❞ وقفت أمام المنزل أحمل حقيبتي وأحمل معها آلامي وتعاسة حياتي، ثم دلفتُ لأسترح قليلًا في غرفتي وسريري، ولكن كيف السبيل لراحتي وقد فتحتُ أبواب الجحيم على مصراعيها، وكأنها لعنة لا تنتهي.. .. ❝ ⏤صافي محمود دومة
❞ وقفت أمام المنزل أحمل حقيبتي وأحمل معها آلامي وتعاسة حياتي، ثم دلفتُ لأسترح قليلًا في غرفتي وسريري، ولكن كيف السبيل لراحتي وقد فتحتُ أبواب الجحيم على مصراعيها، وكأنها لعنة لا تنتهي. ❝
❞ يتألف الكتاب من مجموعة قصصية تضمّ عشر قصص قصيرة بالإضافة إلى مسرحيّتان وضعتا في نهاية الكتاب كلاهما تتكون من فصل واحد. تتباين جميع هذه القصص القصيرة والمسرحيّات في الطول من حيث القصر أو الطول، كما تتباين في شخصياتها ما بين الفتوات ورجال السلطة، وتحمل القصص القصيرة التي يحتويها الكتاب عناوينًا متمثلة في مشاهد. ❝ ⏤نجيب محفوظ
❞ يتألف الكتاب من مجموعة قصصية تضمّ عشر قصص قصيرة بالإضافة إلى مسرحيّتان وضعتا في نهاية الكتاب كلاهما تتكون من فصل واحد. تتباين جميع هذه القصص القصيرة والمسرحيّات في الطول من حيث القصر أو الطول، كما تتباين في شخصياتها ما بين الفتوات ورجال السلطة، وتحمل القصص القصيرة التي يحتويها الكتاب عناوينًا متمثلة في مشاهد. ❝
❞ فرانس كافكا (3 يوليو 1883 - 3 يونيو 1924) (بالألمانية: Franz Kafka) كاتب تشيكي يهودي كتب بالألمانية، رائد الكتابة الكابوسية. يُعدّ أحد أفضل أدباء الألمان في فن الرواية والقصة القصيرة تُصنّف أعماله بكونها واقعيّة عجائبية. عادةً ما تتضمّن قصصه أبطالاً غريبي الأطوار يجدونَ أنفسهم وسطَ مأزِقٍ ما في مشهدٍ سرياليّ، يُعزى ذلك للمواضيع النفسية التي يتناولها في أعمالِه مثل الاغتراب الاجتماعي والقلق والذعر والشعور بالذنب والعبثيّة. أكثر أعماله شُهرةً هي رواية المسخ، والمحاكمة، والقلعة. وقد ظهر في الأدب مصطلح الكافكاوية رمزاً إلى الكتابة الحداثية الممتلئة بالسوداوية والعبثية.
ولد كافكا في 3 يوليو 1883 في براغ التي كانت آنذاك جزءاً من الإمبراطورية النمساوية المجرية لعائلة ألمانية من الطبقة الوسطى تنحدر من أصول يهودية أشكنازية. عمل موظّفاً في شركة تأمين حوادث العمل، مما جعله يُمضي وقت فراغه في الكتابة. على مدار حياته، كتب كافكا مئات الرسائل للعائلة والأصدقاء المقربين، بما في ذلك والده، الذي كانت تربطه به علاقة متوترة وسيئة. خَطب بضعة نساءٍ لكن لم يتزوّج أبداً. توفي عام 1924 عن عمر يناهز الـ40 بسبب مرض السل.
القليل من كتاباته نشرت خلال حياته، تشمل الكتابات المنشورة مجموعة قصصية تحت اسم تأمل وأخرى بعنوان طبيب ريفي، وقصص فرديّة هي المسخ التي نُشرت في مجلّة أدبية ولم تحظَ باهتمام. أعماله غير المُنتهية تشمل المحاكمة والقلعة وأمريكا أو الرجل الذي اختفى. نُشِرت تلك الأعمال بعد موته على يد صديقه المقرب ماكس برود، الذي لم يستجب لطلب كافكا بإبادة كل كتاباته.
وفاته
قبر كافكا في براغ
ازداد مرض كافكا سوءاً مما دفعه في مارس 1924 إلى العودة إلى براغ بعدما كان متواجداً في برلين، وفي براغ قامت عائلته وخاصة أخته أوتلا بالاهتمام به ورعايته. ومن ثم ذهب كافكا في 10 أبريل للعلاج إلى مصحة الطبيب هوفمان في كيرلينج بالقرب من فيينا، وتوفي هناك في 3 يونيو من العام 1924 وعمره أربعون عاماً وأحد عشر شهراً. كان الجوع هو السبب في وفاة كافكا، حيث أن المرض أصاب حنجرته مما جعل الأكل مؤلماً جداً، وبسبب أن حقن التغذية لم توضع بعد فلم تكن هناك طريقة ليغذي بها كافكا جسده. وبعد وفاته نُقلت جثته إلى براغ حيث دُفن هناك في 11 يونيو 1924. خلال فترة حياته لم يكن كافكا معروفاً بعد، ولكن بالنسبة له لم تكن الشهرة مهمة، إلا أنه قليلاً بعد وفاته أصبح مشهوراً بفضل صديقه ماكس برود الذي نشر أعماله.
