❞ كيف لأبناء أن تقف فى وجوه أبائهم التى تعبت فى تربيتهم ووصولهم لما هم عليه حتى الآن؟
كيف لهم بنكران الجميل كيف؟
كيف لا يكونوا السند لإخوانهم الذين يرونهم سندًا مثل غيرهم؟
كيف لأباء أن ترى سوءًا بأبنائهم ولا يستطيعون تغيرهم رغم معرفتهم أن هذا السوء ليس بقليل ولكن سوف يضر الكثير.
كيف يكن الأب سندًا وأمانًا وعمادًا لبيت به أبناء لكى يحميهم من غدر الحياة كما تحميهم الغطاء من البرد القارس. كيف لأم أن تكن لهم الحياة ولكن هم لا يمدون لها سوى الخذلان لا أعلم ماذا أفعل حقًا لقد سئمت من هذه الحياة ولو كان بإستطاعتي مغادرة الحياة باكرًا لفعلت ولكن ليس بيدى شىء سوى الصبر الذى سوف يقتُلنى.
لا أعلم شىء فكل الأشياء قد إنقلبت لعكسها وأنا أقف فى المنتصف أشاهد ما يحدث ولا أستطيع أن أغير شىء ولا أفعل أي شىء.
حقًا كفى إلى هذا الحد لا أريد إكمال هذه الحياة.
• دينا صابر \"عاشقة الغروب\"
منذُ زمن كان لدى أصدقائى نلعب ونمرح معًا، نقضى أوقاتنا معًا ومر الزمان وتغيرت الأيام وأصبحنا غرباء، لم نعد كما كنا تغيروا وأصبح لديهم حياتهم وأصدقائهم لم أعد جزءًا من يومهم ولا حياتهم.
لم أعد المفضلة لديهم، كنت أظن أن يومًا ما سوف أكون المفضلة لدى أحدهم ولكن كانت أحلام فقط، كنت الصديقة عند المصالح.
يدى أنا فقط التى كانت تمد عند المحن،لا أجد يد لتساندُني،لا أجدها تزيل دموعى وتسند وقوعى ولكن كل هذا أوهام صنعتها لنفسى.
كنت أتألم عندما رأيتُ من حولى مع أصدقائهم وأتمنى أن أكون مكانهم يومًا ما ولكن لم أحصد نتيجه ما أفعله سوى الخذلان.
• دينا صابر \"عاشقة الغروب\"
ماذا لو عاد معتذرًا؟
لفتحت له بابًا وصنعت له كوبًا من القهوة ليس لمحبتي له ولكن لأنني أُكرم الضيف، لو عاد معتذرًا لا قلبًا يسامح ولا عقلًا يريد حتى وإن عاد متوسلًا لن يعفو عنه هذا القلب.
ما حدث لا يمحى بالإعتذار، ألم قد إستوطن قلبى هل سوف يمحيه إعتذار؟.
كل السنوات التى مضت فى وحدتى وألم قلبى، تركه لى ورحيله، إحتياجي له ولم أجده
هل سيعيد إعتذاره لى كل تلك الأشياء التى رحلت منى ولم تعد؟!.
الإعتذار لا يمحى الآلام تركها الحب ولو مرت عليها سنوات لم تعد فى الماضى، لم أعد أريده بعد.
لا معتذرًا ولا أريده أبدًا لم يعد يعنى لى شىء، أرحل فلا مكان لك فى عالمى.
دينا صابر \"عاشقة الغروب\"
ذات وقت كنت أسير فسمعت حوارًا كان يسرد، تحدثتُ لنفسي وتساءلت ماهذا؟ فتوقفت لأنصت جيدًا، حينها وجدتُ شخصين يتصارعان بشدة، شخصان لم أراهم من قبل.
