❞ روان عادل: صانعة السعادة بالكلمات
في عالم يمتلئ بالتحديات والمشاعر المتقلبة، تبرز الكاتبة روان عادل كواحدة من أبرز الأصوات الأدبية التي تنشر السعادة من خلال كلماتها. لُقبت بـ\"صانعة السعادة\" بسبب قدرتها الفريدة على تحويل النصوص إلى مصدر إلهام وبهجة للقراء.
البداية: حلم صغير تحول إلى رسالة
بدأت روان عادل رحلتها الأدبية بحلم بسيط، وهو أن تكتب كلمات تمس القلوب وتغير حياة الآخرين. ومع مرور الوقت، استطاعت أن تصقل موهبتها وتحول شغفها إلى رسالة واضحة: \"الكلمات يمكن أن تكون مصدرًا للسعادة والأمل\".
إلهامها ينبع من البساطة
تستلهم روان كتاباتها من المواقف اليومية البسيطة، من ضحكة طفل، أو لحظة دفء مع العائلة، أو حتى من صمت الطبيعة. تؤمن بأن السعادة تكمن في التفاصيل الصغيرة التي قد يغفلها الكثيرون. وتفضل الكتابة في أجواء هادئة مع فنجان قهوة، حيث تجد الإبداع يتدفق بسلاسة.
مواضيع تحمل السعادة رغم الألم
رغم تركيزها على نشر السعادة، لا تتجنب روان تناول المواضيع العاطفية العميقة أو التحديات التي تواجهها النفس البشرية. لكنها تتقن تحويل هذه اللحظات المؤلمة إلى دروس ملهمة وعبارات مليئة بالأمل.
التعامل مع النقد والحفاظ على الإيجابية
مثل أي كاتبة، تعرضت روان للنقد، لكنها تعاملت معه بروح إيجابية. تعتبر أن النقد فرصة للتعلم والتطور، وتؤكد أن الكتابة ليست لإرضاء الجميع، بل لإيصال رسائلها لمن يقدرها.
عائلتها ودورها في نجاحها
تلعب عائلة روان دورًا كبيرًا في دعمها خلال رحلتها الأدبية. تشيد بالدور الذي قاموا به من خلال تشجيعها على الاستمرار في الكتابة وتقديم كلمات تحفزها لمواجهة التحديات بثقة.
رسالة أدبية عميقة
ترى روان أن الكتابة ليست مجرد وسيلة للتعبير، بل هي أداة لنشر الإيجابية وصنع الفارق في حياة الآخرين. لذلك، لا تعتبرها مجرد هواية، بل مسؤولية ورسالة تحملها في كل نص تكتبه.
طموحات لا حدود لها
تحلم روان عادل بنشر كتاب يحمل عنوان \"صانعة السعادة\"، ليجمع بين نصوصها الملهمة وقصصها التي تشجع على رؤية الجانب المشرق من الحياة. كما أنها تسعى إلى ترك بصمة واضحة في الأدب، تجعل كلماتها مرجعًا لكل من يبحث عن التفاؤل والسعادة.
رسالة للقُرّاء والشباب الموهوبين
تدعو روان كل من يملك موهبة الكتابة إلى أن ينظر للكلمة كوسيلة للتغيير. تقول: \"الكلمات لها قوة لا يمكن تصورها، فاكتبوا ما يجعل العالم مكانًا أفضل، ولا تخافوا من مشاركة أصواتكم مع العالم\".
الختام
روان عادل ليست مجرد كاتبة، بل هي شعاع من الضوء في عالم مليء بالضباب. قدرتها على بث السعادة في القلوب، وصنع الأمل من خلال النصوص، تجعلها مصدر إلهام لكل من يبحث عن الجمال في الكلمات.
المؤسسة: مروة جمال عاشقة القهوة
المحررة والنائبة: روان الوكيل. ❝ ⏤روان عادل
❞ روان عادل: صانعة السعادة بالكلمات
في عالم يمتلئ بالتحديات والمشاعر المتقلبة، تبرز الكاتبة روان عادل كواحدة من أبرز الأصوات الأدبية التي تنشر السعادة من خلال كلماتها. لُقبت بـ˝صانعة السعادة˝ بسبب قدرتها الفريدة على تحويل النصوص إلى مصدر إلهام وبهجة للقراء.
البداية: حلم صغير تحول إلى رسالة
بدأت روان عادل رحلتها الأدبية بحلم بسيط، وهو أن تكتب كلمات تمس القلوب وتغير حياة الآخرين. ومع مرور الوقت، استطاعت أن تصقل موهبتها وتحول شغفها إلى رسالة واضحة: ˝الكلمات يمكن أن تكون مصدرًا للسعادة والأمل˝.
إلهامها ينبع من البساطة
تستلهم روان كتاباتها من المواقف اليومية البسيطة، من ضحكة طفل، أو لحظة دفء مع العائلة، أو حتى من صمت الطبيعة. تؤمن بأن السعادة تكمن في التفاصيل الصغيرة التي قد يغفلها الكثيرون. وتفضل الكتابة في أجواء هادئة مع فنجان قهوة، حيث تجد الإبداع يتدفق بسلاسة.
مواضيع تحمل السعادة رغم الألم
رغم تركيزها على نشر السعادة، لا تتجنب روان تناول المواضيع العاطفية العميقة أو التحديات التي تواجهها النفس البشرية. لكنها تتقن تحويل هذه اللحظات المؤلمة إلى دروس ملهمة وعبارات مليئة بالأمل.
التعامل مع النقد والحفاظ على الإيجابية
مثل أي كاتبة، تعرضت روان للنقد، لكنها تعاملت معه بروح إيجابية. تعتبر أن النقد فرصة للتعلم والتطور، وتؤكد أن الكتابة ليست لإرضاء الجميع، بل لإيصال رسائلها لمن يقدرها.
عائلتها ودورها في نجاحها
تلعب عائلة روان دورًا كبيرًا في دعمها خلال رحلتها الأدبية. تشيد بالدور الذي قاموا به من خلال تشجيعها على الاستمرار في الكتابة وتقديم كلمات تحفزها لمواجهة التحديات بثقة.
رسالة أدبية عميقة
ترى روان أن الكتابة ليست مجرد وسيلة للتعبير، بل هي أداة لنشر الإيجابية وصنع الفارق في حياة الآخرين. لذلك، لا تعتبرها مجرد هواية، بل مسؤولية ورسالة تحملها في كل نص تكتبه.
طموحات لا حدود لها
تحلم روان عادل بنشر كتاب يحمل عنوان ˝صانعة السعادة˝، ليجمع بين نصوصها الملهمة وقصصها التي تشجع على رؤية الجانب المشرق من الحياة. كما أنها تسعى إلى ترك بصمة واضحة في الأدب، تجعل كلماتها مرجعًا لكل من يبحث عن التفاؤل والسعادة.
رسالة للقُرّاء والشباب الموهوبين
تدعو روان كل من يملك موهبة الكتابة إلى أن ينظر للكلمة كوسيلة للتغيير. تقول: ˝الكلمات لها قوة لا يمكن تصورها، فاكتبوا ما يجعل العالم مكانًا أفضل، ولا تخافوا من مشاركة أصواتكم مع العالم˝.
الختام
روان عادل ليست مجرد كاتبة، بل هي شعاع من الضوء في عالم مليء بالضباب. قدرتها على بث السعادة في القلوب، وصنع الأمل من خلال النصوص، تجعلها مصدر إلهام لكل من يبحث عن الجمال في الكلمات.
