❞ إن الفقيرَ لا يتألمُ لفقرهِ، وإنما يشتعلُ حسرةً على أطفالهِ الجوعى، الذينَ يبكونَ في كلِ ليلةِ بسببِ الألمِ الذي يشعرونَ بهِ في بطونهمْ. ❝ ⏤ملك وليد بكر
❞ إن الفقيرَ لا يتألمُ لفقرهِ، وإنما يشتعلُ حسرةً على أطفالهِ الجوعى، الذينَ يبكونَ في كلِ ليلةِ بسببِ الألمِ الذي يشعرونَ بهِ في بطونهمْ. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنغام عُثمان كاتبة يمنية أبلغ من العمر تسع عَشر ربيعًا على رفوف العشرون ربيعًا سأصبح قريبًا.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ عندما كُنت أشعر بأنني ضائعةٌ حتى مني، في العام 2023 بدأت رحلتي في عالم الأدب وقد كان من أعظم انجازاتي لذاتي.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ عائلتي كانت خير مُشجعٌ لي ليس جميعهم ولكنهم يعلمون بذاتهم وحبي لهم .
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لديّ كتابان أدبيان تحت إشرافي ، إحداهما إصدار دار النور والآخر هُنا، وهناك مشاركات ورقية كثيرة وبإذن الله قريبًا سيكون لديّ عملي الخاص ورقيّ.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ كُل كاتب ولهُ صفاتهُ الخاصة ولكل كاتب لهُ رأيهُ الخاص ، أما عني فالشعور عند الكتابة من أهم الاشياء التي تُحدد انجذاب القارئ لنا.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ يستحيل أن تأتي العظمة دون كِفاح، وأعظم الكفاحات التي يتجاوزها المرء هي انتقادات من حوله ، فكانت مواجهةٌ صعبة وبالاستمرار تجاوزت كُل ما هو مُستصعَب ، حتى وإن كانت المواجهات مستمره فالاستمرار باقٍ .
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أنا أستطيع صُنع آلاف الانجازات بعون الله ثم باستمراري .
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ هُناك الكثير الذين أستلهمت منهم كـ محمود درويش، فرانز كافكا ، مصطفى المنفلوطي، ايمن العتوم ...الخ.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/اعتقد أنهُ لا شيء أعظم من أنني أصبحت قارئةٌ وكاتبة في الوقت ذاته.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ لكل شخص اعتباره ولكنها موهبة لديّ .
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ تلك الأم التي ربتني هي مثلي الأعلى ، لأنها أول داعمٌ لي في جميع محاولاتي حتى وإن كانت فاشلة.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ أميلُ أحيانًا للتصاميم وليس دائمًا، فالحُلم أيضًا أن أصبح جرافيكسية موهوبة ولكنهُ بإذن الله سيتحقق.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ سيكون لي أعمال ورقية كثيرة خبأتُها قديمًا ولكنه حان وقتها.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أصبح من أعظم الكُتّاب أينما حَللت ومن أعظم الجرافيكسيين في المجال الفني.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أقسم لك بأنك سترى حياةً أخرى غير حياتك، فتقدم خطوةً للكتابة وستعطيك الآف الخطوات لقلبك الحنون كي تفيض بمشاعرهُ لمن حولك دون البوح بها بصوتك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنغام عُثمان كاتبة يمنية أبلغ من العمر تسع عَشر ربيعًا على رفوف العشرون ربيعًا سأصبح قريبًا.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ عندما كُنت أشعر بأنني ضائعةٌ حتى مني، في العام 2023 بدأت رحلتي في عالم الأدب وقد كان من أعظم انجازاتي لذاتي.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ عائلتي كانت خير مُشجعٌ لي ليس جميعهم ولكنهم يعلمون بذاتهم وحبي لهم .
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لديّ كتابان أدبيان تحت إشرافي ، إحداهما إصدار دار النور والآخر هُنا، وهناك مشاركات ورقية كثيرة وبإذن الله قريبًا سيكون لديّ عملي الخاص ورقيّ.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ كُل كاتب ولهُ صفاتهُ الخاصة ولكل كاتب لهُ رأيهُ الخاص ، أما عني فالشعور عند الكتابة من أهم الاشياء التي تُحدد انجذاب القارئ لنا.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ يستحيل أن تأتي العظمة دون كِفاح، وأعظم الكفاحات التي يتجاوزها المرء هي انتقادات من حوله ، فكانت مواجهةٌ صعبة وبالاستمرار تجاوزت كُل ما هو مُستصعَب ، حتى وإن كانت المواجهات مستمره فالاستمرار باقٍ .
