❞ عساها تأتي كما دعوّنا.
بالله قد أتت؛ أتت أجمل مما دعوت، أتت بكل جمال العالم تحمل جبر قلبي، بالله ما ردني مخذولتًا ولا مكسورة الخاطر؛ بل إن جبرهُ أضاء عمري، أنار روحي، يالله لقد استجاب، بالله قد أتت كما دعونا، أتت بجبر قلبي يالله، أتت ولم تردني، نعم يقيني بك لم يخيب، يقيني بك يا خلقي لم يقل، يقيني بك وبجبري نعم أتت، حمدًا لك يا رحيم، حمدًا لك يا كريم، حمدًا لك على فضلك.
#نسمـة محمود
#أقلامـي مڪسورة. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ عساها تأتي كما دعوّنا.
بالله قد أتت؛ أتت أجمل مما دعوت، أتت بكل جمال العالم تحمل جبر قلبي، بالله ما ردني مخذولتًا ولا مكسورة الخاطر؛ بل إن جبرهُ أضاء عمري، أنار روحي، يالله لقد استجاب، بالله قد أتت كما دعونا، أتت بجبر قلبي يالله، أتت ولم تردني، نعم يقيني بك لم يخيب، يقيني بك يا خلقي لم يقل، يقيني بك وبجبري نعم أتت، حمدًا لك يا رحيم، حمدًا لك يا كريم، حمدًا لك على فضلك.
❞ بينما كانت نساء لندن وباريس يلاحقن شغفهن بالموضة والفن، كانت هناك نساء منسيات في ضواحي كابول وجوانبها يلاحقن الحياة عساها ولو ليوم تمنحهن الحق في الحلم.. ❝ ⏤خالد حسيني
❞ بينما كانت نساء لندن وباريس يلاحقن شغفهن بالموضة والفن، كانت هناك نساء منسيات في ضواحي كابول وجوانبها يلاحقن الحياة عساها ولو ليوم تمنحهن الحق في الحلم. ❝
❞ عبر رؤية جديدة لموضوع قديم؛ رؤية تتيح لنا النظر لروعة الأوقاف في الحضارة الإسلامية، فهي تزيل الغبار عما لحق بأوقافنا عبر التاريخ من المشاكل التي تحيط بنا من فقر وجهل وبطالة ومرض.. هذا الكتاب يساعدنا على تعرف مفهوم وقيمة الأوقاف الإسلامية وماذا عساها أن تفعل لنا في عصرنا الحاضر. ❝ ⏤عبد الرحمن بن إبرهيم الضحيان
❞ عبر رؤية جديدة لموضوع قديم؛ رؤية تتيح لنا النظر لروعة الأوقاف في الحضارة الإسلامية، فهي تزيل الغبار عما لحق بأوقافنا عبر التاريخ من المشاكل التي تحيط بنا من فقر وجهل وبطالة ومرض. هذا الكتاب يساعدنا على تعرف مفهوم وقيمة الأوقاف الإسلامية وماذا عساها أن تفعل لنا في عصرنا الحاضر. ❝
❞ فلسفة
..
يعرف القط
أن حشرجة يد صاحبه من تحت الحصير
ليست فأرا
ولا زيزا، ولا عصفورا،
ومنذ رأى اليد تنحشر من تحت حصير الخيْش،
عرف القط قدر غباء صاحبه
ومع ذلك ها هو يتحفّز
يستوفزُ
ثم ها هو ينقض
على اليد يهرشها مازحا ويهرب
***
إن طلبتُ منك رسم باب البيت مع عتبته، فإنك بالـتأكيد ترسمُ بابا وتجعل العتبة أسفله. وعليه فإنني ما زلتُ لا أعرف السبب الذي يجعلك مصرا على كتابة العنوان أعلى نصوصك، مكان النافذة بالذات؟
حرصا مني على سلامتك، فإنني لا أخفي قلقي من ميولك الانتحاري هذا.
..
˝فلسفة˝..قد يكون عنوانا اختزاليا كثيفا من كلمة واحدة، تنطلق كالانفجار لتشكل النص، وقد يكون عجزا فظيعا وكسلا في الإبداع..لنجرّب الأمر، ولنعبّر عن نفس النص بعبارة أخرى الآن، لأن الانفجار قد يحدث من قنابل عنقودية، ويتقلص أخيرا إلى نقطة واحدة:
بال سلَف الكلاب عند جدار مائل
فانهدّ عليه.
تلك تكاليف الطبيعةِ،
قالت الريحُ
وجمعت أشلاءَه المنقوعة.
شيعته أبناؤه ليلا إلى مثواه
بنباح مذؤوب،
ثم اتفقوا، لدواعي السلامة مستقبلا،
على رفع رجل عند البول
(هذا النص بعنوان: ديـن.)
وكذالك: قصيدة : الدهر.
يقول العمرُ دعني أستغِلُّكْ
فإنّ الدّهرَ يُفْني أو يُذِلُّكْ
....
يَضيعُ لديه بعضُكَ كل يوم
و يوشك أن يضيع لديه كُلُّكْ
....
هو الأيامُ تمضي مُسرعاتٍ
بها رَكْبُ الزمان و فيه رَحْلُكْ
....
فَدَعْني أملأ الوقت اشتغالا
فإن العُمْرَ ما أمضاه شُغْلُكْ
....
و ما طاب النهارُ و فيه فٍعْلٌ
فهل بالنوم فيه يطيب لَيْلُكْ
....
دَعِ النَّوْمَ السُّكونَ لِطالِبيهِ
و حاول أن يُحَدِّثَ عنك فِعْلُكْ
....
