❞ ما معنى أصبَحْنا على فِطْرةِ الإسْلامِ"
والفطرةُ هي دِينُ الإسْلامِ الحقِّ،وقد تَرِدُ الفِطْرةُ بمَعنى السُّنةِ والخِلْقةِ
"وكلمةُ الإخْلاصِ"
هي كَلمةُ التَّوْحِيدِ للهِ تعالى بأنَّه المَعبودُ بحقٍّ، وسُمِّيَت كلمةُ التوْحيدِ كلمةَ الإخْلاصِ؛ لأنَّها لا تكونُ سببًا للخَلاصِ إلَّا إذا كانتْ مَقْرونةً بالإخْلاصِ
"وسُنةِ نَبيِّنا مُحمدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ"
وسُنةُ النبيِّ صلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ هي دِينُه كلُّه، وهذا من تَعْليمِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لغَيرِه منَ المُسلِمينَ أنْ يَكونوا على طريقتِه في التدَيُّنِ الحقِّ بالقولِ والعمَلِ، وبما هو أحسَنُ، وما هو أيسَرُ
"ومِلَّةِ أَبينا إبْراهيمَ"
فقد تَبِعَه نبيُّنا صلَّى الله عليه وسلَّم في أُصولِ الدِّيانةِ بالتوْحيدِ، وقيلَ: في بعضِ الفُروعِ، كالخِتانِ وبَقيةِ العَشَرةِ منَ السُّنَنِ المَشْهورةِ
"حَنيفًا"أي:
مائلًا عن الشِّركِ، ومُتوجِّهًا إلى الدِّينِ المُستَقيمِ
"مُسلِمًا وما كان منَ المُشرِكينَ"
فهو كان مُنقادًا انقيادًا كاملًا للهِ ولدِينِه معَ التسليمِ له، بحيثُ لا يَلتفِتُ إلى غيرِه... ❝ ⏤لا حول ولا قوة الا بالله
❞ ما معنى أصبَحْنا على فِطْرةِ الإسْلامِ˝
والفطرةُ هي دِينُ الإسْلامِ الحقِّ،وقد تَرِدُ الفِطْرةُ بمَعنى السُّنةِ والخِلْقةِ
˝وكلمةُ الإخْلاصِ˝
هي كَلمةُ التَّوْحِيدِ للهِ تعالى بأنَّه المَعبودُ بحقٍّ، وسُمِّيَت كلمةُ التوْحيدِ كلمةَ الإخْلاصِ؛ لأنَّها لا تكونُ سببًا للخَلاصِ إلَّا إذا كانتْ مَقْرونةً بالإخْلاصِ
˝وسُنةِ نَبيِّنا مُحمدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ˝
وسُنةُ النبيِّ صلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ هي دِينُه كلُّه، وهذا من تَعْليمِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لغَيرِه منَ المُسلِمينَ أنْ يَكونوا على طريقتِه في التدَيُّنِ الحقِّ بالقولِ والعمَلِ، وبما هو أحسَنُ، وما هو أيسَرُ
˝ومِلَّةِ أَبينا إبْراهيمَ˝
فقد تَبِعَه نبيُّنا صلَّى الله عليه وسلَّم في أُصولِ الدِّيانةِ بالتوْحيدِ، وقيلَ: في بعضِ الفُروعِ، كالخِتانِ وبَقيةِ العَشَرةِ منَ السُّنَنِ المَشْهورةِ
˝حَنيفًا˝أي:
مائلًا عن الشِّركِ، ومُتوجِّهًا إلى الدِّينِ المُستَقيمِ
˝مُسلِمًا وما كان منَ المُشرِكينَ˝
فهو كان مُنقادًا انقيادًا كاملًا للهِ ولدِينِه معَ التسليمِ له، بحيثُ لا يَلتفِتُ إلى غيرِه. ❝
❞ “ووالله ياأخي الكريم إن كان من خطر يهدد الإسلام في بلادنا اليوم ، وليس هناك خطر بإذن الله ، فهو الغلاة الجدد ، ورثة الغلاة القدامى الذين يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية .”. ❝ ⏤غازي بن عبدالرحمن القصيبي
❞ ووالله ياأخي الكريم إن كان من خطر يهدد الإسلام في بلادنا اليوم ، وليس هناك خطر بإذن الله ، فهو الغلاة الجدد ، ورثة الغلاة القدامى الذين يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية .�. ❝