❞ الخجل ينبع من توهمك لأهمية مبالغ فيها لنفسك أنت لست مهماً كما تعتقد لست مهماً على الإطلاق و ليس هناك شخص متفرغ لمراقبة خلجاتك و أخطاءك لو أنك أخرجت كسرولة ووضعتها على رأسك فلن يهتم أحد أكثر من ثلاثة دقائق. ❝ ⏤أحمد خالد توفيق
❞ الخجل ينبع من توهمك لأهمية مبالغ فيها لنفسك أنت لست مهماً كما تعتقد لست مهماً على الإطلاق و ليس هناك شخص متفرغ لمراقبة خلجاتك و أخطاءك لو أنك أخرجت كسرولة ووضعتها على رأسك فلن يهتم أحد أكثر من ثلاثة دقائق . ❝
❞ كنت اراقبك قبل تلك اللحظة التي صافحتك فيها وقبل ان اكلمك وقبل ان تتالقى عيناي بمعينيك
باستمرار...كنت اعرف عنك الكثير دون ان تعرف عني شيئا...كنت ألحظك...أنتظرك...أتأملك...ابحث
عنك وافرح لحظة قدومك ولم تكن تدري...ربما استغربت قليال حماسي واندفاعي في تلك اللحظة قبالة
الباب الخلفي للكلية)باب دخول الطلبة(لكنك مع ذلك اكتفيت بمبادلتي االبتسامة العريضة نفسها دون أي
حماسة او إنجذاب لكن ربما بغرابة...بصراحة...لست أدري ما الذي رودني في تلك اللحظة
بالضبط...لقد تبعثرت..ترددت...ارتبكت..فرحت...اند فعت...وانجذبت لسحر عينيك كان لك عينين
لوزيتين جميليتين ينبعث منهما بريق ساحر وسحر خارق للطبيعة...ال ادري ماذا فعلت بي وقتها بالضبط
لكنني ادري انني بقيت اذكرك ولم أقدر على نسيانك بعد تلك اللحظة وواصلت فيما بعد ككل يوم قبل ذلك
اليوم...واصلت البحث عنك كلما دخلت الكلية علني احظى برؤيتك عن بعد فقط ال غير دون أن أكلمك
أو أن أكرر خطأ إندفعي بتلك الطريقة...ال ادري إن كان ذلك الذي شعرت به وقتها هو الحب أم
ال...لكنني ادري انني مازلت اشعر بدفئ يدك وبرودة يدي وتعرقها لحظة إلتقائها بأصابعك..ال اعلم اذا
ما كان االمر قد ازعجك...اذا ما كنت قد شعرت بتلك البرودة وبذلك التعرق أم ال...على كل ال
يهم...اظن أنني وقتها بادلتك نفس اللمعة التي كانت في عينيك...كانا جذابين...خارقين...عابرين لكل
حدود الحب مخترقين كل قواعد العاطفة....أكان الحب يا ترى؟
ال أدري ان كان بإمكانه ان يصل الينا بهذه السرعة...الحب دائما يخترقنا فجأة ليتركنا مدهوشين امام
سرعة إتيانه الينا بهذه الطريقة...الحب يبعثرنا يا سسيدي انه ال يبقي على شيء فينا كما هو...يقتحمنا
ليقلب كل تفاصيل أعماقنا رأسا على عقب. ❝ ⏤إيمان رياني
❞ كنت اراقبك قبل تلك اللحظة التي صافحتك فيها وقبل ان اكلمك وقبل ان تتالقى عيناي بمعينيك
باستمرار...كنت اعرف عنك الكثير دون ان تعرف عني شيئا...كنت ألحظك...أنتظرك...أتأملك...ابحث
عنك وافرح لحظة قدومك ولم تكن تدري...ربما استغربت قليال حماسي واندفاعي في تلك اللحظة قبالة
الباب الخلفي للكلية)باب دخول الطلبة(لكنك مع ذلك اكتفيت بمبادلتي االبتسامة العريضة نفسها دون أي
حماسة او إنجذاب لكن ربما بغرابة...بصراحة...لست أدري ما الذي رودني في تلك اللحظة
بالضبط...لقد تبعثرت..ترددت...ارتبكت..فرحت...اند فعت...وانجذبت لسحر عينيك كان لك عينين
لوزيتين جميليتين ينبعث منهما بريق ساحر وسحر خارق للطبيعة...ال ادري ماذا فعلت بي وقتها بالضبط
لكنني ادري انني بقيت اذكرك ولم أقدر على نسيانك بعد تلك اللحظة وواصلت فيما بعد ككل يوم قبل ذلك
اليوم...واصلت البحث عنك كلما دخلت الكلية علني احظى برؤيتك عن بعد فقط ال غير دون أن أكلمك
أو أن أكرر خطأ إندفعي بتلك الطريقة...ال ادري إن كان ذلك الذي شعرت به وقتها هو الحب أم
ال...لكنني ادري انني مازلت اشعر بدفئ يدك وبرودة يدي وتعرقها لحظة إلتقائها بأصابعك..ال اعلم اذا
ما كان االمر قد ازعجك...اذا ما كنت قد شعرت بتلك البرودة وبذلك التعرق أم ال...على كل ال
يهم...اظن أنني وقتها بادلتك نفس اللمعة التي كانت في عينيك...كانا جذابين...خارقين...عابرين لكل
حدود الحب مخترقين كل قواعد العاطفة....أكان الحب يا ترى؟
ال أدري ان كان بإمكانه ان يصل الينا بهذه السرعة...الحب دائما يخترقنا فجأة ليتركنا مدهوشين امام
سرعة إتيانه الينا بهذه الطريقة...الحب يبعثرنا يا سسيدي انه ال يبقي على شيء فينا كما هو...يقتحمنا
ليقلب كل تفاصيل أعماقنا رأسا على عقب . ❝
❞ في إحدى الروايات التي عشت ذات حروف.. عشت بها ذات مشاعر.. ذات جراح..ذات فرحٍ ما اكتمل..لا زلت أذكر الأثر رغم ضياع العمر دون جدوى .. لا زلت أتابع رحلتي التي بدأت بتخاطرٍ أثمر عن حبٍٍ دون لقاء..حبٍ دون حديث..
