❞ نهج البلاغة ❝ 💬 اقتباسات من الكتب 📖
- نهج البلاغة 💬 اقتباسات من الكتب 📖
█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
اقتباسات في ❞نهج البلاغة❝
-
-
-
❞ ❞ رَدَعَتْ عَظَمَتُهُ اَلْعُقُولَ فَلَمْ تَجِدْ مَسَاغاً إِلَى بُلُوغِ غَايَةِ مَلَكُوتِهِ هُوَ اَللَّهُ اَلْحَقُّ اَلْمُبِينُ أَحَقُّ وَ أَبْيَنُ مِمَّا تَرَى اَلْعُيُونُ لَمْ تَبْلُغْهُ اَلْعُقُولُ بِتَحْدِيدٍ فَيَكُونَ مُشَبَّهاً وَ لَمْ تَقَعْ عَلَيْهِ اَلْأَوْهَامُ بِتَقْدِيرٍ فَيَكُونَ مُمَثَّلاً خَلَقَ اَلْخَلْقَ عَلَى غَيْرِ تَمْثِيلٍ وَ لاَ مَشُورَةِ مُشِيرٍ وَ لاَ مَعُونَةِ مُعِينٍ فَتَمَّ خَلْقُهُ بِأَمْرِهِ وَ أَذْعَنَ لِطَاعَتِهِ فَأَجَابَ وَ لَمْ يُدَافِعْ وَ اِنْقَادَ وَ لَمْ يُنَازِعْ . ❝. ❝ ⏤زهراء مسلم حسن❞ رَدَعَتْ عَظَمَتُهُ اَلْعُقُولَ فَلَمْ تَجِدْ مَسَاغاً إِلَى بُلُوغِ غَايَةِ مَلَكُوتِهِ هُوَ اَللَّهُ اَلْحَقُّ اَلْمُبِينُ أَحَقُّ وَ أَبْيَنُ مِمَّا تَرَى اَلْعُيُونُ لَمْ تَبْلُغْهُ اَلْعُقُولُ بِتَحْدِيدٍ فَيَكُونَ مُشَبَّهاً وَ لَمْ تَقَعْ عَلَيْهِ اَلْأَوْهَامُ بِتَقْدِيرٍ فَيَكُونَ مُمَثَّلاً خَلَقَ اَلْخَلْقَ عَلَى غَيْرِ تَمْثِيلٍ وَ لاَ مَشُورَةِ مُشِيرٍ وَ لاَ مَعُونَةِ مُعِينٍ فَتَمَّ خَلْقُهُ بِأَمْرِهِ وَ أَذْعَنَ لِطَاعَتِهِ فَأَجَابَ وَ لَمْ يُدَافِعْ وَ اِنْقَادَ وَ لَمْ يُنَازِعْ. ❝
⏤ زهراء مسلم حسن -
❞ لذكر التقرير العالمي على سبيل المثال، شروط الإمام عل ه ي )ع( للحكم والحاكم ال اِلح، التي وردت في نهج البلاغة، كقوله )ع(: )مَنْ نَ بََِ نَفْسَهُ لِّلنَّاسِّ إِّمَاماً فَعَلَيْهِّ أَنْ يَبْدَأَ بِّتَعْلِّيمِّ نَفْسِّهِّ قَبْلَ تَعْلِّيمِّ غَيْرِِّّه، وَلْيَكُنْ تَأْدِّيبُهُ بِّسِّيرَتِّهِّ قَبْلَ تَأْدِّيبِّهِّ بِّلِّسَانِّهِّ، ) وَمُعَهلِّمُ نَفْسِّهِّ وَمُؤَهِّدبُهَا أَحَقُّ بِّالإِّجْلاَلِّ مِّنْ مُ عَهلِّمِّ النَّاسِّ وَمُؤَهِّدبِّهِّمْ(. )نهج البلاغة: ح 71 واقتبس التقرير الدولي أيضاً مقاطع من وصايا أمير المؤمنين )عليه السلام( لعامله على م رِ مالك الأشتر، التي يؤكد فيها على است لِاح الأ ا رضي والتنمية ويقول: )وَلْيَكُنْ نَظَرُكَ فِّي عِّمَارَةِّ الأَرْضِّ أَبْلَغَ مِّنْ نَظَرِّكَ فِّي اسْتِّجْلاَبِّ الْخَ اَ رجِّ، لأَنَّ ذلِّكَ لاَ يُدْرَكُ إِّلاَّ بَالْعِّمَارَةِّ، وَمَنْ طَلَبَ الْخَ اَ رجَ بِّغَيْرِّ عِّمَارَة أَخْرَبَ الْبِّلاَدَ، وَأَهْلَكَ الْعِّبَادَ، وَلَمْ ) يَسْتَقِّمْ أَمْرُهُ إِّلاَّ قَلِّيلاً(. )نهج البلاغة: ك 53. ❝ ⏤أحمد أبركان❞ لذكر التقرير العالمي على سبيل المثال، شروط الإمام عل ه ي )ع( للحكم والحاكم
ال اِلح، التي وردت في نهج البلاغة، كقوله )ع(: )مَنْ نَ بََِ نَفْسَهُ لِّلنَّاسِّ إِّمَاماً
فَعَلَيْهِّ أَنْ يَبْدَأَ بِّتَعْلِّيمِّ نَفْسِّهِّ قَبْلَ تَعْلِّيمِّ غَيْرِِّّه، وَلْيَكُنْ تَأْدِّيبُهُ بِّسِّيرَتِّهِّ قَبْلَ تَأْدِّيبِّهِّ بِّلِّسَانِّهِّ،
) وَمُعَهلِّمُ نَفْسِّهِّ وَمُؤَهِّدبُهَا أَحَقُّ بِّالإِّجْلاَلِّ مِّنْ مُ عَهلِّمِّ النَّاسِّ وَمُؤَهِّدبِّهِّمْ(. )نهج البلاغة: ح 71
واقتبس التقرير الدولي أيضاً مقاطع من وصايا أمير المؤمنين )عليه السلام( لعامله
على م رِ مالك الأشتر، التي يؤكد فيها على است لِاح الأ ا رضي والتنمية ويقول:
)وَلْيَكُنْ نَظَرُكَ فِّي عِّمَارَةِّ الأَرْضِّ أَبْلَغَ مِّنْ نَظَرِّكَ فِّي اسْتِّجْلاَبِّ الْخَ اَ رجِّ، لأَنَّ ذلِّكَ لاَ
يُدْرَكُ إِّلاَّ بَالْعِّمَارَةِّ، وَمَنْ طَلَبَ الْخَ اَ رجَ بِّغَيْرِّ عِّمَارَة أَخْرَبَ الْبِّلاَدَ، وَأَهْلَكَ الْعِّبَادَ، وَلَمْ
) يَسْتَقِّمْ أَمْرُهُ إِّلاَّ قَلِّيلاً(. )نهج البلاغة: ك 53. ❝
⏤ أحمد أبركان -
❞ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لاَ تُدْرِكُهُ الشَّوَاهِدُ، وَلاَ تَحْوِيهِ الْمَشَاهِدُ، وَلاَ تَرَاهُ النَّوَاظِرُ، وَلاَ تَحْجُبُهُ السَّوَاتِرُ، الدَّالِّ عَلَى قِدَمِهِ بِحُدُوثِ خَلْقِهِ، وَبِحُدُوثِ خَلْقِهِ عَلَى وجُودِهِ. ❝ ⏤زهراء مسلم حسن❞ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لاَ تُدْرِكُهُ الشَّوَاهِدُ، وَلاَ تَحْوِيهِ الْمَشَاهِدُ، وَلاَ تَرَاهُ النَّوَاظِرُ، وَلاَ تَحْجُبُهُ السَّوَاتِرُ، الدَّالِّ عَلَى قِدَمِهِ بِحُدُوثِ خَلْقِهِ، وَبِحُدُوثِ خَلْقِهِ عَلَى وجُودِهِ. ❝
⏤ زهراء مسلم حسن
