❞ صافنه يؤلمني التفكير بك فلم أنسي يوما من ايام حبك بعد
يقولون عني كاتبه وروحي جميله
ولكن لا أري جمال كلماتي الا إذا كانت مكتوبه فقط للغزل بك
أخبروني أن حبك سام أخبروني ربما يلقيكي بسهام
فصرخت بعلو صوتي وان مت بسهم من سهام حبك لمت والابتسامه تزين وجهي فيكفي أن ذاك السهم منك
حزينه أبكي في الليل مازلت اتذكر أحاديثنا أتذكر وعودنا وها قد حل الفراق بيننا
أو اتعرف مهما فاضت مني الكلمات واذا وصلت طول قصائدي من مدي بقاع الأرض حتي أخر السماء لن تصف لك مدي كبر حبي أو مدي وجع قلبي في الفراق فيكفي اني وجدت من يتحملني بجنوني وطفولتي فيكفيني أن الفراق لم يكن بأيدينا ولم نختاره فقد فرض علينا
أو اتعلم مازلت المحتل لاحلامي مازلت اتخيل ملمس يداك بين يداي
اوه ياله من شعور جميل اهو امان ام ماذا لا اعرف شعور بالإطمئنان
مازالت عيني تلقي بالعبارات علي خداي مازلت أتمني أن يأتي يوم ونرجع لهذان الحبيبان نرجع معا ربما تعود الضحكه وتلك الروح التي فارقت جسدي
حقا لا أدري متي متي أصبحت بهذا الهوس بكل تفاصيلك متي أصبحت تلك العاشقه لا أدري ولكن مازلت اعاني من الذكريات وأتمني لو يعود لي عشقي وان أشعر بالأمان
بقلمي مريم طارق صلاح الدين. ❝ ⏤مريم طارق صلاح الدين عبد العاطي اسماعيل (نبض ❤️)
❞ صافنه يؤلمني التفكير بك فلم أنسي يوما من ايام حبك بعد
يقولون عني كاتبه وروحي جميله
ولكن لا أري جمال كلماتي الا إذا كانت مكتوبه فقط للغزل بك
أخبروني أن حبك سام أخبروني ربما يلقيكي بسهام
فصرخت بعلو صوتي وان مت بسهم من سهام حبك لمت والابتسامه تزين وجهي فيكفي أن ذاك السهم منك
حزينه أبكي في الليل مازلت اتذكر أحاديثنا أتذكر وعودنا وها قد حل الفراق بيننا
أو اتعرف مهما فاضت مني الكلمات واذا وصلت طول قصائدي من مدي بقاع الأرض حتي أخر السماء لن تصف لك مدي كبر حبي أو مدي وجع قلبي في الفراق فيكفي اني وجدت من يتحملني بجنوني وطفولتي فيكفيني أن الفراق لم يكن بأيدينا ولم نختاره فقد فرض علينا
أو اتعلم مازلت المحتل لاحلامي مازلت اتخيل ملمس يداك بين يداي
اوه ياله من شعور جميل اهو امان ام ماذا لا اعرف شعور بالإطمئنان
مازالت عيني تلقي بالعبارات علي خداي مازلت أتمني أن يأتي يوم ونرجع لهذان الحبيبان نرجع معا ربما تعود الضحكه وتلك الروح التي فارقت جسدي
حقا لا أدري متي متي أصبحت بهذا الهوس بكل تفاصيلك متي أصبحت تلك العاشقه لا أدري ولكن مازلت اعاني من الذكريات وأتمني لو يعود لي عشقي وان أشعر بالأمان
بقلمي مريم طارق صلاح الدين. ❝
⏤
مريم طارق صلاح الدين عبد العاطي اسماعيل (نبض ❤️)
❞ *طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.
> إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.
❞ لطالما سحرتني الرسائل والخطابات في طفولتي. لمست هذا في نفسي عندما سألتني معلمتي في الصف الثالث الإبتدائي أن أكتب رسالة إلى أمي، ومن بعدها توالت الرسائل التي تطلب مني لأكتبها على مدار سني عمرى الدراسية. سحبتني الدنيا في معاركها لسنوات طوال. لم أتخل فيها عن القراءة، وخاصة الرسائل، ولكني توقفت عن كتابتها ربما لأني لم أجد من أراساله - حقًا لست أدري-، حتى قابلت ثيو في روايتي #محراب_عينيكِ، ووجدتني مدفوعة للكتابة له ولصفية وليو وكاترينا، كأنهم شخوص من لحم ودم أعيش فيهم، ويعشوا فيَّ فأتى على أثر ذلك كتابي #رسائل_إلي_العالم_الآخر، ولأن ثيو من عالم آخر وزمن قديم، أثرت أن أراساله في عالمي أنا، كشخص حي، توأم روح أحدثه، وأروى له ما لم أستطع قوله، فجاء كتابي #عزيزي_يا_صاحب_الحضور_المشرق، ولأن كليهما مرتبط بالأخر، جمعناهم معًا في كتاب يحمل أغلفة ذات روح واحدة، ومحتوى متلامس غير متشابك، يؤكد وقوعي في غرام أبطال روايتي الأثيرة #محراب_عينيكِ، وعشقي لفن الرسائل، وأني شغوفة لملمس كلماتي على هذه الأوراق.
#صفاء_حسين_العجماوي
معرض القاهرة الدولي للكتاب ٢٠٢٤
#دار_حروف_منثورة_للنشر_والتوزيع
صالة ١ جناح A25. ❝ ⏤صفاء حسين العجماوي
❞ لطالما سحرتني الرسائل والخطابات في طفولتي. لمست هذا في نفسي عندما سألتني معلمتي في الصف الثالث الإبتدائي أن أكتب رسالة إلى أمي، ومن بعدها توالت الرسائل التي تطلب مني لأكتبها على مدار سني عمرى الدراسية. سحبتني الدنيا في معاركها لسنوات طوال. لم أتخل فيها عن القراءة، وخاصة الرسائل، ولكني توقفت عن كتابتها ربما لأني لم أجد من أراساله - حقًا لست أدري-، حتى قابلت ثيو في روايتي #محراب_عينيكِ، ووجدتني مدفوعة للكتابة له ولصفية وليو وكاترينا، كأنهم شخوص من لحم ودم أعيش فيهم، ويعشوا فيَّ فأتى على أثر ذلك كتابي #رسائل_إلي_العالم_الآخر، ولأن ثيو من عالم آخر وزمن قديم، أثرت أن أراساله في عالمي أنا، كشخص حي، توأم روح أحدثه، وأروى له ما لم أستطع قوله، فجاء كتابي #عزيزي_يا_صاحب_الحضور_المشرق، ولأن كليهما مرتبط بالأخر، جمعناهم معًا في كتاب يحمل أغلفة ذات روح واحدة، ومحتوى متلامس غير متشابك، يؤكد وقوعي في غرام أبطال روايتي الأثيرة #محراب_عينيكِ، وعشقي لفن الرسائل، وأني شغوفة لملمس كلماتي على هذه الأوراق.
#صفاء_حسين_العجماوي معرض القاهرة الدولي للكتاب ٢٠٢٤
#دار_حروف_منثورة_للنشر_والتوزيع صالة ١ جناح A25. ❝
❞ لا يُنبتُ الزرع تمني المطر
ولا يُنبتُ الحُب جميل الغزل
حين أعبر ساعة الزمن
وكنت أرغب في زمنٍ كله أنتِ
زمناً حلو المذاق
حريري الملمس.. يشبهكِ إلى حدٍ كبير..
لكن..
لا أحد يشبه أنتِ
فأشباه الأربعين كان من كل شيءٍ إلاكِ
الحرف والكلمات وبقايا العصف وأثر القصائد كلها أنتِ
أسطورة من زمن الفينيق
من زمن الأكاسرة
من العصور الوسطى
حيث حدائق الغزل تهمشت في حضورٍ منك
لا يُسعفني الحرف
تستفزني ذكرياتٌ من أثرٍ مُعتق
في خوابي عصفورٍ يصاحبنا
أراكِ بين طرفٍ وإرتدادٍ
الدمع يسبق الشوق لهفة
النبض يتسارع
وأنطق إسمك
ولا أتردد في الصراخ هناك بأعلى صوتي
أتلمس الأثر تلو الأثر
أتهاوى.. أسقط من علٍ
أحاول إسترجاع ذاتي
أجمع بعضي إلى بعضي
ثم أحاول الإنصهار في طيفك
بين سكون الليل.. وسكون الكلمات..