العقل كان يقول ما بك أنسى وأمضي طريقك بدونهم لقد حطموك، ماهذه المشاعر التي تحملها لهم كف عن ذلك وقم بمحوهم من حياتك... حينها رد القلب قائلًا:
لا أستطيع أن أكف عن شعوري بالآلام التي تركوها لي، لا أستطيع.
رد العقل في تعصب شديد: ألهذا الحد أنت ضعيف لكنني رأيتُ القلب يتحدث بألمًا شديد قائلًا لا لستُ ضعيف ولكن يؤثر بي أي شئ.
أنا أريد أن يحبني البعض قدر حبي لهم، أريد أن أشعر بالأمان في مكاني وبين عائلتي.
أنا غريب ولا أشعر بالإنتماء لأي مكان، إلى هذا الحد صعبًا أن أجد رفيقًا لدربي؟.
أمتلئت عيني بالدموع وكأنني أود أن أتحدث ولكن رأيت أن هذا الصراع بينهم ووجدت أنهم أنا، حينها قال العقل لا تفعل ذلك بنفسك، هكذا أنت تستحق الأفضل، أنا أشعر بالحزن عليك تسهر الليالي تفكر بهم وتحبهم كل يوم أكثر وتتعلق بهم وهم في الخيال فقط، أترك كل شئ علي أنا، فأنا أعلم الصواب.
في ذلك الوقت نفسه أريد أن أوقف ذلك الحديث الذي لا أعلم كيف أصل إلى نهايته وفي حين تفكيري قال القلب حسنًا سوف أترك كل شئ كما هو، من يرحل يرحل ومن يبقى يبقى.
لقد أكتفيت إلى هذا القدر من الخزلان.. ما عدت أتحمل حتى أن أقوم بوظائفي، أنا حقًا فشلت في كل شئ، لا عدت أصلح لشئ.
كنت أتمنى الكثير ولكن لا بأس، لم أكن أريد ذلك لكن علي تقبل الحياة.. وما توصلت إليه الآن لا يوجد حب صادق ليختاره القلب، أترك كل شئ يمر كما هو ولا تحمل قلبك الكثير كي لا يفسد في أشد الأوقات إحتياجًا له.
• دينا صابر \"عاشقة الغروب\"
يا أسفى على هذا الزمن كل شىء به يتغير تغير فصول السنة فالأصدقاء أصبح كل تواصلهم عبر الإنترنت ومشاهدة الحالات.
يروا الحالات ولا يسألون، عجبى عليهم حقًا ،أصبحت المشاعر عبارة عن أحرف تُقال عبر الإنترنت.
أصبح كل شىء متبلد، حقًا هذه هى الحياة التى نعيشها.
أصبحت باردة للغاية، الأصدقاء لا يشعرون بك وكل ما يقال منهم ملصقًا مزيفًا لا تعلم أن كان حقيقيًا أم مزيفًا وكيف تعرف وأنتم لا تلتقون.
ليس فقط الأصدقاء بلا والأهل كذلك، أصبح كل شىء بحياتهم تقليديًا يعيشون على أفكار الماضى لا يهتمون بما تشعر ولكن يهمهم كيف تبدو.
حقًا لا أحب العيش هنا في هذا الزمن أريد زمنًا غير هذا الزمان.
أريد حبًا حقيقيًا من جميع من حولى، لا أريد الشقاء فى البحث عن الحب الحقيقى بين وشوش مخادعين، لا أريد هذا.
أريد أن أعيش زمنًا غير.
أريد أن أعرف شىء هل سوف أظل هكذا أبحث عن الحياة والحياة تزول أم أبحث عن الحقيقة والحب متى؟.
أريد الأحبه الأنقياء كيف أجدهم؟ لا أريد هذا وذاك ولكن أريد حياة هل من أحدًا يمنحهُا لى.
