❞ الرد على الملحدين (معجزة ظلمة الكون) الشيخ هشام المحجوبي المراكشي بسم الله الرحمن الرحيم إن من عدل الله تعالى و فضله على عباده أن جعل معجزات باهرة تدل على صدق محمد صلى الله عليه وسلم في نبوته و صدق القرآن الكريم في حجته يسترشد بها أصحاب العقول النيرة و النفوس السليمة الى الحق المبين الذي هو الإسلام العظيم و من هذه الأدلة الباهرة قوله تعالى في كتابه العزيز (وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَاباً مّنَ السّمَاءِ فَظَلّواْ فِيهِ يَعْرُجُونَ لَقَالُواْ إِنّمَا سُكّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مّسْحُورُونَ) معنى هذه الآية الكريمة أن الله تعالى إذا عرج بالكافرين إلى الفظاء في زمن النبي صلى الله عليه وسلم لأغلقت أعينهم من شدة ظلام الكون فانظرو كيف سبق القرآن الكريم العالم لهذه الحقيقة بأكثر من ألف و ثلاثمائة سنة فعلماء الغرب لم يكتشفو هذه الحقيقة العلمية إلى بعد إختراع التلسكوب و بالظبط سنة 1933 فكيف علم الصادق و الطاهر الأمين صلى الله عليه وسلم بهذه الحقيقة العلمية و هو النبي الأمي المبعوث في بيئة أمية و عالم بدائي فصدق الله و صدق رسوله و كذب الملحدون و الحمد لله على نعمة القرآن و نعمة محمد عليه الصلاة والسلام.. ❝ ⏤بستان علم النبوءة
❞ الرد على الملحدين (معجزة ظلمة الكون) الشيخ هشام المحجوبي المراكشي بسم الله الرحمن الرحيم إن من عدل الله تعالى و فضله على عباده أن جعل معجزات باهرة تدل على صدق محمد صلى الله عليه وسلم في نبوته و صدق القرآن الكريم في حجته يسترشد بها أصحاب العقول النيرة و النفوس السليمة الى الحق المبين الذي هو الإسلام العظيم و من هذه الأدلة الباهرة قوله تعالى في كتابه العزيز (وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَاباً مّنَ السّمَاءِ فَظَلّواْ فِيهِ يَعْرُجُونَ لَقَالُواْ إِنّمَا سُكّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مّسْحُورُونَ) معنى هذه الآية الكريمة أن الله تعالى إذا عرج بالكافرين إلى الفظاء في زمن النبي صلى الله عليه وسلم لأغلقت أعينهم من شدة ظلام الكون فانظرو كيف سبق القرآن الكريم العالم لهذه الحقيقة بأكثر من ألف و ثلاثمائة سنة فعلماء الغرب لم يكتشفو هذه الحقيقة العلمية إلى بعد إختراع التلسكوب و بالظبط سنة 1933 فكيف علم الصادق و الطاهر الأمين صلى الله عليه وسلم بهذه الحقيقة العلمية و هو النبي الأمي المبعوث في بيئة أمية و عالم بدائي فصدق الله و صدق رسوله و كذب الملحدون و الحمد لله على نعمة القرآن و نعمة محمد عليه الصلاة والسلام. ❝