و لا تدري أَعَيْشُكَ مَحْضُ جِسْرٍ
إلى عَدَمٍ و من عَدَمٍ يُقِلُّكْ
....
أَمَ انَّ الموتَ فاصِلُ رِحْلَتينِ
فإن تاه الدليل فمن يَدُلُّكْ
....
و أُولَى الرِّحْلَتينِ طريقُ وهمٍ
تَمَلُّ السَّيْرَ فيه و لا يَمَلُّكْ
....
تُراوِحُ بين عقلِكَ أو فُؤادٍ
له عرش الغرام و ليس يَمْلُكْ
....
فإن طاوعتَ قلبك في أمورٍ
أتاك اللّومُ: ويحك أين عَقْلُكْ
....
و إن حَكَّمْتَ عقلك صِرْتَ تمشي
على درب السُّؤالِ يتيه سُؤْلُكْ
....
ستسأل عن \"لماذا\" أو \"بماذا\"
و \"ما معنى\" فيُرْتَجُ عنك قَوْلُكْ
....
و يُرْهِقُكَ السؤال و لستَ تدري
جوابُكَ هل يُعينُكَ أم يُضِلُّكْ
....
فَوَازِنْ بين قلبك حين تمضي
و عقلك عًلَّهُ يَجْفُوكَ خَطْلُكْ
....
فَهاذي رحلةٌ لا ظِلَّ فيها
عَسَاها الرِّحْلَةُ الأُخْرَى تُظِلُّكْ. ❝ ⏤عادل بنعيسي
❞ فلسفة
.
يعرف القط
أن حشرجة يد صاحبه من تحت الحصير
ليست فأرا
ولا زيزا، ولا عصفورا،
ومنذ رأى اليد تنحشر من تحت حصير الخيْش،
عرف القط قدر غباء صاحبه
ومع ذلك ها هو يتحفّز
يستوفزُ
ثم ها هو ينقض
على اليد يهرشها مازحا ويهرب
**
إن طلبتُ منك رسم باب البيت مع عتبته، فإنك بالـتأكيد ترسمُ بابا وتجعل العتبة أسفله. وعليه فإنني ما زلتُ لا أعرف السبب الذي يجعلك مصرا على كتابة العنوان أعلى نصوصك، مكان النافذة بالذات؟
حرصا مني على سلامتك، فإنني لا أخفي قلقي من ميولك الانتحاري هذا.
.
˝فلسفة˝.قد يكون عنوانا اختزاليا كثيفا من كلمة واحدة، تنطلق كالانفجار لتشكل النص، وقد يكون عجزا فظيعا وكسلا في الإبداع.لنجرّب الأمر، ولنعبّر عن نفس النص بعبارة أخرى الآن، لأن الانفجار قد يحدث من قنابل عنقودية، ويتقلص أخيرا إلى نقطة واحدة:
بال سلَف الكلاب عند جدار مائل
فانهدّ عليه.
تلك تكاليف الطبيعةِ،
قالت الريحُ
وجمعت أشلاءَه المنقوعة.
شيعته أبناؤه ليلا إلى مثواه
بنباح مذؤوب،
ثم اتفقوا، لدواعي السلامة مستقبلا،
على رفع رجل عند البول
(هذا النص بعنوان: ديـن.)
وكذالك: قصيدة : الدهر.
يقول العمرُ دعني أستغِلُّكْ
فإنّ الدّهرَ يُفْني أو يُذِلُّكْ
..
يَضيعُ لديه بعضُكَ كل يوم
و يوشك أن يضيع لديه كُلُّكْ
..
هو الأيامُ تمضي مُسرعاتٍ
بها رَكْبُ الزمان و فيه رَحْلُكْ
..
فَدَعْني أملأ الوقت اشتغالا
فإن العُمْرَ ما أمضاه شُغْلُكْ
..
و ما طاب النهارُ و فيه فٍعْلٌ
فهل بالنوم فيه يطيب لَيْلُكْ
..
دَعِ النَّوْمَ السُّكونَ لِطالِبيهِ
و حاول أن يُحَدِّثَ عنك فِعْلُكْ
..
و لا تدري أَعَيْشُكَ مَحْضُ جِسْرٍ
إلى عَدَمٍ و من عَدَمٍ يُقِلُّكْ
..
أَمَ انَّ الموتَ فاصِلُ رِحْلَتينِ
فإن تاه الدليل فمن يَدُلُّكْ
..
و أُولَى الرِّحْلَتينِ طريقُ وهمٍ
تَمَلُّ السَّيْرَ فيه و لا يَمَلُّكْ
..
تُراوِحُ بين عقلِكَ أو فُؤادٍ
له عرش الغرام و ليس يَمْلُكْ
..
فإن طاوعتَ قلبك في أمورٍ
أتاك اللّومُ: ويحك أين عَقْلُكْ
..
و إن حَكَّمْتَ عقلك صِرْتَ تمشي
على درب السُّؤالِ يتيه سُؤْلُكْ
..
ستسأل عن ˝لماذا˝ أو ˝بماذا˝
و ˝ما معنى˝ فيُرْتَجُ عنك قَوْلُكْ
..
و يُرْهِقُكَ السؤال و لستَ تدري
جوابُكَ هل يُعينُكَ أم يُضِلُّكْ
..
فَوَازِنْ بين قلبك حين تمضي
و عقلك عًلَّهُ يَجْفُوكَ خَطْلُكْ
..
فَهاذي رحلةٌ لا ظِلَّ فيها
عَسَاها الرِّحْلَةُ الأُخْرَى تُظِلُّكْ. ❝