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أنا أستطيع صُنع آلاف الانجازات بعون الله ثم باستمراري .
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ هُناك الكثير الذين أستلهمت منهم كـ محمود درويش، فرانز كافكا ، مصطفى المنفلوطي، ايمن العتوم ..الخ.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/اعتقد أنهُ لا شيء أعظم من أنني أصبحت قارئةٌ وكاتبة في الوقت ذاته.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ لكل شخص اعتباره ولكنها موهبة لديّ .
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ تلك الأم التي ربتني هي مثلي الأعلى ، لأنها أول داعمٌ لي في جميع محاولاتي حتى وإن كانت فاشلة.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ أميلُ أحيانًا للتصاميم وليس دائمًا، فالحُلم أيضًا أن أصبح جرافيكسية موهوبة ولكنهُ بإذن الله سيتحقق.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ سيكون لي أعمال ورقية كثيرة خبأتُها قديمًا ولكنه حان وقتها.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أصبح من أعظم الكُتّاب أينما حَللت ومن أعظم الجرافيكسيين في المجال الفني.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أقسم لك بأنك سترى حياةً أخرى غير حياتك، فتقدم خطوةً للكتابة وستعطيك الآف الخطوات لقلبك الحنون كي تفيض بمشاعرهُ لمن حولك دون البوح بها بصوتك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ بثينة نعمان أو بُثين كما أنادى عادةً، بلغت من العمر ٢٦ عامًا، وأنا طالبة في كلية الشريعة الإسلامية تخصص علوم القرآن.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ ربما منذ كنت في الإعدادية أي قبل ما يقارب ١٣ عامًا من الآن.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ كل فرد مر في حياتي له دور بطريقةٍ ما في تشجيعي ولا أنكر فضل أحد، إلا أنني أنسب هذا الأمر أوله وآخره لأخي صلاح الذي كان بمثابة الكتف التي استندت عليها في بداية مشواري مع كل أمر خضته في حياتي.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لي عمل لكنه خاص، ولم يقرأه إلا أقرباء قلبي. ثم قريبًا إن شاء الله عملي الثاني الذي أنا في صدد الكتابة فيه، وأنوي نشره على نطاق أوسع من عملي السابق.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن يكون قارئًا نهمًا، متناولًا لقضايا المجتمع وظواهره في كتاباته، وتحمل حروفه حياةً حقيقة وتشكيلةً تفيده في دنياه وآخرته.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ انعدام أرباب اللغة حولي الذين من شأنهم وشأن أرائهم أن تحدِث تغييرًا في كتاباتي، ومع تطور وسائل التواصل الاجتماعي واتساع رقعتها صار من الممكن ومن السهل الوصول للنقاد، وأيضًا تطوير مهارات الكتابة واللغة من خلال الدورات المجانية الجمة.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ قوله تعالى: {أَفَحسِبتُم أَنَّمَا خَلَقنَاكُم عَبَثًا} من هذا المنطلق وهذا السؤال تغيرت أفكاري وهممي وأهدافي، بل حتى أسلوب كتاباتي.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الشاعر محمود درويش، الكاتب والفيلسوف دوستويفسكي، ومؤخرًا الكاتب أدهم شرقاوي.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/في مجال الكتابة حصلت على العديد من الشهادات من مبادرات ودورات عدة في الكتابة، وحزت على مراكز مختلفة في المسابقات المقامة فيها.
خارج الكتابة فإنا نسعى بكل الهمة التي أوتيتها أن يكون لي الأثر -الخفي أو الظاهر- في كل ما من شأنه أن ينصر هذا الدين أو ينفع أمة الإسلام والله الموفق.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ يمكن أن تكون كلاهما، فهي في الأخير فن ووسيلة لنقل الأفكار والمعارف، وهذا هو الأهم.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي هي \"بثين\" التي أسعى لأن أصل إليها وتكون حقيقة على أرض الواقع لا مجرد أمنية.
