❞ كان القرآن - وهو يبني العقيدة في ضمائر الجماعة المسلمة - يخوض بهذه الجماعة المسلمة معركة ضخمة مع الجاهلية من حولها، كما يخوض بها معركة ضخمة مع رواسب الجاهلية في ضميرها هي وأخلاقها وواقعها.. ❝ ⏤سيد قطب
❞ كان القرآن - وهو يبني العقيدة في ضمائر الجماعة المسلمة - يخوض بهذه الجماعة المسلمة معركة ضخمة مع الجاهلية من حولها، كما يخوض بها معركة ضخمة مع رواسب الجاهلية في ضميرها هي وأخلاقها وواقعها. ❝
❞ التفتيش في الضمائر ممتع ولذيذ جدًّا ويشعرنا بأننا قضاة نصدر الأحكام من فوق عرش عال.. عذبوا هذا فهو هرطيق.. احرقوا هذه فهي على اتصال بالشيطان.. أنا القاضي الأعلى لمحكمة التفتيش أدعو «كوبرنيكوس» إلى أن يتوب قبل أن نطهره بالنار.. إنها لذة تفوق أي لذة أخرى، وهكذا يضيق هامش الحرية كل يوم.. إنهم يراقبونك في شك ومستعدون للعنك لو قلت كلمة مريبة. كل شخص مشتبه فيه وكل شخص يمكن أن يصير متهمًا في أي لحظة.. ❝ ⏤أحمد خالد توفيق
❞ التفتيش في الضمائر ممتع ولذيذ جدًّا ويشعرنا بأننا قضاة نصدر الأحكام من فوق عرش عال. عذبوا هذا فهو هرطيق. احرقوا هذه فهي على اتصال بالشيطان. أنا القاضي الأعلى لمحكمة التفتيش أدعو «كوبرنيكوس» إلى أن يتوب قبل أن نطهره بالنار. إنها لذة تفوق أي لذة أخرى، وهكذا يضيق هامش الحرية كل يوم. إنهم يراقبونك في شك ومستعدون للعنك لو قلت كلمة مريبة. كل شخص مشتبه فيه وكل شخص يمكن أن يصير متهمًا في أي لحظة. ❝
❞ بسم الله الرحمن الرحيم ، مع إشتداد الحر في هذا
الصيف ينبغي علينا أن نزداد خوفا من الله ، لأن الحر يذكرنا بنار جهنم لكن للأسف أصحاب القلوب الميتة و الضمائر الغافلة المتجاهلة و المتناسية يزيدهم جرأة على الله و ذلك بكشف عوراتهم أمام العباد لحومهن أرخص عليهن من لحم الدجاج و السمك أين الكرامة و إحترام الذات ؟ و أعظم من ذلك أين خوف الله ؟
كتب هذه التغريدة الشيخ أبو الحسن هشام المحجوبي المراكشي.
English translation:
In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. With the intensifying heat this summer, we should increase our fear of Allah, as the heat reminds us of the fire of Hell. Unfortunately, those with dead hearts and oblivious and neglectful consciences become bolder in their disregard for Allah, by exposing their vulnerabilities to people, even more degrading than the flesh of chicken and fish. Where is dignity and self-respect? And more importantly, where is the fear of Allah?
This tweet was written by Sheikh Abu Al-Hasan Hisham Al-Mahjoubi Al-Marrakshi.. ❝ ⏤بستان علم النبوءة
❞ بسم الله الرحمن الرحيم ، مع إشتداد الحر في هذا
الصيف ينبغي علينا أن نزداد خوفا من الله ، لأن الحر يذكرنا بنار جهنم لكن للأسف أصحاب القلوب الميتة و الضمائر الغافلة المتجاهلة و المتناسية يزيدهم جرأة على الله و ذلك بكشف عوراتهم أمام العباد لحومهن أرخص عليهن من لحم الدجاج و السمك أين الكرامة و إحترام الذات ؟ و أعظم من ذلك أين خوف الله ؟
كتب هذه التغريدة الشيخ أبو الحسن هشام المحجوبي المراكشي.
English translation:
In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. With the intensifying heat this summer, we should increase our fear of Allah, as the heat reminds us of the fire of Hell. Unfortunately, those with dead hearts and oblivious and neglectful consciences become bolder in their disregard for Allah, by exposing their vulnerabilities to people, even more degrading than the flesh of chicken and fish. Where is dignity and self-respect? And more importantly, where is the fear of Allah?
