❞ لا والذي خلقَ النجوم بحجمها
بل بالذي يعلمُ مافي جوف الثرى
إني عشقتُكِ عشق الغريب لدارهِ
بل كما عشق الملاح الأبحُرا.
فلا تلومي يوماً في الهوى.
فما كل من عَبرَالشواطئ قد جرى.
ولا كل من قطف الورود يشمها
ولا كل من ظلم الحبيب قد افترى
....
مُجاره.
عرفه بندق.
.... ❝ ⏤عرفة بندق
❞ لا والذي خلقَ النجوم بحجمها
بل بالذي يعلمُ مافي جوف الثرى
إني عشقتُكِ عشق الغريب لدارهِ
بل كما عشق الملاح الأبحُرا.
فلا تلومي يوماً في الهوى.
فما كل من عَبرَالشواطئ قد جرى.
ولا كل من قطف الورود يشمها
ولا كل من ظلم الحبيب قد افترى
..
مُجاره.
عرفه بندق. ❝
❞ كم مرةٍ في هواكِ أذنبُ
فأستغفر الله ومنكِ أتوبُ
وأقولُ يا ربي تذوقت خَمْرهِ
وعنبُ الشفاهِ علي الشفاهِ يذوبُ
فأيقنتُ أنكِ في شقائي
لصيقةٌ
فكيف يا أسمي بلوحها مكتوبُ...
.عرفه بندق.. ❝ ⏤عرفة بندق
❞ كم مرةٍ في هواكِ أذنبُ
فأستغفر الله ومنكِ أتوبُ
وأقولُ يا ربي تذوقت خَمْرهِ
وعنبُ الشفاهِ علي الشفاهِ يذوبُ
فأيقنتُ أنكِ في شقائي
لصيقةٌ
فكيف يا أسمي بلوحها مكتوبُ..
.عرفه بندق. ❝
❞ ،إلتفتت ناحيته وسحبت باب الحظ الماثوني لتفتحه أمام ناظرهِ ،ليتبين له ثروه من المستحيل جمعها إلا عن طريق هذه التجاره الغير مشروعه من تهريب تراث الحضارات العريقه ،انثنت علي باب خزنتها ليتدلى تربها،يُشفُ خصرها،عارضةً عرضها ،\"خذ ما شئت واقضي أو سرقت ما شئنا واتصلنا بالشرطه\"
هكذا تجرأت تلك القائده الشيطانيه عارضةً عليه ذاتها بهذا الرخص الباهظ الثمن ، وأخرجت من خزنتها قاروره خمر مُزركشه برموز وحروف عربيه لكنه ليس عربي ،قطعت عليه تفكيره بقولها أن هذه القاروره قد مُلئت خمرا ذات مساء لملك شاه عظيم بلاد فارس ،ملك سمرقند ،عُمر هذه القاروره الف عام الان تقريبا او اقل قليلا،دخل علي إثر قولها جبريل السائق البنغالي وهي توبخه علي تأخيره بصنيه من كرستالٍ اسود اضائها جبريل بكأسين فارغين قد وضعهما عليها،
كان ثقل القاروره قد آلمَ معصم اللعوب ،بدا ذلك علي تجويف معصمها الجائع .
صبت كأسها وكأس الصامت يُشبهُ صاحبة في وقفته .رائحه الخمر المعتقه أشبه برائحه روح الخل االنّفاذه، التي كنا نُقطرها علي \"عين السمكه \"وصدفيات الجلد النابته بين الأصابع أو في باطن القدم فاحت رائحة الخمر حولهم كأنها منقوعه منذ ألف عام كما أشارت هذه الشريره ،
من روايه (بلاد اللهب)
قريبا جدا. ❝ ⏤عرفة بندق
❞ ،إلتفتت ناحيته وسحبت باب الحظ الماثوني لتفتحه أمام ناظرهِ ،ليتبين له ثروه من المستحيل جمعها إلا عن طريق هذه التجاره الغير مشروعه من تهريب تراث الحضارات العريقه ،انثنت علي باب خزنتها ليتدلى تربها،يُشفُ خصرها،عارضةً عرضها ،˝خذ ما شئت واقضي أو سرقت ما شئنا واتصلنا بالشرطه˝
هكذا تجرأت تلك القائده الشيطانيه عارضةً عليه ذاتها بهذا الرخص الباهظ الثمن ، وأخرجت من خزنتها قاروره خمر مُزركشه برموز وحروف عربيه لكنه ليس عربي ،قطعت عليه تفكيره بقولها أن هذه القاروره قد مُلئت خمرا ذات مساء لملك شاه عظيم بلاد فارس ،ملك سمرقند ،عُمر هذه القاروره الف عام الان تقريبا او اقل قليلا،دخل علي إثر قولها جبريل السائق البنغالي وهي توبخه علي تأخيره بصنيه من كرستالٍ اسود اضائها جبريل بكأسين فارغين قد وضعهما عليها،
كان ثقل القاروره قد آلمَ معصم اللعوب ،بدا ذلك علي تجويف معصمها الجائع .
صبت كأسها وكأس الصامت يُشبهُ صاحبة في وقفته .رائحه الخمر المعتقه أشبه برائحه روح الخل االنّفاذه، التي كنا نُقطرها علي ˝عين السمكه ˝وصدفيات الجلد النابته بين الأصابع أو في باطن القدم فاحت رائحة الخمر حولهم كأنها منقوعه منذ ألف عام كما أشارت هذه الشريره ،
من روايه (بلاد اللهب)
قريبا جدا. ❝