❞ أعلن هيدجر منذ بداية الكتاب أن تناول مسألة الوجود يقتضي مهمتين يقابلهما تقسيم الكتاب إلي قسمين: فأما القسم الأول فيتناول تفسيره (الآنية) من جهة الزمانية وتفسير لزمان بوصفه الأفق (الترنسندنتالي) الذي ينظر منه إلى السؤال عن الوجود. وأما القسم الثاني فيشرح المعالم الرئيسية لما يسميه ( التحطيم الفينومينولوجي) لتاريخ الأنطولوجيا على هدى من مشكلة الزمانية.. ❝ ⏤عبد الغفار مكاوي
❞ أعلن هيدجر منذ بداية الكتاب أن تناول مسألة الوجود يقتضي مهمتين يقابلهما تقسيم الكتاب إلي قسمين: فأما القسم الأول فيتناول تفسيره (الآنية) من جهة الزمانية وتفسير لزمان بوصفه الأفق (الترنسندنتالي) الذي ينظر منه إلى السؤال عن الوجود. وأما القسم الثاني فيشرح المعالم الرئيسية لما يسميه ( التحطيم الفينومينولوجي) لتاريخ الأنطولوجيا على هدى من مشكلة الزمانية. ❝