❞ من الصعب على الإنسان أن يتجرد من مشاعر الحب والتضحية، فكيف يجرؤ القلب الوهین على حمل هم الإنتقام وفوق أعلى السماوات السبع هناك عرش لرب عادل؟. ❝ ⏤ايمان العنزي
❞ من الصعب على الإنسان أن يتجرد من مشاعر الحب والتضحية، فكيف يجرؤ القلب الوهین على حمل هم الإنتقام وفوق أعلى السماوات السبع هناك عرش لرب عادل؟. ❝
❞ صديقك هو ضميرك الحي، وصوت عقلك الراجح الذي يتجرد من أهواء العاطفة وتقلبات الشعور، ولكنه في ذات الوقت لا يحرمك لمسته الحانية في أقسى حالات ضعفك وانكسارك، وفي أشد خضم لانفعالاتك، وفي أعمق دوامات أخطائك. ❝ ⏤د.ساجد العبدلي
❞ صديقك هو ضميرك الحي، وصوت عقلك الراجح الذي يتجرد من أهواء العاطفة وتقلبات الشعور، ولكنه في ذات الوقت لا يحرمك لمسته الحانية في أقسى حالات ضعفك وانكسارك، وفي أشد خضم لانفعالاتك، وفي أعمق دوامات أخطائك. ❝
❞ عن ماذا يتحدث القلم ، وعن أي حروف ستتبعثر لتكتب عن ثنائي لا جامع بينهما ، كمثل لعبة في فن الخطوط ترسم، وبريشة ألوانها تبدع بتدقيق الرسم ، بين فجوة الأشياء يكمن القلب والعقلِ، وبجوار الأحاديث تدور معارك لا نهاية لها ، فالقلب الناهى والآمر والملك المنفذ ، والعقل يتجرد من الإخفاء عنه والمشرف له دومًا دون قرار، يتعاقب العقل على أفعال لا داخل فيها ، ويستدل القلب عليه وجعًا من أفعاله ، تهمس ضربات القلب عن تقطع أوجعها وفي خفقانها تبكى دون موعد ، فيأتي العقل بكلمات تخالط الشفاء لها والعتاب عليها ، وتأتي باقي الأعضاء متحدثة ومقدمة لها يد الأمان والتخطى على مراكز الألمُ ، هون عليك أيها القلب وليكن لصدق مشاعرك عنوان سيأتي إليك يومًا ، رافق رفيقك العقل وسينير سيناريو حياتك، نحن معك أيها القلب لا بأس من حياة ليس لها إلا سنون من الخداع والألم ، لا عليك وعلى مشاعرك التي تفيض حبًا وصدقًا، ستتعافى من هؤلاء البشر وستنبض حبًا وأملًا في الغد ، لن نترك بِك أيها القلب ، فنحن ليسوا منهم بل نحن من سيزهرك من جديد.
وأخذوا قائلين: كفى أيها العقل تقلبًا على عزيزنا القلب، كن خفيف لين التعامل ولا تقل إلا خير الكلام ، فلا تفسد خطة الشفاء لدينا بالشقاء، كلنا فريق مُتحد لا تفكك بيننا ، هل أنت معنا أيها العقل ؟
رد قائلًا: دومًا مستعد أن أكن بجانب رفيقي القلبُ.
أبتسم القلب متحدثًا :أنا فخور بِكم وبرفقتكم هذه، فكيف لي تَركُ كل هذا وأنا بِكم أنبض من جديد؟!. ❝ ⏤كـ/نَـيّـرة الـسَّـيّـد
❞ عن ماذا يتحدث القلم ، وعن أي حروف ستتبعثر لتكتب عن ثنائي لا جامع بينهما ، كمثل لعبة في فن الخطوط ترسم، وبريشة ألوانها تبدع بتدقيق الرسم ، بين فجوة الأشياء يكمن القلب والعقلِ، وبجوار الأحاديث تدور معارك لا نهاية لها ، فالقلب الناهى والآمر والملك المنفذ ، والعقل يتجرد من الإخفاء عنه والمشرف له دومًا دون قرار، يتعاقب العقل على أفعال لا داخل فيها ، ويستدل القلب عليه وجعًا من أفعاله ، تهمس ضربات القلب عن تقطع أوجعها وفي خفقانها تبكى دون موعد ، فيأتي العقل بكلمات تخالط الشفاء لها والعتاب عليها ، وتأتي باقي الأعضاء متحدثة ومقدمة لها يد الأمان والتخطى على مراكز الألمُ ، هون عليك أيها القلب وليكن لصدق مشاعرك عنوان سيأتي إليك يومًا ، رافق رفيقك العقل وسينير سيناريو حياتك، نحن معك أيها القلب لا بأس من حياة ليس لها إلا سنون من الخداع والألم ، لا عليك وعلى مشاعرك التي تفيض حبًا وصدقًا، ستتعافى من هؤلاء البشر وستنبض حبًا وأملًا في الغد ، لن نترك بِك أيها القلب ، فنحن ليسوا منهم بل نحن من سيزهرك من جديد.
وأخذوا قائلين: كفى أيها العقل تقلبًا على عزيزنا القلب، كن خفيف لين التعامل ولا تقل إلا خير الكلام ، فلا تفسد خطة الشفاء لدينا بالشقاء، كلنا فريق مُتحد لا تفكك بيننا ، هل أنت معنا أيها العقل ؟
رد قائلًا: دومًا مستعد أن أكن بجانب رفيقي القلبُ.
أبتسم القلب متحدثًا :أنا فخور بِكم وبرفقتكم هذه، فكيف لي تَركُ كل هذا وأنا بِكم أنبض من جديد؟!. ❝
❞ إن النقد والحوار حين يتجرد عن أنظمة الأخلاق والعدل ، فإنه يتحول إلى معارك بشرية مفتوحة ، تمارس قوى الشر الكامنة في النفس اليشرية حركتها الطاغية في هذه المعركة باسم العلم ، أو الدين ، أو الحقوق. ❝ ⏤سلمان العودة
❞ إن النقد والحوار حين يتجرد عن أنظمة الأخلاق والعدل ، فإنه يتحول إلى معارك بشرية مفتوحة ، تمارس قوى الشر الكامنة في النفس اليشرية حركتها الطاغية في هذه المعركة باسم العلم ، أو الدين ، أو الحقوق. ❝