فن التواصل وعلم الأجتماع - 📖 فيديوهات كتاب ❞ كبسولات زوجية ❝ ــ فاطمه المهدى 📖
█ _ فاطمه المهدى 2020 حصريا كتاب ❞ كبسولات زوجية ❝ عن دار كيان للنشر والتوزيع 2025 زوجية: هذا الكتاب سيكون دليلا لك للتعامل مع شريكك ستتعلم معه التالى بخطوات بسيطة : كيف تفهم احتياجك وتعبر عنه وكيف تشبع احتياج تتحدث إليه ما يفضل أن تقوله وما يجب تتجنب قوله وإن حدث بينكما خلاف هى الاستراتيجيات المتبعة لحل الخلاف وقبل كل شئ سنفتش معك قليلا فى أعماقك لأن مفتاح نجاح علاقتك قد يكون بداخلك أنت فن التواصل وعلم الأجتماع مجاناً PDF اونلاين التعامل الناس من أهم الفنون نظراً لاختلاف طباعهم , فليس السهل أبداً نحوز احترام وتقدير الآخرين والإنسان اجتماعي بطبعه يحب تكوين العلاقات وبناء الصداقات فمن حاجات الإنسان الضرورية حاجته للانتماء الفطرة إن اجتماعيا فيما يلي قائمة أفضل كتب علم الاجتماع وفن
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ هل احتياج الأمان أهم من احتياج الحب؟ سؤال هام..نجيب عنه بسؤال آخر: هل من الممكن أن تعيش المرأة مع زوج لا تحبه لكنه يشعرها بالأمان؟ في بعض الحالات «نعم» يمكن ذلك؛ لأنها قد تكتفي بشعورها أن هذا الرجل هو سندها وحمايتها في هذا العالم. هل من الممكن أن تعيش مع رجل يحبها لكنه لا يشعرها بالأمان؟ لا. من الممكن أن يهيم بها عشقًا ليل نهار، لكنه لا يوفر لها الدعم المعنوي أو المادي المناسب لها في الحياة، وهو من أبجديات العيش، ويجعلها تعمل وتقوم بالإنفاق على المنزل بدلًا منه، وقد يُقسِم أنه يحبها وسيقوم بعمل أي شيء لأجل عينيها، لكنه سرعان ما يسقط صريعًا أمام رِداءٍ نسائي مَرَّ من أمامه، ولا يكف عن مغازلة السيدات، أو نجد له علاقات نسائية متعددة، رغم أنه يحبها حقًّا ولا يستطيع العيش دونها. كذلك الخيانة والعلاقات المتعددة، وإدمان المواقع الإباحية تفقد الزوجة الثقة، ويُهدم عامل الأمان المعنوي بينهما رغم أنه يحبها؛ لذلك … قد تتحمل بعض النساء زوجًا لا يحبها، لكنه يشعرها بالأمان المعنوي والمادي، لكنها لا تتحمل رجلًا يحبها لكنه يفقدها الثقة في نفسها وفيه؛ لأن الأمان المعنوي والمادي قد تهالكَا. ❝ ⏤فاطمه المهدى
❞ هل احتياج الأمان أهم من احتياج الحب؟ سؤال هام.نجيب عنه بسؤال آخر: هل من الممكن أن تعيش المرأة مع زوج لا تحبه لكنه يشعرها بالأمان؟ في بعض الحالات «نعم» يمكن ذلك؛ لأنها قد تكتفي بشعورها أن هذا الرجل هو سندها وحمايتها في هذا العالم.
هل من الممكن أن تعيش مع رجل يحبها لكنه لا يشعرها بالأمان؟ لا. من الممكن أن يهيم بها عشقًا ليل نهار، لكنه لا يوفر لها الدعم المعنوي أو المادي المناسب لها في الحياة، وهو من أبجديات العيش، ويجعلها تعمل وتقوم بالإنفاق على المنزل بدلًا منه، وقد يُقسِم أنه يحبها وسيقوم بعمل أي شيء لأجل عينيها، لكنه سرعان ما يسقط صريعًا أمام رِداءٍ نسائي مَرَّ من أمامه، ولا يكف عن مغازلة السيدات، أو نجد له علاقات نسائية متعددة، رغم أنه يحبها حقًّا ولا يستطيع العيش دونها.
كذلك الخيانة والعلاقات المتعددة، وإدمان المواقع الإباحية تفقد الزوجة الثقة، ويُهدم عامل الأمان المعنوي بينهما رغم أنه يحبها؛ لذلك …
قد تتحمل بعض النساء زوجًا لا يحبها، لكنه يشعرها بالأمان المعنوي والمادي، لكنها لا تتحمل رجلًا يحبها لكنه يفقدها الثقة في نفسها وفيه؛ لأن الأمان المعنوي والمادي قد تهالكَا. ❝