❞ -الست منهم ما تحبش الراجل يعملها اللي يفرحها وبس، الست منهم تحب الراجل اللي يتحاشى أذاها النفسي، يحترمها بينه وبينها قبل الناس، يتقي الله فيها، يزود ثقتها في نفسها، يحس بيها لما تكون تعبانة..
-الست محتاجة لراجل صادق، يتحمل المسؤولية، يخاف عليها، يطمنها، يجيبلها حقها لو في بطن الحوت..
-الست تحب اللي يسمعها، يشاركها تفاصيلها، يستر سرها لأنها طالما حبتك هتتعرى قدامك مش التعرية الجسدية لا، تعرية المشاعر.. فـ أوعى في يوم من الأيام تفشي سر بينكم لأي حد، أوعى تعايرها بسر أستأمنتك عليه وحكتهولك.. الست تحب اللي يغطي عليها في كل حاجة.. ❝ ⏤وفاء الشقيري
❞
- الست منهم ما تحبش الراجل يعملها اللي يفرحها وبس، الست منهم تحب الراجل اللي يتحاشى أذاها النفسي، يحترمها بينه وبينها قبل الناس، يتقي الله فيها، يزود ثقتها في نفسها، يحس بيها لما تكون تعبانة.
- الست محتاجة لراجل صادق، يتحمل المسؤولية، يخاف عليها، يطمنها، يجيبلها حقها لو في بطن الحوت.
- الست تحب اللي يسمعها، يشاركها تفاصيلها، يستر سرها لأنها طالما حبتك هتتعرى قدامك مش التعرية الجسدية لا، تعرية المشاعر. فـ أوعى في يوم من الأيام تفشي سر بينكم لأي حد، أوعى تعايرها بسر أستأمنتك عليه وحكتهولك. الست تحب اللي يغطي عليها في كل حاجة
❞ بعد أن تجاوز عمار الأربعين عامًا وقرر الزواج، بدأت معارفه بالبحث عن عروس مناسبة له. تمت خطبته لابنة شيخ القرية، وتزوجها وأنجبا طفلة. عاش عمار مع عائلته بسعادة حتى قرر السفر إلى بلد آخر بحثًا عن فرص عمل أفضل. لكنه واجه خيانة من الوالي في البلد الجديد الذي لم يعينه في منصب يليق بمؤهلاته.
خلال فترة إقامته في البلد الجديد، التقى عمار برجل يُدعى عبد الله، الذي كان من الحكام السابقين للبلد. عبد الله كان يعمل على تطوير البنية التحتية ودعم الاقتصاد المحلي قبل أن يُغيَّر النظام الحاكم. بدأ عمار وعبد الله في التواصل والتعاون، حيث شارك عبد الله معلوماته وخبراته في تنمية المجتمع والاقتصاد.
بفضل جهود عبد الله وتعاونه مع عمار وبعض الشخصيات المؤثرة، تمكنوا من إحداث تغيير إيجابي في البلد الجديد، حيث شهدت الحكومة المحلية إصلاحات اقتصادية واجتماعية هامة. تعاون عمار مع عبد الله أدى إلى تحسين ظروف الحياة للسكان المحليين وإعادة الثقة في المؤسسات الحكومية.
ومع مرور الوقت، استقرت حياة عمار في البلد الجديد، حيث وجد نفسه مشاركًا في جهود إعادة بناء المجتمع وتحقيق التقدم المستدام.. ❝ ⏤وفاء الشقيري
❞ بعد أن تجاوز عمار الأربعين عامًا وقرر الزواج، بدأت معارفه بالبحث عن عروس مناسبة له. تمت خطبته لابنة شيخ القرية، وتزوجها وأنجبا طفلة. عاش عمار مع عائلته بسعادة حتى قرر السفر إلى بلد آخر بحثًا عن فرص عمل أفضل. لكنه واجه خيانة من الوالي في البلد الجديد الذي لم يعينه في منصب يليق بمؤهلاته.
خلال فترة إقامته في البلد الجديد، التقى عمار برجل يُدعى عبد الله، الذي كان من الحكام السابقين للبلد. عبد الله كان يعمل على تطوير البنية التحتية ودعم الاقتصاد المحلي قبل أن يُغيَّر النظام الحاكم. بدأ عمار وعبد الله في التواصل والتعاون، حيث شارك عبد الله معلوماته وخبراته في تنمية المجتمع والاقتصاد.
بفضل جهود عبد الله وتعاونه مع عمار وبعض الشخصيات المؤثرة، تمكنوا من إحداث تغيير إيجابي في البلد الجديد، حيث شهدت الحكومة المحلية إصلاحات اقتصادية واجتماعية هامة. تعاون عمار مع عبد الله أدى إلى تحسين ظروف الحياة للسكان المحليين وإعادة الثقة في المؤسسات الحكومية.
ومع مرور الوقت، استقرت حياة عمار في البلد الجديد، حيث وجد نفسه مشاركًا في جهود إعادة بناء المجتمع وتحقيق التقدم المستدام. ❝