❞ 2- تقوية الذات
عليك أن تزيد من تقديرك لذاتك، فالشعور بالنقص أو قلة الثقة غالبًا ما يكون الدافع أو المثير الأقوى لنوبات الغضب، مثلما يحدث حين ينتقدك شخص أمام الآخرين بشيء تخجل منه!. ❝ ⏤جيل لندنفيلد
❞ 2- تقوية الذات
عليك أن تزيد من تقديرك لذاتك، فالشعور بالنقص أو قلة الثقة غالبًا ما يكون الدافع أو المثير الأقوى لنوبات الغضب، مثلما يحدث حين ينتقدك شخص أمام الآخرين بشيء تخجل منه!. ❝
❞ مالكِ تتصرفين بِغرابه، تبكين من كُل كِلمه، وتغضبين من كُل موقف، وتتذمرين من أَصغر الاشياء، وتتنازلين مِن أوَل رفض، وأبواب تُغلقينها من أول طرقة باب، وأحلام كثيره تدفنيها من أول مُحاولة لم تنجح فيها، بينمّا كان عليكِ أن تُقاتلي من اجلها، كُل هذا رأيناه منك في الاوآنه الاخير، أما الآن فقد شُوهِد عليكِ أنكِ توقفتِ للتوا من معارك الحياه، هل كان بسبب ذاك اللّيلة التي نزفتِ فيها مِن شِدة البُكاء؟!
أجبتُ بِبلاهه: لم يكُن إرتطاماً واحِداً على الرّصيف، ولم يكُن خُدش واحد من كُل إرتطام، حيثُ الجُرح كان يُدمل، لم أقف على موقِف واحد، وكان الرفض غير معدود لإتنازل، وكانت الأبواب مؤصده منذُ البدايه، والأحلام دُفنت فقط من التفكير في المُحاوله، حينَ كنتُ أُقاتِل بالتفكِير ليلاً تنازُلاً عن النوم من أجلها،
أما الآن بِنفسي التِصق بالأرصفه في كُل إرتطام بدلاً من النهوض وابصُق على جَرحي بدلاً من المُداواه، وأختار بالرفض من الاشياء وإن باتت تأتيني، وأُدير وجهي من كُل الأبواب المفتوحه التي ترحِبُ بي، وأمحو الأحلام ولا أخطو ميلاً لإجلها،
حتى أنني أصبحتُ انامُ كثيراً واغيبُ عن ذاتي وكُل مايلزُمني وكأنني أُعاند الحياة، اما اللّيلة التي نزفتُ فيه من شِدة البُكاء فقد كانت خاتِمه لكُل ما مررتُ به..
وقد لُخص ذالك في إقتباساً: \"لا أحد يغضب لأمرٍ تافه، إنها التراكُمات.!
ك/حبيبه ياسر عويضه. ❝ ⏤habiba ewida
❞ مالكِ تتصرفين بِغرابه، تبكين من كُل كِلمه، وتغضبين من كُل موقف، وتتذمرين من أَصغر الاشياء، وتتنازلين مِن أوَل رفض، وأبواب تُغلقينها من أول طرقة باب، وأحلام كثيره تدفنيها من أول مُحاولة لم تنجح فيها، بينمّا كان عليكِ أن تُقاتلي من اجلها، كُل هذا رأيناه منك في الاوآنه الاخير، أما الآن فقد شُوهِد عليكِ أنكِ توقفتِ للتوا من معارك الحياه، هل كان بسبب ذاك اللّيلة التي نزفتِ فيها مِن شِدة البُكاء؟!
أجبتُ بِبلاهه: لم يكُن إرتطاماً واحِداً على الرّصيف، ولم يكُن خُدش واحد من كُل إرتطام، حيثُ الجُرح كان يُدمل، لم أقف على موقِف واحد، وكان الرفض غير معدود لإتنازل، وكانت الأبواب مؤصده منذُ البدايه، والأحلام دُفنت فقط من التفكير في المُحاوله، حينَ كنتُ أُقاتِل بالتفكِير ليلاً تنازُلاً عن النوم من أجلها،
أما الآن بِنفسي التِصق بالأرصفه في كُل إرتطام بدلاً من النهوض وابصُق على جَرحي بدلاً من المُداواه، وأختار بالرفض من الاشياء وإن باتت تأتيني، وأُدير وجهي من كُل الأبواب المفتوحه التي ترحِبُ بي، وأمحو الأحلام ولا أخطو ميلاً لإجلها،
حتى أنني أصبحتُ انامُ كثيراً واغيبُ عن ذاتي وكُل مايلزُمني وكأنني أُعاند الحياة، اما اللّيلة التي نزفتُ فيه من شِدة البُكاء فقد كانت خاتِمه لكُل ما مررتُ به.
وقد لُخص ذالك في إقتباساً: ˝لا أحد يغضب لأمرٍ تافه، إنها التراكُمات.!
ك/حبيبه ياسر عويضه. ❝
❞ وأحبُّ خلقهِ إليه أكثرُهم وأفضلُهم له سؤالًا، وهو يُحب الملِحِّين في الدعاء، وكلما ألَحَّ العبد عليه في السؤال أحبَّهُ وأعطاهُ ،وفي الحديث: (من لم يسأل الله يغضب عليه). ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ وأحبُّ خلقهِ إليه أكثرُهم وأفضلُهم له سؤالًا، وهو يُحب الملِحِّين في الدعاء، وكلما ألَحَّ العبد عليه في السؤال أحبَّهُ وأعطاهُ ،وفي الحديث: (من لم يسأل الله يغضب عليه). ❝