[مراجعات] 📘 ❞ هناك إله: كيف غير أشرس ملاحدة العالم أفكاره ؟! ❝ كتاب ــ أنطوني فلو اصدار 2022
الرد على الإلحاد - 📖 فيديوهات كتاب ❞ هناك إله: كيف غير أشرس ملاحدة العالم أفكاره ؟! ❝ ــ أنطوني فلو 📖
█ _ أنطوني فلو 2022 حصريا كتاب ❞ هناك إله: كيف غير أشرس ملاحدة العالم أفكاره ؟! ❝ عن مركز رواسخ 2025 ؟!: بعد أكثر من خمسين عاماً قضاها الإلحاد والدفاع عنه والتصنيف فيه حتى أنه صُنِّف الملاحدة وشكلت كتبه ومقالاته حجر أساس فكري للملحدين الحاليين يعود مجدداً فيلسوف الأديان البريطاني الشهير ومدرس الفلسفة جامعات أوكسفورد وأبردين وكيلي وريدنج ويورك (أنتوني فلو) أن بلغ العمر واحداً وثمانين ليعلن الآن يؤمن بوجود الإله بدافع البراهين العلمية في حدث يعتبر أقوى الصدمات التي أثَّرت مفكري ومنظريه لدرجة كاهن الأشهر (ريتشارد داوكينز) يقول أحد محاضراته فلو: «لقد كان ذات يوم فيلسوفاً عظيماً» ولكن وبعد آمن وأعلن قضية «أزلية » خاسرة أمام المعطيات الحديثة وأن قوانين الطبيعة المتناهية الدقة لابد لها كاتب التطور الدارويني لم يكن ليصمد أدلة الكيمياء الحيوية والتي تثبت الخلية كانت تمثل صندوقاً أسوداً لداروين يعلم شيء يذكر آليات عمل DNA وتشفيره وترجمته تتطلب وجود مصمم ذكي الحل الديني لمعضلة الشر؛ هو الأكثر عقلانية ومنطقية أعلن «الفيلسوف العظيم كل ذلك الطبيعي جداً لا يستمر داوكينز – فضلاً بقية منظري الجديد اعتباره كذلك الرد مجاناً PDF اونلاين روح المناقشات الدينية تناقش بالعقل بما قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) سورة النساء , لذا يحتوي القسم الكتب اللتي ترد الالحاد والملحدين وفرقهم رد عقلاني وفي نفس الوقت بالآدلة الواقعة القرآن والسنة
- مساهمة من: محمد عبيد
( الثلاثاء 1 أغسطس 2023 ( 8:33 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
بعد أكثر من خمسين عاماً قضاها في الإلحاد والدفاع عنه والتصنيف فيه، حتى أنه صُنِّف من أشرس الملاحدة، وشكلت كتبه ومقالاته حجر أساس فكري للملحدين الحاليين، يعود مجدداً فيلسوف الأديان البريطاني الشهير ومدرس الفلسفة في جامعات أوكسفورد وأبردين وكيلي وريدنج ويورك (أنتوني فلو) بعد أن بلغ من العمر واحداً وثمانين عاماً، ليعلن أنه الآن يؤمن بوجود الإله بدافع من البراهين العلمية.
في حدث يعتبر من أقوى الصدمات التي أثَّرت على مفكري الإلحاد ومنظريه، لدرجة أن كاهن الإلحاد الأشهر (ريتشارد داوكينز) يقول في أحد محاضراته عن فلو: «لقد كان ذات يوم، فيلسوفاً عظيماً» .
ولكن الآن، وبعد أن آمن بوجود الإله، وأعلن أن قضية «أزلية العالم » قضية خاسرة أمام المعطيات العلمية الحديثة، وأن قوانين الطبيعة المتناهية في الدقة لابد لها من كاتب، وأن التطور الدارويني لم يكن ليصمد أمام أدلة الكيمياء الحيوية، والتي تثبت أن الخلية كانت تمثل صندوقاً أسوداً لداروين لم يعلم عنه شيء يذكر، وأن آليات عمل DNA وتشفيره وترجمته تتطلب وجود مصمم ذكي، وأن الحل الديني لمعضلة الشر؛ هو الأكثر عقلانية ومنطقية، بعد أن أعلن «الفيلسوف العظيم » عن كل ذلك، من الطبيعي جداً أن لا يستمر داوكينز – فضلاً عن بقية منظري الإلحاد الجديد- في اعتباره كذلك.
#7K
0 مشاهدة هذا اليوم#14K
15 مشاهدة هذا الشهر#113K
700 إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
