❞ الناس يصيبهم الهوس أمام صنم الحب المزخرف، يرغبون فيه أكثر من أي شيء آخر في الحياة، لكنهم عاجزون عن فعل الحب نفسه
لأنهم لم يعُد باستطاعتهم بذل الجهد في سبيل الحب، فالحب يقدَّم لهم من خلال الشاشات كالوجبات الجاهزة، قليلة الفائدة، كثيرة الضرر...
يتمنون لو يحصلون عليه بضغطة زر كسهولة حصولهم على وجبتهم المفضلة!
يريدون تقليد صنم الحب الجاهز ، لا التنقيب عن الحب الحقيقي المدفون في الأعماق ...
لا يفهمون أن بين كل رجل و امرأة رابطًا شديد الخصوصية لا يشبه أي روابط أخرى إنه كبصمة الإصبع، مميزة، فريدة، و لا تشبه غيرها...
و المظاهر التي تعلن عن وجود الحب بين غيرهما قد لا تتوافق مع طبيعتهما...
النصائح المُعَلَّبة لتحسين العلاقات بين المحبين يجب أن تؤخذ بشكل استرشادي فحسب، و لا تُطبَق حرفيًا مثل كتالوج غسالة أطباق! الحب ليس دستورًا لا يجوز مخالفته ، الحب حرية ...
و متى تقيدت هذه العلاقة المقدسة بدساتير كتبها غريب لا ينتمي إلى أحد طرفي العلاقة؛ حلَّ شتاءٌ طويل لا نهاية له.”. ❝ ⏤منى سلامة
❞ الناس يصيبهم الهوس أمام صنم الحب المزخرف، يرغبون فيه أكثر من أي شيء آخر في الحياة، لكنهم عاجزون عن فعل الحب نفسه
لأنهم لم يعُد باستطاعتهم بذل الجهد في سبيل الحب، فالحب يقدَّم لهم من خلال الشاشات كالوجبات الجاهزة، قليلة الفائدة، كثيرة الضرر..
يتمنون لو يحصلون عليه بضغطة زر كسهولة حصولهم على وجبتهم المفضلة!
يريدون تقليد صنم الحب الجاهز ، لا التنقيب عن الحب الحقيقي المدفون في الأعماق ..
لا يفهمون أن بين كل رجل و امرأة رابطًا شديد الخصوصية لا يشبه أي روابط أخرى إنه كبصمة الإصبع، مميزة، فريدة، و لا تشبه غيرها..
و المظاهر التي تعلن عن وجود الحب بين غيرهما قد لا تتوافق مع طبيعتهما..
النصائح المُعَلَّبة لتحسين العلاقات بين المحبين يجب أن تؤخذ بشكل استرشادي فحسب، و لا تُطبَق حرفيًا مثل كتالوج غسالة أطباق! الحب ليس دستورًا لا يجوز مخالفته ، الحب حرية ..
و متى تقيدت هذه العلاقة المقدسة بدساتير كتبها غريب لا ينتمي إلى أحد طرفي العلاقة؛ حلَّ شتاءٌ طويل لا نهاية له.”. ❝
❞ وعلى الذي
كان يلتقي
بل يرتجي ذاك الذي
لا يلتقي
إلا بما دام النقي
وعلى خصالٍ داعباتٍ
في الشخص التقي
ما بالُ ذاك النوم
لا ينتمي ولا يحتمي وأراد فيه ألتقي
١٩ أكتوبر ٢٠٢٤ م. ❝ ⏤محمد لطف الشلفي
❞ وعلى الذي
كان يلتقي
بل يرتجي ذاك الذي
لا يلتقي
إلا بما دام النقي
وعلى خصالٍ داعباتٍ
في الشخص التقي
ما بالُ ذاك النوم
لا ينتمي ولا يحتمي وأراد فيه ألتقي
١٩ أكتوبر ٢٠٢٤ م. ❝