❞ إن إخبار الناس بأنهم مخطئون سيؤدى إلى تحويلهم إلى أعداء لك فحسب، فقليلون هم الأشخاص الذين يستجيبون بشكل منطقي عندما يتم إخبارهم بأنهم مخطئون. ❝ ⏤ديل كارنيجي
❞ إن إخبار الناس بأنهم مخطئون سيؤدى إلى تحويلهم إلى أعداء لك فحسب، فقليلون هم الأشخاص الذين يستجيبون بشكل منطقي عندما يتم إخبارهم بأنهم مخطئون. ❝
❞ إنهم مخطئون في غفلتهم يتصورون أن عدم ارتكابهم بعض المعاصي، أو عدم ولوجهم في عمق الكبائر إنما هو أفضل ما يمتلكونه ويجعلهم فوق الحساب وفوق الحشر وفوق كل الحقائق. ❝ ⏤احمد خيرى العمرى
❞ إنهم مخطئون في غفلتهم يتصورون أن عدم ارتكابهم بعض المعاصي، أو عدم ولوجهم في عمق الكبائر إنما هو أفضل ما يمتلكونه ويجعلهم فوق الحساب وفوق الحشر وفوق كل الحقائق. ❝
❞ ككل الناس اللذين يعاتبونني واللذين يكرهونني أويشتمونني بأنبى الالفاظ مدعين أنني السبب في شقائهم وأنني غير لطيف معهم ولم أكتب لهم يوما لحظة سعيدة غافلين عن أنني لست من أكتب سطور حياتهم...
بل مشيئة السماء هي من تفعل وأنا أداة تنفيذ لا غير...متناسين في كل لومهم وتوبيخهم وشتمهم لي أنني كما تسببت لهم في كل آلامهم ودموعهم ...كنت الدافع لفرحهم وابتسامتهم...
وأن السعادة والحزن والفرح والألم والسخط والرضا والغضب والهدوء والعبث والسكينة والفشل والنجاح كلها أنا وأن كل هذه المتناقضات ليست إلا بيدي أنا...
أنا قدرهم...
اوزعها بينهم كما تشاء السماء وتأمر وأنني لا ذنب لي في كل ما يحصل حولهم لأنه ليس بقراري...لكن كل ما يحدث حولهم ولهم هو بإذن مني لا غير...
يظنون أنني أقصد إيذائهم في كل مرة...
يظنون أنني أترصدهم وأنني لا أتعب من إلحاق المتاعب بهم وإيقاعهم في الأذية كل مرة...لكنهم مخطئون...صدقوني أنا أيضا أحتاج الى بعض الراحة في بعض الأحيان...أحتاج أن أبتعد عن معشر البشر...أن أكف عن مهمتي في اللحاق بهم...أن أعتزل هذا العمل وأعتني بنفسي قليلا...
لكن أظن أنني لا أقدر على ذلك...
فكل أحد منا قد كلّف بمهمة محددة في هذه الدنيا...
وأنا كلّفت باللحاق ببني البشر...كي أخط بقلمي قصة حياة كل واحد منهم...لذا فإنني أنتقل من أحدهم إلى آخر حاملا بجعبتي قصصا كثيرة....كم تشابهت قصصهم وكم تكررت مشاهد تعبهم ودموعهم وإستسلامهم إزائي مرات ومرات....قلما رأيت أحدهم يصمد بوجهي حتى الرمق الاخير من حياته. ❝ ⏤إيمان رياني
❞ ككل الناس اللذين يعاتبونني واللذين يكرهونني أويشتمونني بأنبى الالفاظ مدعين أنني السبب في شقائهم وأنني غير لطيف معهم ولم أكتب لهم يوما لحظة سعيدة غافلين عن أنني لست من أكتب سطور حياتهم..
بل مشيئة السماء هي من تفعل وأنا أداة تنفيذ لا غير..متناسين في كل لومهم وتوبيخهم وشتمهم لي أنني كما تسببت لهم في كل آلامهم ودموعهم ..كنت الدافع لفرحهم وابتسامتهم..
وأن السعادة والحزن والفرح والألم والسخط والرضا والغضب والهدوء والعبث والسكينة والفشل والنجاح كلها أنا وأن كل هذه المتناقضات ليست إلا بيدي أنا..
أنا قدرهم..
اوزعها بينهم كما تشاء السماء وتأمر وأنني لا ذنب لي في كل ما يحصل حولهم لأنه ليس بقراري..لكن كل ما يحدث حولهم ولهم هو بإذن مني لا غير..
يظنون أنني أقصد إيذائهم في كل مرة..
يظنون أنني أترصدهم وأنني لا أتعب من إلحاق المتاعب بهم وإيقاعهم في الأذية كل مرة..لكنهم مخطئون..صدقوني أنا أيضا أحتاج الى بعض الراحة في بعض الأحيان..أحتاج أن أبتعد عن معشر البشر..أن أكف عن مهمتي في اللحاق بهم..أن أعتزل هذا العمل وأعتني بنفسي قليلا..
لكن أظن أنني لا أقدر على ذلك..
فكل أحد منا قد كلّف بمهمة محددة في هذه الدنيا..
وأنا كلّفت باللحاق ببني البشر..كي أخط بقلمي قصة حياة كل واحد منهم..لذا فإنني أنتقل من أحدهم إلى آخر حاملا بجعبتي قصصا كثيرة..كم تشابهت قصصهم وكم تكررت مشاهد تعبهم ودموعهم وإستسلامهم إزائي مرات ومرات..قلما رأيت أحدهم يصمد بوجهي حتى الرمق الاخير من حياته. ❝