كتب الطبيب الذي كان يرعاه في أيامه الأخيرة في المصحة: «وجهه جامد صارم، مترفع، مثلما كان ذهنه نقياً وصارماً. وجه ملك من نسب من أكثر الأنساب نبلاً وعراقة». بعد وفاته عثر صديقه ماكس برود على قصاصة كتبها كافكا، في ساعة يأس ومعاناة من مرض السل، يرجوه فيها \"رجاء أخيراً\" بأن يحرق كافة مخطوطاته غير المنشورة ومنها رواياته الثلاث، وذلك لأنها أيضاً غير مكتملة. لكن لحسن الحظ لم ينفّذ برود وصية صديقه.
أعماله
الصفحة الأولى من \"رسالة إلى والده\"
تقريباً جميع أعمال فرانز كافكا المنشورة كُتبت باللغة الألمانية، عدا بعض الرسائل التي كتبها بالتشيكية إلى ميلينا جيسينسكا. قليل من مؤلفاته هي التي نشرت في فترة حياته، وهي كذلك لم تستقطب الكثير من انتباه القراء.
كافكا لم ينهي أي من رواياته الثلاث وأحرق ما يقارب 90 بالمئة من أعماله. وأكثر ما أحرقه كان في فترة إقامته في برلين مع ديامنت، التي ساعدته في إحراق المخطوطات. في بداية انطلاقته ككاتب تأثر كافكا كثيراً بفون كلايست، وفي رسالة لكافكا إلى فيليس باور يصف فيها أعمال كلايست بأنها مخيفة، وكان يعتبره أقرب حتى من عائلته نفسها.
جدير بالذكر كذلك أن كتابات كافكا قد تعرضت فيما بعد للحرق على يد هتلر، وتعرضت مؤلفات كافكا لموقفين متناقضين من الدول الشيوعية في القرن الماضي، بدأت بالمنع والمصادرة وانتهت بالترحيب والدعم.. ❝ ⏤ديفد زينميروتس روبرت كرمب
❞ فرانس كافكا (3 يوليو 1883 - 3 يونيو 1924) (بالألمانية: Franz Kafka) كاتب تشيكي يهودي كتب بالألمانية، رائد الكتابة الكابوسية. يُعدّ أحد أفضل أدباء الألمان في فن الرواية والقصة القصيرة تُصنّف أعماله بكونها واقعيّة عجائبية. عادةً ما تتضمّن قصصه أبطالاً غريبي الأطوار يجدونَ أنفسهم وسطَ مأزِقٍ ما في مشهدٍ سرياليّ، يُعزى ذلك للمواضيع النفسية التي يتناولها في أعمالِه مثل الاغتراب الاجتماعي والقلق والذعر والشعور بالذنب والعبثيّة. أكثر أعماله شُهرةً هي رواية المسخ، والمحاكمة، والقلعة. وقد ظهر في الأدب مصطلح الكافكاوية رمزاً إلى الكتابة الحداثية الممتلئة بالسوداوية والعبثية.
ولد كافكا في 3 يوليو 1883 في براغ التي كانت آنذاك جزءاً من الإمبراطورية النمساوية المجرية لعائلة ألمانية من الطبقة الوسطى تنحدر من أصول يهودية أشكنازية. عمل موظّفاً في شركة تأمين حوادث العمل، مما جعله يُمضي وقت فراغه في الكتابة. على مدار حياته، كتب كافكا مئات الرسائل للعائلة والأصدقاء المقربين، بما في ذلك والده، الذي كانت تربطه به علاقة متوترة وسيئة. خَطب بضعة نساءٍ لكن لم يتزوّج أبداً. توفي عام 1924 عن عمر يناهز الـ40 بسبب مرض السل.
القليل من كتاباته نشرت خلال حياته، تشمل الكتابات المنشورة مجموعة قصصية تحت اسم تأمل وأخرى بعنوان طبيب ريفي، وقصص فرديّة هي المسخ التي نُشرت في مجلّة أدبية ولم تحظَ باهتمام. أعماله غير المُنتهية تشمل المحاكمة والقلعة وأمريكا أو الرجل الذي اختفى. نُشِرت تلك الأعمال بعد موته على يد صديقه المقرب ماكس برود، الذي لم يستجب لطلب كافكا بإبادة كل كتاباته.
