❞ كتب عدي بن أرطاة إلى عمر بن عبد العزيز يقول : أصلح الله أمير المؤمنين ، فإن قبلي أناس من العمال قد إقتطعوا من مال الله ، مالا عظيما لست أرجوا إستخراجه من أيديهم إلا أن أمسهم بشيء من العذاب ، فإن رأى أمير المؤمنين أن يأذن لي في ذلك ، أفعل . فأجابه عمر : فالعجب كل العجب من إستئذانك إياي في عذاب بشر ، كأني لهم جُنَّة من عذاب الله ، وكأن رضائي عليك ينجيك من سخط الله ، فأنظر من قامت عليه بينة عدول ، فخذ بما قامت عليه به البينة ، ومن أقر لك بشيء فخذ بما أقر به ، ومن أنكر فإستحلفه بالله العظيم ، وخل سبيله ، وأيم والله ، لأن يلقوا الله بخياناتهم أحب اليَّ من أن ألقى الله بدمائهم ، والسلام . . ❝ ⏤أبو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي
❞ كتب عدي بن أرطاة إلى عمر بن عبد العزيز يقول : أصلح الله أمير المؤمنين ، فإن قبلي أناس من العمال قد إقتطعوا من مال الله ، مالا عظيما لست أرجوا إستخراجه من أيديهم إلا أن أمسهم بشيء من العذاب ، فإن رأى أمير المؤمنين أن يأذن لي في ذلك ، أفعل . فأجابه عمر : فالعجب كل العجب من إستئذانك إياي في عذاب بشر ، كأني لهم جُنَّة من عذاب الله ، وكأن رضائي عليك ينجيك من سخط الله ، فأنظر من قامت عليه بينة عدول ، فخذ بما قامت عليه به البينة ، ومن أقر لك بشيء فخذ بما أقر به ، ومن أنكر فإستحلفه بالله العظيم ، وخل سبيله ، وأيم والله ، لأن يلقوا الله بخياناتهم أحب اليَّ من أن ألقى الله بدمائهم ، والسلام. ❝
❞ أحاول بشتّى الطرق .. أحاول بكل ما تعنيه الكلمة، بكل ما لدي من جهد، بكل ما تبقى لي من طاقة، أحاول ألاّ أفقدني بشكل كلّي، ألاّ أفقد نفسيّتي ومزاجي وضحكتي وشغفي للباقي من العمر، أحاول وأحاول، لكن لا شيء يساعدني في محاولاتي وكأني أواجه جيوشًا و أنا فرد .
ماسه ✍️. ❝ ⏤خلود هيثم ماسه
❞ أحاول بشتّى الطرق . أحاول بكل ما تعنيه الكلمة، بكل ما لدي من جهد، بكل ما تبقى لي من طاقة، أحاول ألاّ أفقدني بشكل كلّي، ألاّ أفقد نفسيّتي ومزاجي وضحكتي وشغفي للباقي من العمر، أحاول وأحاول، لكن لا شيء يساعدني في محاولاتي وكأني أواجه جيوشًا و أنا فرد .
ماسه ✍️. ❝
❞ وقد يأتي الجبر أيضًا بشكل آخر، وبطريق غير مباشر كأن تجد قومًا يشتكون لك نَفس حالك، فتجد نَفسَك تكلمهم تُصبرهم، وكأن تصبيرك لهم تصبيرًا لنفسك، لأن أقرب أذن سامعة للمتكلم هي أذنه.. ❝ ⏤هبة يس
❞ وقد يأتي الجبر أيضًا بشكل آخر، وبطريق غير مباشر كأن تجد قومًا يشتكون لك نَفس حالك، فتجد نَفسَك تكلمهم تُصبرهم، وكأن تصبيرك لهم تصبيرًا لنفسك، لأن أقرب أذن سامعة للمتكلم هي أذنه. ❝