❞ اللامبالاة اقامت ثورة بداخلي ضد الشغف، كل يوم تفوز بأحد المعارك، وحرب لاتنتهي ابدًا كيف سأنتصر ؟
اللامبالاة والشغف كلمتان متضادتان كثيرًا؛ فاللامبالاة: فقدان الشعور وعدم التأثر بالمواقف، بينما الشغف هو الشعور بالحماس المتواصل ورغبة شديدة تجاة الاشخاص أو الأشياء. هل لاحظت الفرق؟ كلمتان كالأعداء تُقام بينهم المعارك ولا بد أن ينتصر أحدهما فالاثنان يستحيل أن يجتمعا، يصاحب الأشخاص تبدل الأحوال من وضع لآخر في لحظة لا تشعر بها ولا تدري حتى ماهو سبب ذلك التغير. لكن اللامبالاة تؤلمني كثيرًا فهي تدفعني للوحدة بينما الشغف يدفعني للحياة فيا تُرى كيف سأنتصر ؟.
لكي تنجح يجب التغلب على اللامبالاة هذهِ عن طريق عدة خطوات وهي الاعتماد على مبدأ التحفيز الذاتي، والقناعة بكل شيء في حياتك، إذا فشلت في أحد المرات فهذا لا يعني أن الفشل رفيق دربك هذا خطأ كن مؤمنًا بقدراتك وأنك ستنجح بالمرة القادمة.
تغلب على اللامبالاة وانظر إلى مستقبلك بشغف وطاقة.
*لمنة وائل \"وتين\"*. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ اللامبالاة اقامت ثورة بداخلي ضد الشغف، كل يوم تفوز بأحد المعارك، وحرب لاتنتهي ابدًا كيف سأنتصر ؟
اللامبالاة والشغف كلمتان متضادتان كثيرًا؛ فاللامبالاة: فقدان الشعور وعدم التأثر بالمواقف، بينما الشغف هو الشعور بالحماس المتواصل ورغبة شديدة تجاة الاشخاص أو الأشياء. هل لاحظت الفرق؟ كلمتان كالأعداء تُقام بينهم المعارك ولا بد أن ينتصر أحدهما فالاثنان يستحيل أن يجتمعا، يصاحب الأشخاص تبدل الأحوال من وضع لآخر في لحظة لا تشعر بها ولا تدري حتى ماهو سبب ذلك التغير. لكن اللامبالاة تؤلمني كثيرًا فهي تدفعني للوحدة بينما الشغف يدفعني للحياة فيا تُرى كيف سأنتصر ؟.
لكي تنجح يجب التغلب على اللامبالاة هذهِ عن طريق عدة خطوات وهي الاعتماد على مبدأ التحفيز الذاتي، والقناعة بكل شيء في حياتك، إذا فشلت في أحد المرات فهذا لا يعني أن الفشل رفيق دربك هذا خطأ كن مؤمنًا بقدراتك وأنك ستنجح بالمرة القادمة.
تغلب على اللامبالاة وانظر إلى مستقبلك بشغف وطاقة.
❞ لا أحد غيرك أبدًا مسؤول عن وضعك. قد تقع اللائمة على أشخاص كثيرين في أنك غير سعيد ، لكن ما من أحد مسؤول عن عدم سعادتك إلا أنت. هذا لأنك أنت الذي يستطيع دائمًا أن يختار كيف ينظر إلى الأمور وكيف يستجيب لها وكيف يقيّمها. ❝ ⏤مارك مانسون
❞ لا أحد غيرك أبدًا مسؤول عن وضعك. قد تقع اللائمة على أشخاص كثيرين في أنك غير سعيد ، لكن ما من أحد مسؤول عن عدم سعادتك إلا أنت. هذا لأنك أنت الذي يستطيع دائمًا أن يختار كيف ينظر إلى الأمور وكيف يستجيب لها وكيف يقيّمها. ❝