❞ ˝ لا أحد غيرك أبدًا مسؤول عن وضعك. قد تقع اللائمة على أشخاص كثيرين في أنك غير سعيد ، لكن ما من أحد مسؤول عن عدم سعادتك إلا أنت. هذا لأنك أنت الذي يستطيع دائمًا أن يختار كيف ينظر إلى الأمور وكيف يستجيب لها وكيف يقيّمها˝.. ❝ ⏤مارك مانسون

❞ بقولها وعن طيب خاطر. حتي لو غلطانه مابزعلشي مايقع إلا الشاطر. متصالحه مع نفسي علي الآخر. مابشيلش من حد ومابغلش وبآخد كل شئ ببساطه مبعقدهاش ياساتر. برحم الصغير و بحب الأطفال وروحهم الحلوه أماالكبير ببعد عن الماكر. ومابرتبش في كلامي بيطلع بصفو نيه وعن السئ إلي يجرح عنه بتآخر. بقدر إلي يقدرني والحنيه نقطه ضعفي وعليها بشاور. مش محتاجه حد يقول رأيه فيه ولا يقيمني راضيه بنفسي كدا ومرتاحه علي الآخر. محبش أعادي ولا أنافس وبحب أجامل وأدي التعبان حقه وأنقم علي الجاحد القادر. الناس الحاقده الحاسده مبحبش اعاشرها وأهرب من الجاحد الفاجر. بحب أقول رأيي بصراحه بالمنطق وأحاور. شخصيه بسيطه ومابتكلفش وبحب إلي دماغه بتفكر بإيجابية وشاطر. الحاله النفسيه عنواني إلي جوايا بيظهر علي وشي وبيدي لتصرفاتي أوامر. بحب الهدوء والوحده وبلاقي نفسي في جمله بسيطه أو لحن في غنوه حلوه وعلي راحتي بدور وبعافر. مبحبش لا أنافق ولا أكدب وماحبش أكون علي حد تقيله ولو حسيت إني ماليش مكان في وسط حبايبي ببعد المهم كرامتي من الآخر.... گ/منار أحمد الديب \"عـــآشــــقـــهِ آلَهِدوء\". ❝ ⏤الكاتبه/منار الديب

❞ حِجَّة أبي بكر الصديق رضي الله عنه ..  قال ابن إسحاق : ثم أقام رسول الله ﷺ منصرفه من تبوك بقية رمضان وشوالاً وذا القعدة ، ثم بعث أبا بكر أميراً على الحج سنة تسع ليقيم للمسلمين حَجَّهم ، والناس من أهل الشرك على منازلهم من حجهم ، فخرج أبو بكر والمؤمنون ، قال ابن سعد : فخرج في ثلاثمئة رجل من المدينة ، وبعث معه رسول الله ﷺ بعشرين بدنة ، قلدها وأشعرها بيده عليها ناجية بن جندب الأسلمي ، وساق أبو بكر خمس بدنات ، قال ابن إسحاق : فنزلت براءة في نقض ما بين رسول الله ﷺ وبين المشركين من العهد الذي كانوا عليه ، فخرج علي بن أبي طالب رضي على ناقة رسول الله ﷺ العضباء ، فلما كان أبو بكر بالعرج لحقه علي بن أبي طالب رضي الله عنه على العضباء ، فلما رآه قال له : أمير أو مأمور ؟ قال : لا بل مأمور ، ثم مضيا ، فقال له أبو بكر : استعملك رسولُ اللهِ ﷺ على الحج ؟ قال : لا ، ولكن بعثني أقرأ براءة على الناس ، وأنبذ إلى كل ذي عهد عهده ، فأقام أبو بكر للناس حجهم ، حتى إذا كان يوم النحر ، قام علي بن أبي طالب ، فأذن في الناس عند الجمرة بالذي أمره رسول الله ﷺ ، ونبذ إلى كل ذي عهد عهده وقال : أيها الناس لا يدخُلُ الجنة كافر ، ولا يحج بعد العام مشرك ، ولا يطوف بالبيت عريان ، ومن كان له عهد عند رسول الله ، فهو إلى مُدَّته. ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية