❞ دموعٌ جافه:-
گيف لنا أن نَصِف شعور ما بداخِلنا يجعلنا غير قادرين على مواصلة الحياة ،گيف يُمگن القـول بأننـا متعبـون لدرجـة الهلاگ ،التـحطُـم ،الهـشاشـه كيف يُمگن لصديقي أن يـفهـم أنني لـم أعـد اقـويٰ علىٰ التحدث وأن ما بيننا نظرات طويله فقط گيف يُمكن أن أُخبر العالم عن شخصٍ ما أحببتهُ وخذلني، كيف يمكن لاختي أن تتحمل صراخي المُتواصل بوجهِهَا وتتحمل ذلك دون تضجر ،گيف يمكن إعطاء الثقه مُجدداً لأشخاص هم غير أهلٍ لها ،گيف يُمگن القول بأننا لم نعد نقوىٰ علي مواصلة المعرگـه نُريد الإفلات من گل ذلگ ونرگن لأي زاويه مُظلمه بمفردنا ونبگي علي سذاجه أنفسنا ،نقاء قلوبنا وسط غابه من الضِبَـاع علىٰ هيئة بشر ،طريـق التـجاوز صعبٌ للغايه يُشبه تماما سيرگ علي زُجاج مُتَكسر وأنت مجروح القدم
بسمه عزازي. ❝ ⏤بسمه ابراهيم عزازي
❞ دموعٌ جافه:-
گيف لنا أن نَصِف شعور ما بداخِلنا يجعلنا غير قادرين على مواصلة الحياة ،گيف يُمگن القـول بأننـا متعبـون لدرجـة الهلاگ ،التـحطُـم ،الهـشاشـه كيف يُمگن لصديقي أن يـفهـم أنني لـم أعـد اقـويٰ علىٰ التحدث وأن ما بيننا نظرات طويله فقط گيف يُمكن أن أُخبر العالم عن شخصٍ ما أحببتهُ وخذلني، كيف يمكن لاختي أن تتحمل صراخي المُتواصل بوجهِهَا وتتحمل ذلك دون تضجر ،گيف يمكن إعطاء الثقه مُجدداً لأشخاص هم غير أهلٍ لها ،گيف يُمگن القول بأننا لم نعد نقوىٰ علي مواصلة المعرگـه نُريد الإفلات من گل ذلگ ونرگن لأي زاويه مُظلمه بمفردنا ونبگي علي سذاجه أنفسنا ،نقاء قلوبنا وسط غابه من الضِبَـاع علىٰ هيئة بشر ،طريـق التـجاوز صعبٌ للغايه يُشبه تماما سيرگ علي زُجاج مُتَكسر وأنت مجروح القدم
بسمه عزازي. ❝
❞ الصادقون وحدهم من يستمرون في الاحتواء لمتاعبك لن تجد غيرهم حين تريد الإتكاء علي كتف يساندك لمواصلة الطريق ومكابدة معاناة الحياة.....
وحدهم فقط من يؤمنون بك تجدهم يشجعونك ويحفزونك قبل التفكير في الأحلام ذاتها هم السند والعون في كل مواقف الحياة....... ❝ ⏤الكاتب يوسف محمد صديق
❞ الصادقون وحدهم من يستمرون في الاحتواء لمتاعبك لن تجد غيرهم حين تريد الإتكاء علي كتف يساندك لمواصلة الطريق ومكابدة معاناة الحياة...
وحدهم فقط من يؤمنون بك تجدهم يشجعونك ويحفزونك قبل التفكير في الأحلام ذاتها هم السند والعون في كل مواقف الحياة. ❝
❞ كل ما هو رائع فنى، ربما سوء حظي سبب رئيسي في هذا، أو ربما شيء آخر لا اعلم، هياط داخلي يمنعني من المواصلة، أريد أن آخذ هدنة من كل شيء، من الإبتسامة المزيفة، من البكاء في أرهاء غرفتي، من مكامعت ذاتي أثناء حزني، أريد التوقف عن الصبابة، فكل ما مر لن يعود، وكل شيء أت في الزمان قريب، أحاول منع ذاتي عن التفكير في جارتي، لقد أصبحت غريبة عني، لم تهاجر، بل فارقت الحياة، فليس غريبا من تناءت دياره، ولكن من وارى التراب غريب.. ❝ ⏤Omnia Reda
❞ كل ما هو رائع فنى، ربما سوء حظي سبب رئيسي في هذا، أو ربما شيء آخر لا اعلم، هياط داخلي يمنعني من المواصلة، أريد أن آخذ هدنة من كل شيء، من الإبتسامة المزيفة، من البكاء في أرهاء غرفتي، من مكامعت ذاتي أثناء حزني، أريد التوقف عن الصبابة، فكل ما مر لن يعود، وكل شيء أت في الزمان قريب، أحاول منع ذاتي عن التفكير في جارتي، لقد أصبحت غريبة عني، لم تهاجر، بل فارقت الحياة، فليس غريبا من تناءت دياره، ولكن من وارى التراب غريب. ❝
❞ يحكى أن رجلًا من هواة تسلق الجبال.. قرر تحقيق حلمه في تسلق أعلى جبال العالم وأخطرها.. وبعد سنين طويلة من التحضير ..وطمعٍ في الشهرة .. قرر القيام بهذه المغامرة وحده..
و في طريقه لقمة الجبل فاجأه الليل بظلامه ..وكان قد قطع مسافة طويلة.. فلم يعد أمامه سوى مواصلة الطريق.. الذي ما عاد يراه وسط هذا الظلام الحالك وبرده القارص.. وهو لا يعلم ما يخبئه له الطريق المظلم من مفاجآت..
وفجأة .. إذ بالرجل يفقد اتزانه!.. ويسقط من أعلى قمة الجبل.. بعد أن كان قريباً من تحقيق حلم العمر!