دينا صابر \"عاشقة الغروب\". ❝ ⏤Dina Saber
❞ كيف لأبناء أن تقف فى وجوه أبائهم التى تعبت فى تربيتهم ووصولهم لما هم عليه حتى الآن؟
كيف لهم بنكران الجميل كيف؟
كيف لا يكونوا السند لإخوانهم الذين يرونهم سندًا مثل غيرهم؟
كيف لأباء أن ترى سوءًا بأبنائهم ولا يستطيعون تغيرهم رغم معرفتهم أن هذا السوء ليس بقليل ولكن سوف يضر الكثير.
كيف يكن الأب سندًا وأمانًا وعمادًا لبيت به أبناء لكى يحميهم من غدر الحياة كما تحميهم الغطاء من البرد القارس. كيف لأم أن تكن لهم الحياة ولكن هم لا يمدون لها سوى الخذلان لا أعلم ماذا أفعل حقًا لقد سئمت من هذه الحياة ولو كان بإستطاعتي مغادرة الحياة باكرًا لفعلت ولكن ليس بيدى شىء سوى الصبر الذى سوف يقتُلنى.
لا أعلم شىء فكل الأشياء قد إنقلبت لعكسها وأنا أقف فى المنتصف أشاهد ما يحدث ولا أستطيع أن أغير شىء ولا أفعل أي شىء.
حقًا كفى إلى هذا الحد لا أريد إكمال هذه الحياة.
• دينا صابر ˝عاشقة الغروب˝
منذُ زمن كان لدى أصدقائى نلعب ونمرح معًا، نقضى أوقاتنا معًا ومر الزمان وتغيرت الأيام وأصبحنا غرباء، لم نعد كما كنا تغيروا وأصبح لديهم حياتهم وأصدقائهم لم أعد جزءًا من يومهم ولا حياتهم.
لم أعد المفضلة لديهم، كنت أظن أن يومًا ما سوف أكون المفضلة لدى أحدهم ولكن كانت أحلام فقط، كنت الصديقة عند المصالح.
يدى أنا فقط التى كانت تمد عند المحن،لا أجد يد لتساندُني،لا أجدها تزيل دموعى وتسند وقوعى ولكن كل هذا أوهام صنعتها لنفسى.
كنت أتألم عندما رأيتُ من حولى مع أصدقائهم وأتمنى أن أكون مكانهم يومًا ما ولكن لم أحصد نتيجه ما أفعله سوى الخذلان.
• دينا صابر ˝عاشقة الغروب˝
ماذا لو عاد معتذرًا؟
لفتحت له بابًا وصنعت له كوبًا من القهوة ليس لمحبتي له ولكن لأنني أُكرم الضيف، لو عاد معتذرًا لا قلبًا يسامح ولا عقلًا يريد حتى وإن عاد متوسلًا لن يعفو عنه هذا القلب.
ما حدث لا يمحى بالإعتذار، ألم قد إستوطن قلبى هل سوف يمحيه إعتذار؟.
كل السنوات التى مضت فى وحدتى وألم قلبى، تركه لى ورحيله، إحتياجي له ولم أجده
هل سيعيد إعتذاره لى كل تلك الأشياء التى رحلت منى ولم تعد؟!.
الإعتذار لا يمحى الآلام تركها الحب ولو مرت عليها سنوات لم تعد فى الماضى، لم أعد أريده بعد.
لا معتذرًا ولا أريده أبدًا لم يعد يعنى لى شىء، أرحل فلا مكان لك فى عالمى.
دينا صابر ˝عاشقة الغروب˝
ذات وقت كنت أسير فسمعت حوارًا كان يسرد، تحدثتُ لنفسي وتساءلت ماهذا؟ فتوقفت لأنصت جيدًا، حينها وجدتُ شخصين يتصارعان بشدة، شخصان لم أراهم من قبل.
العقل كان يقول ما بك أنسى وأمضي طريقك بدونهم لقد حطموك، ماهذه المشاعر التي تحملها لهم كف عن ذلك وقم بمحوهم من حياتك.. حينها رد القلب قائلًا:
لا أستطيع أن أكف عن شعوري بالآلام التي تركوها لي، لا أستطيع.
