❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/أنا الفتاة التي تحب القراءة، وأجد نفسي دائماً في عالم الكتابة، أنا التي تحلم بالتغير، وتجد نفسها دائماً أمام التحديات، أنا الكاتبة بشرى عادل، وأنا هنا لكي أشارككم قصصي وأفكاري.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ كانت تلك اللحظة التي غيرت مسار حياتي، عندما اكتشفت عالماً جديداً بين صفحات الكتب، كنت في الثانوية، عندما بدأت أقرأ بلا هوادة، وأكتب بلا توقف، كان كل ما يجول بخاطري يتحول إلى كلمات، ويصبح جزءاً من قصتي، بدأت بكتابة سطرين، ثم ثلاثة، ثم أصبح كل يوم فرصة جديدة لأعبّر عن مشاعري، وكما يقال، \"الكلمات هي السحر الذي يغير العالم\" اليوم، أستطيع القول إنني وصلت إلى هنا بفضل الله ومن ثم هذا السحر، والذي أصبح جزءاً لا يتجزأ مني، الحمد لله والشكر.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ أختي العزيزة بشائر كانت أول من شجعني على الكتابة، وأدركت موهبتي وسهلت لي الطريق لاكتشافها، كلماتها الحانية والتشجيعية أعطتني الثقة في نفسي، وأنا أعتبرها رفيقتي الأولى في رحلتي الأدبية.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي تجارب في النشر الورقي من خلال المشاركة في بعض المشاريع الأدبية، ولكنني حالياً أعمل على إصدار أعمال خاصة بي.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن الفكر الحر والطلاقة في التعبير هما أساس كل إبداع، الكاتب الحقيقي لا يتقيد بقيود الزمان والمكان، بل يجد الإلهام في كل مكان وفي كل لحظة، حتى أقل المواقف يمكن أن تتحول إلى أعمال أدبية رائعة بفضل قوة الخيال والإحساس.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ في بداية مشواري، واجهت تحديات كانت تشكل عقبات أمامي، كانت قلة معرفتي بالكلمات الأدبية تعيقني عن التعبير بشكل مميز، لكنني لم أستسلم، قمت بالاطلاع على الكتب والقراءة لاكتساب الخبرة اللازمة، وكنت دائماً أؤكد على نفسي أن أترك العنان لإبداعي، وأن لا أتقيد بقيود التقليد، ثقة النفس كانت هي المفتاح الذي فتح لي أبواب النجاح، كنت أقرأ كتاباتي وأجد أنها جميلة، وهذا كان يزيد من ثقتي بنفسي، كنت أشجع ذاتي على التغلب على كل الصعوبات، وأنا أعتقد أن هذا هو السر وراء نجاحي.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ الحكمة التي أتبعها في حياتي العملية والعامة هي أن أكون أنا المعجزة التي أريد أن أحققها، أن أكون التغيير الذي أريد أن أحدثه في العالم، أريد أن أترك أثراً إيجابياً في حياة الآخرين، وأن أكون مصدر إلهام لهم، هذه هي رسالتي في الحياة، وأنا أعمل جاهداً لتحقيقها.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب أدهم الشرقاوي هو الشخصية التي أثرت فيّ بشكل كبير في مجال الكتابة، كتاباته المميزة والغنية بالمشاعر والمفاهيم العميقة تترك تأثيراً عميقاً في نفسي، عندما أقرأ كتبه، أشعر أن حياتي تتغير نحو الأفضل.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ بالنسبة لإنجازاتي، أعتقد أنني ما زلت في بداية رحلتي الأدبية، ولكنني فخور بكل ما أنجزه حتى الآن، سأستمر في العمل الجاد والتفاني حتى أصل إلى أهدافي.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أن الكتابة هي موهبة تكتشف عن طريق الممارسة كالهواية، عندما نكتب بصدق وحرية، نكتشف أنفسنا ونطور مواهبنا.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أدهم الشرقاوي هو مثلي الأعلى، لأنه كاتب يمتلك القدرة على التعبير عن المشاعر والعواطف بطريقة فريدة وملهمة، كتاباته كلها مشاعر تلهم القارئ ليعيش الحياة بعمق أكبر، هذا ما يجعله قدوتي ومثلي الأعلى، وأنا أريد أن تكون كتاباتي مصدر إلهام.