❞ أصبحتُ كاتبةً، حين بحثتُ بين الحروف عن وطنٍ يحتويني، فوجدتُ الكتابةَ ملاذي الأبدي، أرتبُ بها فوضىٰ روحي، وأرسمُ بها عالَمًا يشبهني، حين خذلني الواقعُ ولم يترك لي سوىٰ الكلمات.
كتبتُ؛ لأهربَ من صخب الحياة، لأُخفي خلف السطور وجعًا لا يُحكى، ولأصنع من الحبرِ أبوابًا لا تُغلَق، حيثُ لا قيدَ يُكبلني، ولا خوفَ يُسكنني، ولا حقيقةٌ تُحاصرُ أحلامي.
فالكتابة عزوتي التي لا يوجد لها نهاية، موطني الذي لا أفارقه أبدًا.
لِـ شهد مُسعد\"إيِلانَا\". ❝ ⏤الكاتبة/شهد مسعد«إيلانا»
❞ أصبحتُ كاتبةً، حين بحثتُ بين الحروف عن وطنٍ يحتويني، فوجدتُ الكتابةَ ملاذي الأبدي، أرتبُ بها فوضىٰ روحي، وأرسمُ بها عالَمًا يشبهني، حين خذلني الواقعُ ولم يترك لي سوىٰ الكلمات.
كتبتُ؛ لأهربَ من صخب الحياة، لأُخفي خلف السطور وجعًا لا يُحكى، ولأصنع من الحبرِ أبوابًا لا تُغلَق، حيثُ لا قيدَ يُكبلني، ولا خوفَ يُسكنني، ولا حقيقةٌ تُحاصرُ أحلامي.
فالكتابة عزوتي التي لا يوجد لها نهاية، موطني الذي لا أفارقه أبدًا.
لِـ شهد مُسعد˝إيِلانَا˝. ❝