يعجب الحرف من فواصله
من حركاتٍ تراود بعضها
ضمٌ على صفحات اللقاء
كسرٌ رممته رسائل الوصل ذات مرة
جبرٌ إستعصىٰ في قوافي الحرف
يستنزفني التفكيرُ
في حيرةٍ من أمري
أنا أنا
لا زلت في هذا المكان البعيد
لا أفلح في الوصول إليكِ
بعثرة الحرف تحرق بعضي
ترسمني خربشات
لا تفي ذاك اللقاء أن يتحقق
هذا الذي لم يفارقني
لتكوني
أول الحلم في شيطنة الحب
وآخر الرؤى في ملائكية الوفاء
في البقاء قيد الحياة
قيد الإنتظار
رغم إجهاض الحمل
رغم قتلي ألف مرةٍ حين تسري تلك القطرات في وريدك
تقتلك من وقع الألم
وأنا لا زلت أعتكف الدمع
أسرق الهدوء أمام جموع الناس
وصوت النحيب يملأ أطرافي
مدادي يعجب من مداد دمعي
والحرف له صرير قلم
سجعُ الخواطر في ترتيب الحرف لا زال يتفلت
وأنا أهذي في الكلمات
ستكون بخير
سترقص مع ذاك الطفل
مع نبضات الحلم
مع فقري
وقلة حيلتي
فالوصول لا زال أصعبُ ما يكون
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ لا يُنبتُ الزرع تمني المطر
ولا يُنبتُ الحُب جميل الغزل
حين أعبر ساعة الزمن
وكنت أرغب في زمنٍ كله أنتِ
زمناً حلو المذاق
حريري الملمس. يشبهكِ إلى حدٍ كبير.
لكن.
لا أحد يشبه أنتِ
فأشباه الأربعين كان من كل شيءٍ إلاكِ
الحرف والكلمات وبقايا العصف وأثر القصائد كلها أنتِ
أسطورة من زمن الفينيق
من زمن الأكاسرة
من العصور الوسطى
حيث حدائق الغزل تهمشت في حضورٍ منك
لا يُسعفني الحرف
تستفزني ذكرياتٌ من أثرٍ مُعتق
في خوابي عصفورٍ يصاحبنا
أراكِ بين طرفٍ وإرتدادٍ
الدمع يسبق الشوق لهفة
النبض يتسارع
وأنطق إسمك
ولا أتردد في الصراخ هناك بأعلى صوتي
أتلمس الأثر تلو الأثر
أتهاوى. أسقط من علٍ
أحاول إسترجاع ذاتي
أجمع بعضي إلى بعضي
ثم أحاول الإنصهار في طيفك
بين سكون الليل. وسكون الكلمات.
يعجب الحرف من فواصله
من حركاتٍ تراود بعضها
ضمٌ على صفحات اللقاء
كسرٌ رممته رسائل الوصل ذات مرة
جبرٌ إستعصىٰ في قوافي الحرف
يستنزفني التفكيرُ
في حيرةٍ من أمري
أنا أنا
لا زلت في هذا المكان البعيد
لا أفلح في الوصول إليكِ
بعثرة الحرف تحرق بعضي
ترسمني خربشات
لا تفي ذاك اللقاء أن يتحقق
هذا الذي لم يفارقني
لتكوني
أول الحلم في شيطنة الحب
وآخر الرؤى في ملائكية الوفاء
في البقاء قيد الحياة
قيد الإنتظار
رغم إجهاض الحمل
رغم قتلي ألف مرةٍ حين تسري تلك القطرات في وريدك
تقتلك من وقع الألم
وأنا لا زلت أعتكف الدمع
أسرق الهدوء أمام جموع الناس
وصوت النحيب يملأ أطرافي
مدادي يعجب من مداد دمعي
والحرف له صرير قلم
سجعُ الخواطر في ترتيب الحرف لا زال يتفلت
وأنا أهذي في الكلمات
ستكون بخير
سترقص مع ذاك الطفل
مع نبضات الحلم
مع فقري
وقلة حيلتي
فالوصول لا زال أصعبُ ما يكون