المؤسسة: مروة جمال عاشقة القهوة
المحررة والنائبة: روان الوكيل. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
سـ/قدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
أنا غدير كاتِبة و مؤلفة، أعيشُ في صنعاء، أكتُب في مجالات مُتعددة، مثل الأدب، القِصص، المقالات، النثر.
أحب التعبير عن أفكاري مشاعري وأؤمن بقوة
الكلمة في إحداث التغيير.
سـ/متىٰ بدأتِ الكتابة؟
بدأتُها عِندما فقدتُ الحياة من حولي
وقتذاك كانَ عُمري أربعة عشر عامًا
من الكَدر،
سـ/من الذي شجعك في أول خطواتك في هذا المجال؟
وَحدها من وقفت بِجانِبي وَزرعت داخِلي
حُبها ثُمَّ حُب الكِتابة \"أنغام عُثمان\" حيثَ
كانت دائمًا تقرأ ماخطهُ قلمي وَتُصححَ أخطائي، وَتشجعني على التعبير.
سـ/هل لديكِ أعمال منشورة ورقيًا؟
نعم، لدي عملٌ مُشترك معَ بعضَ الكُتَّاب بما في ذلك \"أنينٌ مُتكدس\" والذي تم إصدارهُ في\"2025\"
سـ/برأيكِ، ماهي أهم صفات الكاتب المثالي؟
أعتقد أنَّ أهم صفات الكاتب المثالي هي الإبداع، القدرة علىٰ التعبير بوضوح، المثابرة
بالإضافة إلىٰ الشَغف بالكتابة.
سـ/ماهي الصعوبات التي وجهتِها في بداية
مشوارك وكيفَ تخطيتِها؟
واجهتُ صعوبات نفسية، وإرهاق جسدي،
الحمدُللَّه تخطيتَ هذهِ الصعوبات من خلال
الأستمرار في التَدَّوين وتطوير مهاراتي
بالإضافة إلىٰ طلب المُساعدة من الكاتِبة/أنغام عُثمان، والكاتِبة/نور بن رُبيد.
سـ/ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك
العملية والعامة؟
الكلمات لها قوة، أستخدمها بحكمة
هذهِ الحكمة تذكرني دائمًا بتأثير أحرُفي،
علىٰ القارئينَ.
سـ/من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيكِ
في مجال الكِتابة؟
تأثرتُ بِعددٌ من الكُتَّاب مِنهُم \"محمود درويش\"وَ \"غابرييل غارسيا ماركيز\"وَ \"دوستويفسكي\" وَ \"أنغام عُثمان\"
الذينَ ألهموني بأسلوبهم الفريد ورؤيتهُم العَميقة للعالم.
سـ/هل يمكُنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج
مجال الكتابة؟
لاشيءُ أعظم من كوني حققتُ
حُلمي وأصبحتُ كاتبة.
سـ/هل ترىٰ الكتابة هواية أم موهبة؟
من وجهة نظري، الكتابة مزيجًا من الهواية والموهبة.
يمكن أن تكون موهبة فطرية، ولكن يتطلب مُمارسة وأجتهاد لتطويرها.
سـ/من هو مثلك الأعلىٰ ولماذا؟
مثلي الأعلىٰ هي \" أنغام عُثمان\" لأنها تُمثل القيم
التي أؤمن بها وقدرتها علىٰ التأثير الإيجابي من خلال أحرُفها.
سـ/هل لديكِ مواهِب أخرىٰ؟
نعم لدي أهتمامٌ بالفنون مثل \" الرسم، التَصوير، الخط\"، وأحب أستكشاف هذهِ
المواهب بِجانب الكتابة.
سـ/حدثنا عن أعمالك القادمة؟
أعملُ حاليًا علىٰ \" رواية قصيرة\" وآمل
أن يكونَ لهُا تأثير إيجابي على القراء.
سـ/ماهو حلمك الذي تسعىٰ لتحقيقه؟
حلمي هو نشر مجموعة من الكُتب المتنوعة
التي تُلهم الناس وتُساعدهُم علىٰ رؤية العالم
من منظور مُختلف.
