❞ إن أول ما يلفت النظر في حياة الرسول - صلى الله عليه وسلم - الزوجية أنه كان حريصا على إظهار حبه لزوجاته - رضي الله عنهم -، كان يصرح بهذا الحب ويجهر به، وكان يعلمه أصحابه - رضي الله عنهم وأرضاهم -. كان يقول عليه الصلاة والسلام عن خديجة: ((إني قد رُزقت حبها)) رواه مسلم (2453)، وكان يقف المواقف التي يُعلم منها حبٌّه لأزواجه ، ودونك هذا الخبر الطريف: عن أنس - رضي الله عنه - أن جارًا لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - فارسيًا كان طيب المَرَق، فصنع لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم جاء يدعوه، فقال : ((وهذه؟)) يعني عائشة، فقال الفارسي: لا، فقال رسول الله : ((وهذه؟)) فقال: لا، فقال رسول الله : ((لا))، ثم عاد الفارسي يدعوه، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ((وهذه؟)) فقال: نعم في الثالثة، فقاما يتدافعان حتى أتيا منزله. رواه مسلم. فانظر كيف فعل رسول الله ، وكيف أبى في هذا السياق أن يدعى وحده.
وبلغ من إظهار الرسول لحبه لأزواجه - ولاسيما عائشة رضي الله عنها - أن تعالم الناس بذلك، عن عروة قال: كان المسلمون قد علموا حب رسول الله عائشة، فإذا كانت عند أحدهم هديّة يريد أن يهديها إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أخرها حتى إذا كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في بيت عائشة بعث صاحب الهدية إلى رسول الله في بيت عائشة. رواه الشيخان. وعن عمرو بن غالب أن رجلاً نال من عائشة عند عمار بن ياسر فقال: اعزُب مقبوحًا منبوحا، أتؤذي حبيبة رسول الله؟!
أرأيتم؟! فما لأحدنا اليوم يخجل من أن يظهر حبه لأهله ويستحيي من أن يعبر لزوجه عما يكنه لها من مودة ومحبة؟!. ❝ ⏤إصدارات موقع نصرة رسول الله
❞ إن أول ما يلفت النظر في حياة الرسول - صلى الله عليه وسلم - الزوجية أنه كان حريصا على إظهار حبه لزوجاته - رضي الله عنهم -، كان يصرح بهذا الحب ويجهر به، وكان يعلمه أصحابه - رضي الله عنهم وأرضاهم -. كان يقول عليه الصلاة والسلام عن خديجة: ((إني قد رُزقت حبها)) رواه مسلم (2453)، وكان يقف المواقف التي يُعلم منها حبٌّه لأزواجه ، ودونك هذا الخبر الطريف: عن أنس - رضي الله عنه - أن جارًا لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - فارسيًا كان طيب المَرَق، فصنع لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم جاء يدعوه، فقال : ((وهذه؟)) يعني عائشة، فقال الفارسي: لا، فقال رسول الله : ((وهذه؟)) فقال: لا، فقال رسول الله : ((لا))، ثم عاد الفارسي يدعوه، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ((وهذه؟)) فقال: نعم في الثالثة، فقاما يتدافعان حتى أتيا منزله. رواه مسلم. فانظر كيف فعل رسول الله ، وكيف أبى في هذا السياق أن يدعى وحده.
وبلغ من إظهار الرسول لحبه لأزواجه - ولاسيما عائشة رضي الله عنها - أن تعالم الناس بذلك، عن عروة قال: كان المسلمون قد علموا حب رسول الله عائشة، فإذا كانت عند أحدهم هديّة يريد أن يهديها إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أخرها حتى إذا كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في بيت عائشة بعث صاحب الهدية إلى رسول الله في بيت عائشة. رواه الشيخان. وعن عمرو بن غالب أن رجلاً نال من عائشة عند عمار بن ياسر فقال: اعزُب مقبوحًا منبوحا، أتؤذي حبيبة رسول الله؟!