رد العقل في تعصب شديد: ألهذا الحد أنت ضعيف لكنني رأيتُ القلب يتحدث بألمًا شديد قائلًا لا لستُ ضعيف ولكن يؤثر بي أي شئ.
أنا أريد أن يحبني البعض قدر حبي لهم، أريد أن أشعر بالأمان في مكاني وبين عائلتي.
أنا غريب ولا أشعر بالإنتماء لأي مكان، إلى هذا الحد صعبًا أن أجد رفيقًا لدربي؟.
أمتلئت عيني بالدموع وكأنني أود أن أتحدث ولكن رأيت أن هذا الصراع بينهم ووجدت أنهم أنا، حينها قال العقل لا تفعل ذلك بنفسك، هكذا أنت تستحق الأفضل، أنا أشعر بالحزن عليك تسهر الليالي تفكر بهم وتحبهم كل يوم أكثر وتتعلق بهم وهم في الخيال فقط، أترك كل شئ علي أنا، فأنا أعلم الصواب.
في ذلك الوقت نفسه أريد أن أوقف ذلك الحديث الذي لا أعلم كيف أصل إلى نهايته وفي حين تفكيري قال القلب حسنًا سوف أترك كل شئ كما هو، من يرحل يرحل ومن يبقى يبقى.
لقد أكتفيت إلى هذا القدر من الخزلان. ما عدت أتحمل حتى أن أقوم بوظائفي، أنا حقًا فشلت في كل شئ، لا عدت أصلح لشئ.
كنت أتمنى الكثير ولكن لا بأس، لم أكن أريد ذلك لكن علي تقبل الحياة. وما توصلت إليه الآن لا يوجد حب صادق ليختاره القلب، أترك كل شئ يمر كما هو ولا تحمل قلبك الكثير كي لا يفسد في أشد الأوقات إحتياجًا له.
• دينا صابر ˝عاشقة الغروب˝
يا أسفى على هذا الزمن كل شىء به يتغير تغير فصول السنة فالأصدقاء أصبح كل تواصلهم عبر الإنترنت ومشاهدة الحالات.
يروا الحالات ولا يسألون، عجبى عليهم حقًا ،أصبحت المشاعر عبارة عن أحرف تُقال عبر الإنترنت.
أصبح كل شىء متبلد، حقًا هذه هى الحياة التى نعيشها.
أصبحت باردة للغاية، الأصدقاء لا يشعرون بك وكل ما يقال منهم ملصقًا مزيفًا لا تعلم أن كان حقيقيًا أم مزيفًا وكيف تعرف وأنتم لا تلتقون.
ليس فقط الأصدقاء بلا والأهل كذلك، أصبح كل شىء بحياتهم تقليديًا يعيشون على أفكار الماضى لا يهتمون بما تشعر ولكن يهمهم كيف تبدو.
حقًا لا أحب العيش هنا في هذا الزمن أريد زمنًا غير هذا الزمان.
أريد حبًا حقيقيًا من جميع من حولى، لا أريد الشقاء فى البحث عن الحب الحقيقى بين وشوش مخادعين، لا أريد هذا.
أريد أن أعيش زمنًا غير.
أريد أن أعرف شىء هل سوف أظل هكذا أبحث عن الحياة والحياة تزول أم أبحث عن الحقيقة والحب متى؟.
أريد الأحبه الأنقياء كيف أجدهم؟ لا أريد هذا وذاك ولكن أريد حياة هل من أحدًا يمنحهُا لى.