وفاته
قبر كافكا في براغ
ازداد مرض كافكا سوءاً مما دفعه في مارس 1924 إلى العودة إلى براغ بعدما كان متواجداً في برلين، وفي براغ قامت عائلته وخاصة أخته أوتلا بالاهتمام به ورعايته. ومن ثم ذهب كافكا في 10 أبريل للعلاج إلى مصحة الطبيب هوفمان في كيرلينج بالقرب من فيينا، وتوفي هناك في 3 يونيو من العام 1924 وعمره أربعون عاماً وأحد عشر شهراً. كان الجوع هو السبب في وفاة كافكا، حيث أن المرض أصاب حنجرته مما جعل الأكل مؤلماً جداً، وبسبب أن حقن التغذية لم توضع بعد فلم تكن هناك طريقة ليغذي بها كافكا جسده. وبعد وفاته نُقلت جثته إلى براغ حيث دُفن هناك في 11 يونيو 1924. خلال فترة حياته لم يكن كافكا معروفاً بعد، ولكن بالنسبة له لم تكن الشهرة مهمة، إلا أنه قليلاً بعد وفاته أصبح مشهوراً بفضل صديقه ماكس برود الذي نشر أعماله.
كتب الطبيب الذي كان يرعاه في أيامه الأخيرة في المصحة: «وجهه جامد صارم، مترفع، مثلما كان ذهنه نقياً وصارماً. وجه ملك من نسب من أكثر الأنساب نبلاً وعراقة». بعد وفاته عثر صديقه ماكس برود على قصاصة كتبها كافكا، في ساعة يأس ومعاناة من مرض السل، يرجوه فيها ˝رجاء أخيراً˝ بأن يحرق كافة مخطوطاته غير المنشورة ومنها رواياته الثلاث، وذلك لأنها أيضاً غير مكتملة. لكن لحسن الحظ لم ينفّذ برود وصية صديقه.
أعماله
الصفحة الأولى من ˝رسالة إلى والده˝
تقريباً جميع أعمال فرانز كافكا المنشورة كُتبت باللغة الألمانية، عدا بعض الرسائل التي كتبها بالتشيكية إلى ميلينا جيسينسكا. قليل من مؤلفاته هي التي نشرت في فترة حياته، وهي كذلك لم تستقطب الكثير من انتباه القراء.
كافكا لم ينهي أي من رواياته الثلاث وأحرق ما يقارب 90 بالمئة من أعماله. وأكثر ما أحرقه كان في فترة إقامته في برلين مع ديامنت، التي ساعدته في إحراق المخطوطات. في بداية انطلاقته ككاتب تأثر كافكا كثيراً بفون كلايست، وفي رسالة لكافكا إلى فيليس باور يصف فيها أعمال كلايست بأنها مخيفة، وكان يعتبره أقرب حتى من عائلته نفسها.
جدير بالذكر كذلك أن كتابات كافكا قد تعرضت فيما بعد للحرق على يد هتلر، وتعرضت مؤلفات كافكا لموقفين متناقضين من الدول الشيوعية في القرن الماضي، بدأت بالمنع والمصادرة وانتهت بالترحيب والدعم. ❝
❞ نعيش في عالم مليء بالظلام، يحدث ما لا نتوقعه ونتوقع ما نتمنى حدوثه، فتبهت أرواحنا في السعي وراء الحقيقة، وتُنهك أجسادنا في سبيل البحث عن الراحة، فتأتينا الحياة بفواجع الأقدار وما علينا إلا قبولها أو أن نذهب لطرق أخرى ترتفع فيها أصوات التمائم ممزوجة بعرائس مثقوبة لتحقيق أمانينا.. بأنفس حائرة نسلك طرق لا مجال للرجوع منها.
المجموعة القصصية \"عروس ودبوس\" لمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2024 📖. ❝ ⏤صافي محمود دومة
❞ نعيش في عالم مليء بالظلام، يحدث ما لا نتوقعه ونتوقع ما نتمنى حدوثه، فتبهت أرواحنا في السعي وراء الحقيقة، وتُنهك أجسادنا في سبيل البحث عن الراحة، فتأتينا الحياة بفواجع الأقدار وما علينا إلا قبولها أو أن نذهب لطرق أخرى ترتفع فيها أصوات التمائم ممزوجة بعرائس مثقوبة لتحقيق أمانينا. بأنفس حائرة نسلك طرق لا مجال للرجوع منها.