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، لدي مواهب أخرى، لكنني أجد صعوبة في التعبير عنها بالكلمات، يبدو أنني أمتلك خزينة من المواهب التي تنتظر أن تُفتح، وأنا أعتقد أن الكتابة هي المفتاح الذي سيفتح هذه الخزينة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أنا أعمل حالياً على كتابي الخاص، وهو مشروع يعتبر تحدياً كبيراً لي، لكنني أعتقد أن الجهد سيكون مجدياً، لأنه سيكون مفاجأة لجميع قرائي.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي هو أن أكون مصدر إلهام لآخرين، وأن أكون قدوة يحتذى بها، أريد أن أترك أثراً إيجابياً في حياة الناس، وأن أكون جزءاً من تاريخ الأدب.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أنا أنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة أن يكون شجاعاً ويمارس كتابة بلا قيود، لا يسمع إلى أي أحد، بل يترك العنان لخياله ويسمح لنفسه بالتعبير بحرية، المجد للقراء والكتاب، ونحن أمة اقرا، فليسعد كل من يرغب في الكتابة أن يكون جزءاً من هذه الأمة.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/أنا الفتاة التي تحب القراءة، وأجد نفسي دائماً في عالم الكتابة، أنا التي تحلم بالتغير، وتجد نفسها دائماً أمام التحديات، أنا الكاتبة بشرى عادل، وأنا هنا لكي أشارككم قصصي وأفكاري.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ كانت تلك اللحظة التي غيرت مسار حياتي، عندما اكتشفت عالماً جديداً بين صفحات الكتب، كنت في الثانوية، عندما بدأت أقرأ بلا هوادة، وأكتب بلا توقف، كان كل ما يجول بخاطري يتحول إلى كلمات، ويصبح جزءاً من قصتي، بدأت بكتابة سطرين، ثم ثلاثة، ثم أصبح كل يوم فرصة جديدة لأعبّر عن مشاعري، وكما يقال، ˝الكلمات هي السحر الذي يغير العالم˝ اليوم، أستطيع القول إنني وصلت إلى هنا بفضل الله ومن ثم هذا السحر، والذي أصبح جزءاً لا يتجزأ مني، الحمد لله والشكر.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ أختي العزيزة بشائر كانت أول من شجعني على الكتابة، وأدركت موهبتي وسهلت لي الطريق لاكتشافها، كلماتها الحانية والتشجيعية أعطتني الثقة في نفسي، وأنا أعتبرها رفيقتي الأولى في رحلتي الأدبية.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي تجارب في النشر الورقي من خلال المشاركة في بعض المشاريع الأدبية، ولكنني حالياً أعمل على إصدار أعمال خاصة بي.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن الفكر الحر والطلاقة في التعبير هما أساس كل إبداع، الكاتب الحقيقي لا يتقيد بقيود الزمان والمكان، بل يجد الإلهام في كل مكان وفي كل لحظة، حتى أقل المواقف يمكن أن تتحول إلى أعمال أدبية رائعة بفضل قوة الخيال والإحساس.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ في بداية مشواري، واجهت تحديات كانت تشكل عقبات أمامي، كانت قلة معرفتي بالكلمات الأدبية تعيقني عن التعبير بشكل مميز، لكنني لم أستسلم، قمت بالاطلاع على الكتب والقراءة لاكتساب الخبرة اللازمة، وكنت دائماً أؤكد على نفسي أن أترك العنان لإبداعي، وأن لا أتقيد بقيود التقليد، ثقة النفس كانت هي المفتاح الذي فتح لي أبواب النجاح، كنت أقرأ كتاباتي وأجد أنها جميلة، وهذا كان يزيد من ثقتي بنفسي، كنت أشجع ذاتي على التغلب على كل الصعوبات، وأنا أعتقد أن هذا هو السر وراء نجاحي.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ الحكمة التي أتبعها في حياتي العملية والعامة هي أن أكون أنا المعجزة التي أريد أن أحققها، أن أكون التغيير الذي أريد أن أحدثه في العالم، أريد أن أترك أثراً إيجابياً في حياة الآخرين، وأن أكون مصدر إلهام لهم، هذه هي رسالتي في الحياة، وأنا أعمل جاهداً لتحقيقها.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب أدهم الشرقاوي هو الشخصية التي أثرت فيّ بشكل كبير في مجال الكتابة، كتاباته المميزة والغنية بالمشاعر والمفاهيم العميقة تترك تأثيراً عميقاً في نفسي، عندما أقرأ كتبه، أشعر أن حياتي تتغير نحو الأفضل.