❞ \"عبر الزمن\"
أحببتك عندما رأيتك أول مرة ، مر الزمن وأنتى معى لم تفارقينى لحظة، كنتى معى فى ديجور الماضى والحاضر ، كنت أخاف أن أكون قاسى عليكى كنت أخاف من نفسى أن أجعلكى حزينة و تبكى وجنتاكى ، الأن مر الزمن و أصبحنا كبار العمر؛ ولكن صبا الروح بداخلنا كنتى معى فى السراء والضراء ، مر الوقت لحظة بالنسبة لي ، لم أشعر لبرهة أنى عبئ عليكى ، كنتى لى سندي و كل شئ، فخور بكى و بكل لحظة كنتِ لى الأمان، علمتينى إزاى أكمل وأعيش و أكون سعيد، كنت يتيم بس كنتى أنتى أهلى ، كنت بشوف وكريمتيك أنسى همي وديجور الماضى .
ك/ آية محمد. ❝ ⏤آية محمد (عاشقة الوحدة)
❞ ˝عبر الزمن˝
أحببتك عندما رأيتك أول مرة ، مر الزمن وأنتى معى لم تفارقينى لحظة، كنتى معى فى ديجور الماضى والحاضر ، كنت أخاف أن أكون قاسى عليكى كنت أخاف من نفسى أن أجعلكى حزينة و تبكى وجنتاكى ، الأن مر الزمن و أصبحنا كبار العمر؛ ولكن صبا الروح بداخلنا كنتى معى فى السراء والضراء ، مر الوقت لحظة بالنسبة لي ، لم أشعر لبرهة أنى عبئ عليكى ، كنتى لى سندي و كل شئ، فخور بكى و بكل لحظة كنتِ لى الأمان، علمتينى إزاى أكمل وأعيش و أكون سعيد، كنت يتيم بس كنتى أنتى أهلى ، كنت بشوف وكريمتيك أنسى همي وديجور الماضى .
ك/ آية محمد. ❝
❞ \"سكون الليل\"
فى ليلة من ليالى الشتاء القارص، كنت جالسه على أريكتى، وبيدى فنجان من القهوة، كنت أتذكر ذلك الماضى الأليم، أتساءل لما يحدث معى ذلك، أتساءل عن سبب قولهم أن الليل هادى، ألا يعرفون تلك القلوب التى تصرخ ليلًا من كثرة الآلم، كنت أتذكر ذلك الماضى الأليم ودموعى سائله على وجنتى، لا أعلم كم الذكريات التى تُطاردنى فى الليل، ما أعلمه أن جروحى، وخيباتى أكثر بكثير، أريد لو أُداوى قلبى، وجروحى، لا أعلم لماذا تُطاردنى ذكرياتى ليلًا فقط؟ عزمت أن أتماسك لأتناسى تلك الذكريات الأليمة، تلك الذكريات التى تُطاردتى كلما جلستُ وحيدة، أتساءل لماذا تشتد فى الليل مواجعى؟ تمنيت لو أنام طوال الوقت، تمنيت لو لم أمُر بتلك الذكريات، نعم؛ فتلك الذكريات تكاد تقتُلنى، الآن علمتَ أن الآم قلبى ستزول بشروق الشمس، أتمنى لو أنام ليلًا،ولم أجلس وحيدة، فالليل يتميز بالسكون الذى يذكرنى بكل ما حدث لى، فالهدوء نعيم، والصمت حياة، وبين الأثنين تفاصيل لا أحد يدركها.
