█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ كيف حالك يا فتاة كم عمرك ؟
ثامنيه عشر 🤷♀
هل انتي متأكده انه عمرك الحقيقي ؟
نعم هل تري أن لدي عمر آخر 🤔
حقا من الممكن أن يكون عمرك العشرين ولكن هل نظرتي للمرأه يوما ؟
نعم بكل تأكيد ما هذا السؤال الساذج 😏
يبدو انكي لم تفهمين ماذا أريد قوله عمرك في المرأه التي تقفي أمامها أري أمامي انثي تجاوز عمرها الثمين عاما لذلك طرحت هذا السؤال 👌
حقا شعرت كثير في أغلب الأوقات أن عمري قد تجاوز الثمنين عاما من كثرة أوجاعي واحزاني ولكنني اعتدت علي كل ذلك الوجع لا تبالي 😊
أنت بخير !
نعم بخير 💔☺️
الكاتبة آية محمد محسن عبد المنعم . ❝
❞ في احدى الحدائق كان يجلس مالك وحمزة يتحدثان عن بعض الاخبار.
حمزة: هل تسمح لي ان اطرح عليك سؤال يا صديقي؟
مالك: بالتاكيد.
حمزة: ماذا تفعل عندما ارحل عنك؟
صمت مالك لوقت صغير ثم تحدث.
مالك: لا يوجد لدي اجابة.
حمزة: كيف؟
مالك: لان يا حمزة انت اخي وليس صديق فقط وعندما طرحت هذا السؤال وتخيلت ان هذا ممكن يحدث عجز لساني عن الاجابة، انت صديق وفي وصادق تذهب معي نفعل كل شيء مع بعض، عندما ترحل عني يرحل عني كل شيء املكه من الابتسامة والهدوء والمرح وكل شيء نفعله سوا سوف يرحل معك، واعيش وحيدا.
حمزة: انك جعلتني ابكي ماهذا الكلام يا اخي، لا اتخيل اني اكون مهم لك لهذه الدرجة، انا احبك كثيرا يا صديقي.
مالك: وانا ايضا.
عندما تجد صديق وفي تعيش معه كل لحظة من الصعب ان تخسره ف لهذا حافظ علي صديقك الصادق والوفي الذي يحبك....
ڪ/ولاء وسام . ❝
❞ كان ولداي اللذان يتمتعان بالاتزان الآن أيضًا مصدر إلهام، إن ذكراني بما ساعدهما، وما أعاقهما خلال رحلة بلوغهما الرشد لكن ما أدلت به الأمهات ليس وحده الذي بنى (وصاغ) محتوى دورة «أمهات قويات - أبناء أقوياء» وهذا الكتاب، إذ تضمن البرنامج أيضًا رؤى الفتيان المراهقين الأكبر سنا، وهذا يضيف بعدا آخر يبرهن على أن النصائح والمعلومات قد طرحت هنا بصدق مطلق . ❝
❞ هل سبق لك بعد مجادلة حادة مع شخص أن تساءلت: لماذا لا يستطيع رؤية الأشياء من وجهة نظري؟... أو أنه يرفض تغيير حاله؟... كذلك هو الحال بالنسبة لأي شخص آخر فمن المؤكد أن تلك التساؤلات وغيرها المشابه لها قد طرحت فجأة ووردت على البال مرات عديدة . ❝
❞ كل مكان له طاقة روحانية مختلفة عن الآخر، تبعث في النفس نوعًا خاصًّا من الراحة والطمأنينة والهدوء النفسي، كل مكان له خصوصيته التي تجعلنا نشتاق إليه عن غيره، لا سبيل هنا للمقارنة أو التفاضل، لكن لإحساسنا في لحظة ما بالمكان. على سبيل المثال هل نشعر بالحنين إلى جبال كاترين منبع الأنبياء، وقدسية الشجرة المباركة، والجبال التي شهدت مولد رسالة سماوية؟! أم للواحات حيث الطيبة والنقاء والفطرة، حيث الراحة من صخب الحياة وقسوتها؟! الأمر أشبه بشعور الاشتياق إلى الأب والأم وقد أحببناهما بالقدر ذاته، لا سبيل للاختيار بينهما أو المقارنة، سنختارهما معًا في الرحلة الممتدة بطول سنوات العمر. ولطالما راودني شعور بأن الواحات بالنسبة إليّ تشبه الأم، تحمل دفئها وحنانها وعطاءها بلا حدود، وبعد ترددي عليها، وارتباطي بها كل زيارة عن الأخرى، شعرتُ وكأنما لي جذور بها، وإن لم تكن مكان موطن ميلادي الأصلي، أو بلدة أبي وأمي، فإنها محل ميلاد جديد، بدأ منذ أول مرة خطوتُ على أرضها، نبتت لي جذورٌ لم أتبين وجودها، إلى أن طرحت حياة كاملة أضع بداياتها بين ضفتي هذا العمل . ❝