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ بالنسبة لإنجازاتي، أعتقد أنني ما زلت في بداية رحلتي الأدبية، ولكنني فخور بكل ما أنجزه حتى الآن، سأستمر في العمل الجاد والتفاني حتى أصل إلى أهدافي.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أن الكتابة هي موهبة تكتشف عن طريق الممارسة كالهواية، عندما نكتب بصدق وحرية، نكتشف أنفسنا ونطور مواهبنا.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أدهم الشرقاوي هو مثلي الأعلى، لأنه كاتب يمتلك القدرة على التعبير عن المشاعر والعواطف بطريقة فريدة وملهمة، كتاباته كلها مشاعر تلهم القارئ ليعيش الحياة بعمق أكبر، هذا ما يجعله قدوتي ومثلي الأعلى، وأنا أريد أن تكون كتاباتي مصدر إلهام.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، لدي مواهب أخرى، لكنني أجد صعوبة في التعبير عنها بالكلمات، يبدو أنني أمتلك خزينة من المواهب التي تنتظر أن تُفتح، وأنا أعتقد أن الكتابة هي المفتاح الذي سيفتح هذه الخزينة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أنا أعمل حالياً على كتابي الخاص، وهو مشروع يعتبر تحدياً كبيراً لي، لكنني أعتقد أن الجهد سيكون مجدياً، لأنه سيكون مفاجأة لجميع قرائي.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي هو أن أكون مصدر إلهام لآخرين، وأن أكون قدوة يحتذى بها، أريد أن أترك أثراً إيجابياً في حياة الناس، وأن أكون جزءاً من تاريخ الأدب.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أنا أنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة أن يكون شجاعاً ويمارس كتابة بلا قيود، لا يسمع إلى أي أحد، بل يترك العنان لخياله ويسمح لنفسه بالتعبير بحرية، المجد للقراء والكتاب، ونحن أمة اقرا، فليسعد كل من يرغب في الكتابة أن يكون جزءاً من هذه الأمة.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/أنا دعاء عبد الباسط عبده اسعد
ابلغ من العمر 26 ربيعًا
اخصائية تغذية علاجية وحميات
وحاصلة على شهادة مدرب مدربين
ومدربة معتمده لدى البورد العربي للتدريب
متناظرة ومحكمة دولية مثلت بلدي الحبيب في اكثر من محفل دولي
مسؤول التنسيق في مؤسسة مناظرات اليمن
رئيسة مبادرة إكسير حياة الخيرية التنموية
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأتها منذ ان كنت في العاشرة من عمري كنت احب كتابة القصص الخيالية كقصص الرعب مثلًا، استمريت في الكتابة كنوع من أنواع الفضفضة والتنفيس حتى وصلت إلا عمر ال18 عشر ثم توقفت بعدها لأعود لها منذ عام تقريبًا
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ امي فهي إنسانة تمتلك ثراء لغوي وابداع لانظير له عند الكتابة، ربما ورثت هذا الحب والتمكن منها.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ اول كتاب شاركت فيه ككاتبه سُمي بأطياف عابرة وقد عُرض في معرض القاهرة الدولي
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ قوة الخيال والثراء اللغوي
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبة في اختيار اللفظ المناسب للشعور وقد تخطيت ذلك بالقراءة بشكل اكبر في عدة مجالات
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ لاشيئ مستحيل دام مؤمنين ايمانًا تام بذواتنا التي هي روح من روح الله القوي
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ ادهم شرقاوي- خولة حمدي - أيمن العتوم - الشقيري وهناك الكثير
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ حقيقة هي هواية تتحول إلا موهبة عند الاستمرار فيها وتطويرها
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ جدي، لأنه كان شخصًا عظيمًا قويًا متفائلًا يناطح السحاب بهمته
علمني الكثير وكان احد صانعي شخصية دعاء الملهمة والقوية