وبثين هي نتاج مهارات وتجارب وأفكار استمدتها من كل -ما تحسبه والله حسيبه- أحد العظماء وشريف من أشراف القوم.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ لي في الخط والتصوير باعٌ قليل، وأجيد ما أجيد من فن الإلقاء.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ عملين وأحدهما قد أخذ قلبي أكثر من الآخر، أما أحدهما فبنور ضئيل أحمله في قلمي أحاول جاهدةً ما استطعت أن أضيء تلك البقعة المظلمة في أرواح الناس، أو في قلوبهم أو حياتهم أو حتى اللاوعي فيهم. أما الآخر فبذات النور أحاول إرشادهم إلى تلك السبل التي يمكن أن تسلك إن تفكرنا قليلًا في قصص الأنبياء وسيرهم.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون شيخة في القراءات العشر.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ اقرأ بقدر ما تستطيع، ولا تشبع أو تستكفي من دراسة اللغة العربية وتعلم الكتابة الأدبية... بقدر ما تستطيع ضع قدمك على كل دورة تفتح أمامك، ثم لا تشهر قلمك حتى تشحذه كفايةً.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ بثينة نعمان أو بُثين كما أنادى عادةً، بلغت من العمر ٢٦ عامًا، وأنا طالبة في كلية الشريعة الإسلامية تخصص علوم القرآن.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ ربما منذ كنت في الإعدادية أي قبل ما يقارب ١٣ عامًا من الآن.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ كل فرد مر في حياتي له دور بطريقةٍ ما في تشجيعي ولا أنكر فضل أحد، إلا أنني أنسب هذا الأمر أوله وآخره لأخي صلاح الذي كان بمثابة الكتف التي استندت عليها في بداية مشواري مع كل أمر خضته في حياتي.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لي عمل لكنه خاص، ولم يقرأه إلا أقرباء قلبي. ثم قريبًا إن شاء الله عملي الثاني الذي أنا في صدد الكتابة فيه، وأنوي نشره على نطاق أوسع من عملي السابق.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن يكون قارئًا نهمًا، متناولًا لقضايا المجتمع وظواهره في كتاباته، وتحمل حروفه حياةً حقيقة وتشكيلةً تفيده في دنياه وآخرته.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ انعدام أرباب اللغة حولي الذين من شأنهم وشأن أرائهم أن تحدِث تغييرًا في كتاباتي، ومع تطور وسائل التواصل الاجتماعي واتساع رقعتها صار من الممكن ومن السهل الوصول للنقاد، وأيضًا تطوير مهارات الكتابة واللغة من خلال الدورات المجانية الجمة.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ قوله تعالى: ﴿أَفَحسِبتُم أَنَّمَا خَلَقنَاكُم عَبَثًا﴾ من هذا المنطلق وهذا السؤال تغيرت أفكاري وهممي وأهدافي، بل حتى أسلوب كتاباتي.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الشاعر محمود درويش، الكاتب والفيلسوف دوستويفسكي، ومؤخرًا الكاتب أدهم شرقاوي.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/في مجال الكتابة حصلت على العديد من الشهادات من مبادرات ودورات عدة في الكتابة، وحزت على مراكز مختلفة في المسابقات المقامة فيها.
خارج الكتابة فإنا نسعى بكل الهمة التي أوتيتها أن يكون لي الأثر -الخفي أو الظاهر- في كل ما من شأنه أن ينصر هذا الدين أو ينفع أمة الإسلام والله الموفق.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ يمكن أن تكون كلاهما، فهي في الأخير فن ووسيلة لنقل الأفكار والمعارف، وهذا هو الأهم.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي هي ˝بثين˝ التي أسعى لأن أصل إليها وتكون حقيقة على أرض الواقع لا مجرد أمنية.
وبثين هي نتاج مهارات وتجارب وأفكار استمدتها من كل -ما تحسبه والله حسيبه- أحد العظماء وشريف من أشراف القوم.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ لي في الخط والتصوير باعٌ قليل، وأجيد ما أجيد من فن الإلقاء.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ عملين وأحدهما قد أخذ قلبي أكثر من الآخر، أما أحدهما فبنور ضئيل أحمله في قلمي أحاول جاهدةً ما استطعت أن أضيء تلك البقعة المظلمة في أرواح الناس، أو في قلوبهم أو حياتهم أو حتى اللاوعي فيهم. أما الآخر فبذات النور أحاول إرشادهم إلى تلك السبل التي يمكن أن تسلك إن تفكرنا قليلًا في قصص الأنبياء وسيرهم.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون شيخة في القراءات العشر.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ اقرأ بقدر ما تستطيع، ولا تشبع أو تستكفي من دراسة اللغة العربية وتعلم الكتابة الأدبية.. بقدر ما تستطيع ضع قدمك على كل دورة تفتح أمامك، ثم لا تشهر قلمك حتى تشحذه كفايةً.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