أرأيتم؟! فما لأحدنا اليوم يخجل من أن يظهر حبه لأهله ويستحيي من أن يعبر لزوجه عما يكنه لها من مودة ومحبة؟!. ❝
❞ *\"أركض وأرتمي بين ثنايا أضلعك وقت ضعفي؛ لأحصل على الأمان الذي أُريده\"*
تتناثر الكلمات مُعبرة عن الحنين الذي أحصل عليه معكَ، أشياء كثيرة تحدث وكأنك الشخص الوحيد الذي أجد معه راحتي، والأمان الذي فقدته وسط أنين صرخاتي المُتكررة التي توقفت تمامًا عند رؤيتك، وكأنها كانت تستغيث بكَ فاستجبت لها وجئت لتهدأ وتسكن في سلام بين أحضانك، يخجل القمر من رؤيتك ومن جمال عينيك التي تتوهج كاللؤلؤِ بلونها البني الجذاب، حين ملامستك لوجنتي حينها أجد العالم توقف ليصدر قلبي صوتًا شديدًا يكاد يقفز من مكانه من كثرة ضرباته، نجلس سويًا نتشارك الحديث وتفاصيل ما يحدث معنا، وحينما أنظر إلى عينيك أرى بهما الحنان الذي أُريده، والدفء الذي أتمناه، والطمأنينة التي سُلبت من قلبي، أُكن لكَ الكثير من الحب الذي يبوح به قلبي، عشقك قام بتغييري، لم أعد أحتمل شيئًا في بُعدك أيها الحبيب العاشق، تُحدثني كثيرًا عن تلك الروابط التي تجمعنا وأغار عليكَ من تحدثك عنها، أتساءل: لماذا أُحبك؟
لم أجد إجابة تُفسر ما يجول في خاطري، تُفسر ما يضطرب بداخل قلبي حين رؤيتك، ذلك التوتر الذي يجتاحني والحمرة التي تكسو وجهي في رؤيتك، أُحبك أيضًا من كثرة الأمان الذي أحصل عليه في وجودك، تلك الطمأنينة التي أجدها عند مُكامحتك، كل هذا ليس بهينٍ فقلبي الهشَّ أصبح مُتيم بكَ، يرجو لقاك دائمًا، يُريد سماع صوتك وضحكاتك الرنانة التي تَمر على قلبي فتجعله يتنفس الصعيد ليُطيب ويتناسى همومه، أُحبك للدفءِ الذي يستحوذ على قلبي وتبسمي لهنوفك، أشعر بسعادةِ من أجلك، أشعر بالحب معكَ وبدونك لا أعلم معناه، أُحبك لأنني تعلمت الحب على يدك، أُحبك لأن أرواحنا التحمت سويًا لتصبح روحًا واحدةً في جسدين، وبعد كل هذا لا أستطيع البوح بما أكنه لكَ أيها المالك لقلبي، المستحوذ على عقلي وفكري، فأنتَ لي كل شيءٍ.