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم لدي امتلك صوتًا جميلاً
في الالقاء وقراءة القران والإنشاد ايضًا
كما استطيع تقليد الأشخاص وتقمص ادوارهم
ايضًا استطيع ان اعرف مااريده من الشخص بدون وعي منه
كما استطيع تحليل الشخصيات
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أسعى لوضع بصمة خاصة في مجال الكتابة واتمنى ان يكون لي اثر مستمر حتى النهاية لذلك أسعى لإنشاء كتبي الخاصة
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ ان اكون امرأة ذات اثر ايجابي في حياة الجميع واستطيع تغير رؤيتهم الغير واضحة لأمور حياتهم وان اكون سبب في رؤيتهم الخير الكامن في الشر في مايحدث لهم
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ يقرأ كثير ويستشعر كل مايقرأ
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/أنا دعاء عبد الباسط عبده اسعد
ابلغ من العمر 26 ربيعًا
اخصائية تغذية علاجية وحميات
وحاصلة على شهادة مدرب مدربين
ومدربة معتمده لدى البورد العربي للتدريب
متناظرة ومحكمة دولية مثلت بلدي الحبيب في اكثر من محفل دولي
مسؤول التنسيق في مؤسسة مناظرات اليمن
رئيسة مبادرة إكسير حياة الخيرية التنموية
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأتها منذ ان كنت في العاشرة من عمري كنت احب كتابة القصص الخيالية كقصص الرعب مثلًا، استمريت في الكتابة كنوع من أنواع الفضفضة والتنفيس حتى وصلت إلا عمر ال18 عشر ثم توقفت بعدها لأعود لها منذ عام تقريبًا
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ امي فهي إنسانة تمتلك ثراء لغوي وابداع لانظير له عند الكتابة، ربما ورثت هذا الحب والتمكن منها.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ اول كتاب شاركت فيه ككاتبه سُمي بأطياف عابرة وقد عُرض في معرض القاهرة الدولي
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ قوة الخيال والثراء اللغوي
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبة في اختيار اللفظ المناسب للشعور وقد تخطيت ذلك بالقراءة بشكل اكبر في عدة مجالات
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ لاشيئ مستحيل دام مؤمنين ايمانًا تام بذواتنا التي هي روح من روح الله القوي
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ ادهم شرقاوي- خولة حمدي - أيمن العتوم - الشقيري وهناك الكثير
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ حقيقة هي هواية تتحول إلا موهبة عند الاستمرار فيها وتطويرها
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ جدي، لأنه كان شخصًا عظيمًا قويًا متفائلًا يناطح السحاب بهمته
علمني الكثير وكان احد صانعي شخصية دعاء الملهمة والقوية
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم لدي امتلك صوتًا جميلاً
في الالقاء وقراءة القران والإنشاد ايضًا
كما استطيع تقليد الأشخاص وتقمص ادوارهم
ايضًا استطيع ان اعرف مااريده من الشخص بدون وعي منه
كما استطيع تحليل الشخصيات
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أسعى لوضع بصمة خاصة في مجال الكتابة واتمنى ان يكون لي اثر مستمر حتى النهاية لذلك أسعى لإنشاء كتبي الخاصة
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ ان اكون امرأة ذات اثر ايجابي في حياة الجميع واستطيع تغير رؤيتهم الغير واضحة لأمور حياتهم وان اكون سبب في رؤيتهم الخير الكامن في الشر في مايحدث لهم
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ يقرأ كثير ويستشعر كل مايقرأ
