❞ غياهب النسيان
قد ننسى يوماً ما أننا خُذلنا على ايديهم ولكن اوجاع قلوبنا تذكرنا بذلك الوخز دوماً وأن الفاعل هذا الجُرم كان قريباً جداً منذ حديث اعمارنا كنا معهم شاب المسير ولكن كان على خيوط حديدة يملؤها صدأ الحقد الخفي وإن مر الزمن والأزمان واعتقد الجميع أن غياهب النسيان دثرت الأحداث، الحقيقة هي أن الجروح الداخلية ماذلت تُدمي وإن تناسينا فالألم دوماً يوقظ الذكريات الدفينة في وادي غياهب النسيان.
خواطر الكاتبة /عبير حمدي
#اثر الفراشة#. ❝ ⏤
❞ غياهب النسيان
قد ننسى يوماً ما أننا خُذلنا على ايديهم ولكن اوجاع قلوبنا تذكرنا بذلك الوخز دوماً وأن الفاعل هذا الجُرم كان قريباً جداً منذ حديث اعمارنا كنا معهم شاب المسير ولكن كان على خيوط حديدة يملؤها صدأ الحقد الخفي وإن مر الزمن والأزمان واعتقد الجميع أن غياهب النسيان دثرت الأحداث، الحقيقة هي أن الجروح الداخلية ماذلت تُدمي وإن تناسينا فالألم دوماً يوقظ الذكريات الدفينة في وادي غياهب النسيان.
❞ “تذكر أن القلب الشاكر يكون دائماً قريباً من ثروات الدنيا و نعمها.” “ولّد موجات من الانسجام و الصحة والسلام من خلال التفكير في قدرة و رحمة وحب الله.” “ما تقرره و تشعر به كشيء حقيقي سوف يتحقق. أصدر أمراً بالحصول على الصحة والسكينة و الغنى. ❝ ⏤جوزيف ميرفي
❞ تذكر أن القلب الشاكر يكون دائماً قريباً من ثروات الدنيا و نعمها.” “ولّد موجات من الانسجام و الصحة والسلام من خلال التفكير في قدرة و رحمة وحب الله.” “ما تقرره و تشعر به كشيء حقيقي سوف يتحقق. أصدر أمراً بالحصول على الصحة والسكينة و الغنى. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \"جريدة أحرفنا المنيرة\"، بشخصيات أبدعت في مجالها♥️
س: هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج:
أنا سعدية بارشيد من مدينة عدن، أبلغ من العمر اثنين وعشرين عامًا، وأدرس إدارة الأعمال، أرى نفسي فتاة طموحة تزهر رغم صعوبات الحياة، وأجد قوتي في المثابرة والإيمان بالله.
س: متى بدأت الكتابة؟
ج:
بدأت الكتابة حين قررت يومًا التعبير عما يزعجني من أفكار ومشاعر، وأرسلتها إلى صديقة أُعجبت بها كثيرًا. منذ ذلك الحين، أصبحت الكتابة جزءًا لا يتجزأ من حياتي، ملاذي الآمن ومصدر قوتي. كانت كلمات الآخرين عن كتاباتي بمثابة دفعة للاستمرار، وأحببت الطريقة التي منحتني الكتابة بها مساحة لأكون نفسي.
س: من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج:
كنت سندًا لنفسي بعد الله، ومع ذلك لا أنكر دور صديقة مخلصة كانت دائمًا تمدني بكلمات تشجيع. كما أن أمي، رغم عدم معرفتها بتفاصيل كتاباتي، دعمتني في كل إنجاز صغير.
س: هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج:
نعم، شاركت في كتاب \"خوالجنا تتحدث\" الذي يتم توزيع قريبًا عن مؤسسة \"أحرفنا المنيرة\".
س: برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج:
المشاعر الصادقة، العفوية في الكلمات، وفن التعبير العميق.
س: ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج:
واجهت صعوبة في التوفيق بين الفصحى والعامية، لكنني تخطيت ذلك بالتعلم المستمر وتطوير مهاراتي في الكتابة.
س: ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك؟
ج:
\"لا مكان لليأس داخلي\". مهما تعثرت خطواتي، أعلم أن الله معي، وأن النور سيأتي بعد الظلام.
س: من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج:
الشخصيات الروائية في رواية \"ثم لم يبق أحد\" كانت من أكثر ما أثّر بي.
س: هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج:
شاركت في عدة أعمال، منها:
كتب إلكترونية مثل \"مرفأ الكلمات\" و\"الربيع المخصب بالدم\".في موسسة النسيم
المشاركة في إذاعة \"عدن غدًا\".
الكتاب الورقي \"خوالجنا تتحدث\" في موسسة أحرفنا المميزة
كتاب إلكتروني ضمن مؤسسة \"ملتقى رواد النهضة العربية\".
س: هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج:
أراها كلاهما؛ موهبة تتطور بالحب والممارسة، وهواية تمنحني مساحة لاكتشاف نفسي.
س: من هو مثلك الأعلى في الكتابة؟
ج: الكاتب \"وين دبليو داير\"، لأنني أحب فلسفته في التفكير وتوازنه بين المادي والروحي.
س: هل لديك مواهب أخرى؟
ج: نعم، لكنها خاصة وأفضّل الاحتفاظ بها لنفسي.