This tweet was written by Sheikh Abu Al-Hasan Hisham Al-Mahjoubi Al-Marrakshi. ❝
❞ الجشع :
للبشر سمات عديدة ومن أبشع تلك السمات هي الطمع ، فالإنسان الجَشِع عادةً ما يبدأ ممارسة تلك العادة مبكراً حيث يغار من امتلاك غيره لأشياء قد يفتقدها أو تنقص لديه رغم حيازته لأشياء أخرى ، ثم تتدرج رويداً رويداً حتى تصل إلى الرغبة في امتلاك ما عند الغير ويصير الموضوع مَرَضِياً يسمى بالحسد وهو تمني زوال النعمة من عند الآخر وتتفاوت تلك السمة من شخص لآخر فهي غير مُقتَصرة على رغبة المرء في امتلاك المزيد من الأموال فحَسب فقد يتطلع البعض لحيازة القصور أو الفيلات أو الأملاك أو النفوذ والسُلْطَة وغيرها من ملذات الحياة الغير دائمة ، فهم لا ينظرون سوى للربح القريب فقط غير مدركين أنها مجرد مظاهر خدَّاعة زائلة يوماً ما ، صورة خارجية لا نعرف ما تضمر وراءها ، أيملك أصحابها ضمائر يقظة أم أنهم يسعون فقط لزيادة ما يملُكون ؟ ، أيحافظون عليها ؟ ، أَيُقدمون الصدقات المفروضة عليها أم أنهم مستمرون في إجحافهم وظلمهم وبطشهم للجميع ؟ ، فكل تلك الأمور المادية قد تجعل الجشع في ازدياد داخل النفس البشرية حتى يطغى على شخصية المرء فيصبح غير قادر على رؤية الآخرين ، فهو دوماً ما يسعى لتوسيع أملاكه والحصول على المزيد من الثروات حتى يزداد ثراؤه غير مكترث بما يدور حوله في المحيط أو ملتفت لأمور الفقراء المطحونين في تلك الطبقة الأقل ، وفي نظري أن تلك الفئة لن تتعظ أو تستفيق سوى بعد أن يفقد أنصارها أي مما يملُكون وقتها فقط سيشعرون بكم المعاناة التي يمر بها الآخرون ويلتفتون لهم ويرأفون بأحوالهم وسيتوقف سيل الجشع الذي يملأ قلوبهم تجاه أمور لو دققوا النظر لأيقنوا أنها لا تستحق كل هذا العناء والمقاتلة الشرسة من أجل الحصول على المزيد منها ، فهي في النهاية لن تستمر طويلاً وسوف تفنى كحال الدنيا ، فلا بد من التحلي بالقناعة بما نملك غير متطلعين للمزيد حتى لا نفقد ما باليد ونكون قد ضيَّعنا الوقت في اللهاث وراء أمور نملك منها ما يكفينا بالفعل ، فالطمع صفة ذميمة قد يُقلِّل ما جمعنا سالفاً فلا بد من إبادته كُلياً من قلوب الجميع حتى تصفو لهم الحياة ويصيروا غير حاملين أية هموم تفوق طاقتهم وقدرتهم على التصرف ...
#خلود_أيمن #مقالات #KH. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
❞ الجشع :
للبشر سمات عديدة ومن أبشع تلك السمات هي الطمع ، فالإنسان الجَشِع عادةً ما يبدأ ممارسة تلك العادة مبكراً حيث يغار من امتلاك غيره لأشياء قد يفتقدها أو تنقص لديه رغم حيازته لأشياء أخرى ، ثم تتدرج رويداً رويداً حتى تصل إلى الرغبة في امتلاك ما عند الغير ويصير الموضوع مَرَضِياً يسمى بالحسد وهو تمني زوال النعمة من عند الآخر وتتفاوت تلك السمة من شخص لآخر فهي غير مُقتَصرة على رغبة المرء في امتلاك المزيد من الأموال فحَسب فقد يتطلع البعض لحيازة القصور أو الفيلات أو الأملاك أو النفوذ والسُلْطَة وغيرها من ملذات الحياة الغير دائمة ، فهم لا ينظرون سوى للربح القريب فقط غير مدركين أنها مجرد مظاهر خدَّاعة زائلة يوماً ما ، صورة خارجية لا نعرف ما تضمر وراءها ، أيملك أصحابها ضمائر يقظة أم أنهم يسعون فقط لزيادة ما يملُكون ؟ ، أيحافظون عليها ؟ ، أَيُقدمون الصدقات المفروضة عليها أم أنهم مستمرون في إجحافهم وظلمهم وبطشهم للجميع ؟ ، فكل تلك الأمور المادية قد تجعل الجشع في ازدياد داخل النفس البشرية حتى يطغى على شخصية المرء فيصبح غير قادر على رؤية الآخرين ، فهو دوماً ما يسعى لتوسيع أملاكه والحصول على المزيد من الثروات حتى يزداد ثراؤه غير مكترث بما يدور حوله في المحيط أو ملتفت لأمور الفقراء المطحونين في تلك الطبقة الأقل ، وفي نظري أن تلك الفئة لن تتعظ أو تستفيق سوى بعد أن يفقد أنصارها أي مما يملُكون وقتها فقط سيشعرون بكم المعاناة التي يمر بها الآخرون ويلتفتون لهم ويرأفون بأحوالهم وسيتوقف سيل الجشع الذي يملأ قلوبهم تجاه أمور لو دققوا النظر لأيقنوا أنها لا تستحق كل هذا العناء والمقاتلة الشرسة من أجل الحصول على المزيد منها ، فهي في النهاية لن تستمر طويلاً وسوف تفنى كحال الدنيا ، فلا بد من التحلي بالقناعة بما نملك غير متطلعين للمزيد حتى لا نفقد ما باليد ونكون قد ضيَّعنا الوقت في اللهاث وراء أمور نملك منها ما يكفينا بالفعل ، فالطمع صفة ذميمة قد يُقلِّل ما جمعنا سالفاً فلا بد من إبادته كُلياً من قلوب الجميع حتى تصفو لهم الحياة ويصيروا غير حاملين أية هموم تفوق طاقتهم وقدرتهم على التصرف ..
#خلود_أيمن#مقالات#KH. ❝