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ ابن بطوطة: هو محمد بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم اللواتي الطنجي، أبو عبد الله، رحالة مؤرخ. ولد في طنجة، سنة 703هـ الموافق 1304م بالمغرب الأقصى، وخرج منها سنة 725هـ، فطاف بلاد المغرب ومصر والشام والحجاز والعراق وفارس واليمن والبحرين، وتركستان وما وراء النهر وبعض الهند والصين والجاوة، وبلاد التتر، وأواسط إفريقية. واتصل بكثير من الملوك والأمراء، فمدحهم - وكان ينظم الشعر - وا ابن بطوطة: هو محمد بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم اللواتي الطنجي، أبو عبد الله، رحالة مؤرخ. ولد في طنجة، سنة 703هـ الموافق 1304م بالمغرب الأقصى، وخرج منها سنة 725هـ، فطاف بلاد المغرب ومصر والشام والحجاز والعراق وفارس واليمن والبحرين، وتركستان وما وراء النهر وبعض الهند والصين والجاوة، وبلاد التتر، وأواسط إفريقية. واتصل بكثير من الملوك والأمراء، فمدحهم - وكان ينظم الشعر - واستعان بهباتهم على أسفاره. وعاد إلى المغرب الأقصى، فانقطع إلى السلطان أبي عنان (من ملوك بني مرين) فأقام في بلاده. وأملى أخبار رحلته على "محمد بن جزي" الكلبي بمدينة فاس سنة 756هـ وسماها "تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار". ترجمت إلى اللغات البرتغالية والفرنسية والإنكليزية ونشرت بها، وترجمت فصول منها إلى الألمانية ونشرت أيضاً. وكان يحسن التركية والفارسية. وقد استغرقت رحلته 27 سنة من عام (1325-1352م) ومات في مراكش سنة 779هـ = سنة 1377م.
يمتاز ابن بطوطة بأنه راوٍ من الدرجة الأولى, تتوالى أحداث رحلته برشاقة عجيبة, حيث يخترقها القصص المسلي بنهر دافق من قوة الخيال ودقة الواقع. وهو يرسم لنا التقاليد والعادات والديانات, ويصف لنا الألبسة بألوانها وأشكالها وحيويتها ودلالتها. ولا ينسى الأطعمة وأنواعها وطريقة صناعتها, مما يثير لعاب القراء لتذوق تلك المأكولات. وهو يصف المدن في أواخر القرون الوسطى بعين مصور بارع, صادق الريشة والكلمة, أينما يتوجه وحيثما حل بأسلوب سلس دافق بالألوان والأشكال والزخارف. ولا ينسى بأن يرفدنا بمعلومات قيمة عن الديانات وأماكن العبادة فيها, ويبدو لنا اهتمامه الشديد بالتصوف والمتصوفة, فتلك الظاهرة كانت تعيش عصرها الذهبي في القرن الثامن الهجري من الناحية العملية؛ ولا ريب أن ذلك كان يتوافق مع طبيعته الإيمانية.
وأخيراً فتحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار سفر قيم لا يستغني عنه أديب أو عالم في مجال اختصاصه, في مكتبته لأهميته العلمية والتاريخية والجغرافية والأنتروبولوجية. . ❝ ⏤ابن بطوطة
❞ ابن بطوطة: هو محمد بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم اللواتي الطنجي، أبو عبد الله، رحالة مؤرخ. ولد في طنجة، سنة 703هـ الموافق 1304م بالمغرب الأقصى، وخرج منها سنة 725هـ، فطاف بلاد المغرب ومصر والشام والحجاز والعراق وفارس واليمن والبحرين، وتركستان وما وراء النهر وبعض الهند والصين والجاوة، وبلاد التتر، وأواسط إفريقية. واتصل بكثير من الملوك والأمراء، فمدحهم - وكان ينظم الشعر - وا ابن بطوطة: هو محمد بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم اللواتي الطنجي، أبو عبد الله، رحالة مؤرخ. ولد في طنجة، سنة 703هـ الموافق 1304م بالمغرب الأقصى، وخرج منها سنة 725هـ، فطاف بلاد المغرب ومصر والشام والحجاز والعراق وفارس واليمن والبحرين، وتركستان وما وراء النهر وبعض الهند والصين والجاوة، وبلاد التتر، وأواسط إفريقية. واتصل بكثير من الملوك والأمراء، فمدحهم - وكان ينظم الشعر - واستعان بهباتهم على أسفاره. وعاد إلى المغرب الأقصى، فانقطع إلى السلطان أبي عنان (من ملوك بني مرين) فأقام في بلاده. وأملى أخبار رحلته على ˝محمد بن جزي˝ الكلبي بمدينة فاس سنة 756هـ وسماها ˝تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار˝. ترجمت إلى اللغات البرتغالية والفرنسية والإنكليزية ونشرت بها، وترجمت فصول منها إلى الألمانية ونشرت أيضاً. وكان يحسن التركية والفارسية. وقد استغرقت رحلته 27 سنة من عام (1325-1352م) ومات في مراكش سنة 779هـ = سنة 1377م.