لــ گ/إنجي محمد\"بنت الأزهر\"✍️. ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*˝أركض وأرتمي بين ثنايا أضلعك وقت ضعفي؛ لأحصل على الأمان الذي أُريده˝*
تتناثر الكلمات مُعبرة عن الحنين الذي أحصل عليه معكَ، أشياء كثيرة تحدث وكأنك الشخص الوحيد الذي أجد معه راحتي، والأمان الذي فقدته وسط أنين صرخاتي المُتكررة التي توقفت تمامًا عند رؤيتك، وكأنها كانت تستغيث بكَ فاستجبت لها وجئت لتهدأ وتسكن في سلام بين أحضانك، يخجل القمر من رؤيتك ومن جمال عينيك التي تتوهج كاللؤلؤِ بلونها البني الجذاب، حين ملامستك لوجنتي حينها أجد العالم توقف ليصدر قلبي صوتًا شديدًا يكاد يقفز من مكانه من كثرة ضرباته، نجلس سويًا نتشارك الحديث وتفاصيل ما يحدث معنا، وحينما أنظر إلى عينيك أرى بهما الحنان الذي أُريده، والدفء الذي أتمناه، والطمأنينة التي سُلبت من قلبي، أُكن لكَ الكثير من الحب الذي يبوح به قلبي، عشقك قام بتغييري، لم أعد أحتمل شيئًا في بُعدك أيها الحبيب العاشق، تُحدثني كثيرًا عن تلك الروابط التي تجمعنا وأغار عليكَ من تحدثك عنها، أتساءل: لماذا أُحبك؟
لم أجد إجابة تُفسر ما يجول في خاطري، تُفسر ما يضطرب بداخل قلبي حين رؤيتك، ذلك التوتر الذي يجتاحني والحمرة التي تكسو وجهي في رؤيتك، أُحبك أيضًا من كثرة الأمان الذي أحصل عليه في وجودك، تلك الطمأنينة التي أجدها عند مُكامحتك، كل هذا ليس بهينٍ فقلبي الهشَّ أصبح مُتيم بكَ، يرجو لقاك دائمًا، يُريد سماع صوتك وضحكاتك الرنانة التي تَمر على قلبي فتجعله يتنفس الصعيد ليُطيب ويتناسى همومه، أُحبك للدفءِ الذي يستحوذ على قلبي وتبسمي لهنوفك، أشعر بسعادةِ من أجلك، أشعر بالحب معكَ وبدونك لا أعلم معناه، أُحبك لأنني تعلمت الحب على يدك، أُحبك لأن أرواحنا التحمت سويًا لتصبح روحًا واحدةً في جسدين، وبعد كل هذا لا أستطيع البوح بما أكنه لكَ أيها المالك لقلبي، المستحوذ على عقلي وفكري، فأنتَ لي كل شيءٍ.
❞ مازال البحثُ عن الحب الأبدي جاري، عن ما نشعر به بداخل كلمات الأغاني، وبقصص الحب التي تحمل السعادة في النهايات، ولكن بعضُنا يتسائل هل هو حقيقي؟ أم مزيف؟ فليخبرنا الواقع بذلك... هل من مجيب ؟؟! لا أظن أن للواقع جواب، أيخجل من أن يقول لا.. لا يوجد مثل هذا الحب سوى بالأحلام؟! حتى الآن لم نجد للحب طريقًا كي نلقاه في دروب الحياة... أيكون حقًا كلمات بلا واقع؟ ولكن كيف وقلوبنا تنبض بالأشواق، تنبض بالحب والحياة، نعم لم نجد للحب الأبدي عنوان، ولكننا وجدنا شتى مختلف الأنواع، فالحب ملون بالألوان، مفعم بالحياة.... أما الحب الوردي للعشق الخالد في الوجدان، ننتظر أن يدق علينا الباب... حينها سنعرف هل هو حقيقي أم مجرد كلام..... ❝ ⏤Marwa salama
❞ مازال البحثُ عن الحب الأبدي جاري، عن ما نشعر به بداخل كلمات الأغاني، وبقصص الحب التي تحمل السعادة في النهايات، ولكن بعضُنا يتسائل هل هو حقيقي؟ أم مزيف؟ فليخبرنا الواقع بذلك.. هل من مجيب ؟؟! لا أظن أن للواقع جواب، أيخجل من أن يقول لا. لا يوجد مثل هذا الحب سوى بالأحلام؟! حتى الآن لم نجد للحب طريقًا كي نلقاه في دروب الحياة.. أيكون حقًا كلمات بلا واقع؟ ولكن كيف وقلوبنا تنبض بالأشواق، تنبض بالحب والحياة، نعم لم نجد للحب الأبدي عنوان، ولكننا وجدنا شتى مختلف الأنواع، فالحب ملون بالألوان، مفعم بالحياة.. أما الحب الوردي للعشق الخالد في الوجدان، ننتظر أن يدق علينا الباب.. حينها سنعرف هل هو حقيقي أم مجرد كلام. ❝