معلومة ومع كل كلمة يظهر وشم فوق جسده ليتحول جلده للوحة مليئة بالوشوم المتحركة. ❝ ⏤منى عبد اللطيف
❞ جلس على الأرضية ورص الشموع أمامه على شكل رقم سبعة بالعربية ووضع بينهم ورقة صفراء رقيقة تشبه اوراق شف الخرائط والرسومات لكنها اكثر رقة وشفافية و بجانبها ريشة سوداء طرفها من الاعلى احمر و سنها سميك مدبب كإبرة سوداء ووضع شريف الورقة بمنتصف الشموع و غرس طرف السن بذراعه لتمتص الريشة بعض الدماء من و يزداد حجمها وتطفوا في الهواء لتستقر واقفة على طرف الورقة من الأعلى ثم تجرد شريف من ملابسه وجلس مرة أخرى على هيئة القرفصاء مشبكا أصابع يديه فوق رأسه وراح ينطق ببعض الكلمات بلغة غير معلومة ومع كل كلمة يظهر وشم فوق جسده ليتحول جلده للوحة مليئة بالوشوم المتحركة. ❝
❞ تملكني الغضب ووقفت امامها كل ما كنت افكر به ان اهشم وجهها هذا الوجه الملائكي الذي تتبيء خلفه ويحميها من سوء فعلها هذا الوجه الذي جعل الجميع يعبدونها كإلهة اغريقية وقفت مكشرة لها عن انيابي لاول مرة وكل عقلي يرتكز حول تهشيم ذلك الوجه وكلما كنت اتقدم منها كانت تبتعد وكأنها رأت الشيطات مرسوم فوق وجهي ..!وفجأة انكسرت قطعة رخامية كبيرة من احد اعمدة الممر لتطير وتصطدة يوجهها وكأنها صفعة سددها اليها الطبيعة لتتهشم اسنانها الامامية ويلتوي انفها الدقيق وتنكسر بعض من عظام وجهها وتقع مغشيآ عليها امامي وبدون ان تلمسها يداي فقط عقلي. ❝ ⏤منى عبد اللطيف
❞ تملكني الغضب ووقفت امامها كل ما كنت افكر به ان اهشم وجهها هذا الوجه الملائكي الذي تتبيء خلفه ويحميها من سوء فعلها هذا الوجه الذي جعل الجميع يعبدونها كإلهة اغريقية وقفت مكشرة لها عن انيابي لاول مرة وكل عقلي يرتكز حول تهشيم ذلك الوجه وكلما كنت اتقدم منها كانت تبتعد وكأنها رأت الشيطات مرسوم فوق وجهي .!وفجأة انكسرت قطعة رخامية كبيرة من احد اعمدة الممر لتطير وتصطدة يوجهها وكأنها صفعة سددها اليها الطبيعة لتتهشم اسنانها الامامية ويلتوي انفها الدقيق وتنكسر بعض من عظام وجهها وتقع مغشيآ عليها امامي وبدون ان تلمسها يداي فقط عقلي. ❝