يمتاز ابن بطوطة بأنه راوٍ من الدرجة الأولى, تتوالى أحداث رحلته برشاقة عجيبة, حيث يخترقها القصص المسلي بنهر دافق من قوة الخيال ودقة الواقع. وهو يرسم لنا التقاليد والعادات والديانات, ويصف لنا الألبسة بألوانها وأشكالها وحيويتها ودلالتها. ولا ينسى الأطعمة وأنواعها وطريقة صناعتها, مما يثير لعاب القراء لتذوق تلك المأكولات. وهو يصف المدن في أواخر القرون الوسطى بعين مصور بارع, صادق الريشة والكلمة, أينما يتوجه وحيثما حل بأسلوب سلس دافق بالألوان والأشكال والزخارف. ولا ينسى بأن يرفدنا بمعلومات قيمة عن الديانات وأماكن العبادة فيها, ويبدو لنا اهتمامه الشديد بالتصوف والمتصوفة, فتلك الظاهرة كانت تعيش عصرها الذهبي في القرن الثامن الهجري من الناحية العملية؛ ولا ريب أن ذلك كان يتوافق مع طبيعته الإيمانية.
وأخيراً فتحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار سفر قيم لا يستغني عنه أديب أو عالم في مجال اختصاصه, في مكتبته لأهميته العلمية والتاريخية والجغرافية والأنتروبولوجية. ❝
❞ مملكة المريخ فريزيا.
تتميز الرواية بأسلوب سردي مشوق وحبكة مثيرة، حيث يتم تصوير عوالم خيالية بطريقة تجعلك تشعر وكأنك تعيش فيها. تُرسم الشخصيات بطريقة متقنة، وتتطور على مر الأحداث، مما يجذب القارئ ويجعله يتعاطف ويتشبث بمصير الأبطال.
بصفة عامة، “مملكة المريخ فريزيا” تعتبر إضافة ممتعة إلى نوعية الأدب الخيالي، حيث تجمع بين العناصر الفنية والتشويقية لتحقق تجربة قراءة ممتعة ومشوقة. إنها رواية تأخذك في رحلة خيالية مثيرة وتسلط الضوء على قوة الخيال والصداقة والتحديات التي يمكن أن نواجهها في الحياة.. ❝ ⏤محمود عمر جمعة
❞ مملكة المريخ فريزيا.
تتميز الرواية بأسلوب سردي مشوق وحبكة مثيرة، حيث يتم تصوير عوالم خيالية بطريقة تجعلك تشعر وكأنك تعيش فيها. تُرسم الشخصيات بطريقة متقنة، وتتطور على مر الأحداث، مما يجذب القارئ ويجعله يتعاطف ويتشبث بمصير الأبطال.
بصفة عامة، “مملكة المريخ فريزيا” تعتبر إضافة ممتعة إلى نوعية الأدب الخيالي، حيث تجمع بين العناصر الفنية والتشويقية لتحقق تجربة قراءة ممتعة ومشوقة. إنها رواية تأخذك في رحلة خيالية مثيرة وتسلط الضوء على قوة الخيال والصداقة والتحديات التي يمكن أن نواجهها في الحياة. ❝