فقط نغزل الحرف على حاشية الكتب حين نقرأ ثم نرحل دون وداع..
الرواية التي لن أكتبها .. هي تلك التي أعيش آخر صفحاتها..هي تلك التي سرقتني إليها.. إلى متونها..إلى جميل المشاعر منها..
فانتازيا..ورمالّ تنتهك الحرمات.. غطت مجرى النهر لتشكل واحةً لا يمكن الوصول لها..
بعثرتني بعض الكلمات.. عُدت بلا حدود..بلا جدران أتكئ عليها.. ضائع دون ملامح.. لا أدري الإتجاه..تشابهت الفصول.. والكل يعصيني..لا زلت وحيداً كما البدايات..
الرواية الكاملة تلك التي نعيش يوماً بيوم ... لحظةً بلحظةٍ..نعم الهواء يحمل نيران الشوق.. وزمهريراً من ورق التوت.. الحكاية أصبحت بلا مأوى.. مشردةٌ .. يتيمةٌ دون مُعين..
ما أعذب الليل حين يحكينا بعض دمع..حين يروينا بعض أمل.. حين يسمع ضجيجنا دون صوت.. والصدى ينبعثُ.. يرتدُ كصخرةٍ ترتطم على حافة الشط..
الموت قادم.. وحكايتي تحترق دون حطب.. دون نار.. دون سقوط اللهب..
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ في إحدى الروايات التي عشت ذات حروف.. عشت بها ذات مشاعر.. ذات جراح..ذات فرحٍ ما اكتمل..لا زلت أذكر الأثر رغم ضياع العمر دون جدوى .. لا زلت أتابع رحلتي التي بدأت بتخاطرٍ أثمر عن حبٍٍ دون لقاء..حبٍ دون حديث..
فقط نغزل الحرف على حاشية الكتب حين نقرأ ثم نرحل دون وداع..
الرواية التي لن أكتبها .. هي تلك التي أعيش آخر صفحاتها..هي تلك التي سرقتني إليها.. إلى متونها..إلى جميل المشاعر منها..
فانتازيا..ورمالّ تنتهك الحرمات.. غطت مجرى النهر لتشكل واحةً لا يمكن الوصول لها..
بعثرتني بعض الكلمات.. عُدت بلا حدود..بلا جدران أتكئ عليها.. ضائع دون ملامح.. لا أدري الإتجاه..تشابهت الفصول.. والكل يعصيني..لا زلت وحيداً كما البدايات..
الرواية الكاملة تلك التي نعيش يوماً بيوم ... لحظةً بلحظةٍ..نعم الهواء يحمل نيران الشوق.. وزمهريراً من ورق التوت.. الحكاية أصبحت بلا مأوى.. مشردةٌ .. يتيمةٌ دون مُعين..
ما أعذب الليل حين يحكينا بعض دمع..حين يروينا بعض أمل.. حين يسمع ضجيجنا دون صوت.. والصدى ينبعثُ.. يرتدُ كصخرةٍ ترتطم على حافة الشط..
الموت قادم.. وحكايتي تحترق دون حطب.. دون نار.. دون سقوط اللهب..
❞ على عكس القادة المستعدين على الدوام لتحمُّل المزيد والمزيد من المسؤولية كلما سنحت الفرصة لهم.
ومن هذه النقطة فإن هناك ترابطًا بين تحمل المسؤولية والسيطرة على حياة المرء، كما ينبع إحساس السيطرة من تحمُّل المسؤولية، إذ يمكن لعبارة بسيطة مثل ˝أنا مسؤول˝. ❝ ⏤برايان تريسي
❞ على عكس القادة المستعدين على الدوام لتحمُّل المزيد والمزيد من المسؤولية كلما سنحت الفرصة لهم.
ومن هذه النقطة فإن هناك ترابطًا بين تحمل المسؤولية والسيطرة على حياة المرء، كما ينبع إحساس السيطرة من تحمُّل المسؤولية، إذ يمكن لعبارة بسيطة مثل ˝أنا مسؤول˝ . ❝