سـ/ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
أنصحهُم بأن يكتبوا بانتِظام، يقرأوا الكثير
من الأدب المتنوع، و ألا يخافوا من مشاركةَ
أعمالهُم مع الآخرين حتىٰ وإن أخطأوا الفشل يولِد النجاح.
وفي الخِتام أشكُر \"جريدة أحرُفنا المنيرة\"
على هذهِ الفرصة الرائعة للتحدث عن شغفي
بالكتابة. أتمنىٰ للجميع النجاح والإلهام.
تحت إشراف/أسراءعيدأحمد.. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
سـ/قدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
أنا غدير كاتِبة و مؤلفة، أعيشُ في صنعاء، أكتُب في مجالات مُتعددة، مثل الأدب، القِصص، المقالات، النثر.
أحب التعبير عن أفكاري مشاعري وأؤمن بقوة
الكلمة في إحداث التغيير.
سـ/متىٰ بدأتِ الكتابة؟
بدأتُها عِندما فقدتُ الحياة من حولي
وقتذاك كانَ عُمري أربعة عشر عامًا
من الكَدر،
سـ/من الذي شجعك في أول خطواتك في هذا المجال؟
وَحدها من وقفت بِجانِبي وَزرعت داخِلي
حُبها ثُمَّ حُب الكِتابة ˝أنغام عُثمان˝ حيثَ
كانت دائمًا تقرأ ماخطهُ قلمي وَتُصححَ أخطائي، وَتشجعني على التعبير.
سـ/هل لديكِ أعمال منشورة ورقيًا؟
نعم، لدي عملٌ مُشترك معَ بعضَ الكُتَّاب بما في ذلك ˝أنينٌ مُتكدس˝ والذي تم إصدارهُ في˝2025˝
سـ/برأيكِ، ماهي أهم صفات الكاتب المثالي؟
أعتقد أنَّ أهم صفات الكاتب المثالي هي الإبداع، القدرة علىٰ التعبير بوضوح، المثابرة
بالإضافة إلىٰ الشَغف بالكتابة.
سـ/ماهي الصعوبات التي وجهتِها في بداية
مشوارك وكيفَ تخطيتِها؟
واجهتُ صعوبات نفسية، وإرهاق جسدي،
الحمدُللَّه تخطيتَ هذهِ الصعوبات من خلال
الأستمرار في التَدَّوين وتطوير مهاراتي
بالإضافة إلىٰ طلب المُساعدة من الكاتِبة/أنغام عُثمان، والكاتِبة/نور بن رُبيد.
سـ/ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك
العملية والعامة؟
الكلمات لها قوة، أستخدمها بحكمة
هذهِ الحكمة تذكرني دائمًا بتأثير أحرُفي،
علىٰ القارئينَ.
سـ/من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيكِ
في مجال الكِتابة؟
أعملُ حاليًا علىٰ ˝ رواية قصيرة˝ وآمل
أن يكونَ لهُا تأثير إيجابي على القراء.
سـ/ماهو حلمك الذي تسعىٰ لتحقيقه؟
حلمي هو نشر مجموعة من الكُتب المتنوعة
التي تُلهم الناس وتُساعدهُم علىٰ رؤية العالم
من منظور مُختلف.
سـ/ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
أنصحهُم بأن يكتبوا بانتِظام، يقرأوا الكثير
من الأدب المتنوع، و ألا يخافوا من مشاركةَ
أعمالهُم مع الآخرين حتىٰ وإن أخطأوا الفشل يولِد النجاح.
وفي الخِتام أشكُر ˝جريدة أحرُفنا المنيرة˝
على هذهِ الفرصة الرائعة للتحدث عن شغفي
بالكتابة. أتمنىٰ للجميع النجاح والإلهام.
تحت إشراف/أسراءعيدأحمد. ❝