س: حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج: لدي رواية قيد الكتابة، وسأتركها مفاجأة للقُرّاء. أتمنى أن تنال إعجابكم.
س: ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج:
لدي طموحات كثيرة، لكن أطمح أن أكون كاتبة متميزة وإنسانة حرة تحقق أحلامها الكبيرة، مؤمنة بأن الأحلام، مهما تأخر تحقيقها، ستصبح يومًا ما حقيقة.
س: ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج:
اكتب من قلبك ولا تخف من الأخطاء. ابدأ بما لديك، واطلق لعقلك العنان، دون أن تقلق بشأن الجودة أو الكمال. الكتابة الأولى هي مجرد بذرة لفكرة يمكن أن تزهر لاحقًا. دع الإبداع يتدفق بحرية ثم عد لاحقًا لتحسين كتاباتك. التزم بالكتابة اليومية، واستمع إلى آراء الآخرين لتتعلم وتتحسن باستمرار.
واحب اقول لاي كاتبة ترى كلماتي اليوم : أنتِ رائعة، صبورة، وقوية. لقد مررتِ بالكثير، لكنكِ هنا الآن، في هذا المكان الذي لطالما حلمتِ به.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝جريدة أحرفنا المنيرة˝، بشخصيات أبدعت في مجالها♥️
س: هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج:
أنا سعدية بارشيد من مدينة عدن، أبلغ من العمر اثنين وعشرين عامًا، وأدرس إدارة الأعمال، أرى نفسي فتاة طموحة تزهر رغم صعوبات الحياة، وأجد قوتي في المثابرة والإيمان بالله.
س: متى بدأت الكتابة؟
ج:
بدأت الكتابة حين قررت يومًا التعبير عما يزعجني من أفكار ومشاعر، وأرسلتها إلى صديقة أُعجبت بها كثيرًا. منذ ذلك الحين، أصبحت الكتابة جزءًا لا يتجزأ من حياتي، ملاذي الآمن ومصدر قوتي. كانت كلمات الآخرين عن كتاباتي بمثابة دفعة للاستمرار، وأحببت الطريقة التي منحتني الكتابة بها مساحة لأكون نفسي.
س: من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج:
كنت سندًا لنفسي بعد الله، ومع ذلك لا أنكر دور صديقة مخلصة كانت دائمًا تمدني بكلمات تشجيع. كما أن أمي، رغم عدم معرفتها بتفاصيل كتاباتي، دعمتني في كل إنجاز صغير.
س: هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج:
نعم، شاركت في كتاب ˝خوالجنا تتحدث˝ الذي يتم توزيع قريبًا عن مؤسسة ˝أحرفنا المنيرة˝.
س: برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج:
المشاعر الصادقة، العفوية في الكلمات، وفن التعبير العميق.
س: ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج:
واجهت صعوبة في التوفيق بين الفصحى والعامية، لكنني تخطيت ذلك بالتعلم المستمر وتطوير مهاراتي في الكتابة.
س: ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك؟
ج:
˝لا مكان لليأس داخلي˝. مهما تعثرت خطواتي، أعلم أن الله معي، وأن النور سيأتي بعد الظلام.
س: من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج:
الشخصيات الروائية في رواية ˝ثم لم يبق أحد˝ كانت من أكثر ما أثّر بي.
س: هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج:
شاركت في عدة أعمال، منها:
كتب إلكترونية مثل ˝مرفأ الكلمات˝ و˝الربيع المخصب بالدم˝.في موسسة النسيم
المشاركة في إذاعة ˝عدن غدًا˝.
الكتاب الورقي ˝خوالجنا تتحدث˝ في موسسة أحرفنا المميزة
كتاب إلكتروني ضمن مؤسسة ˝ملتقى رواد النهضة العربية˝.
ج: الكاتب ˝وين دبليو داير˝، لأنني أحب فلسفته في التفكير وتوازنه بين المادي والروحي.
س: هل لديك مواهب أخرى؟
ج: نعم، لكنها خاصة وأفضّل الاحتفاظ بها لنفسي.
س: حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج: لدي رواية قيد الكتابة، وسأتركها مفاجأة للقُرّاء. أتمنى أن تنال إعجابكم.
س: ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج:
لدي طموحات كثيرة، لكن أطمح أن أكون كاتبة متميزة وإنسانة حرة تحقق أحلامها الكبيرة، مؤمنة بأن الأحلام، مهما تأخر تحقيقها، ستصبح يومًا ما حقيقة.
س: ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج:
اكتب من قلبك ولا تخف من الأخطاء. ابدأ بما لديك، واطلق لعقلك العنان، دون أن تقلق بشأن الجودة أو الكمال. الكتابة الأولى هي مجرد بذرة لفكرة يمكن أن تزهر لاحقًا. دع الإبداع يتدفق بحرية ثم عد لاحقًا لتحسين كتاباتك. التزم بالكتابة اليومية، واستمع إلى آراء الآخرين لتتعلم وتتحسن باستمرار.
واحب اقول لاي كاتبة ترى كلماتي اليوم : أنتِ رائعة، صبورة، وقوية. لقد مررتِ بالكثير، لكنكِ هنا الآن، في هذا المكان الذي لطالما حلمتِ به.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