❞ الجميع لا ينفك حديثهم عن (يجب .. ويجب ..!) لكن لا أحد يسأل نفسه إن كان هو من ضمن أولئك الذين (يجب) عليهم فعل ما يجب، أم أن مهمته تنتهي عند حد (تقسيم) الواجبات على الآخرين، ثم ينام قرير العين. ❝ ⏤سلمان العودة
❞ الجميع لا ينفك حديثهم عن (يجب . ويجب .!) لكن لا أحد يسأل نفسه إن كان هو من ضمن أولئك الذين (يجب) عليهم فعل ما يجب، أم أن مهمته تنتهي عند حد (تقسيم) الواجبات على الآخرين، ثم ينام قرير العين. ❝
❞ المؤمن لا يعرف شيئا اسمه المرض النفسي لأنه يعيش في حالة قبول و انسجام مع كل ما يحدث له من خير و شر.. فهو كراكب الطائرة الذي يشعر بثقة كاملة في قائدها و في أنه لا يمكن أن يخطئ لأن علمه بلا حدود، و مهاراته بلا حدود.. فهو سوف يقود الطائرة بكفاءة في جميع الظروف و سوف يجتاز بها العواصف و الحر و البرد و الجليد و الضباب.. و هو من فرط ثقته ينام و ينعس في كرسيه في اطمئنان و هو لا يرتجف و لا يهتز اذا سقطت الطائرة في مطب هوائي أو ترنحت في منعطف أو مالت نحو جبل.. فهذه أمور كلها لها حكمة و قد حدثت بارادة القائد و علمه و غايتها المزيد من الأمان فكل شيء يجري بتدبير و كل حدث يحدث بتقدير و ليس في الامكان أبدع مما كان.. و هو لهذا يسلم نفسه تماما لقائده بلا مساءلة و بلا مجادلة و يعطيه كل ثقته بلا تردد و يتمدد في كرسيه قرير العين ساكن النفس في حالة كاملة من تمام التوكل.
و هذا هو نفس إحساس المؤمن بربه الذي يقود سفينة المقادير و يدير مجريات الحوادث و يقود الفلك الأعظم و يسوق المجرات في مداراتها و الشموس في مطالعها و مغاربها.. فكل ما يجري عليه من أمور مما لا طاقة له بها،
هي في النهاية خير.
و شعاره دائما: "و عسى أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم و عسى أن تحبوا شيئا و هو شر لكم و الله يعلم و أنتم لاتعلمون"
و هو دائما مطمئن القلب ساكن النفس يرى بنور بصيرته أن الدنيا دار امتحان و بلاء و أنها ممر لا مقر، و أنها ضيافة مؤقتة شرها زائل و خيرها زائل.. و أن الصابر فيها هو الكاسب و الشاكر هو الغالب.. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ المؤمن لا يعرف شيئا اسمه المرض النفسي لأنه يعيش في حالة قبول و انسجام مع كل ما يحدث له من خير و شر. فهو كراكب الطائرة الذي يشعر بثقة كاملة في قائدها و في أنه لا يمكن أن يخطئ لأن علمه بلا حدود، و مهاراته بلا حدود. فهو سوف يقود الطائرة بكفاءة في جميع الظروف و سوف يجتاز بها العواصف و الحر و البرد و الجليد و الضباب. و هو من فرط ثقته ينام و ينعس في كرسيه في اطمئنان و هو لا يرتجف و لا يهتز اذا سقطت الطائرة في مطب هوائي أو ترنحت في منعطف أو مالت نحو جبل. فهذه أمور كلها لها حكمة و قد حدثت بارادة القائد و علمه و غايتها المزيد من الأمان فكل شيء يجري بتدبير و كل حدث يحدث بتقدير و ليس في الامكان أبدع مما كان. و هو لهذا يسلم نفسه تماما لقائده بلا مساءلة و بلا مجادلة و يعطيه كل ثقته بلا تردد و يتمدد في كرسيه قرير العين ساكن النفس في حالة كاملة من تمام التوكل.
و هذا هو نفس إحساس المؤمن بربه الذي يقود سفينة المقادير و يدير مجريات الحوادث و يقود الفلك الأعظم و يسوق المجرات في مداراتها و الشموس في مطالعها و مغاربها. فكل ما يجري عليه من أمور مما لا طاقة له بها،
هي في النهاية خير.
و شعاره دائما: ˝و عسى أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم و عسى أن تحبوا شيئا و هو شر لكم و الله يعلم و أنتم لاتعلمون˝
و هو دائما مطمئن القلب ساكن النفس يرى بنور بصيرته أن الدنيا دار امتحان و بلاء و أنها ممر لا مقر، و أنها ضيافة مؤقتة شرها زائل و خيرها زائل. و أن الصابر فيها هو الكاسب و الشاكر هو الغالب. ❝
❞ " كل انسان يمكنه حمل عبئه _ مهما كان ثقيلا _ حتي يأتى الليل . وكل إنسان يمكنه إنجاز يوم عمل واحد مهما كان صعبا . وكل إنسان يستطيع أن يعيش قرير العين صابراً ، محباً ، حتي تغرب الشمس. هذا في الحقيقه كل مايبتغيه من الحياه ".. ❝ ⏤منه خيرالله
❞ ˝ كل انسان يمكنه حمل عبئه مهما كان ثقيلا __ حتي يأتى الليل . وكل إنسان يمكنه إنجاز يوم عمل واحد مهما كان صعبا . وكل إنسان يستطيع أن يعيش قرير العين صابراً ، محباً ، حتي تغرب الشمس. هذا في الحقيقه كل مايبتغيه من الحياه ˝. ❝