المجموعة القصصية ˝عروس ودبوس˝ لمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2024 📖. ❝
❞ #قراءات_مسابقة_القراءة
المجموعه القصصية لأجلها سأصمد
الكاتبة أميرة اسماعيل
عدد الصفحات ١٣٩
الغلاف مزيج من الالوان الناريه
اختيار العنوان لأسم قصة من المجموعة القصصية واختيار موفق لانه جذاب وغير كاشف للأحداث
والعنوان يعبر عن مشاعر وتفاصيل وتخيلات كل شخص فقد يتخيل البعض أن المحبوبة هي التي لأجلها لاصمد والاخرون يظنون أنه يتكلم عن الابنة وقد يتخيل البعض أن الوحيد الذي من حقه الصمود هو أنفسنا وتكون في الأصل هي الوطن الشامل كل شيء الذي تعيش فيه المحبوبة والابنه والصديقة والأم فالوطن هو الحامي ومن أجله سأصمد
اللغه: تتميز لغة الكاتبة بالقوة وكثرة البلاغة التى تعطي انطباع أن الكاتبة مبدعة ومحترفة ومرجع قوى لكل كاتب يريد أن يتعلم الكتابه بطريقه مميزة
السرد والحوار فصحى وكل قصة تنقلك لعالم آخر من الرقي والإبداع رغم أنه يغلب على القصص الطابع المؤلم والحزين ولكنا تلمس حقيقه ما عشناها يوما أو ساعه من حياتنا فمن لم يعيش لحظة فراق أو حزن أو هجر لذلك فرغب الدموع التى تنهمر كلما قرأت بداخل أعماق الكتاب ستجد نفسك شخص فاقد أو مفقود
الزمكان اتسمت القصص بين المزيج من الأماكن المختلفه بين الماضي والحاضر وواضح أن الكاتبة لم تكتب دون وعي فكانت ملمة بكل المعلومات التى تؤهلها لكتابه قصص لا تستطيع قرائتها واستيعابها إلا في جو من الهدوء
الحبكة كانت مميزة وتزيد من شغفك لتكمله القصة وتساعدك على زيادة مفرداتك اللغوية والبلاغة المنمقة وتشعر أنك أمام كاتبة مثقفة لا تكتب من عبث
النهايات اتسمت نهايات القصص بالنهايات المفتوحة التي تجعلك تتسأل عند انتهاء كل قصة عن ما حدث للأبطال وهى نهايات تعطيك شغف واستمرارية في القراءة مرة أخرى للكاتبة
استمتعت واتمني التوفيق والنجاح الدائم للكاتبه
قراءة/ هند حمدي. ❝ ⏤أميرة إسماعيل
❞#قراءات_مسابقة_القراءة المجموعه القصصية لأجلها سأصمد
الكاتبة أميرة اسماعيل
عدد الصفحات ١٣٩
الغلاف مزيج من الالوان الناريه
اختيار العنوان لأسم قصة من المجموعة القصصية واختيار موفق لانه جذاب وغير كاشف للأحداث
والعنوان يعبر عن مشاعر وتفاصيل وتخيلات كل شخص فقد يتخيل البعض أن المحبوبة هي التي لأجلها لاصمد والاخرون يظنون أنه يتكلم عن الابنة وقد يتخيل البعض أن الوحيد الذي من حقه الصمود هو أنفسنا وتكون في الأصل هي الوطن الشامل كل شيء الذي تعيش فيه المحبوبة والابنه والصديقة والأم فالوطن هو الحامي ومن أجله سأصمد
اللغه: تتميز لغة الكاتبة بالقوة وكثرة البلاغة التى تعطي انطباع أن الكاتبة مبدعة ومحترفة ومرجع قوى لكل كاتب يريد أن يتعلم الكتابه بطريقه مميزة
السرد والحوار فصحى وكل قصة تنقلك لعالم آخر من الرقي والإبداع رغم أنه يغلب على القصص الطابع المؤلم والحزين ولكنا تلمس حقيقه ما عشناها يوما أو ساعه من حياتنا فمن لم يعيش لحظة فراق أو حزن أو هجر لذلك فرغب الدموع التى تنهمر كلما قرأت بداخل أعماق الكتاب ستجد نفسك شخص فاقد أو مفقود
الزمكان اتسمت القصص بين المزيج من الأماكن المختلفه بين الماضي والحاضر وواضح أن الكاتبة لم تكتب دون وعي فكانت ملمة بكل المعلومات التى تؤهلها لكتابه قصص لا تستطيع قرائتها واستيعابها إلا في جو من الهدوء
الحبكة كانت مميزة وتزيد من شغفك لتكمله القصة وتساعدك على زيادة مفرداتك اللغوية والبلاغة المنمقة وتشعر أنك أمام كاتبة مثقفة لا تكتب من عبث
النهايات اتسمت نهايات القصص بالنهايات المفتوحة التي تجعلك تتسأل عند انتهاء كل قصة عن ما حدث للأبطال وهى نهايات تعطيك شغف واستمرارية في القراءة مرة أخرى للكاتبة
استمتعت واتمني التوفيق والنجاح الدائم للكاتبه
قراءة/ هند حمدي. ❝