#گ/إنجى محمد \"بنت الأزهر \". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞ ˝سكون الليل˝
فى ليلة من ليالى الشتاء القارص، كنت جالسه على أريكتى، وبيدى فنجان من القهوة، كنت أتذكر ذلك الماضى الأليم، أتساءل لما يحدث معى ذلك، أتساءل عن سبب قولهم أن الليل هادى، ألا يعرفون تلك القلوب التى تصرخ ليلًا من كثرة الآلم، كنت أتذكر ذلك الماضى الأليم ودموعى سائله على وجنتى، لا أعلم كم الذكريات التى تُطاردنى فى الليل، ما أعلمه أن جروحى، وخيباتى أكثر بكثير، أريد لو أُداوى قلبى، وجروحى، لا أعلم لماذا تُطاردنى ذكرياتى ليلًا فقط؟ عزمت أن أتماسك لأتناسى تلك الذكريات الأليمة، تلك الذكريات التى تُطاردتى كلما جلستُ وحيدة، أتساءل لماذا تشتد فى الليل مواجعى؟ تمنيت لو أنام طوال الوقت، تمنيت لو لم أمُر بتلك الذكريات، نعم؛ فتلك الذكريات تكاد تقتُلنى، الآن علمتَ أن الآم قلبى ستزول بشروق الشمس، أتمنى لو أنام ليلًا،ولم أجلس وحيدة، فالليل يتميز بالسكون الذى يذكرنى بكل ما حدث لى، فالهدوء نعيم، والصمت حياة، وبين الأثنين تفاصيل لا أحد يدركها.
❞ \" تأقلمت\"
أنا من تأقلمت على جرحها ، و تألمت من الماضى ، تعلمت للحاضر و المستقبل ، يأتى وقت وتكون طاقتنا أشبه منتهية ، كل شئ ضدنا ، نعافر ولا نصل ، نحزن والفرح شبه معدوم ، قلوبنا من كثرة الوجع تكاد تخرج من مكانها، حتى أصبحت قلوبنا باردة ، ذبلت كالوردة التى لا تسقى بالماء ، هى جميلة ولكن لا يهتم بها أحد ؛ لذلك تحاول عدم الإستسلام و التأقلم مع هذا المناخ الجاف ، أصبحت من وردة كصبار لا يحتاج الماء ، قاسى يؤذى من يقترب منه ، أنا تأقلمت ولكن أصبحت شخصا غيرى أنا .
ك/ آية محمد. ❝ ⏤آية محمد (عاشقة الوحدة)
❞ ˝ تأقلمت˝
أنا من تأقلمت على جرحها ، و تألمت من الماضى ، تعلمت للحاضر و المستقبل ، يأتى وقت وتكون طاقتنا أشبه منتهية ، كل شئ ضدنا ، نعافر ولا نصل ، نحزن والفرح شبه معدوم ، قلوبنا من كثرة الوجع تكاد تخرج من مكانها، حتى أصبحت قلوبنا باردة ، ذبلت كالوردة التى لا تسقى بالماء ، هى جميلة ولكن لا يهتم بها أحد ؛ لذلك تحاول عدم الإستسلام و التأقلم مع هذا المناخ الجاف ، أصبحت من وردة كصبار لا يحتاج الماء ، قاسى يؤذى من يقترب منه ، أنا تأقلمت ولكن أصبحت شخصا غيرى أنا .
ك/ آية محمد. ❝
❞ ☆ حياه مطمئنه ☆
أحيانا ما تفرض علينا تلك الدنيا المشؤومه قوانينها التي لا طالما نقابلها بالرفض .. ودائماً ما تقع في أيدينا الفرص ونتلاشاها لمجرد الخوف من وجهها الآخر وتراودنا دائما مشاعر الخوف من المستقبل والقلق من الحاضر و التفريط الزائد فى التفكير فى الماضى ورغم كل ذالك نلجأ فى آخر المطاف لتسليم الأمر لمن حكم به .. أليس الله أرحم بنا لنسلم حياتنا له ؟!
ك/ أسامة محمد فهمى
كتاب فريجولى. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ ☆ حياه مطمئنه ☆
أحيانا ما تفرض علينا تلك الدنيا المشؤومه قوانينها التي لا طالما نقابلها بالرفض . ودائماً ما تقع في أيدينا الفرص ونتلاشاها لمجرد الخوف من وجهها الآخر وتراودنا دائما مشاعر الخوف من المستقبل والقلق من الحاضر و التفريط الزائد فى التفكير فى الماضى ورغم كل ذالك نلجأ فى آخر المطاف لتسليم الأمر لمن حكم به . أليس الله أرحم بنا لنسلم حياتنا له ؟!