وأثناء سقوطه.. تمسَّك الرجل بالحبل.. الذي كان قد ربطه في وسطه منذ بداية الرحلة.. وكان خطّاف الحبل معلّقاً بإحدى صخور الجبل..
وجد الرجلُ نفسه يتأرجح في الهواء.. لا شيء تحت قدميه سوى فضاء لا حدود له.. ويداه مملوءة بالدم.. ممسكة بالحبل.. بكل ما تبقّى له من عزم وإصرار..
وسط هذا الظلام الحالك والبرد الشديد التقط الرجل أنفاسه.. وقلبه يخفق بشدة.. ويده ماسكة بالحبل يبحث عن أي أملٍ في النجاة.
وفي يأس به رائحة الأمل.. صرخ الرجل: إلهي.. إلهي.. يا مغيث أغثني... يا مغيث أغثني .. لكنه لم يسمع سوى رجع الصدى.
وفجأة... اخترق هذا الهدوء صوت يجيبه:
-ماذا تريد أن أفعل؟
-أنقذني يا رب!!
-أتؤمن حقًا أني قادرٌ على إنقاذك؟..
-بكل تأكيد.. أؤمن يا إلهي ومَنْ غيرُك قادر على أن ينقذني؟
-إذن فاقطعْ الحبل الذي أنت ممسكٌ به إن كنتَ تريد النجاة!..
-الحبل؟! الذي هو ملاذي وسرّ نجاتي!.. إنني أغرق.. وهذه هي القشة التي أتعلّق بها ولا أجدُ غيرها..
وبعد لحظة من التردد لم تطلْ.. ازداد تشبثاً بحبله.. ولم يقطع الحبل..
وفي اليوم التالي.. عثر فريق الإنقاذ على جثة رجل ممسك بيده حبلاً.. وقد جمّده البرد تماماً.. وعلى ارتفاع متر واحد من سطح الأرض!..
فمنَ الناس مَنْ يتعلق بما يسمى "حبال الهواء".. و ينسى حبل الله المتين!..
فقارون لم يقطع الحبل.. فخُسفتْ به الأرض..
وفرعون وجنوده لم يقطعوا الحبل.. "فغشيهم من اليم ما غشيهم"..
والنمرود لم يقطع الحبل ..فبُهتَ كافراً..
فمن اعتمد على سلطانه وعلمه.. ذلَّ وضلَّ..
ومن اعتمد على الله ..فلا ذلَّ ولا ضلّ. ❝ ⏤حسان شمسي باشا
❞ يحكى أن رجلًا من هواة تسلق الجبال. قرر تحقيق حلمه في تسلق أعلى جبال العالم وأخطرها. وبعد سنين طويلة من التحضير .وطمعٍ في الشهرة . قرر القيام بهذه المغامرة وحده.
و في طريقه لقمة الجبل فاجأه الليل بظلامه .وكان قد قطع مسافة طويلة. فلم يعد أمامه سوى مواصلة الطريق. الذي ما عاد يراه وسط هذا الظلام الحالك وبرده القارص. وهو لا يعلم ما يخبئه له الطريق المظلم من مفاجآت.
وفجأة . إذ بالرجل يفقد اتزانه!. ويسقط من أعلى قمة الجبل. بعد أن كان قريباً من تحقيق حلم العمر!
وأثناء سقوطه. تمسَّك الرجل بالحبل. الذي كان قد ربطه في وسطه منذ بداية الرحلة. وكان خطّاف الحبل معلّقاً بإحدى صخور الجبل.
وجد الرجلُ نفسه يتأرجح في الهواء. لا شيء تحت قدميه سوى فضاء لا حدود له. ويداه مملوءة بالدم. ممسكة بالحبل. بكل ما تبقّى له من عزم وإصرار.
وسط هذا الظلام الحالك والبرد الشديد التقط الرجل أنفاسه. وقلبه يخفق بشدة. ويده ماسكة بالحبل يبحث عن أي أملٍ في النجاة.
وفي يأس به رائحة الأمل. صرخ الرجل: إلهي. إلهي. يا مغيث أغثني.. يا مغيث أغثني . لكنه لم يسمع سوى رجع الصدى.
وفجأة.. اخترق هذا الهدوء صوت يجيبه:
- ماذا تريد أن أفعل؟
- أنقذني يا رب!!
- أتؤمن حقًا أني قادرٌ على إنقاذك؟.
- بكل تأكيد. أؤمن يا إلهي ومَنْ غيرُك قادر على أن ينقذني؟
- إذن فاقطعْ الحبل الذي أنت ممسكٌ به إن كنتَ تريد النجاة!.
- الحبل؟! الذي هو ملاذي وسرّ نجاتي!. إنني أغرق. وهذه هي القشة التي أتعلّق بها ولا أجدُ غيرها.
وبعد لحظة من التردد لم تطلْ. ازداد تشبثاً بحبله. ولم يقطع الحبل.
وفي اليوم التالي. عثر فريق الإنقاذ على جثة رجل ممسك بيده حبلاً. وقد جمّده البرد تماماً. وعلى ارتفاع متر واحد من سطح الأرض!.
فمنَ الناس مَنْ يتعلق بما يسمى ˝حبال الهواء˝. و ينسى حبل الله المتين!.
فقارون لم يقطع الحبل. فخُسفتْ به الأرض.
وفرعون وجنوده لم يقطعوا الحبل. ˝فغشيهم من اليم ما غشيهم˝.
والنمرود لم يقطع الحبل .فبُهتَ كافراً.
فمن اعتمد على سلطانه وعلمه. ذلَّ وضلَّ.
ومن اعتمد على الله .فلا ذلَّ ولا ضلّ. ❝