❞ يا جائرا كلما قيل إقسط قسط ، يا نازلا فسطاس الهوى على شاطئ الشطط ، يا ممهلا يا مهملا ما عند الموت غلط ، كم سلب وضيعا وشريفا سلبا عنيفا وخبط ، أما مضغ الأرواح ؟ فلما طال المضغ إسترط ، أما يكفي نذيرهم بل خَوَّف الفرط ، تالله ما يبالي حمام الحمام أي حب لقط ، أما خط الشيب خط النهي عن الخطآء لما وخط ، أما آذن الشباب بالذهاب فماذا بعد الشمط ؟! .. ❝ ⏤أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي
❞ يا جائرا كلما قيل إقسط قسط ، يا نازلا فسطاس الهوى على شاطئ الشطط ، يا ممهلا يا مهملا ما عند الموت غلط ، كم سلب وضيعا وشريفا سلبا عنيفا وخبط ، أما مضغ الأرواح ؟ فلما طال المضغ إسترط ، أما يكفي نذيرهم بل خَوَّف الفرط ، تالله ما يبالي حمام الحمام أي حب لقط ، أما خط الشيب خط النهي عن الخطآء لما وخط ، أما آذن الشباب بالذهاب فماذا بعد الشمط ؟!. ❝
❞ النوم والقدر والموت كالشئ الواحد ، أو ثلاثتها أجزاء لشئ واحد.فالنوم غفلة تخرج الحي هنيهة من الحياة وهو فيها على حالة أخرى ، والموت غفلة تخرجه من الحياة كلها إلى حالة أخرى، والقدر منزلة بين المنزلتين ، يقع هنيا على أهل السعادة بأسلوب النوم ، ويجئ لأهل الشقاء عنيفا في أسلوب الموت !ولن يجلب شيئا أو يدفع عن نفسه شيئا من هذه الثلاثة ، إلا الذي لم يخلق على الأرض. ❝ ⏤مصطفى صادق الرافعي
❞ النوم والقدر والموت كالشئ الواحد ، أو ثلاثتها أجزاء لشئ واحد.فالنوم غفلة تخرج الحي هنيهة من الحياة وهو فيها على حالة أخرى ، والموت غفلة تخرجه من الحياة كلها إلى حالة أخرى، والقدر منزلة بين المنزلتين ، يقع هنيا على أهل السعادة بأسلوب النوم ، ويجئ لأهل الشقاء عنيفا في أسلوب الموت !ولن يجلب شيئا أو يدفع عن نفسه شيئا من هذه الثلاثة ، إلا الذي لم يخلق على الأرض. ❝
❞ إنني مؤمن إيماناً جازماً أن القائد الإداري يخطئ خطأ فادحاً عندما يستخدم أسلوباً عنيفاً في سبيل الوصول إلى أهدافه إذا كان بوسعه استخدام الرقة. كما أن القائد الإداري الذي يجبن عن استخدام الشدة، حين لا يكون هناك بديل، هو إنسان لا يستحق أن يوضع موضع القيادة. شعرة معاوية الإدارية، التي تشد وترخى، هي التي تشكل الفرق بين المدير الضعيف والمدير الفعّال والمدير الطاغية. ❝ ⏤غازي بن عبدالرحمن القصيبي
❞ إنني مؤمن إيماناً جازماً أن القائد الإداري يخطئ خطأ فادحاً عندما يستخدم أسلوباً عنيفاً في سبيل الوصول إلى أهدافه إذا كان بوسعه استخدام الرقة. كما أن القائد الإداري الذي يجبن عن استخدام الشدة، حين لا يكون هناك بديل، هو إنسان لا يستحق أن يوضع موضع القيادة. شعرة معاوية الإدارية، التي تشد وترخى، هي التي تشكل الفرق بين المدير الضعيف والمدير الفعّال والمدير الطاغية. ❝