❞ ومن أتفه ما يُروّج اليوم، الفكرة القائلة إنّه لا مشادّة في المنهج؛ وكأنّ الاختلاف حول المنهج هو مجرّد اختلاف في الرأي. كان هذا صحيحًا في الماضي؛ إذ كان يُوجد إجماع على البدهيات. أمّا اليوم، فلا مشادّة إلّا وفي المنهج، لأنّه اختبار بين بداهتين!. ❝ ⏤عبد الله العروي
❞ ومن أتفه ما يُروّج اليوم، الفكرة القائلة إنّه لا مشادّة في المنهج؛ وكأنّ الاختلاف حول المنهج هو مجرّد اختلاف في الرأي. كان هذا صحيحًا في الماضي؛ إذ كان يُوجد إجماع على البدهيات. أمّا اليوم، فلا مشادّة إلّا وفي المنهج، لأنّه اختبار بين بداهتين!. ❝