❞ لو كان السجن هو المعادل الموضوعي للحياة، فسيكون ذلك واضحًا لكل من راقب الحركة فيه، يأتي فوج ويغادر آخر، يفرح قوم ويحزن آخرون، يعيش أناس في دوحة الأمل، ويتيه آخرون في صحراء اليأس، وهل الحياة إلا هذين؟ مغادرة وقدوم، فرح وحزن، أمل ويأس!. ❝ ⏤أيمن العتوم
❞ لو كان السجن هو المعادل الموضوعي للحياة، فسيكون ذلك واضحًا لكل من راقب الحركة فيه، يأتي فوج ويغادر آخر، يفرح قوم ويحزن آخرون، يعيش أناس في دوحة الأمل، ويتيه آخرون في صحراء اليأس، وهل الحياة إلا هذين؟ مغادرة وقدوم، فرح وحزن، أمل ويأس!. ❝